أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - علاء اللامي - المؤتمر التأسيسي ماله وما عليه















المزيد.....

المؤتمر التأسيسي ماله وما عليه


علاء اللامي

الحوار المتمدن-العدد: 835 - 2004 / 5 / 15 - 05:41
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    


تعقيبا على مقالة عبد المحسن الكاظمي :
المؤتمر التأسيسي ماله وما عليه .
علاء اللامي
نشر السيد عبد المحسن الكاظمي مقالة تحت عنوان " المؤتمر التأسيسي أحلام خيالية وكلام معسول " على أحد المواقع العراقية على شبكة الانترنيت ولأهمية القضايا التي أثارها الكاتب ، ولأنها تتعلق بموضوع سبق لكاتب السطور أن ناقشه في كتابات سابقة سنحاول في عجالة مناقشة بعض الأفكار والملاحظات التي أثارها الكاظمي والتي نعتقد بأنه كان محقا في بعضها ومجانبا للصواب ومتجنيا على المؤتمر التأسيسي ومن وراءه بشكل واضح في بعضها الآخر ، ولكننا نسجل للكاتب ابتعاده النسبي عن التهجمات الشخصية والتشنيعات الرخيصة التي يلجأ إليها في المعتاد الكتبة المدافعون عن الاحتلال ومجلس الحكم وهو الأمر الذي دفعنا لكتابة هذا التعقيب تقديرا له ولحقه في طرح محاججات متماسكة وذكية لا تنال من ذات الطرف المختلف معه .
لنبدأ بالتحفظ الأول الذي يسجله الكاتب على شعار رفض التعاون مع الاحتلال من قبل المؤتمر التأسيسي والأطراف الممثلة فيه . فهو يعتقد أن شعار عدم التعاون مع المحتل شعار ساذج و مستحيل قد يخدع الحمقى و الحالمين فقط .ثم يتساءل ( فماذا لو قرر المحتل عدم تسليم السلطة إلا عن طريقه ؟ ) والحقيقة فالكاتب يخلط هنا بين أمرين بينهما فرق شاسع هما التعامل والتعاون .
فالتعامل مع الاحتلال قد يكون بالسلاح لطرده ، وقد يكون عبر المفاوضات لترتيب انسحابه من البلد المحتل وهو أمر مشروع تماما قامت به كل حركات التحرر الوطني ولكن التجربة العالمية وخصوصا في الجزائر و فيثنام رسخت مبدأ جواز التفاوض مع المحتل خارج البلد المحتل والتعامل معه ورفض التفاوض أو التعامل معه في البلد المحتل إلا عبر وسيط . أما التعاون مع المحتل فهو المرفوض رفضا قطعيا ، ليس من قبل المؤتمر التأسيسي العراقي فقط بل ومن قبل جميع الثورات وحركات التحرر السلمية والمسلحة والمختلطة (سلمية ومسلحة ) .وعلى هذا فإن شعار رفض التعامل مع المحتل صحيح وسليم ،أما إذا كان المطلوب هو التعامل مع المحتل والاتصال به في مفاوضات خارج البلد أو عبر وسيط ( قد يكون منظمة دولية كالأمم المتحدة أو منظمة إنسانية غير حكومية كالهلال الأحمر ) في داخل البلد فالأمر جائز ومسموح به بل وضروري ولا محيد عنه .
أما بخصوص اتهام الكاتب للشيخ جواد الخالصي بالكذب الصريح لأنه يصف نفسه بإمام الروضة الكاظمية فهو أمر مثير للاستغراب فعلا ليس لأن علاقة آل الخالصي بالروضة الكاظمية تعود لعدة أجيال ، وليس لأن هذا أمر معروف لكل عراقي من جميع الطوائف والقوميات وحسب بل و لأن هذا الأمر صار شائعا ومعروفا إعلاميا . وقد التقت وسائل الإعلام العديدة بالشيخ جواد في صحن الروضة الكاظمية وبصفته إمامها علنا و على شاشات الفضائيات العربية ولم يعلن أحد آخر أنه هو إمام الروضة الكاظمية وأن الشيخ جواد قد استولى على تلك الإمامة قسرا أو باستعمال التومانات الإيرانية أو الدبابات الأمريكية !
وعلى ذلك تغدو عبارة ( الاحتلال واقع يجب التعامل معه و رفعه بأية طريقة أما التظاهر بعدم الجلوس مع المحتلين كي لا تتشوه صورة ممثلي المؤتمر العتيد فهو خيال ساذج في أحسن الأحوال ) التي يختم بها الكاتب تلك الفقرة كاستنتاج ، تغدو عبارة صحيحة تماما قلبها هو – الكاظمي - على رأسها . فهو حين بدأ كلامه بتأييد التعاون مع الاحتلال ثم انتهى ليختم مستنتجا بضرورة التعامل معه لطرده خلط الأمرين معا وأكد أن نقده في هذا الصدد تحديدا غير صحيح بل هو أقرب إلى الاحتيال . وباختصار نقول : إذا كان المقصود هو التعاون مع المحتل فالأمر خيانة مرفوضة لا يسمح بها الدين ولا الثوابت الوطنية والثورية ولا تاريخ جميع شعوب الأرض أما إذا كان المقصود هو التعامل مع العدو بهدف " رفعه " والكلمة الأخيرة مأخوذة من قاموس الأخ الكاظمي فالأمر مطلوب وجائز .
ثم ينتقد الكاظمي الشيخ مثنى حارث الضاري ممثل هيئة علماء المسلمين الموحدة والتي يسميها الكاظمي " هيئة علماء السنة " خالطا هكذا بين هيئتين معروفتين ، ويسجل عليه أنه قال ( أن المؤتمر التأسيسي سيبلغ الإبراهيمي رفضه الكامل لمجلس الحكم لأنه من إفرازات الاحتلال . و هو يطالب بحكومة لم تتعامل مع الاحتلال أبدا . كما يرفض كل من عاد من الخارج مع الأميركيين من العراقيين . لأن العراق يجب أن يقوده من بقى في العراق و تمسك بأرضه .) يأخذ الكاظمي على الضاري انه يقول كلاما خياليا ويتساءل لماذا يرفض الضاري الآخرين ؟ ثم يتسلل من هذا السؤال الصحيح والمشروع إذ ليس من حق أحد رفض الآخرين لمجرد إنهم هربوا بجلودهم من مشانق الطاغية الدموي صدام التكريتي يتسلل الكاظمي إلي سؤال فرعي آخر هو ( هل يشكك – الضاري - في وطنية عدنان ال?ا?ه ?ي ، إبراهيم الجعفري ، محمد بحر العلوم ، عبد المحسن حميد ، أحمد ال?لبي ، عبد العزيز الحكيم على سبيل المثال لا الحصر )
والحقيقة فمن حق الشيخ الضاري وغيره أن يشككوا ويقاطعوا أصحاب هذه الأسماء ليس لأنهم قدموا من الخارج بل لأنهم يتعاونون مع الاحتلال ، ولأنهم أيدوا خيار الحرب والحصار مع بعض الاستثناءات . أما قول الكاظمي أن هؤلاء السياسيين الذين تعاونوا مع الاحتلال قد ضحوا بسمعتهم كي ينقلوا العراق من الاحتلال إلي السيادة رغم فشلهم في ذلك حتى الآن فهو ينطوي على اعتراف خطير يدين هؤلاء الناس ويسجل انهم (ضحوا بسمعتهم بسبب ذلك ) وهذا أمر جلل لم جرؤ على الاعتراف به أي كاتب من كتاب الاحتلال حتى الآن .
يعود الكاظمي إلي الشيخ جواد الخالصي فيسجل عليه تأييده للمقاومة العسكرية ويعتبر ذلك أمرا غريبا . ثم يضيف معللا ( لأن المقاومة العسكرية لا يمكن أن تبدأ إلا بعد استنفاذ الوسائل السلمية و السياسية المشروعة كما يقول . فهل تم استنفاذ تلك الوسائل ؟ و إذا كان ذلك صحيحا فلِم لا يدعو إلى مقاومة عسكرية شاملة تبدأ من الروضة الكاظمية التي يؤمها .) والتعليق الوحيد على هذا الكلام هو أن تاريخ البشر كله ، وحالات الاحتلال جميعا لم تقدم جدول ضرب شديد التحديد كهذا الذي يقدمه الكاظمي ، تقف بموجبه الشعوب في الدور لتنتظر استنفاذ الوسائل السلمية طوال عام كامل تحول فيه العراق إلي مقبرة مفتوحة ومجزرة جماعية كبرى لتبدأ بعد ذلك بالكفاح العنيف . إن التاريخ البشري قدم حالات شديدة التعقيد ومختلطة فيها مزج بين هذا الأسلوب وذاك ومن يراجع التجربة الغاندية سيدهش لتنوع الأساليب رغم أن الأسلوب السلمي هو الذي كان مهيمنا .أن عملية الفصل بين الأسلوب السلمي وغير السلمي هو حيلة لجأ إليها المثبطون والانتهازيون والمرتبطون بمشروع الاحتلال حتى قبل وقوعه ، لجأوا إليها في بدايات الاحتلال الأمريكي للعراق ثم لجأوا بعد انفضاحها إلي حيلة الخلط بين الجرائم الإرهابية التي قامت بها أطراف سلفية مخترقة من المخابرات الأمريكية كعصابات القاعدة الإجرامية ، وهاهم اليوم يلجأون و بقيادة " سعد حداد القبنجي " إلى حيلة المظاهرات السلمية لحماية النجف من مقتدى الصدر في حين إن حلفاءهم الأمريكان هم من يقصف المدن المقدسة والعتبات المقدسة فيقتل العراقيون ويرسمون بدمائهم خطا أحمر لم يعد يتذكره أحد من كبار المعممين .
نصل الآن إلى نقطة مهمة وخطيرة توقف عندها الكاتب وهي النسب الطائفية لمن حضروا المؤتمر التأسيسي فهو يقدم قائمة إحصائية لا نعرف من أين أتى بها وهل أعلنها المنظمون للمؤتمر التأسيسي أم إنها من بنات أفكار الكاظمي ؟ لقد قرأنا في البيان الختامي للمؤتمر التأسيسي أن التفرقة الطائفية للعراقيين تعتبر جريمة تصل إلى درجة الخيانة العظمى وكانت إحدى ركائز فكرة المؤتمر التأسيسي هي رفض المحاصصة الطائفية والعنصرية ..لنقرأ ما كتبه الكاظمي ( كما نود معرفة أسماء الهيئة الإدارية العليا المنبثقة عن المؤتمر و هل تمثل الشعب العراقي بصورة صحيحة حسب أرقام الدكتور الضاري و هي 60 بالمائة سنة و 35 بالمائة شيعة و خمسة بالمائة مسيح و أقليات أخرى . و من يمثل الأقلية الشيعية : الشيخ جواد الخالصي أم البغدادي أم مقتدى الصدر ؟ و ماذا عن بقية علماء المسلمين في المدن العراقية الأخرى ؟ و بالتأكيد سيتم اتهامي بالطائفية كوني أذكر هذه الأمور ، و لكن ألم يقسِموا مجلس الحكم و الوزراء هذا التقسيم ؟ )
أولا : إذا كان الشيخ الضاري أو أي شخص آخر شارك في المؤتمر التأسيسي وقدم هذه الإحصائيات للنسب الطائفية فالأمر مرفوض قطعا حتى لو كان من باب العلم بالشيء . وثانيا ، إذا كان القصد من ذلك إثبات أن المؤتمر التأسيسي لم يقم على أساس المحاصصة الطائفية فقد جانب الضاري الصواب والتوفيق وكان عليه أن يترك هذا الأمر للمتخصصين من إعلاميين وباحثين مجتمعيين ولا يتولى هو إعلانه .
أما بخصوص تساؤل الكاظمي ( و لكن ألم يقسِموا مجلس الحكم و الوزراء هذا التقسيم ؟ ) فهو تساؤل مغشوش آخر فلم يقسم أحد مجلس الحكم هذا التقسيم بل إن مجلس الحكم قام وتشكل من قبل سلطات الاحتلال وبإلحاح من الممثلين في المجلس وبعد مفاوضات مضنية على أسس التقسيم الطائفي . إذن المحاصصة الطائفية لم تُسقَط على المجلس من طرف مجهول أو لدية فضول الاطلاع بل هي المبدأ الطائفي الذي قام عليه مجلس الحكم و وزارته وجميع هيئاته وكلنا نتذكر تصريحات الحكيم وغيره حول المحاصصة الطائفية .
إذن ، فإن محاولة إسقاط نسب طائفية على المؤتمر التأسيسي الذي قام ضد المحاصصة الطائفية شيء قام به الكاظمي في مقالته ونسبه إلى الشيخ الضاري ، وفي الحقيقة فلم أسمع بهكذا تصريح للشيخ المذكور ، أما حقيقة قيام مجلس الحكم على مبدأ المحاصصة الطائفية فهي شيء آخر أكيد ومدان وخطير ويحمل في طياته الخراب للعراق وشعبه ولا بد من قبره كمبدأ وكمجلس عن طريق الأخذ بمبدأ المواطنة الحديثة والولاء للعراق وليس للطائفة .
وعلى هذا فإن سؤال الكاظمي الذي يقول ( و أنا أزعم هنا أن أي مؤتمر أو هيئة أو لجنة أو إدارة أو سمها ما شئت في العراق يجب أن يكون أعضاؤها من الشيعة ، السنة ، بقية الأديان أو عرب و كرد و بقية القوميات . فلماذا يوصف مجلس الحكم بالمحاصصة الطائفية البغيضة التي لم يعرفها العراقيون أبدا و لا يوصف هذا المؤتمر العتيد أو لجنته التنفيذية الموقرة بذلك ؟ فليدلنا المؤتمر عن هيئة عراقية لا يتبع أفرادها مذاهب معينة أو لا يكونوا من العرب أو الكرد أو بقية القوميات ؟ ) هذا السؤال نافل وبليد فعلا ولا يفرق بين الطائفة والطائفية . فكل العراقيين ينتمون إلى هذه الطائفة أو تلك أو إلى هذه القومية أو تلك ولكن ليس كل العراقيين طائفيين ولاؤهم للطائفة أو قوميون ولاؤهم للفكر القومي الشوفيني الذي جاءنا به عفلق وأمثاله ، والأغلبية الساحقة من العراقيين مسلمون ولكن ليس كلهم إسلاميين حزبيا وآيديولوجيا . إنه خلط فاضح يقوم به الكاظمي القصد منه خلط الطائفي بالوطني والهدف منه واضح وضوح الشمس هو الدفاع عن الاحتلال ومجلس حكمه القائم على المحاصصة الطائفية والعرقية ومهاجمة الوطنيين والاستقلاليين .
وأخيرا ولكي لا يسارع بعض الذين يقرأون النصوص بدءاً من ذيلها لاتهامي بالانقلاب على مواقفي السابقة والمعلنة من موضوع المؤتمر التأسيسي أود التذكير بأنني سجلت تحفظاتي على ذلك المؤتمر في مقالة نشرت في الصحافة في يوم انعقاده وإنني مازلت على العديد من تلك التحفظات وخصوصا ما يتعلق بموضوع اللجنة التحضيرية التي تشكلت من خمسة أطراف هي ( هيئة علماء المسلمين / جامعة الخالصي / الحركة الوطنية الموحدة / حزب الإصلاح الديمقراطي / التيار القومي ) في حين أن الأطراف التي شاركت في المؤتمر بلغ عددها الخمسة وثلاثين . فكيف يمكن تشكيل وإغلاق اللجنة التحضيرية على خمسة أطراف ليس من بينهم الطرف صاحب فكرة المؤتمر التأسيسي وهو التيار الوطني الديموقراطي العراقي ويدعى إلى حضور المؤتمر خمسة وثلاثين طرفا ؟ وبالمناسبة فقد حضر ممثل للتيار الوطني الديموقراطي ولكن كمراقب لكي لا يتحمل التيار مسؤولية ما سوف يحدث من فشل أو ضمور وتلاش للفكرة وحتى لا يكون بمثابة شاهد زور على كل ما حدث .. أقول قولي هذا وأكرر تمنياتي المخلصة للأخوة الذين أشرفوا على المؤتمر التأسيسي العراقي بالنجاح والخروج من عنق الزجاجة إلى فضاء العمل الديموقراطي الشفاف الواسع النطاق لأنهم رغم كل التحفظات التي أثرتها يمثلون أقرب الخطوط إلى الخط الوطني الاستقلالي الرافض للاحتلال والطائفية والارتهان للأجنبي .



#علاء_اللامي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بمقتل مقتدى سيسقط التشيع الفارسي وسيصعد التشيع العربي العراق ...
- المبسط في النحو والإملاء : الدرس الخامس والأربعون : أدوات نص ...
- المؤتمر التأسيسي العراقي القادم مخاطر ومحاذير : لكيلا تستبدل ...
- صدام في محكمة آل الجلبي تحت العلم الأزرق ؟
- عَلم ودستور ومجلس حكمهم ... كل ٌّ عن المعنى الصحيح محرَّف
- المبسط في النحو والإملاء الدرس الرابع والأربعون : الفعل المض ...
- توثيقات بخصوص صهيونية سالم الجلبي .. و ردود أخرى !
- هل ينقذ الناخبُ اليهوديُّ بوشَ الابنَ من المصير العراقي لأبي ...
- عملاء الاحتلال يعاقبون شرطة البصرة وشعبها .. لماذا ؟
- المبسط في النحو والإملاء الدرس الثالث والأربعون : الحال
- باي باي مجلس الحكم ..مرحبا تكنوقراط !
- التضامن الوطني أقوى من الهلوسات الطائفية !
- من أجل تحقيق دولي في المجازر الأمريكية في الفلوجة والعراق كك ...
- اليوم السابع للانتفاضة والغضب العراقي يعطي ثماره !
- المبسط في النحو والإملاء : الدرس الثاني والأربعون : اسم إن و ...
- اغتيالات ومختطفون ومذابح - غير قانونية - !
- حقائق ومشاهدات من اليوم الخامس للانتفاضة العراقية
- نحو تحالف سياسي يتقدم بالانتفاضة والمقاومة نحو النصر
- الانتفاضة تتسع وبرنامجها يتقدم والاحتلال يترنح !
- انتفاضة الصدريين أرعبت الاحتلال وعملاءه ، فهل هي بداية الثور ...


المزيد.....




- مسجد باريس الكبير يدعو مسلمي فرنسا لـ-إحاطة أسرة التعليم بدع ...
- جيف ياس مانح أمريكي يضع ثروته في خدمة ترامب ونتانياهو
- وثيقة لحزب الليكود حول إنجازات حماس
- رئيس الموساد: هناك فرصة لصفقة تبادل وعلينا إبداء مرونة أكبر ...
- لقطات جوية توثق ازدحام ميناء بالتيمور الأمريكي بالسفن بعد إغ ...
- فلسطينيو لبنان.. مخاوف من قصف المخيمات
- أردوغان: الضغط على إسرائيل لوقف حرب غزة
- محلات الشوكولاتة في بلجيكا تعرض تشكيلات احتفالية فاخرة لعيد ...
- زاخاروفا تسخر من تعليق كيربي المسيء بشأن الهجوم الإرهابي على ...
- عبد الملك الحوثي يحذر الولايات المتحدة وبريطانيا من التورط ف ...


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - علاء اللامي - المؤتمر التأسيسي ماله وما عليه