البعث عدو الشعوب

رحيم الغالبي

الحوار المتمدن-العدد: 2844 - 2009 / 11 / 30 - 14:58
المحور: كتابات ساخرة
    

لاحضت برجيلها ولا خذت سيد علي...
لايسمع اخي سيد علي ويزعل حسباله عليه
ومثل شعبي ( لابو علي ولا مسحاته ) هكذا اصبحت دول العروبه
نشرت قبل يومين بالحوار المتمدن وتكالبت علي ذيول العث بعضهم يقول ليش ما تكتب ضد التيار الصدري والحكيم وهو في بداية كلامه يقول انت يساري
نعم انا يساري (لحد الكشر) لكن هذا المغفل يقودني ان اكون (كاتب عرايض) حسب ما يأمر
ثانيا ليش التيار الصدري او المكتب الاعلى لكمن برايه كما يقال
هذا المغفل يريد ان يضع أسفين بين اليسار والحركات الدينيه ول ان الحركات الدينيه بعضها تلبس قناع لمحاربة اليسار لكن ( مو كلها سوه) هناك عملاء يصبون بمجرى العماله العالميه ومن تحارب الاشتراكيه والانسانيه وتشوه تاريخ الشعوب وتحاربها
اياديهم ملوثه بالدم من قومجيين* واسلامويين لاعلاقه لهم باي قوميه او دين وانما ذيول قذره للاجنبي ومن عملاء المنطقه...ومن دول الجوار او دول بعيده
دول الخليج ضد شعب اليمن وضد الشعب العراقي والسوداني ولبنان
وكل كوارث الحروب الاهليه من ورائها هذه الدول
كتبت عن اليسار والفكر اليساري كلها انقلبت ضدي يالهم من حاقدين واسطوانت وانغام عميله متخلفه رجعيه
تحت لافتات عروبيه
حاقده من ذيول البعث الساقط ودعاة القومجيه ( شعرات فلسطين وسوريا الجولان ) افلام مفرمكه
باسم العرب من المحيط الى الخليج وهي اليمن طلايبها للان ولبنان والسودان
نفس الدول ما متوحده
انها خراعات وفزاعات وافلام كاتونيه
انهم اشباح يعادون شعوبهم وافكارنا التقدميه الانسانيه لان نريد الخير والسلام للجميع
ولايصح الا الصحيح

#رحيم_الغالبي (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل