أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - سميه عريشه - غزوة : ( أندرو وماريو ) الإسلامية في مصر ،، و قلبي وعقلي مع الطفلين وأمهما !!!!















المزيد.....

غزوة : ( أندرو وماريو ) الإسلامية في مصر ،، و قلبي وعقلي مع الطفلين وأمهما !!!!


سميه عريشه

الحوار المتمدن-العدد: 2888 - 2010 / 1 / 14 - 14:40
المحور: حقوق الانسان
    


• ( أعترف أن دموعي خانتني رغما عنى وسالت لحظة أن تخيلت أن ألطفلين ( أندرو – وماريو ) يمكن أن يكونا طفلاي 00 وأنني مكان أمهما الملتاعة المسكينة التي منذ سنين تبحث عن قشه تنجيها وطفليها من هذا الجحيم !!، * فهل توجد قشه في مصر يا مسلمين ) ؟!!


• الأب مصري أشهر اسلامة فانقلبت حياة طفليه ( أندرو وماريو ) وأمهما المسيحية الى جحيم !!!

• قضية رفعها الأب مرة لضم طفليه له

• وقضية رفعتها الأم لضم طفليها لها تطبيقا لقانون الطفل في مصر

• وقضية رفعها الأب لتحويل ديانة طفليه الى دينه الجديد ( ألإسلام ) انطلاقا من أن دين الأبناء يتبع دين الأب !!

• وألام تستأنف الحكم وتصطدم بالقانون المفسر كما يقولون طبقا للمادة الثانية من الدستور

• وقضية يطلب فيها الأب : استثناؤه من قانون الطفل طالبا الحكم له بضم طفليه إليه لضرورة أن يكونا معه هو ليعلمهما أصول دينه الجديد ، بديلا عن الأم المسيحية !!

• وقضية تستأنف بها الأم الحكم مقدمة ما يثبت أن الأب عاد ثانية الى المسيحية ، معللا انه اسلم تحت ضغط ، وتقدم للمحكمة مستندات إثبات !!، وتأمر المحكمة بمضاهاة الإقرار بالعودة الى المسيحية بذات خط الأب ، وإحالة الأم الى الجنايات لو ثبت أن التوقيع مزور ،، ولما يتأكد بالخبير الشرعي انه بالفعل خط ألأب الذي امتنع عن الحضور في المحكمة نهائيا !!ومن ثم تحال القضية للحكم !!!

• ولما تنتظر الأم الحكم بلهفة يجئ الحكم على غير ما تحلم ، وتكتشف أن الحكومة حلت محل الأب الذي عاد الى المسيحية وفى نظر المحكمة ارتد وتلاعب بالأديان ، ومن ثم حلت المحكمة والحكومة و80 مليون مسلم محل الأب في تعذيب إلام : انطلاقا من أن الأب نطق الشهادتين أمام المحكمة ومن ثم صار مسلما ، وانطلاقا من أن المسلم الذي يرتد عن الدين الإسلامي طبقا للمادة الثانية من الدستور ( الشريعة الإسلامية مصدر وحيد للتشريع ) : يكون الحكم عليه هو الموت !!!

• وبناءا عليه فأنه وأن كان الأب قد عاد للدين المسيحي ،( ارتد ) ، ألا أن الطفلين قد صارا مسلمين بناءا على نطق الأب للشهادتين سابقا : ( أشهد أن لا اله إلا الله ، وان محمدا رسول الله ) ، ومن ثم فابنيه من لحظتها قد صارا : ( مسلمين ) رغما عن إرادة إرادتهما وإرادة أمهما ، ورغما حتى الإرادة الحالية لآبيهما الذي قدمت الأم ما يثبت عودته للمسيحية ،،،

• والحجة في ذلك أن الطفلين الذين صارا مسلمين رغما عنهما هما الآن قاصرين وليس من حقهما أن يختارا دينهما نظرا لأنهما مازالا قاصرين ، ومن ثم هما الآن رسميا دينهما هو : الإسلام ( برغم أنهما يصليان في الكنيسة طوال عمرهما وحتى الآن ) ، ومن ثم فالحكومة ممثلة للمادة ( الثانية من الدستور ) هي بمثابة وليتهما الآن ، رغما عنهما وعن من خلفوهما ، الحكومة الآن : هي أبوهم وهى أمهم وهى أنور وجدي كمان !!! ، وهى ترى أنهما مسلمان يعنى مسلمين ؟ وسيتم معاملتهما كمسلمين رغما عن ايا كان !!!

• وبناءا عليه يجبر الطفلين التؤأمين ( أندرو وماريو ) ( 15 سنه ) على الامتحان في مادة الدين الآسلامي الذي لا يريدان اعتناقه ، فيكتب كلا الطفلين في ورقتي الإجابة ذات الإجابة المكونة من كلمتين فقط هما : ( أنا مسيحي ) !!!

• ويخرجان من الامتحان ، تتلقفهما الفضائيات ليعلنا في قوة وبراءة كطفلين يواجها دولة : يشكوان ظلم الدولة المصرية لهما ويعلنان بأنهما متمسكين بدينهما حتى لو رسبا في هذا العام في مادة الدين الاسلامى ، لأنهما يرغبان في أن يمتحنا في دينهما المسيحي ، ويتساءلان لا نعرف هل العام القادم مشكلتهما ستحل أم لا ؟!!

• والله لو جاء هذا في فيلم لنال اوسكار التعاطف الانسانى ودموع البشر أجمعين تعاطفا مع طفلين متمسكين بدينهما في مواجهة كل هذا الغباء المنسوب زورا وبهتانا للإسلام ، مسببين له ( الإسلام ) أضرارا هائلة ما كان يقدر عليها ألد العداء له !!!، فبالله عليكم الى متى ، نستجلب الكراهية لديننا السمح العظيم بضيق أفق تفكيرنا وجنوحنا لتفسيرات المتشددين الأغبياء ؟!! حرام عليكم والله حرام فمثل هؤلاء هم :من يضيعون سمعة المسلمين والإسلام !!

• وأتساءل بغضب و بجد : أي فخر عاد للدين الاسلامى في تأسلم ( والدهما ) ، قاسى القلب ، الذي القي بطفليه في كل ذلك الجحيم ؟!!وأين اختفى ديننا الرحيم يا مسلمين ؟!!!

• ( المادة الثانية ) في الدستور المصري ن كل الأزمات والتفسيرات الغير منطقية ينسبها أصحابها إليها تلك التي قام بتعديلها الرئيس السادات في سبعينيات القرن الماضي لما وجد أمريكا تستعين بالإسلاميين في حربها ضد الاتحاد السوفيتي في أفغانستان والشيشان ،وكرد فعل نفسي منه ردا على تكفيره من قبل الإخوة العرب الذين لم يستردوا أرضهم حتى ألان : بعد توقيعه لاتفاقية السلام مع إسرائيل واسترداده ارض مصر كاملة !!
• فالسادات مات شهيدا بيد مسلمين يرفعون علم إسلام متشدد عنيف ، إسلام غير إسلامنا السمح ( الذي اختفى ) والذي تربينا عليه أجمعين ، بينما الأخوة العرب إياهم مازالوا حتى اليوم لم يستردوا شبر من أرضهم برغم تكفيرهم لرئيسنا الراحل الشهيد ولن يستردوها إلا بنهج ذات نهجه الذي سبق وكانوا له رافضين !!!

• ( المادة الثانية ) من الدستور قبل التعديل كانت أن الشريعة الإسلامية إحدى مصادر التشريع ، بينما التعديل السياسي الذي أجراه الرئيس السادات في تلك الظروف : جاء أن الشريعة الإسلامية هي المصدر الوحيد للتشريع ،

• وهو ما أغلق الباب على قوانيننا و تحت رحمة المفسرين لآيات الدين ، في وقت شح فيه المجددون والمجتهدون في كل مناحي الحياة نتيجة تعرض مصر لمؤامرة خارجية تنفذ بأياد داخلية لهدم مصر والمصريين باستبعاد واضطهاد كل إنسان تلوح على سيماه اى بوادر عقل أو خيال أو موهبة أو تفكير !!! ،

• فوقعت مصر ( فكريا )وليس ( سياسيا) في ايدى المقلدين والمغرضين والمدينين بالولاء لأساطين سلفيين ،، أملا في أن يصبحوا أمراء وخلفاء لكنهم ( غير راشدين ) ، فمارسوا علينا إرهابا اجتماعيا ودينيا وسلوكيا وحتى اقتصاديا ، باسم الدين ، فارضين تفاسيرهم القاسية والغير منطقية والغير مقدرة لقدرة الناس ولا لفطرتها التي خلقوا عليها ولا لصوت العقل ، فكان لكي يثبتوا أقدامهم ويتسيدون ، يلزمهم ناس منساقين و بلا تفكير خلف عصبية وغرور باسم الدين ، إنسان غير قادر على أن يقول: ( لا )، فالبيعة لا تعرف كلمة لا وما عدا ذلك كافرين ، حتى لو كانوا مسلمين ، فما بالك بغير المسلمين ، كان الله في عونهم وعوننا أجمعين : حكاما ومحكومين !!!

• وأناشد الجميع : أنه أن الأوان لكي نعلى شأن المصريين المواطنين ، وأن يتخلص الجميع مسلمين ومسيحيين ، حكاما ومحكومين من كل أشكال الابتزاز المغلف بالدين زورا وبهتانا ومن كافة التفاسير المنسوبة للأديان وخاصة الاسلامى كذبا وبهتانا والتي تمزق أمتنا وتتعسنا وتعرقلنا وتجعلنا متخلفين عن باقي الأمم وتشوه صورتنا وتضعفنا وتجعلنا لقمة سائغة للطامعين !!! فالإسلام حين انزل على النبي محمدا عليه الصلاة والسلام ، كان متقدما عن كل ما كان موجود ا وقتها ى، ومن هنا قاد الجميع وكانت الناس تدخله راغبين ، وليسوا مكرهين ، ولا مرغمين ، كما أن كل الأديان ألان مستقرة ولا تحتاج التهافت من أجل جذب شخص أو حتى مليون !!!، فلا أكراه في الدين 0
• فهيا جميعا هيئات وأفراد وحكام ومحكومين نوقع عقدا مفاده : ( أننا سننكب لتطوير ثقافتنا وتنقية التفاسير الضارة والمنسوبة ظلما للدين ، و تطوير قوانيننا ودستورنا مستفيدين من تجاربنا وتجارب غيرنا ، لعلنا نلحق بركب الحضارة والعلم وروح الدين واحترام عقائد الآخرين ، وساعتها سيكون التعامل معنا بكل احترام من كل دول العالم بصفتنا مصريين ، بعدما تختفي من البطاقات خانة الدين ، لكن الأديان ذاتها ستكون في قلوبنا وروحنا ، بينما سيجد العلم مكانا له في عقولنا فسيح ، ويصبح ساعتها من حقنا أن نتباهى ونصيح بكل فخر: المصريين أهم ، المصريين أهم 0


• وقبل النهاية لا يسعني إلا الدعاء للطفلين ولامهما بمخرج يوفر عليهما العناء والعذاب !!
• بينما أدعو : المجالس القومية للأمومة والطفولة وحقوق الإنسان ،
• وكذلك السيدة الفاضلة : سوزان مبارك ، كأم ،
• وأيضا الرئيس مبارك ، كأب ، وكرئيس للمصريين مسلمين ومسيحيين ،
• والسيد علاء مبارك كأب مكلوم ويعرف معنى الفقد فما بالك بفقد الضنى وهو مازال حي ،
• وأيضا السيد : جمال مبارك : بصفتيه : ( إنسان ) و( الآمين العام للجنة السياسات ) : أن يدعو لجنته لتعيد غربلة كل المعوقات دستورية كانت أو قانونية ، أو أيا كان ، يضاف ما يلزم ويلغى ما يعيق الانطلاق والتطوير !!!
• فأنتم الآن قادة هذا الوطن مصر ، ومن حقنا أن نناشدكم بقيادتنا للتغيير للأمام والعدل بين والغبن بين : فمن حق المصريين أن يعيشوا في سلام وحرية ، فليس من المفترض في الأديان أن تكون تفاسيرها جالبة لكل هذا الهم والغم والبكاء، فمن حق المواطنين المسيحيين وغيرهم من باقي الأديان أن يعيشوا فطرتهم ودينهم بحرية وبلا عذاب ،،،
• من حق المصريين ألا يعيق تطورهم تفاسير للدين الاسلامى تؤخرهم وتجعل غيرهم أعلى وأرقى حتى أن شاهد من أهلنا ، وهو الشيخ الداعية الجديد ( خالد الجندي ) الذي صرح علانية ومتداول على ألنت : بأن اليهودي الواحد بمليون مسلم )، وأضيف أن ذلك لأنهم يتركون ما للرب للرب وما لقيصر لقيصر ، هم متدينون وبعضهم متعصبون ، لكن ايا من ذلك لا يحولهم أبدا الى العشوائية وتحريم العيشة على الناس في كل مناحي الحياة ولم يوصلهم لكل هذا الكم من العشوائية والتخبط والسداح مداح ، فلنفعل مثلهم ندع ما لله لله وما لقيصر لقيصر ، بمعنى ألا يقيد تطورنا اى تفسيرات دينية أو غير دينية ،،
• ناهيك عن أن استمرار ذلك النهج الخطير المنسوب كذبا للآسلام فيه تسوئ السمعة للمسلمين وللإسلام في كل مكان على الأرض ،حيث العولمة في الإعلام جعلت من العالم كله قرية صغيرة ، حتى أننا بتنا أو نكاد نسأل بحيرة هل العيب في الإسلام أم في مفسريه ، وأنا على ثقة بفطرتي التي وهبني إياها الله أن المشكلة تكمن في المفسرين وليس في الدين الاسلامى، الذي هو ديني الكريم الذي أتمنى أن أتباهى بقدرته من خلال تفسيراته وتطبيقاته على رعاية كل خلق الله المصريين بصرف النظر عن انتماءاتهم إليه أو الى سواه من الأديان !!!! ، وهى ثورة ستصبح وسام فخر لكل من قادها أو شارك في صنعها ، وأنتم بعون الله لها قادرون إن كنتم راغبين وظني أنكم بتوا كذلك ،،،،










#سميه_عريشه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نعم لبناء الجدار المصري ، لأسباب ليس من بينها انه جدار شرعي ...
- استغلال الأديان في صناعة الأزمات السياسية : السنغال ، نموذجا ...
- رجاءا : دعوا سويسرا وشأنها فمآذن بلادكم لم تمنع الظلم فيها ؟ ...
- دفاعي عن جمال مبارك أو نادين البدير أساسه الدفاع عن الديموقر ...
- نادين البدير: دعوة للأحادية وليست للتعددية ، والمكفرون لم يف ...
- الحوار المتمدن ، والعقل المجنون !!!
- ( التبني ) رؤية توفيقية بين أهل العقيدتين المتصادمتين ، رحمة ...
- برغم اسلوب المذيعة السلعوة : مطلوب ( مجلس قومي لحقوق ذوي الأ ...
- الشباب العربي يعمل ايه فى رغبته الجنسيه الطبيعيه ؟ حد كبير ي ...
- ( بترخيص الدعارة وتمكين النساء ، وتشغيل الشباب ) : نحد من تج ...
- هل من حق الأستاذ : ( هيكل ) ان يحجب حق المواطنة عن السيد : ( ...
- نيران صديقة تدمر عقول مصر00!!!
- ثورة حمار شرق أوسطي 000!!!
- ليس هناك ملائكة فى تقرير غولدستون ، والحل فى السلام وليس الح ...
- الأقصى والمبكي معركة عنوانها : ( غباء تاريخي أغرق الأرض المق ...
- استربتيز ديني
- إعادة إنتاج القديم بمسميات جديدة دجل ونصب !! والجيل الثاني ه ...
- الرئيس مبارك ذكاء وبساطة وإيجابية في السياسة الخارجية 0000 ( ...
- أمريكا 2008 : هل سترفع شعار عدم الانحياز؟!!0 ( أربعة أسئلة ل ...
- صباح الخير يا أمريكا 000 إعدام رجل همجي بطريقة همجية !!! 0


المزيد.....




- الأمم المتحدة تطالب بتحقيق مستقل حول المقابر الجماعية في مس ...
- مخيمات واحتجاجات واعتقالات.. ماذا يحدث بالجامعات الأميركية؟ ...
- ألمانيا تعتزم استئناف التعاون مع الأونروا
- -طيور الخير- الإماراتية تُنفذ الإسقاط الـ36 لإغاثة سكان غزة ...
- إيران.. حكم بإعدام مغن أيد احتاجات -مهسا أميني-
- نداء من -الأونروا- لجمع 1.2 مليار دولار لغزة والضفة الغربية ...
- متوسط 200 شاحنة يوميا.. الأونروا: تحسن في إيصال المساعدات لغ ...
- -القسام- تنشر فيديو لأسير إسرائيلي يندد بفشل نتنياهو بإستعاد ...
- إيطاليا.. الكشف عن تعرض قاصرين عرب للتعذيب في أحد السجون بمي ...
- -العفو الدولية-: كيان الاحتلال ارتكب -جرائم حرب- في غزة بذخا ...


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - سميه عريشه - غزوة : ( أندرو وماريو ) الإسلامية في مصر ،، و قلبي وعقلي مع الطفلين وأمهما !!!!