أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صاحب الربيعي - محنة الكاتب مع دور النشر في الوطن العربي















المزيد.....

محنة الكاتب مع دور النشر في الوطن العربي


صاحب الربيعي

الحوار المتمدن-العدد: 874 - 2004 / 6 / 24 - 07:11
المحور: الادب والفن
    


الثورة المعلوماتية التي اجتاحت العالم، أحدثت تقسيمات تخصصية متعددة في مجالات العلوم والثقافة والإدارة والعمل.. ونتجت عن تلك الثورة فروعاً تخصصية معقدة في مجال كل علم لدراسة شمولية الظاهرة وإعطاء تفسير مقنع ومعبر عن جميع أوجها الخفية.
وكذلك الأمر بالنسبة للأعمال المهنية على مستوى المجتمع، أصبحت لها تخصصاتها وفروعها. وأفرزت تلك التخصصات، أخلاقيات جديدة لكل تخصص في المهنة وعلى سبيل المثال: فأن أخلاقيات مهنة الحلاقة الثرثرة، وأخلاقيات التاجر الخداع، وأخلاقيات أصحاب دور النشر الكذب والسرقة!!.
فالسرقة أصبحت مهنة لها تخصصاتها أيضاً، فهناك النشال الذي يسرق المارة، وهناك حرامي (الشنطة) وهناك حرامي الشقق وهناك الحرامي السياسي، والحرامي صاحب دار النشر الذي يسرق جهد الكاتب والأخير أخس وأنذل الحرامية لأنه يمارس تخصصه في المجال الثقافي الذي يعتبر نقيضاً للخسة والنذالة.
بالإضافة إلى ذلك فأن الحرامي في المجال الثقافي يمتاز عن أقرانه من الحرامية بأنه ذات هندام مناسب ومدعي الثقافة وله مركز اجتماعي ومتمكن من حرفته في السرقة، لذا لا تبحث عنه الشرطة وإنما هو الذي يبحث عن وشائج للتعامل معها ضد الكاتب الذي يتجرأ على اتهامه بالسرقة!!.
ويعتقد ((سلام عبود)) أن أصحاب دور النشر عبارة عن (مطيرجية) وهي مفردة شعبية عراقية تطلق على مربي الطيور، حيث يشاع عنهم في العراق أن المحاكم العراقية لا تقبلهم كشهود أمامها بسبب كذبهم المتواصل والمصحوب بالقسم الكاذب بكل المقدسات والآلهة من أجل خداع الطرف الآخر. وتتحفظ الكثير من العائلات العراقية على مصاهرة (المطريجية) لأنهم يمارسون كل الموبقات ولا يحظون بالاحترام والتقدير في الوسط الاجتماعي.
ويتحلى صاحب دار النشر الناجح بمواصفات عديدة أهمها: الكذب؛ والسرقة؛ والخداع؛ والحنث باليمين؛ والمماطلة والتسويف؛ وذرف دموع التماسيح على الثقافة؛ والمزايدة والانتهازية؛ والتذلل للكاتب؛ وادعاء النضال والتقدمية؛ والحديث بمناسبة وبدون مناسبة عن الشرف والنزاهة والأمانة؛ وادعاء المعارضة للسلطات والعمل في الخفاء مع الأجهزة الأمنية..الخ.
ومن خلال إجراء مسح شامل لمتهن تجارة الثقافة من أصحاب دور النشر في الوطن العربي نجد:
1- أصبحت دور النشر مرتعاً خصباً للتجار الأميين ومدعي الثقافية. والسياسيون الفاشلون (تحديداً اليساريون) الذين يسعون لجني الأرباح بالسرعة القصوى وسلب جهد الكاتب بعد أن تم سلبه سياسياً، وجشعهم للمال يعود لمعرفتهم بفائض القيمة وكيفية الاستفادة منها في أقصى الحدود.
2-مافيات من السماسرة، تديرها عناصر تعمل في أجهزة ومؤسسات الثقافة الحكومية حيث تفرض نسب من الأرباح مقابل شراءها الكتب لصالح المؤسسات الحكومية.
3-أصحاب النفوذ السياسي في الدولة، يعملون مع أقرانهم في الدول الأخرى على تبادل المنافع المالية من خلال التجارة بالنتاجات الثقافية.
4-مؤسسات سلفية متخلفة تروج لثقافة التخلف والسحر والأبراج، ومؤسسات أخرى تروج الكتب الجنسية الفاضحة والمنافية للأخلاق والتقاليد وبأسعار بخسة تهدف لتخريب الذوق العام وتجهيل المجتمع.
5-دعاة التقدمية وثوار الصالونات ومروجي الإرهاب من سكنت الأبراج العاجية ذات الصلات مع الأجهزة الأمنية، مهمتها الترويج لثقافة السلطات العربية والدفاع عنها.
6-أحزاب سياسية شمولية، تبحث عن استثمار أموالها في تجارة الثقافة والكتب لتحقيق أرباحاً طائلة تدعم من خلالها نضالها (الثوري) للوصول للسلطة وعلى حساب الكاتب ونتاجه الثقافي.
7-أميرات وأمراء النفط والمال، ليس سعياً للربح والترويج للثقافة، وإنما سعياً للحصول على ألقاب سيدات المجتمع المخملي لترويج كتب: فن الطبخ؛ ورعاية القطط والكلاب؛ وجمالك سيدتي؛ وسعادة البيت الزوجي؛ وكيف تصبحي ربة بيت ناجحة؟..وغيرها. إما الأمراء فسعيهم في الثقافة مختلف وله هدف (سامي) لمكافحة الأفكار الهدامة التي تطالب بإسقاط السلطات الشمولية وجسر الهوة بين الحاكم والمحكوم.
معاناة الكاتب مع دار النشر:
يبذل الكاتب جهداً كبيراً قد يصل لسنوات عديدة كي يخلق نتاجاً أدبياً أو علمياً، مدفوعاً بحواسه الذاتية ووظائفه كمثقف للمساهمة في النتاج الحضاري الإنساني. وعندما يظهر هذا المخلوق للوجود، يبذل جهداً أخراً للبحث عن الظروف المناسبة لنمو مخلوقه الإبداعي وتعايشه مع المخلوقات الإبداعية الأخرى من خلال تأمين تكاليف الطباعة وتوفير سُبل النشر.
وعندما ينجز كل تلك المهام ويترك مخلوقه الإبداعي بين أيدي أصحاب دور النشر، يتفنن الأوغاد منهم في تشويه النتاج وعرضه كسلعة تجارية في سوق النخاسة بغية تحقيق الأرباح ومن ثم الادعاء بالخسارة أمام الكاتب.
ويتحدث ((بايلو نيرواد)) عن طباعة ديوانه الأول بقوله: لقد كان صاحب الدار رجلاً لا يرحم ولا يشفق، إذ أنه بعد أن أصبحت طبعة الديوان جاهزة والأغلفة ملصقة. قال لي في نفس الخاسر: لن تأخذ منه ولا نسخة واحدة حتى تدفع لي قبل كل شيء جميع التكاليف.
وتحقق دار النشر أرباحاً طائلة من جهد الكاتب، دون أن تمنح الكاتب لو جزءاً بسيطاً من ذاك الربح. لأن صاحب دار النشر ليس تاجراً يتحلى بأخلاقية التاجر الذي يود أن يربح القسم الأعظم ويترك جزءاً من الربح للمنتج كي يحافظ على تجارته ويوثق الصلة بينه وبين المنتج، وإنما هو حرامي يود أن يسرق جهد الكاتب بالكامل لأن أخلاقيته المهنية تحتم عليه ذلك!!.
ويجد ((محمد عيتاني)) العمل في مجال الإنتاج الأدبي يطعم خبزاً يابساً، فدور النشر تدفع للأديب النذر القليل. لذا فالكاتب يحتاج إلى مهنة أخرى ليتمكن من العيش بكرامة.
ومهما كان الكاتب (شاطراً) في عقد اتفاقاً مع دار النشر للترويج لنتاجه الأدبي، فإنه سيكتشف بعد فترة أنه قد خدع من قبل دار النشر وأن اتفاقه لم يكن منصفاً أو عادلاً. والمستفيد الوحيد من ذاك الاتفاق كان دار النشر ، وإن جهده الفكري والأدبي استغل أبشع استغلال من قبل دار النشر.
أن عقلية الكاتب والمثقف في تعامله مع دار النشر، لا تتحلى بقيم (الحرامية) وبالتالي من المستحيل أن يجد لغة حوار منصفة وعادلة بينه وبين دار النشر، وسماسرة تجار الثقافة أكثر خبرة في التعامل مع دور النشر فكلاهما ينهل من ذات المرجل في السرقة لجهد الكاتب.
وعلى ما يبدو أن أخلاقية أصحاب دور النشر في العالم واحدة، وتنهل من ذات القيم في السرقة لجهد الكاتب، حيث يتحدث ((بايلو نيرواد)) عن تجربته في عقد صفقة مع دار النشر لبيع ديوانه بقوله: بعت إلى ناشر في تشلي في العام 1924 حقوق نشر ديواني ((شفقيات)) وملكيته لا لطبعة واحدة، بل إلى الأبد ظاناً بأني سوف أثري بهذه الصفقة فوقعت العقد أمام كاتب العدل ودفع لي هذا المخلوق مبلغاً قدره 500 بيسو (ما يعادل 5 دولارات) وكانوا أصدقائي في انتظاري للاحتفال بهذا النجاح. فعلاً ذهبنا إلى أحسن مطعم وأكلنا وشربنا نبيذاً فاخراً ودخنا تبغاً ممتازاً وختمنا ذلك بتناول بعض المشروبات، وكنا قبل هذا قد لمعنا أحذيتنا، وما استفاد من تلك الصفقة إلا صاحب المطعم ومساحي الأحذية والناشر، إما الشاعر فلم تدنِ الرفاهية منه ولا صافحه الرخاء واليسر.
هذه التجربة للشاعر ((بايلو نيرودا)) حدثت منذ 80 عاماً، وحالة الاستغلال لدور النشر لجهد الكاتب مازالت كما هي، بل تطورت سُبل التحايل والخداع لدى أصحاب دور النشر والمعادلة مازالت كما هي فهناك المسِتغل (صاحب دار النشر) والمسَتغل (الكاتب).
