ورود حمراء ثمانيه وحمائم ثمانيه للحوار من مجلة انكيدو

رحيم الغالبي

الحوار المتمدن-العدد: 2862 - 2009 / 12 / 19 - 00:00
المحور: ملف - في الذكرى الثامنة لتأسيسه -09-12-2009 -, الحوار المتمدن إلى أين؟
    

عيد الحوارالمتدن الثامن..عيدنا جمعينا لانها صوت الحريه الحقو التقدميه والانسانيه واليسار الصحيح


قبل ان افتح ابواب الحوار المتمدن لادخل اول ايامه من سنته التاسعه
اضع
اكليلا من باقات الوردعدد 8 من اجمل لون واطيب رائحه
اضع
ال8 حمائم بيضاء
اضع
اسماء 8 من مفكرين
اضع
8 اسماء من مثقفين
اضع
8 اسماء من ادباء
واضع
8 اسماء من شعراء
واضع
8 اسماء من قصصين
واضع

و8 من فنانين تشكليين
و8 من شعراء شعبيين
و8 اصوات احرار
و8 اصوات تنطق بتحرير وحقوق المراه
و8 من كتاب متنوعين هادفين
لكي ادخل ابواب الحوار المتمدن الاسم على مسمى الذي له فضل كبير جدا علي وعلى الاخرين
عرفت من خلاله ونشرت فيه قبل سنوات ... ليس تزلفا للموقع لاني الان رئيس تحرير مجلة انكيدو الثقافيه الحره والتي تنشر 24 ساعه طوال اليوم وابرز كتاب الحوار هم ينشروا فيها ومن هيئتها التحريريه اسماء لامعه
في الحوار المتمدن او كل هيئتها التحريريه لذا هذا ليس اطراء لاجل مصلحه او تملقا
انها بحق صوت اليسار والاشتراكيه وصوت كل القوى الديمقراطيه المحبه والمخلصه لشعوبها ضد العنصريه القوميه او الطائفيه
وجريئه بمعنى كلمة الجراة وشجاعه بحق لاتنهزم امام اعدائها ال حاقده طيلة ال 8 سنوات
احلى التهاني باسمي شخصيا وباسمي كمدير ورئيس تحرير مجلة انكيدو الثقافيه
ونيابة عن مؤسسة انكيدو الثقافيه ومديرها الاستاذ الكاتب المفكر بهاء الدين بطاح
بمناسبة العيد ال 8 لموقع الحوار المتمدن الفذ وللاستاذ رزكار عقراوي الهيئه الاداريه والمشرفه على الحوار المتمدن... صوت الحق والتقدم للبشريه
كل التهاني

رحيم الغالبي
رئيس تحرير مجلة انكيدو الثقافيه
ومديرها التنفيذي
http://m1.ankido.net/

#رحيم_الغالبي (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل