أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - عادل الخياط - ماذا يحدث - للمالكي - بالضبط هذه الأيام ؟















المزيد.....

ماذا يحدث - للمالكي - بالضبط هذه الأيام ؟


عادل الخياط

الحوار المتمدن-العدد: 2997 - 2010 / 5 / 6 - 08:34
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    



بخور النبي " كمبار " والولي " عمبار " على رأسك سيدنا المالكي , عين أصابتك مولانا المالكي , عين حاسود فيها ألف عود , عين حاسود إنشاء الله ترجع صواريخ كاتيوشا على من أطلقها عليك .. سيدي هؤلاء وأولئك لا يفقهون من أنت , لا يفقهون الـ - أنت أنت - أنت يا من وياما - سيدي شكد إنت رائع سيدي - ( بالمناسبة هذه أغنية المطرب ياس خضر بحق صدام , صاحبنا المالكي حولها له في اليوتيوب مع تغيير المشاهد للعرمرم الجديد )

والقول : نعم غير أو بدِل ما تريد من اليوتيوبات التي تلهج بإسمك المُقدس , قل ما تريد أن تقول , فبرك الخرائط على مزاجك , إمنع صنوف الفن التي تلهج بالحياة والحُب والإنسانية من خلال وزائك الأفذاذ ومجالس محافظاتك - خبر قرأته على أحد المواقع يقول أن وزير شباب المالكي ألغى مهرجانا للأغنية الريفية في محافظة البصرة لأن المهرجان أو الأغنية لا تتوافق مع العُرف الإسلامي ,( والله هي هاي وقتها أن نعيد مقطوعة العُكاشي شاعر صدام ولكن بإضافات جديدة : المغنى حرومس , الخمرة حرومس , حلق اللحية حرومس , المرأة بدون الحجاب حرومس .. عجل شنهو اللي عدكم حلولس , أظن بس الجذب والبوك عدكم حلولس - ولتلك الأسباب ترى ان بُرغي حكومة المالكي تِمولس) .. إفعل ما تشاء , أو بتعبير أشد نضوحا إنك فعلت ما شاء لك الفعل من التخريب وعدم المسؤولية إلى حد ان العراق الآن يُعد الأول المقدام في الفساد المالي والإداري في تقارير المنظمات الدولية , بحيث أنه تجاوز حتى الصومال , حتى الصومال , يا أنذال حتى الصومال , المالكي , حتى الصومال , لعد أية منظومة من المافيات واللصوص يحتويه عراق المالكي هذا ؟ هل أغتر بنفسي عندما قلت في موضوع سابق تحت عنوان : إن العراق سوف لن يستقر بعد مئتي سنة ؟

وصدىً لذلك سوف تشج أمصال الزمن القادم هذا العرمرم اللآتي من فتات القحل , من فتات الجهل , من فتات السيف والبتر ومضغة : إما أن تكون لنا وإما سوف نعلنها حربا لا هوادة فيها على بني " خُزاعة " , سوف لا نعطيها كائنا من كان حتى لو :
http://www.youtube.com/watch?v=TAJDT3I7L0g

هذه المُضغة " العبارة " لو أردت أن تمذر تعقيبا عليها باللغة الدارجة , فمقدورك أن تخترع ما لا حصر له من التعقيبات , ولو تريد أن تطلق العنان بلغة مؤدبة فأيضا الأدب فيه حدود على المسخ البشري , بمعنى إن مثل هكذا مسخ يغل عُنقك لتتجاوز جميع الآداب المُتعارف عليها ! فماذا يعني هذا الفحل القائد وصاحبه المُعقل بالهوسة والليل الطويل والعراق العقار المنتقل من الجفية البيضاء -صدام ولفيفه - إلى العقال المُنقط ومالكه المالجي المالك عقاره في شقي الرصافة والكرخ وبقية القواطع في عراق المضغ الديني : ماذا يعني بـ " ما ننطيها " ؟
المؤكد ان الذي يعنيه أنها ضيعة , عقار , خرابة تكتنفها خرائب النفط والكبريت .. لعنة " سيزيف " عليكم , إمتصو النفط والكبريت ودعو الناس تعيش في أمان ! وماذا حصد الخلق من الغاز والكبريت , عشرات السنين , ماذا حصدوا ؟ وقد تُستحضر عبارة لأحد ما : إذا لم تكن هناك حُرية أساسا , إذن لماذا كل هذا القمع , وعلى المِثل تتأتى العبارة التالية : إذا كانت الناس لم تنتفع من تلك الآبار السوداء على مديات الزمن , إذن لماذا لا تمتصوها الآن, تمصوها مثلما تمص المومس الـ .. وتخلصونا .. الناس سوف تزرع الطماطة والباذنجان والباميا والبتيتة , سوف تهاجر إلى المصبات لتصيد الزوري والبني والكطان والشبوط , وحتى بإمكانها أن تأكل الجري - سمك الجري - سوف تصدر فتوى بأكل سمك الجري المُحرم في بلاد القحط بعد المص واللعق .. أيها السفلة الأوغاد خذو كل شيء , كل المليارات التي سوف تُوغف على جثثكم في القبور , لكن دعو الناس تعيش في أمان وتمارس موروثها بدون سيف مُسلط فوق رؤوسها , الناس وصلت إلى قناعات ضوئية المُلامسة إنكم لا أنتم ولا الذين تنفذوا قبلكم ولا القادمين الجُدد سوف يكونون ذات نفع , لا نفع على خلفية الدين والعشيرة والجهل !!

إذن لماذا سمى " المالكي " لفيفه بـ " دولة القانون " ؟ أصغر بدوي سيقول : إنه سماه أو سماها على هذا النحو كنوع من الخدعة , وإلا ما علاقة المالكي وحزبه الديني بالقانون , المالكي وجميع الأحزاب الدينية لا يُمكن أن تربطهم أية صلة بأي قانون أرضي , لهم صلة فقط بقانون سماوي قابل للمرونة , قابل لتفاسيرهم الهوائية , وُفق نزواتهم , على سبيل المثال ما يُسمى " الإحتيال على الشرع " وكأن القضية هي مقامرة , بمعنى إن التشريع السماوي ليس سوى قرقوز كلامي من الممكن القفز عليه وليس نوع من منظومة قوانين غايتها خلق مجتمع متوازن , إلى ذلك ومن سايد آخر عن النذالة والفِعل المشين الذي يمارسه العنصر الديني ومدى درجة الخوف من القانون السمائي هو ان القانون السمائي العقابي هو قانون غيبي , غيبي لا يحتوي أية عصا جمر تضرب الرؤوس المارقة في لحظة المروق , ولا تحرق الأيدي المُلوثة بالسرقة والدم , ولا تبقر البطون المُنتفخة بالعفن السُحت , وعليه فإن المارق والسارق والجلاد سوف يُصلي أو يُصلون ويستغفرون أو يسألون المغفرة ثم يلجون الفردوس , هكذا بكل ببساطة , وكأننا في مزاد مفتوح الآفاق , هكذا حوَلوا الإله إلى سمسار , وظيفته الإولى مغفرة وحساب , حور عين وجواري ولهيب يُذوب الحديد والحجر !! ..طبعا الحديث هنا عن رؤاهم عن الإله وليس ما نعتقده نحن عن مفهوم الإله والرحمة والغفران والعذاب الأبدي وما إلى ذلك ..
وتستتبع القول عن البدوي الضئيل بالتعقيب : يُريد أن يقول إنه لا يمت بأية صلة لحزب ديني متطرف من الممكن أن يُساهم يوما ما في مبادرة إرهابية من نوع ما بالإشترك مع حزب الله اللبناني لإرضاء نزواته الإلهية , إسألوه , إسالوا المالكي , عندما أراد منه مسؤولوا الكونغرس الأميركي أبان العملية العسكرية الإسرائيلية في لبنان , أرادوا منه التفوه بإعتبار حزب الله اللبناني حزبا إرهابيا , رفض ذلك قطعيا رغم أنه محمي أساسا من المارينز ورغم أن حزب الله وحماس وسوريا دائما ما يُرددون إن الجهاد في العراق يفوق أهمية الجهاد في فلسطين وأنهم كثيرا ما أرسلوا مرتزقة لتفجير الأماكن العامة في العراق .. ومع ذلك نحن لا نتحدث عن " بوليفار " الشرق , فالعراق العظيم الله يسلمه ويحفظه مثلما أنتج رُعاة غنم تكريت وصعد بهم إلى سدرة العرش المُخوزق , فبمقدوره أن يُدغدغ أي فخذ ينتمي لتلك السليقة البدوية للإعتلاء والتنمل !

لكن كل ذلك بكفة وما يفوح به المتنمل الـ " فرَش الطري وربما الفحل العرمرم الآني " بكفة أخرى , ما يفوح به اليوم , اليوم بعد دغدغة الفقدان , أضنت عينيه رؤيا العرش الذي سوف يعتليه الآخرون ! يعني هي مصيبة : دشداشة ومسبحة وقدور قيمة وتمن في السيدة زينب , وفجأة رئيس وزراء ومجالس محافظات وتسعين بالمئة من الأصوات .. وعليه فمن حقه أن يفقد الزمام أو الأعصاب , وأي فقدان : مرة عد الأصوات يدويا , وثانية محكمة تمييزية , وأخرى إنقلاب دولي من خلال صناديق الإقتراع ... على رسلك أيها العرمرم , على كيفك , فليس تلك نهاية هذا العالم كما يقول الشاعر .. يعني أنت أفخاذك إهتزت جزعا لمجرد فرق مقعدين , الله يساعد صدام حسين الذي كان يأمر وينهى ودانت له العربان كلها ثم أخذ يغسل ملابسه الداخلية بنفسه ومن ثم أعدمته الزعاطيط .. وبعدين أنت شلك بدوخت الراس : رئيس وزراء ومسؤوليات , إكعد في دارك وإستريح وتفرج .. لكنها السُلطة يا صاحبي !؟ لذلك بودي أن أسدي لك نصيحة أيها العرمرم :

يعني مجرد نصيحة ضئيلة تقول : مولانا المالكي لا يوجد شيء إسمه مزبلة التاريخ , الذي يُوجد فقط تاريخ , يذكر المجرمين والقديسين على حد سواء , القديس والمجرم سوف لا يستشعران اللعنة أو التمجيد , لكونهما إنطفئا وسكتا إلى الأبد , لكن أمثال هؤلاء يُخلقون في ظروف بعينها لا يمكن أن ينتجها التاريخ مرة أخرى , وصدام هو أحد هذه الأصناف , أما ما بعد صدام لا يُمكن أن يحدث مثل هذا الشيء , يستحضرني قول سياسي عراقي , أستطيع القول إنه أول سياسي ينطق قولا فيه نوع من المنطق , بغض النظر عن ماهية هذا السياسي , مسعود البرزاني مرة قال : إن الحُكم المركزي لبلد مثل العراق سوف لن يحدث بعد صدام " .. والقول معناه أن مركزية الدولة ما بعد صدام لا مجال لإعادتها , فإما أن يُساق البلد لحروب يستحيل السيطرة عليها وإما أن يحتكم أهله إلى مبدأ الحرية والديمقراطية وقدرة كوادر هذا البلد على وضع مناهج تنويرية وإقتصادية للجم التشوه الإنساني الذي توغل في نفوس تلك البقعة من العالم .. بتفسير أكثر وضوحا وبعيدا عما عناه البرزاني , فإن إنهيار الدولة العراقية ما بعد دخول الأميركان قد خلق وضعا فوضويا من الصعب معه إنفلاق ديكتاتوريات أخرى , المؤسسة العسكرية والأمنية أطاح بهما الأميركان ثم بدأ خلق تلكما المؤسستين من الصفر , هذا ليس الخطأ الوحيد الذي إرتكبه الأميركان , " كوندليزا رايس " نفقت عن تلك الأخطاء ذات مرة بالقول : إن الأميركان لم يرتكبوا خطأ واحد ولا عشرة ولا مئة أو ألف خطأ إنما آلاف الأخطاء ! هذه اللآلاف من الأخطاء لن يحلها حزبك الديني ولا تناحرك على السلطة , ولا مقتدى الصدر ورُعاعه , ولا عمار الحكيم ولا إرتمائكم الأعمى في حضن ملالي إيران , إنما الطاقات , الكوادر الخلاقة البعيدة عن الأنانية والجشع على الأقل نسبيا وليس مثل لفيفك الديني الكارثة العُظمى . ومن هنا فإنه ليس بمقدورك أن تُقيم مركزية جديدة في العراق بعد هذا الإنهيار , فلو كونت جيشا شيعيا على سبيل المثال بمساعدة إيران , مع العلم ان إيران تفضل عليك قراقيز أو قرقوزات يكونون أكثر خضوعا مثل مقتدى وعمار والربيعي وغيرهم , ومع ذلك فلو إنصهرت معهم ورضخت لإملاءاتهم , فأيضا هناك دول إقليمية تمتلك من المال الكثير والعلاقات مع دول النفوذ أيضا وبإمكانها خلق جيوشا من الميلشيات وهكذا تعاد العبارة الواردة إما حرب أهلية تكون لبنان وأفغانستان فقاعة على سبيل المقارنة , وإما الإحتكام إلى العقل والمنطق والتجرد من الأنانية وإنتفاخ الذات .