في الوطن العربي، لجأ أصحاب دور النشر خاصة السياسيون الفاشلون (التقدميون) منهم إلى إدخال طريقة جديدة للمهنة في النصب والاحتيال على الكاتب وهي: التخندق وراء يافطة النضال والتقدمية لخداع الكُاتب المحسوبين على الاتجاه الفكري اليساري كي يضعوا بيضهم في سلة (التقدمية) فالأولى بالتقدميين من التجار واللصوص الاستفادة واستغلال جهد الكاتب من أصحاب التوجهات الفكرية المتطابقة، ولا يجوز أن يستفيد من ذلك اللصوص من التجار من أصحاب التوجهات (الرجعية).
فلم يكتفِ السياسي الفاشل باستغلال المناضل خلال فترة عمله السياسي، بل يتوجب أن يمتص جهده الفكري إلى الرمق الأخير. فالسياسي (الشاطر) هو الذي يحقق النجاح في كل المجلات وعلى حساب الآخرين، طالما هناك من (الأغبياء) مازالوا يعتقدون بصحة النظرية والخلل في التطبيق!!.
وكتب ((سيد حامد النساح)) يقول: إن أحد الناشرين الشباب الذي كان يتخذ من بيروت مركزاً ومنطلقاً. أذاع عن نفسه أنه تقدمي الفكر وأنه يفتح أبوابه للشباب وللجادين من النقاد، وإنه يعاون المناضلين في كل مكان. وإنه لا يمنع حقاً عن صاحبه، ولا يمتص دم مبدع، ولا عرق كادح. كما أشاع أنه مثقف جداً...وإنه صديق الزعماء والسفراء والوزراء المسؤولين عن الثقافة العربية، ولا تندهش بعد أن ترى على جدران مكتبه صوراً للثوار العالميين من أمثال: ماوتسي تونغ، وجيفارا..وغيرهما. التقيت الناشر التقدمي، وواجهني بمساومات لا حصر لها..انتهت برضوخي لكل مطالبه من أجل طباعة الكتاب.
هؤلاء الأوغاد والمستغلين من أصحاب دور النشر (التقدميين) هم عبارة عن لصوص متعاونين مع كافة الأجهزة الحكومية، يستخدمون قناع (التقدمية) لممارسة أبشع أنواع الاستغلال والسرقة لجهد الكاتب. وعلى الكاتب (التقدمي) البحث في كل قواميس السياسة والعهر ليجد لهم تصنيفاً مناسباً يليق بقدرتهم على الجمع بين (التقدمية) واللصوصية. أنهم (حرامية) من نوع جديد، لم ترصده نظرية ماركس في رأس المال. لأنهم ماركات جديدة ونتاجات غاية في السوء مسجلة لصالح الأحزاب الشمولية في الوطن العربي.
تبريرات أصحاب دور النشر لسرقتهم جهد المؤلف:
دائماً هناك تبريرات للأعمال المنافية للقيم والأخلاق، يسوقها أصحاب دور النشر لتبرير فعلتهم بالسرقة لجهود المؤلف. ويعتقدون أنها تشكل غطاءاً مناسباً لخداع أصحاب النيات الحسنة من الكتاب والمؤلفين خاصة أنهم ليسوا لديهم دراية كافية بتسويق الكتاب وطرق تحقيق الربح. ومن أهم تلك التبريرات التي يجمع عليها أصحاب دور النشر هي:
1-حققت دار النشر الشهرة للمؤلف من خلال ترويجها لنتاجه في معارض الكتاب في الوطن العربي، وبالتالي لا يحق للمؤلف أن يطالب بأكثر من ذلك حتى لو كانت نصيبه من مبيعات الكتب.
2-نظراً لتردي الوضع الثقافي في الوطن العربي وانخفاض عدد القراء، فإن دار النشر لا تحقق أربحاً، بل أنها تخسر بشكل دائم والمؤلف لا يتحمل تلك الخسائر. لذا فأن الجهة صاحبة الحق الدار وليس المؤلف بالرغم بذله لجهد التأليف ودفع تكاليف الطباعة.
3-ارتفاع تكاليف شحن الكتب لمعارض الكتاب السنوية في الوطن العربي، تقلل من فرص الربح.
4-ارتفاع تكليف رسوم الاشتراك في معارض الكتاب التي تستوفيها الدول المضيفة للمعارض السنوية.
5-فقدان الكتب أو تلفها أثناء الشحن والتخزين يؤدي إلى خسارة في ربح دار النشر.
تلك اللائحة من التبريرات ستجدها معلقة في كل مكتب من مكاتب أصحاب دور النشر، وحالما تطالب بنصيبك من المبيعات، يبدأ صاحب دار النشر بقراءة تلك اللائحة مع ذرف الدموع وآهات الحسرة من الخسارة المستمرة. حينها ستجد نفسك (الظالم والمستغل) ويتوجب عليك الإشفاق على هذا المخلوق البأس الذي لا يجد ما يأكله وكرس حياته للعمل على نشر الثقافة العربية دون مقابل!!.
أن المحنة الحقيقية التي تواجه الكاتب، ليس فقط باستغلال دار النشر له وسرقة أتعابه وإنما عدم وجود تشريعات حكومية منظمة لهذه العلاقة لضمان حقوق الكاتب. وهذا الأمر يقودنا لمناقشة أعمق لحقوق التأليف، فأين هو دور اتحاد الأدباء والكتاب العرب من هذا الأمر؟ وإلى متى يبقى الكاتب أسير تلك العصابات من الأوغاد من أصحاب دور النشر الذين يثرون على حساب جهد الكاتب؟.
ستوكهولم بتاريخ 23/6/2004.



#صاحب_الربيعي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- السيد مقتدى الصدر بين غياب الرؤية وفشل الهدف
- حرية الاختلاف تنهل شرعيتها من الديمقراطية
- .!!النظام الديمقراطي: هو حصيلة روافد من دم العلماء والمفكرين
- ازمة الثقافة العربية انعكاس لسياسة القمع وغياب الحرية في الو ...
- أزمة النقد الأدبي في الوطن العربي
- الطاقة الإبداعية وخيارات التوظيف!!
- الصراع بين المؤسسة الدينية والسلطة السياسية على قيادة الدولة ...
- آليات سلطة الاستبداد وشرعية دولة القانون
- محطات من السيرة الذاتية للشاعر- بايلو نيرودا
- صراع الأجيال في الوسط الثقافي!!
- أسباب الاحتلال ونتائج الاستبداد في أجندة المثقف!!
- تساؤلات في زمن الخراب عن: المثقف وصناعة الأصنام والقمع والإر ...
- الإرهاب والاحتلال نتاج السلطات القمعية والتيارات الدينية الم ...
- المعركة الخاسرة - السيد مقتدى الصدر من الفتنة وشق وحدة الصف ...
- مشاهد من العراق: الخراب والفوضى في العاصمة بغداد
- مفهوما الإرهاب والمقاومة في زمن الاحتلال
- رؤية المثقف للمستقبل السياسي والثقافي في العراق
- الأحزاب الشمولية من سياسية تفقيس المنظمات إلى الهيمنة واللصو ...
- مثقفو النظام المباد وحضانات الأحزاب الشمولية
- منِّ يتحمل مسؤولية خراب الوطن والمجتمع؟!.


المزيد.....




- الفيلم الفلسطيني -الحياة حلوة- في مهرجان -هوت دوكس 31- بكندا ...
- البيت الأبيض يدين -بشدة- حكم إعدام مغني الراب الإيراني توماج ...
- شاهد.. فلسطين تهزم الرواية الإسرائيلية في الجامعات الأميركية ...
- -الكتب في حياتي-.. سيرة ذاتية لرجل الكتب كولن ويلسون
- عرض فيلم -السرب- بعد سنوات من التأجيل
- السجن 20 عاما لنجم عالمي استغل الأطفال في مواد إباحية (فيديو ...
- “مواصفات الورقة الإمتحانية وكامل التفاصيل” جدول امتحانات الث ...
- الامتحانات في هذا الموعد جهز نفسك.. مواعيد امتحانات نهاية ال ...
- -زرقاء اليمامة-... تحفة أوبرالية سعودية تنير سماء الفن العرب ...
- اصدار جديد لجميل السلحوت


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صاحب الربيعي - محنة الكاتب مع دور النشر في الوطن العربي