أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - علاء اللامي - توضيح ومناشدة : لتكف الأقلام العراقية الوطنية عن الاحتراب الداخلي !















المزيد.....

توضيح ومناشدة : لتكف الأقلام العراقية الوطنية عن الاحتراب الداخلي !


علاء اللامي

الحوار المتمدن-العدد: 855 - 2004 / 6 / 5 - 04:18
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    


بالإشارة إلى تعقيب الأخ د. عادل البياتي من جامعة بغداد أود أن أشكر الأخ المعقب على تعقيبه و أوضح ما يلي : لقد تركز تعقيبي على مقالة ضابط الشرطة السابق اللواء أكرم المشهداني المعنونة ( يا أبا مصعب: لقد أخطأتم العنوان هذه المرة ) تركز على إدانة العمليات التفجيرية الإجرامية التي حدثت في الأماكن العامة والشوارع وقبالة المدارس والمستشفيات ومقرات المنظمات الإنسانية .. الخ وذهب ضحيتها المئات وربما الآلاف من الشهداء المدنيين العراقيين وأغلبهم من الأطفال والنساء ولعل الأخ البياتي يتفق معي بأنني هنا لا أدافع عن أطفال ونساء الطائفة الشيعية فقط بل عن العراقيين عموما ولعله يتفق معي أيضا بأن من بين الشهداء الذين قتلوا في حملة التفجيرات بالسيارات المفخخة الكثيرين من المسلمين العراقيين من الطائفة السنية وهؤلاء أهلنا أيضا ولا يجب أن تأخذنا العزة بالإثم فننسى دماءهم إكراما لتوجه فكري معين أو انتماء طائفي ما فنصفق للقتلة أو نسكت عنهم ، وعندي أن التصفيق هنا شقيق الصمت إذ أن الأمر يتعلق بدماء وأرواح بريئة .
الأمر الثاني هو إنني لم أتهم السنة بالطائفية وبأنهم يرفضون الإقرار بأن زمانهم قد ولي إلى غير رجعة بإطلاق القول ، وعلى فكرة فالمعقب بتر الشطر الثاني من الفقرة والذي هاجمت فيه الطائفيين الشيعة وقلت عنهم بالحرف الواحد إنهم ( لا يستطيعون أن يصدقوا ولا يريدون أن يصدقوا بأن زمانهم لن يأتي أبدا ) أقول إنني لم أتهم السنة أو أبناء الطائفة السُنية بإطلاق القول بالطائفية بل اتهم الطائفيين السُنة بأنهم يرفضون الإقرار بأن زمانهم قد ولى .. الخ ، مثلما لم ولن أتهم الشيعة بأنهم طائفيون بل هاجمت الطائفيين منهم وبين قولنا ( السُنةُ طائفيون ) الذي لم أقله بل وأرفضه تماما بين ( الطائفيون السُنة ) التي تعني ( الطائفيون من السنة ) الذي قصدته فرق شاسع لا بد من توضيحه وها أنا أوضحه مرة أخرى :
لقد ميزت في جميع كتاباتي وأهمها الدراسة المطولة التي كتبتها بالاشتراك مع المفكر العراقي الراحل هادي العلوي ( الظاهرة الطائفية في العراق .. الجذور والتجليات ) قبل أكثر من خمسة أعوام والتي نشرت في مجلتي "دراسات عربية" البيروتية و"العصور الجديدة" القاهرية وجريدة "القدس العربي" وفي عدد من المواقع العراقية المشهورة على شبكة الانترنيت ومازالت مخزونة في عدد منها بين أمرين مختلفين ولا علاقة تشابه أو تماثل بينهما وهما : الطائفة ككيان مجتمعي محايد يضم ملايين الناس تربطهم روابط وتقاليد وطقوس معينة وتاريخ مشترك وبين الطائفية بوصفها نزوع أو ميل سياسي رجعي تاريخيا يعطي الولاء للطائفة وليس للوطن أو المواطَنة ، ويمارس تمييزا سلبيا ضد أبناء الطوائف الأخرى ويزعم تفوقا نوعيا عليها،وعلى هذا فأنا أميز مثلا :
- بين الطائفة الشيعية التي أتشرف بالانتماء إليها وأعتز بتراثها الروحي والثوري والقيمي وبين الطائفية الشيعية والطائفيين الشيعة من أمثال أحمد الجلبي وهو بالمناسبة علماني و عميل علني وبمرتب شهري معلن للاحتلال .
- وبين الطائفة السنية التي أعتز بتراثها ومساهمتها في بناء العراق الحديث وبوقفة أبنائها الراهنة ضد الاحتلال وبين الطائفية السنية ورموزها السياسية المعروفة من أمثال ساطع الحصري الذي وصف شعر العرب الأكبر محمد مهدي الجواهري في مذكراته بأنه ( معلم إيراني ) أو خير الله طلفاح وغيرهما ممن يجعلون من رئاسة الدولة العراقية وثرواتها الطبيعية طابو وملكية مقدسة لطائفة معينة أو للدقة لمجموعة من الأسر الناطقة باسم تلك الطائفة .
ولمزيد من التوضيح فأنا لم أتهم الشيعة العراقيين جميعا بأنهم طائفيون بل سجلت بأن بين صفوفهم عدد من الطائفيين ولم أتهم جميع السنة بأنهم طائفيون بل سجلت أن بعضهم طائفيون والأمر واضح وضوح قولنا - مع الفارق القيمي طبعا - ( هذا شخص عربي وهذا شخص عروبي ) فقولنا " هو عربي " يعني مجرد انتماء قومي محايد سياسيا فقد يكون العربي فدائيا فلسطينيا شهيدا وقد يكون جاسوسا قذرا لإسرائيل ، أما العروبي فهو انتماء أدلوجي وسياسي واجتماعي ، و العروبي المعتز بانتمائه وأصوله وتراثه يختلف طبعا عن العروبي العنصري الشوفيني الذي يزدري القوميات والشعوب الأخرى ويعلي من منزلة قوميته وأمته على منزلة الآخرين .
هذا بخصوص ما ذكره الأخ عادل البياتي الذي ألمس في كلماته حرصا حقيقيا على الموقف الوطني المعادي للاحتلال والطائفية ونبرة صادقة تحاول أن تفهم حقيقة ما قيل ، وأسجل من جانبي إن ما أطرحه حول موضوع الطائفة والطائفية قد يثير لبسا وسوء فهم غير مقصود من قبل البعض إذ لم يسبق أن طرحت الظاهرة الطائفية المعقدة والحساسة في العراق بهذا الشكل الصريح وفي هذا الظرف الصعب والمضطرب الذي نحياه ولهذا فأنا ألتمس العذر لجميع الأخوة الذين أساءوا فهمي فهاجموني وانتقدوا مقاربتي للموضوع وأرجو أن أكون قد وضحت الموضوع مزيدا من التوضيح .

