الصداميين وحلم العوده.. مزبلة العام الجديد

رحيم الغالبي

الحوار المتمدن-العدد: 2883 - 2010 / 1 / 9 - 20:31
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

الاحتلال.. الذي ادى الى التحرير...المرير
بتاريخ العراق لاتوجد مجاز مثل مجازر العبث والبعث و8 شباط 1963 خير شاهد ودليل
الفكر العفلقي الصدامي وباء خطير كان في تاريخ الشعب العراقي المجيد....ضد الافكار انسانيه انهم ضد تاريخ الشعوب...
يرددون ابواقهم الخرساء الان للعوده.. يالها من نكته سخيفه يطلقها البعض وينفخون في ابواق مشبوهه ان فلان المطلك لم يستحي عندما يردد بعودة البعث ويراهن ليكون لهم 40 مقعد بالرلمان العراقي القادم ...اي جهل سياسي و غباء هذا ربما 39 او 42 كيف قرر هذا الرقم أي غباء لاي مرشح بكل دول العالم لم يحدد هكذا
وزمرته والمضحك يقول سوف نحصل على 40 مقعد بمجلس النواب القادم اكرر قولته وهذه لم يقولها حتى اصحاب الكهف....!!! زياراته لسوريا والاردن واتوقع حتى لاسرائيل لكي يحقق ارادته والهاشمي الى قطر اشد عداء دوله خليجيه للعراق الجديد
وسفارات اسرائيل في الاردن و و ومصر
يتكلمون عن الاحتلال وهم من المحيط للخليج محتلون من الدول النازيه والامبرياليه والاستعماريه والمشبوهه اما يخجلون ؟
تبقى الشعوب افكارها الانسانيه تاج على رؤوس التاريخ اما الطغاة يبقون احذيه تحت اقدام ارادة الشعوب

#رحيم_الغالبي (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل