أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - رحيم الغالبي - سوريا و الصحف الصفراء والفضائيات الورديه ودفاعها عن الجوار وسوريا التآمر














المزيد.....

سوريا و الصحف الصفراء والفضائيات الورديه ودفاعها عن الجوار وسوريا التآمر


رحيم الغالبي

الحوار المتمدن-العدد: 2762 - 2009 / 9 / 7 - 22:54
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


من يكتب باسم مستعار ومن خلال تناقضه المستمر ينكشف وهذا ما حصل..
استغلوا حرية النشر على الانترنيت في المواقع الاقليه التي تمنح حرية الرأي ..ان يشتم البعض الاخر...او على مستوى حكومات تمنع من دخول هذا الموقع في فضاء الارض الواسعه لكي تخفي عن جرائمها وتذر الرماد بعيون شعوبها..
لاتستغربوا بلد صحفه وصحفيه اكثر من قرائه...لاندساس ادعياء من الاعلاميين والصحفيين في هذه المهنه الشريفه ويتعلق شرفها بشرف الوطن...تجدون من باع شرف المهنه (بعضهم طبعا) زمن نقيب صحافةالعراق عدي وربطها باللجنه الاولمبيه مع اتحاد الادباء برعايه رعد بندر ومطبليه وممن يصفوهم بالردّاحين..قاموا هؤلاء يردحون معهم الان .عاد هؤلاء الرداحين ومنهم من اعترف بالصحف زمن المقبور انه كتب 500 اغنيه ونشيد للطاغيه لدرجه جعلوه الرب الثاني ومنهم من اعترف بانه مدح بمئات القصائد من باب(التقيه ) ولايقول من باب التسول... على باب(الله يطرق ابواب الصحف والاذاعه انذاك ) وفيه مرض انفلونزا الحرباء للان نجده يتصدر صحف تابعه حتى للحكومه وتمثل الدوله.ليس ايمانا بالحكومه ان تملقا لاصابته يمرض انفلونزا الحرباء.وتجدهم بالمقدمه مكرمين ومحترمين اما من همشوا زمن الطاغيه لازال اغلبهم مهمش وخارج قوس ( خارج اطار التغطيه ) وحتى يتهم هو من جيش صدام الاعلامي..والشعري والثقافي..!!!(عجيب امور ..غريب قضيه ..!!) تصورو هؤلاء ان التاريخ ليس له آذان وعيون وحتى ذاكره..لانهم بلهاء...التاريخ لم يحرفه هولاكو ولا ازلامه الاذناب من الزمن الحاضر من جيش جريدة بابل وفدائيي صدام وجيش القدس وطبالين القادسيه....فتره مظلمه توزع مثقفيها في كل دول الارض وعانوا ماعانوا...واما بدلات الزيتوني اصبحت سوداء...هكذا هي الحرباء...(سألوا الحرباء اما تخجلين وتتكلمين بصلافه ...؟ قالت هذه طبيعتي من رب العالمين...هكذا خلقني )....لازال ارشيف صحفهم الصفراء محفوظا من 35 عام لاتصل اليه حشرة الارضه....محفوظ في (القلعه الحصينه ) ولدى (زبيبه والملك ) ربما زبيبه والملك يرشحون في القوائم الانتخابيه للتكتلات والاحزاب الجديده ( بعدها بالكاغد )...الاطفال والنساء في المستشفيات والصحف (الصفراء )تطالب بالمكرمات ويطلبون بقانون لحمايتهم من دوله لاتحمي نفسها...اين عجائب الدنيا السبعه وكم اصبح عددها لان ؟؟ بعض الكتّاب (لايصلحون حتى كتّاب عرائض .... مع جل احترامي لهذه المهنه التي يعتاش عليها ناس وعوائلهم بشرف وليس نشر مقال صحفي مقابل (دفعه) واكرر اقول البعض من اندس واخترق هذه المهنه الشريفه كشرف الوطن..وارتبطت بشرف العراق منذ (ملا عبود الكرخي) يوميا تغلق جريدته ويفتح غيرها وفراشه جاهزا للسجن....!!عن هذا المرض في بعض دخلاء الفضائيات او الصحف .... من يسأل عن الدليل فعلى نفسها جنت براقش من خلال التهم فيما بينهم على الفضائيات والصحف اثناء اللقاءات والحوارات وفيها طبعا عداء شخصي ومهنة الصحافه بريئه من هكذا صفه متواجده الان ...من يدفع كثير يصبح نبي وداهيه وعبقري كبير كبير جدا (اكبر من البعير )....هذه الايام والاستعدادات على قدم وساق قبل
الانتخاب....(انتخبوا الحبّاب ..ابن الاطياب...من قاتل مع جيفارا وهوشي منه وجياب )...
وردني موضوع على شكل رساله ببريد مجلة انكيدو بصفتي رئيس تحريرها اسم مستعار عنوانها( السافل رحيم الغالبي ) عرفته من خلال اتهام سابق باسم مستعار كذلك يدعي صحفي مرموق وهو من ايتام صحفيي بابل ( مع استثناء هناك عناصر كثيره شريفه حافظت على شرف المهنه لكن البعض انشغل بالتقارير...منها كاسيت وضع تحت وسادة المطرب صباح السهل و وصل الى زبانية عدي واعدم صباح السهل خلال شهر لاتهامه انه انتقد تصرفات عدي ...!!! اين المقالات الجريئه من مقال سطرين يكتب فيه ( رحيم شيوعي وسكير وسافل ) هذه المقاله فقط لاغيرها....!!!
اكتبو عن الفساد الاداري المستمر للان وعن اقضاء وعن صحف ومواقع تعادي الفكر التقدمي الانساني علنا وتترك الرهاب والسرقات والجرائم في وضح النهار.. ليس غريبه هذه عقدتهم من حاربة الفكر الوطني واليساري والشيوعي تحت فضاءات مشبوهه ومدعومه وضد الشعب العراقي... تاريخ الحكومه السوريه منذ القضاء على الملكيه في ثورة 14 تموز العظيمه اخذت تتآمر على العراق وللآن فهل تستغرب منع الحوار المتمدن مثلا الى بيوت السوريين... وترسل الارهابيين بعد تدربهم بمعسكرات على اراضيها (العربيه ) ؟
دماء العراقيين بسلاح من سوريا سوريا ( الوحده والحريه والاشتراكيه ) اينها من هذه المهزله ازاء جرائمها.... بعض الاعلام والفضائيات تدافع بقوة عن عملاء الجوار...
هل جاء هؤلاء الذين اخترقوا عالم الصحافه والاعلام الشريف و الجميل ..جائوا من سوق مريدي.. ليقدموا ويمنحوا الطبالين والرداحين شرف المهنه ويرقصون على طبولهم (على حس الطبل خفن يرجليه )



#رحيم_الغالبي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الى جواد كاظم بخصوص عالم رياض النعماني الابداعي
- قراءة ثانيه... رياض النعماني ( رذاذ على جبين غزاله )
- فوانيس.. لكامل الركابي(إاضاءة في العتمة)..
- التآمر ضد 14 تموز..يكررنفسه...يسرقون ويقتلون والشتم للشيوعيه
- مظفر النواب.. جاسم شياع يتوسل: لاتأتي...!!
- طاح الضحك
- صدام وغزو آب جزء من تاريخ الخراب
- الفنان النبيل الراحل جمال فاضل وتر المحبه والحنين
- الشاعر الستيني عادل العضاض..على طاولة الذكريات
- انتبهوا للكراسي واغمضوا عيونكم عن المآسي... وأتركوا عداء الي ...
- انفلونزا الفساد من تركات النظام الصدامي ,والمحاصصه الطائفيه ...
- الاعلام ...وصدامنا صدام كل العرب ...
- ايها العراقي..(اكعد بالفي... لمن تجيك الشمس )
- بيان أول ...الجنوب
- عبد الكريم قاسم وثورة 14 تموز واعدائهما الفاشلين في مستنقع ا ...
- طفولة ولعب بالنهران
- رذاذ رياض النعماني
- ذكرى انتفاضة حسن السريع
- يوم السيادة الوطنية... ويوم السعاده في سقوط صدام والبعث
- عبد الكريم قاسم وثورة 14 تموز لاتحتاج الى تزكية من الاعداء ا ...


المزيد.....




- الدبلوماسية الأمريكية هالة هاريت توضح لـCNN دوافعها للاستقال ...
- الصحة السعودية تصدر بيانا بشأن آخر مستجدات واقعة التسمم في ا ...
- وثائقي مرتقب يدفع كيفين سبيسي للظهور ونفي -اعتداءات جنسية مز ...
- القوات الإسرائيلية تقتل فلسطينيا وتهدم منزلا في بلدة دير الغ ...
- الاتحاد الأوربي يدين -بشدة- اعتداء مستوطنين على قافلة أردنية ...
- -كلما طال الانتظار كبرت وصمة العار-.. الملكة رانيا تستذكر نص ...
- فوتشيتش يصف شي جين بينغ بالشريك الأفضل لصربيا
- لماذا تستعجل قيادة الجيش السوداني تحديد مرحلة ما بعد الحرب؟ ...
- شهيد في عملية مستمرة للاحتلال ضد مقاومين بطولكرم
- سحبت الميكروفون من يدها.. جامعة أميركية تفتح تحقيقا بعد مواج ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - رحيم الغالبي - سوريا و الصحف الصفراء والفضائيات الورديه ودفاعها عن الجوار وسوريا التآمر