أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رحيم الغالبي - صاحب الضويري بكتاب الاديب ثامر الحاج امين















المزيد.....

صاحب الضويري بكتاب الاديب ثامر الحاج امين


رحيم الغالبي

الحوار المتمدن-العدد: 2891 - 2010 / 1 / 17 - 03:36
المحور: الادب والفن
    


صدر مؤخرا كتاب عن حياة واشعار الراحل الشاعر صاحب الضويري من اهم الشعراء الشعبيين والذي تفرد عنهم بلغته وصوره وهواجسه اليوميه
كتبه الاستاذ ثامر الحاج امين عضو اتحاد الادباء في الديوانيه .. وصلتني منه نسخه اهداء لي مشكورا
كتاب عن الشاعر المبدع والمتفرد بالشكل والمضمون باشعاره
(الشاعر صاحب الضويري) الذي قال عنه عريان سيد خلف يوما ردا لسؤال لمن تحب ان تقرأ ...اجاب ..لصاحب الضويري
من تأليف الاديب المعروف الاستاذ ثامر الحاج امين ....اعداد وتقديم
وعنوانه:
(كتابات على جدران الزمن ) الشاعر صاحب الضويري

كتب في الغلاف الاخير عنه الشاعر العرافي الكبير كزار حنتوش..... قائلا صاحب الضويري شاعر يتربع الشعر على قلبه ،كما يتربع العقال على فلاح من الدغاره
لقد امسك عصا الشعر من الوسط....)
هذا كلام نبي الشعر العراقي كزار حنتوش

هذا الشاعر المتفرد الذي شغل الزملاء الشعراء والزمان وتفرد بحياته الخاصه والعامه وطريقة كتابته للشعر
• اواخر الثمانينات بعد وفاته زارني الشاعر عبد الاله العامري من الديوانيه ومعه هدية لي وهي كاسيت بصوت صاحب الضويري
• واشنهر بقصيده تهز جذور الاساس حتى ولو ميته وهي:
خليت
يقول فيها :
خلّيك طيف ايروّح المنزلي وخليني طير ايغرّد ابمنزلك
طوّل مسيري..وتيّهت ساحلي وهذا آنه جيت امدولب الساحلك

هذه صورة صرخه فيها من العمق الذي لايوصف واكثر مم اشعر به (اعتقد) للحق وللوفاء
وشهامه شعريه وليس شعر مبتذل للرياء كبقية صور قصائد ذابله ييبعض المهرجين ويسموها الشعريه ..هي غير التي يحتفي واحفيت بها الان عندما قرئتها وسبقني الشعب العراقي الذي الذي انذهل بها منذ الثمانينات ومن ضمنناهو الذي احتفت بها واختزنت ذاكرته المدهشه والمندهشه ؟؟؟ هو كتبها وسكر بكاس صورتها ومزرة تعبيرها
جيت ولكيتك تنتظر جيّتي جنك دريت امدولب وتنتظر
وجني لكيتك مرهم العلتي وجني لكيت لها اليالي الفجر
جابلني دمعه اتسولف الدمعتي وتدري الدمع مستاحش من الزغر

تمعن في هذه المفردات واستخدامها بذكاء وعفويه...نادر ما تجده
كخليك طير ايوّح لايقول ايروح
وكذلك
(0جني لكيت لها ) لايقول (لكيت الها ) فهو الوحيد الذي يخضع المفرده الشعبيه للكسره والرفع والنصب والجر
و وصف دمعه تسولف لدمعه المقابله ...كيف تسولف انه ابداع عجيب ومتألق...
ويؤكد بقوله ( وتدري الدمع مستاحش من الزغر...!!)
تميت اسبح .. للقدر.. مبتلي يامن ... عليّ رحمه القدر... نزّلك
باريتني واهس لو مشه محملي وخليني ساعي اضعونك ومحملك
انه يختار المفرده الشفافه .. والصور المتفرده التي لم تذكرك انه استنسخها من سبوه كما نرى هذا الورم والمرض الشعري (اللاشعي طبعا ) لدى الغير.. ممن يملكون رقبه طويله ويجترون صور غيرهم من رقبة الاخرين الطويله..اولا
وثانيا تجد هاجس الحزن بالصدق كله والحقيقة كلها والحب الصاديق تحت وحشة غياب القمر في كل دقائق ايامه وساعاتها
لقد افلح ونجح الكاتب ثامر الحاج امين بكاتابته وحسن اخياره الرومانسي والواقعي في آن واحد..حينما كتب عن قمة شعرية وهرم كبير في الشعر الشعبي العراقي... لم يسبقه آخر واقولها حيث ان الشاعر صاحب الضويري
غابه شعريه لايدخلها كل من يهوى ويريد ويجب ان يمتلك السلاح ليواجه عالم شعري وغابات واسعه بالابداع حافه بالمخاطر.. لمن لايمتلك الجرأة والوقول الصحيح والصريح امام الواقع المرير واقع كان تختبيء وراءه الوحوش.شريره نزقه ويفتحون اسنانهم كانما يبكون لكنهم يضحكون من هول الماساة...!! لكن على انفسهم . من الفاشلين بحياتهم أي بغير ابداع ..ويشتمون جواد سليم وعبد الكريم ...


. وهم بهائم ليسقولوا لنفسهم مذا قدموا واين تاريخهم الاسود اذين جائوا بدبابه ومخطط امريكي كما فضهم رئيسهم المجرم علي صالح السعدي بعدة كتب ومصادر وقوله شفائيا باقلاب 17 تشرين عام والتي سموها ثوره1963
هل هي ثورة اكتوبر
هل هي ثورة كوبا
او فيتنام؟
لو كان كزارحنتوس لقال على كلماتهم
ههههههههه
ان شاعرنا المبدع (( صاحب الضويري )) وكتب الاستاذ ثامرالحاج امين )) على اخيرالغلاف
كلمتات بارزه جدا بقلم الشاعر العراقي الكبير
كزار حنتوش
= ( ان شاعرنا -- كتابات على جدران الزمن - ) للمؤلف الاديب الاستاذ ثامر الحاج امين وهو عضو بارز في اتحاد الادباء والكتاب فرع الديوانيه.. قائلا عن كزار في كتابه :
((كتاب على جدران الزمن )) بمثل مسله سامقه ، تشاد في القلوب الواجفه.. تمثل تصميما تذككاريا للالم و البساله ، والغناء في كل شبر من الارض ترقد فيها الديوانيهو مدينة الشاعر الذ رحلبصمت و، مكابره ، وزعل)

**وانا اقول ان كزار سافر بغير صمت وغير زعل ولم يعلم انه كاتب هذه ا لغلاف الخير
كيف ذكيا ونقيا و وفيا مؤلف الكتاب الاستاذ الاخ الاديب ثامر الحاج حسين .....؟؟؟
مقاطع من المقدمه :يوم حزّم حقائبه عازما للرحيل ، مودعا اشعاره وكأسه وندمائه...فانه سرعان ما عاد خائبا ن ذلك لان قطار عمره مضى...، ولم يتوقف في المحطه التي اختارتها الطلقة الخائبه ، ومع انه ظل يذكر بنشوة محاولة انتحاره الفاشله تلك


======= ماكو اسهل امن الموت كل لليخافون
محد وصف ليّاه شافته العيون

كان رده ان الشجاعه لم تطرق بابه مرة اخرى ، دون ذكر انه اختار الكأس (قس ) هذه المرة طريقا للخلاص ..فأفرط في تقبيله متوسلا اليه ان يشد الرحال الى حيث استراح في رقدته الابديه


كل ليله احث اعله السفر محملي
وآخذ متاعي من السفر ابعجل
== ويبرق علبنافقه قصديته الشهيره التي لم تمسكها سيطرات مايطرح بالقصيده الان التي اغلبها مايكره الاخر من اخر من شعراء الفضائيات وبعض المهرجانات الهزيله
قصيدته + قمة ما يقال في هذا الزمن..الي يعبون من الفاشلين عليه ..الزمن السبعيني = رغم لا اكرر وا قول الاجيال ولا اؤمن بها
لكن يبقى صاحي الضويري من نجوم الجيل السبعيني والقصيده السبعينيه المضيه لاخ نجمه الصباح

يقول في قصيدته النجمه المضيئة هذه للابد كذكراه

= عتاب =

آنه ذاك الباعك ومارد شراك
سلّمك بيد الزمن واسنينه
آنه عزرايين لو رادك لكاك
ومنهو ضم روحه اعله عزرايينه
..............................................
آنه كارط ملحتك عارف هواك آنه عراف هرشك بيا طينه ؟
آنه دمعي.. واللبن.. والليل ذاك تالي حسوة ماي ماتنطينه!!
يوم جانت طافحه ..بميها سماك واحنه مات من العطش جالينه
بالشتلتك جابني الضيم الذراك لن شجركم مايفيّي اعلينه
محنه زودك يا الف سوده بكراك ياحلال .... ابطنك السجينه

.................................................

وكما قال الشاعر العراقي المبدع كزار حنتوش والذي اشار لها الاستاذ
مؤلف الكتاب الاستاذ الاديب ثامر الحاج امين :

(قصائد صاحب الضويري رصينة النباء تمتلك جماليه عاليه، بحسجيه مدهشه ،لفرغ فيها احزانه وقلقه ، وصفه كزار حنتوش * بأنه(( شاعر يتربع الشعر على قلبه كما يتربع العقال على رأس فلاح من الدغاره ))

الماي شال اتراب لو مر بالتراب ولو جره بين الصخر يحله ويطيب

واحنه مثل الماي صفناته العذاب ولو شرب من ماينه امعلعل يطيب

ان قصائد الشاعر الراحل المبدع والثري بصوره الشعريه وليس ثري بجيوبه


ويشير الاستاذ ويختار بدقه ويشير مؤلف الكتاب الكاتب ثامر الحاج امين
ان قصائد صاحب الضويري رصينة البناء تمتلك جمالية عاليه ن كتبها بسحجه مذهله
اقول خير شارع ابدع باستعمال الاوزان القديمه بشاعريه حديثه وصور واسعة الافق ،

=
قصيدة عفت الرسن =
لاحاضري هيّن وكول اتخلص ولاروحي ذيج الباتت امعلّمه
باجر لون ماب البيابي نكص ظلّت على ماي النده مسلهمه
يادنيه بيها شما يكص المكص ما يوم تلكه سنونهه امثلمه
للنايبات .... خيولها امرسّنه وللموج يبني مشرعات السفن
يبني اليالي ادريبهه امسودنه باريها يصبح خيطها من الكطن

هذه الصور صرخه بهدوء ولكن شجاع ، اما فنيتها ليسمع الادعياء صور فنيه جدير الوقوف عندها
لكن انها كنجمة الصباح

وللموج يبني امشرعات السفن
يبني اليالي ادريبها امسودنه
باريها يصبح خطيها من كطن
مفردة باريها وحدها قصيده

وقبلها
لنسمعه ماذا يؤذن المؤذن :
يادنيه بيها شما يكص المكص
ما يوم تلكه سنونهه امثلمه
تقول لنا نحن الهامشيون والحالمون نحن جنود كزار نطيع اوامره كما يقرر الشاعر صاحب الضويري الكبير




لم يخاف من مصائب و ويلات الحياة ومايرد منها مطلقا..ولم يدر لهم بال (بالعيروالنفير)...جريئا جدا ورومانسيا جدا انه الشخص والانسان الصلب والقوي...
انه شجرة لم تنحني امام الرياح... وانه قمر الليالي المظلمه..وانه ماء الينابيع الطيبه الحلوة المذاق
كان صوتا شعريا متفردا بطرح هموم الشعب العراقي ومعاناته الخاصه بدون عزل هذه عن هذه انما توؤمان

كانت اشعاره حمامات تطير على جداريه فائق حسن...حمائم على نصب الحريه لجواد سليم
طيور محبه على قبر الجواهري و السياب...
على مدن البصره والناصريه , العماره الى كل المدن من دهوك للبصره
قصائده تحلق عاليا

وفي قصيدة اهلنه ص 20
يقول قصيده عن قيم نابعه من الهواجس بحب الانسانيه بدون تكلف..... يقول صاحب للاخرين كونو شرفاء اما ننحن رضنى منشدين طيب للوطن ولا وجعناه
اماانتم رضتم من الوطن وذبتوه


احنه دهله والحسن عدنه شتال والحسن باهل المدن من شاتله
والرباح شما تجي عدنه شمال والنسايم لوعليهن...جاتله
..............
اطبعينه لا تكول اطباع سوك والرضعناه اشحلاة ارضاعه
تكول ناكه والرسن الها يلوك والركبهه شمّري بطباعه
وياهوانه البسمته خيّط شكوك وياهواهم ما يخط اشراعه!!
جورينه من النجم ذاك الهلال والنجم ذاك الضحك ما فالته
اهنا اجفوف الشوك يوملك تعال شوف بدرالله الدوه بجناجله

هذه المفردات من اللغه الشعبيه اجاد باختيارها.... قريبة من نسيم الباديه العليل . لغته جميله مضيئه كالدر بالماء



اما قصيدة
$ الساتر الله $
فهي من اشهر قائدته و نشرت في صحف عديده وحفظها شعراء كبار وشباب

آنه من ظنيت الربع لينه يجون وين صاروا وين ماجوا لينه
وجنت اظن بيك السالفه علينه تهون ثاري كلفه هواي خويه علينه
السترالله من زمان السوبرات ويل حاله الما مدبّرلاده...!

وهاي وحده والقصور العاليات واليبات بلاش ويه اولاده
ياعشك ياشوك ياحب يابنات ياابن زيدون يا اولاده...!!
الدنيه وين وانه سارح بالظنون وين عهد البي اسولف وينه..!
هاي تاليها نظل بالجاشلون شلون بينه يا الاهي شبينه


يتبع ج2



#رحيم_الغالبي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الصداميين وحلم العوده.. مزبلة العام الجديد
- الذكرى الثاله لرحيل الشاعر كزارحنتوش الشاعر الاممي اليساري
- رحيل كزار يسنين العراق ولوركا العرب
- الاستاذ علي عويش مرشح القائمه اتحاد الشعب في الشطره
- ورود حمراء ثمانيه وحمائم ثمانيه للحوار من مجلة انكيدو
- عن نهيق الاصوات الانتخابيه ضد الشيوعيين العراقيين وتاريخهم ا ...
- الشاعر حيدر الاديب في الميزان
- رسميه محيبس زاير في الميزان
- قصص محمود يعقوب..في الميزان
- وردة حمراء..ذبلت (الى روح حسين هاشم الشطري )
- تهنئه من رابطة الندافين الادبيه للحوار المتمدن المتألق
- ثمانية باقات ورود حمراء للحوار المتمدن من مجلة انكيدو وزهور ...
- رابطة الندافيين الادبيه ..!
- جدحه شعريه
- الفرق بين البعثي والوطني شاسع جدا..وحقيقة لامقارنه...!!
- الساحه السياسيه في العراق كالدجاجه يوميا تبيض حزب
- البعث عدو الشعوب
- ثالوث البعث ..علاوي والمطلك والهاشمي في الانتخابات العراقيه
- الفلاح ابو كفاح عضو محلية الشطرة للحزب الشيوعي رحيله خسارة
- انتخبو اتحاد الشعب...صوت الشيوعيين العراقيين


المزيد.....




- “العيال هتطير من الفرحة” .. تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- مسابقة جديدة للسينما التجريبية بمهرجان كان في دورته الـ77
- المخرج الفلسطيني رشيد مشهراوي: إسرائيل تعامل الفنانين كإرهاب ...
- نيويورك: الممثل الأمريكي أليك بالدوين يضرب الهاتف من يد ناشط ...
- تواصل فعاليات مهرجان بريكس للأفلام
- السعودية تتصدر جوائز مهرجان هوليوود للفيلم العربي
- فنانون أيرلنديون يطالبون مواطنتهم بمقاطعة -يوروفيجن- والوقوف ...
- بلدية باريس تطلق اسم أيقونة الأغنية الأمازيغية الفنان الجزائ ...
- مظفر النَّواب.. الذَّوبان بجُهيمان وخمينيّ
- روسيا.. إقامة معرض لمسرح عرائس مذهل من إندونيسيا


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رحيم الغالبي - صاحب الضويري بكتاب الاديب ثامر الحاج امين