كما أغتنم فرصة التعليق على تعقيب الأخ عادل البياتي الذي وجدت في كلماته حزنا نبيلا على الحال التي بلغتها الأقلام العراقية الوطنية والمعادية للاحتلال ونظامه العميل في سجالاتها القاسية واحترابها الداخلي رغم اتفاقها على الثوابت الوطنية الرئيسية كرفض الاحتلال والهيئات السياسية والعسكرية والاجتماعية التي أوجدتها ،ورفض المحاصصة الطائفية و التوق لبناء دولة عراقية ديموقراطية موحدة ومستقلة تماما .
و لقد توقفت مطولا عند الكلمات التالية التي كبتها الأخ البياتي ( ولم أكن أتمني أن تصل المساجلات بين العراقيين المنكوبين بالاحتلال وكلهم معارضون له إلا قلة من العملاء، إلى هذا المستوى من الاتهامات والتشهير الذي لا يخدم غير أعداء العراق ... ) و لأنني أشارك الأخ المعقب قلقه من الحال التي بلغها الكتاب والسياسيون والباحثون العراقيون وأعني تحديدا أولئك الذين ينتمون لخندق رفض الاحتلال والطائفية ولهذا السبب بالتحديد أوجه المناشدة التالية إلى جميع زملائي الكتاب والسياسيين العراقيين الوطنيين وعلى اختلاف انتماءاتهم الفكرية والسياسية :
حرصا على سلامة الموقف الوطني العراقي وبهدف تسهيل تحقيق وحدة القوى الشعبية الرافضة للاحتلال أناشدكم جميعا كتابا وسياسيين وباحثين ومواطنين منشغلين بالشأن الوطني العام ، أناشدكم وأقترح عليكم و على نفسي ضمنكم الأخذ بمجموعة المبادئ التالية في نشاطاتنا الوطنية والفكرية والسياسية ، النظرية والعملية :
1- الكف عن توجيه الاتهامات المجانية دون دليل ملموس أو حجة قاطعة أو توثيق دقيق إلى الخصم أو الطرف المقابل وخصوصا الاتهامات بالعمالة لجهات أجنبية معادية للعراق أو بالعمالة لمخابرات نظام الطاغية صدام حسين أو الاتهام بالمساهمة في أعمال القمع التي ارتكبها النظام ويستثنى من ذلك الجلادون الكبار من ضباط الأجهزة القمعية الصدامية الذين ثبت أو سيثبت تلطخ أيديهم بدماء العراقيين والمساهمة الفعلية في جريمة المقابر الجماعية والمجازر العديدة إذ أن مجازر الاحتلال ليست تعلة أو سببا لإهمال وتناسي جرائم نظام صدام .
2- الابتعاد عن تناول شخص المساجِل وذاته الإنسانية وعلاقاته القرابية بألفاظ نابية أو غير لائقة و لا علاقة لها بالموضوع والسجال .
3- توخي الحذر والدقة في مناقشة المواضيع الحساسة وخصوصا تلك المتعلقة بالأصول العرقية والطائفية لمكونات المجتمع العراقي أو بالدين والمقدسات وترك الملفات الشائكة والخاصة بالشخصيات العراقية المختلف عليها لتكون من مشمولات المتخصصين من المؤرخين وعلماء الاجتماع والنفس مع استثناء شخص الطاغية صدام التكريتي ورجال نظامه المتورطين في جرائم ضد الشعب من هذا المبدأ الداعي لترك هذه الملفات للمتخصصين لأن قضيتهم مازالت حية و راهنة وتؤثر بشكل مباشر على حاضر و مستقبل العراق و لذلك يجب إحالتها وأشخاصها إلى القضاء العراقي المستقل والمحايد لينصف الضحايا ويعاقب المجرمين .
4- ممارسة النقد الذاتي والمبادرة إلى الاعتذار من الخصم في حال اقتضى الأمر ذلك فالاعتذار الصادق وليس البروتوكولي عن الخطأ سمو بالنفس الإنسانية والنقد الذاتي تطهير لها من أوشاب الماديات وهواجس النفس القاتمة والكسيرة وهما أيضا تحرير للضمير ورياضة للوجدان الحر . وأنا هنا أبادر إلى الاعتذار من جميع من انتقدتهم بحدة وقسوة وهاجمتهم تلميحا أو تصريحا من زملائي وأخوتي الكتاب والسياسيين الإسلاميين واليساريين والقوميين والمستقلين في الخندق الوطني الرافض للاحتلال أما الآخرون في الخندق المقابل والعميل أي من المتعاونين مع الاحتلال الهمجي فليبادروا هم إلى الاعتذار من شعبهم على كل ما فعلوه وتسببوا به من دمار ومهالك ومآس وفضائح على أيدي أسيادهم المحتلين .
ملاحظة : أكرر بأن هذه المناشدة موجهة حصرا إلى الكتاب والسياسيين العراقيين الوطنيين من رافضي الاحتلال والنظام العميل الذي نصبه ، أما الكتاب والسياسيين العملاء والمدافعين عن الاحتلال فلا اعتذار ولا احترام لهم بل ازدراء واحتقار ونقد وفضح لا يرحم ولا يهادن وسوف أظل أسوطهم بسوط الكلمات والحقائق والوقائع الموثقة حتى آخر الشوط الذي سينتهي بهم إلى مكانهم المعروف في التاريخ السياسي !

ملحق برسالة د. عادل البياتي :
العراقيون في مركب واحد والطائفية خرق سيغرقنا كلنا
2004/06/03
الأستاذ رئيس التحرير
تحية عربية طيبة،
وبعد رسالة الأخ علاء اللامي، ردا علي مقالة 31/5/2004 نشرت جريدتكم بعددها رسالة كتبها الأخ أكرم المشهداني بعنوان يا أبا مصعب: لقد أخطأتم العنوان . بصدد حادث تفجير سيارة مفخخة أمام دار وكيل وزارة الداخلية العراقي، ولم أكن أتمني أن تصل المساجلات بين العراقيين المنكوبين بالأحتلال وكلهم معارضون له إلا قلة العملاء، إلي هذا المستوي من الأتهامات والتشهير الذي لا يخدم غير أعداء العراق. وأريد القول كلنا متفقون أن الحوادث التي تستهدف المدنيين، سواء ببغداد أم النجف أم الفلوجة أم كربلاء والكوفة، وكل شبر من العراق، بل وفي كل بقعة من العالم، هي أعمال مرفوضة ومستنكرة، وتسيء للمقاومة العراقية الشريفة.
أتفق مع الأخ علاء اللامي في إعتراضه علي عنوان المقالة، فالزرقاوي إن كان فعلا يقف وراء جرائم التفجيرات التي تطال المدنيين الأبرياء، والشرطة العراقية فإنه لم يخطئ هذه المرة، بل أخطأ و أجرم في كل فعلة من تلك الافعال، لذا فأنني معه في ما ذهب اليه. أقول أن الساحة العراقية اليوم بفضل الأحتلال مختلطة الأجواء وغير محددة الهوية، ولا أحد يعلم علم اليقين من الذي يقتل ومن الذي يفجر، فالساحة العراقية صارت مسرحا مفتوحا لكل من هب ودب يمارس فيها لعبة تصفية الحسابات، وسلطات الأحتلال عاجزة عن بسط الأمن، وعاجزة عن كشف هوية الفاعلين، لذلك لا غرابة أن تتجه أصابع الأتهام إلي سلطة الأحتلال ذاتها، والي عصابات الموساد التي تملأ العراق اليوم من شماله الي جنوبه، والي ميليشيات الأحزاب العميلة التي تسيطر علي الساحة العراقية ببنادقها وصواريخها وقذائفها ومتفجراتها، وكل الحوادث التفجيرية والأغتيالات قيدت ضد مجهول!!
أعترض علي الأخ اللامي في إتهام السنة بالطائفية وبأنهم يرفضون الأقرار بأن زمانهم قد ولي الي غير رجعة، وهذا منتهي التفكير الطائفي المحموم الذي يحمل في طياته الحقد علي أهل السنة، وأتهامهم ظلما وعدوانا بأنهم كانوا مستفيدين من نظام صدام، وأن صدام كان يفضل السنة علي الشيعة، وهذا منتهي الظلم والتطاول والقفز علي الواقع إن الطائفية لن تبني عراقا ديمقراطيا، والمحاصصة الطائفية الشيعية بدعة من عمل بريمر، ليس حبا بالشيعة الذين عرفوا الآن قيمتهم لدي المحتلين، ولم يرموا لهم إلا الفتات! في عملية قسمة المناصب!!!
نرجو أن نتجاوز الطائفية في الفكر والممارسة، الطائفية المستترة بالوطنية والثورية، وعلينا نحن العراقيين أن نؤمن تماما أننا في مركب واحد، ومن يرسخون ويمنهجون للطائفية، إنما يحفرون شقا في مركبنا المشترك وهو خــــرق سوف يغرق المركب ولن ينجو منه أحد، فمتـــــي ندرك ذلك؟
د. عادل البياتي

جامعة بغداد



#علاء_اللامي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المبسط في النحو العربي والإملاء الدرس السابع و الأربعون : ال ...
- الزرقاوي أخطأ العنوان في كل مرة وليس هذه المرة فقط !:
- محاولة عقيمة أخرى لتكريس الجلبي زعيما طائفيا بعد تصفية الصدر ...
- قصة السيد العلوي والطبيب القواد .
- حين ينعت اليساري الكادحين في تيار الصدر بالرعاع !
- من رفض وثيقة السلام في النجف وكربلاء: السيد الصدر أم مهندس ا ...
- النفاق الطائفي بين قبة ضريح علي بن أبي طالب ومقر الجلبي !
- الفضائيات العربية تمارس تعتيما طائفيا على المقاومة في الجنوب ...
- الدرس السادس والأربعون : المستثنى وأسلوب الاستثناء
- المؤتمر التأسيسي ماله وما عليه
- بمقتل مقتدى سيسقط التشيع الفارسي وسيصعد التشيع العربي العراق ...
- المبسط في النحو والإملاء : الدرس الخامس والأربعون : أدوات نص ...
- المؤتمر التأسيسي العراقي القادم مخاطر ومحاذير : لكيلا تستبدل ...
- صدام في محكمة آل الجلبي تحت العلم الأزرق ؟
- عَلم ودستور ومجلس حكمهم ... كل ٌّ عن المعنى الصحيح محرَّف
- المبسط في النحو والإملاء الدرس الرابع والأربعون : الفعل المض ...
- توثيقات بخصوص صهيونية سالم الجلبي .. و ردود أخرى !
- هل ينقذ الناخبُ اليهوديُّ بوشَ الابنَ من المصير العراقي لأبي ...
- عملاء الاحتلال يعاقبون شرطة البصرة وشعبها .. لماذا ؟
- المبسط في النحو والإملاء الدرس الثالث والأربعون : الحال


المزيد.....




- وزير الدفاع الأميركي يجري مباحثات مع نظيره الإسرائيلي
- مدير الـ -سي آي إيه-: -داعش- الجهة الوحيدة المسؤولة عن هجوم ...
- البابا تواضروس الثاني يحذر من مخاطر زواج الأقارب ويتحدث عن إ ...
- كوليبا: لا توجد لدينا خطة بديلة في حال غياب المساعدات الأمري ...
- بعد الفيتو الأمريكي.. الجزائر تعلن أنها ستعود بقوة لطرح العض ...
- السلاح النووي الإيراني.. غموض ومخاوف تعود للواجهة بعد الهجوم ...
- وزير الدفاع الأميركي يحري مباحثات مع نظيره الإسرائيلي
- مدير الاستخبارات الأمريكية يحذر: أوكرانيا قد تضطر إلى الاستس ...
- -حماس-: الولايات المتحدة تؤكد باستخدام -الفيتو- وقوفها ضد شع ...
- دراسة ضخمة: جينات القوة قد تحمي من الأمراض والموت المبكر


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - علاء اللامي - توضيح ومناشدة : لتكف الأقلام العراقية الوطنية عن الاحتراب الداخلي !