ملاحظة أخيرة أيها المالكي العرمرم , عندما كتبت هذا الموضوع كنت أشاهد فيلم " أفواه وأرانب " فيلم أفواه وأرانب من بطولة سيدة الشاشة العربية " فاتن حمامة " والممثل الرائع محمود ياسين , وهذا الفيلم كنت قد شاهدته منذ زمن بعيد في تلفزيون بغداد البعثي , أعادتني الذكرى إلى تعقيب على سلوكياتك بإعتبارك مسؤول عن حزب ديني رجعي المفاهيم بكل المقاييس , بمعنى : إنني عندما شاهدت هذا الفيلم للمرة الأولى , كانت المُشاهدة بواسطة وسيلة إعلام بعثية , إلا ان تلك الوسيلة رغم كل مساوئها وإنحرافاتها وتشويهها للحقائق فإنها تظل أكثر إنفتاحا من أي حزب ديني يلغي كل ما للصنف البشري من علاقة بهذه الحياة من فن وأدب وجميع المعارف , والإستدلال إن الحزب الفاشي القومي عندما يفتح مثل هكذا آفاق فإنه يُوغر أو يُوعز للعقل البشري مرونة الإنفتاح نحو التغيير .. أما تضريسة العقل الديني أو الحزب الديني المُنغلق بتبوئه السلطة لا مجال للبشر معه بإيجاد تنمل فكري لخلق التغيير , لا مجال لإنعتاق العقل البشري وسط أجواء حزب ديني يُحلل ويُحرم وُفق مفاهيم حجرية .. وهذا القول لا يعني إشارة لمزاعم المالكي عن الفوز والخسارة في الإنتخابات الأخيرة , إنما هو قول عام وشامل .. فلو كان بمقدورك أن تنسلخ عن مفهومك الديني المُغلق مثل " أردوغان " على سبيل المثال ,وإن كان هذا الأردوغان قد بدأ يلعب بذيله , بمعنى , كن صاحب حزب ديني , لكن دع برامجك علمانية , عندها سوف يكون الحديث عنك في إتجاه آخر , أما أنك تلغي حتى الموروث العراقي فإن هذا هو العطب الكبير , إنك بهذا الفِعل سوف لا تدخل في تضاد مع المواطن العادي , إنك سوف تلج مخاضا عسيرا مع التاريخ وثقافة التاريخ , ومع المُثقف العراقي الذي بمقدوره فضح كل مكامنك أيها العرمرم القديس .



#عادل_الخياط (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عراقيو الجنوب والفرات الأوسط يستمرأون العمالة للعجم !
- إضحك على أمبراطورية - مردوخ - العربانية الإعلامية !
- أحدثْ قاسم مُشترك بين - شافيز - و - صدام -
- أياد علاوي النقشبندي و برهم صالح النجادي
- لجنة نوبل للسلام تستشير المُلة عُمر !
- خُرافة السنة - السنين - الجديدة
- البابا شنودة إيدك بيد حجي عودة
- بُثينة شعبان ضيف ثقيل على جريدة الشرق الأوسط
- تصريحات عمائم إيران تشبه سندويج الدجاج
- لماذا يُركز البعثيون على مسألة العشائرية ؟
- القذافي يدعو الإيطاليات إلى إعتناق الإسلام !
- حكاية المليون دينار وبرلمان النحس العراقي .
- يوتيوب نازي في وجه بشار دمشق؟
- ضع تفجيرات البعث في نحره , الأمم المتحدة لا تنفع
- أفغانستان وطقوس فرانسيس كوبولا !
- التطبيع الثقافي مع - إسرائيل - الوهم والواقع
- - دليمي طريبيل - أكثر حِكمة من نواب البرلمان العراقي ؟
- - جين فوندا - في مواجهة الميديا الصهيونية
- جلال الطالباني شواربك بيضاء لكن كلامك أسود ؟
- آخر تشريع للأخلاق يصدر من - بشار الأسد -!


المزيد.....




- طبيب فلسطيني: وفاة -الطفلة المعجزة- بعد 4 أيام من ولادتها وأ ...
- تعرض لحادث سير.. نقل الوزير الإسرائيلي إيتمار بن غفير إلى ال ...
- رئيسي: علاقاتنا مع إفريقيا هدفها التنمية
- زيلينسكي يقيل قائد قوات الدعم الأوكرانية
- جو بايدن.. غضب في بابوا غينيا الجديدة بعد تصريحات الرئيس الأ ...
- غضب في لبنان بعد تعرض محامية للضرب والسحل أمام المحكمة الجعف ...
- طفل شبرا الخيمة.. جريمة قتل وانتزاع أحشاء طفل تهز مصر، هل كا ...
- وفد مصري في إسرائيل لمناقشة -طرح جديد- للهدنة في غزة
- هل ينجح الوفد المصري بالتوصل إلى هدنة لوقف النار في غزة؟
- في مؤشر على اجتياح رفح.. إسرائيل تحشد دباباتها ومدرعاتها على ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - عادل الخياط - ماذا يحدث - للمالكي - بالضبط هذه الأيام ؟