الذكرى الثاله لرحيل الشاعر كزارحنتوش الشاعر الاممي اليساري

رحيم الغالبي

الحوار المتمدن-العدد: 2879 - 2010 / 1 / 5 - 18:12
المحور: الادب والفن
    

كزار حنتتوش...شاعرا اممي واشهرشاعر معارض وصلعوكوك بشكل اديب
صديقي وزميلي ومن محبيه

ليس من السهل ان اكتب عن شعر امير مثل
كزا رحنتتوش صديقي ورفبقي وحبيبي
بهذه السهوله...
كزار هرم شعري من اهرامات مصر وقمم من جبال اسيا الشعريع
لم يصعد مثله بهذا الصعود من نافسوه وجايلوه
من محبيه ومن حاقدين
يبقى كزار هو كزارحنتوش الصوت العراقي النقي
الذي ابدع مالم يبعه البعض
كان فضاء الصعلكه والهدوء والسلام ويسمى ابو سلام من قبل اصدقاءه
ذكرى رحيله الثالث نجمة في سماء الشعر والادب العراقي
رغم انف الحاقدين
يبقى وردة مورقه وشجرة نخيل باسقه
يبقى غابة حمراء و اسعد انسان بالعالم
وتبقى رسميه محيبس مشرقة بذكراه للابد
يبقى كزار حنتوش شمسا للابد
تحية لك ابا سلام
كزار حنتوش بذكراك الثالثه لرحيلك

ليس من السهل ان اكتب عن شعر اممي عالمي
مبدع كالاشاعركزا رحنتتوش صديقي ورفبقي وحبيبي
بهذه السهوله...
كزار هرم شعري من اهرامات مصر وقمم من جبال اسيا الشعريع
لم يصعد مثله بهذا الصعود من نافسوه وجايلوه
من محبيه ومن حاقدين
يبقى كزار هو كزارحنتوش الصوت العراقي النقي
الذي ابدع مالم يبعه البعض
كان فضاء الصعلكه والهدوء والسلام ويسمى ابو سلام من قبل اصدقاءه
ذكرى رحيله الثالث نجمة في سماء الشعر والادب العراقي
رغم انف الحاقدين
يبقى وردة مورقه وشجرة نخيل باسقه
يبقى غابة حمراء و اسعد انسان بالعالم
وتبقى رسميه محيبس مشرقة بذكراه للابد
يبقى كزار حنتوش شمسا للابد
تحية لك ابا سلام
كزار حنتوش بذكراك الثالثه لرحيلك

#رحيم_الغالبي (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل