أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - علاء اللامي - باي باي مجلس الحكم ..مرحبا تكنوقراط !















المزيد.....

باي باي مجلس الحكم ..مرحبا تكنوقراط !


علاء اللامي

الحوار المتمدن-العدد: 808 - 2004 / 4 / 18 - 10:13
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    


أعلن بوش الصغير يوم أمس الجمعة 16/4/موافقته على خطة الأخضر الإبراهيمي السياسية الخاصة بالملف العراقي. وشرحت الآنسة ( الجميلة بشكل فظيع ) كونداليزا رايس هذه الموافقة اليوم . وخطة الإبراهيمي تقضي بحل ، نعم ، بحل مجلس الحكم الانتقالي المعين من قبل السفيه بول بريمر وتشكيل حكومة من التكنوقراط غير السياسيين وتشكيل هيئة سياسية واسعة من القوى السياسية والمجتمعية العراقية . ويبدو الاحباط والقلق واضحا في تصريح السيدة (الفظيعة بشكل جميل ) حين قالت بأنها لا تجد في خطة الإبراهيمي حتى الآن أي سبب يدعوها للقلق . وعبارة ( حتى الآن ) تكشف لنا عن المخبوء والذي مفاده أن الإدارة الأمريكية تريد ركوب حصان خطة الإبراهيمي إذا كانت تلبي أهدافها، ولكنها يمكن أن ترسل بها وبجميع خيول الدنيا إلى الجحيم متى ما تعارضت مع أهدافها في استعمار العراق والهيمنة عليه وعلى شعبه . والحقيقة ليس هناك ما يدعونا إلى إيلاء الإبراهيمي وخطته الثقة العمياء أو نصف العمياء ولكن يمكن القول :
هذه الخطة يمكن أن تكون مفيدة وحاسمة خصوصا إذا تم التـأكيد فيها على أن الحكومة المؤقتة ستكون من التكنوقراط والخبراء مائة بالمائة ولا مكان فيها للأحزاب السياسية المتحالفة مع الاحتلال وللأحزاب السياسية عموما ، وإذا كانت أهدافها متمثلة بإدارة الدولة مؤقتا ولفترة زمنية محددة ولإعداد وإجراء الإحصاء العام تمهيدا للانتخابات العامة وأن تكون حكومة مستقلة سياسيا عن سلطات الاحتلال تماما .
أما بخصوص الهيئة السياسية الرديفة التي تمثل جميع فئات المجتمع العراقي تقريبيا فمن المعروف أن التيار الوطني الديموقراطي الذي أتشرف بكوني عضوا في مكتبه الإعلامي طرح وبإصرار ومنذ سقوط العاصمة بغداد وانهيار نظام الطاغية صدام حسين ضرورة تشكيل مؤتمر تأسيسي عراقي مستقل عن الاحتلال وعلى أساس التوافق الوطني وليس على أساس المحاصصة الطائفية . وقد التفت مجموعة من القوى والأحزاب والشخصيات العراقية حول هذا المشروع الذي مازال حيا ونشيطا على الأرض وله ممثلوه وهيئاته المعروفة كسكرتاريا اللجنة التحضيرية للمؤتمر التأسيسي ولجان الاتصالات في داخل الوطن وخارجه . إن المهم في الأمر هو الأسس السياسية وليست التسميات والتفاصيل الإجرائية بمعنى عن الهيئة التي يتكلم عنها مبعوث الأمم المتحدة لا مستقبل لها إذا أخلت بشرط الاستقلال عن سلطات الاحتلال واعتمدت المحاصصة الطائفية والعرقية لأنها ستكون نسخة مكبرة من مجلس الحكم الذي أسقطته شلالات دماء العراقيين وغباء المحتلين غير أن هذا المجلس الساقط يمكن أن يتحول فعلا إلى مصيدة أو كمين للحركة الوطنية الرافضة للاحتلال بعد تزويقه بشعارات الأمم المتحدة . ومن ناحية أخرى فإن إقدام المحتلين على تفليش وحل مجلس الحكم الذي شكلوه ينبغي أن يستتبعه - منطقا ونتيجةً - إسقاط جميع منتجاته فكل ما قام على باطل باطل ، ومن تلك المنتجات الوزارة التي شكلها المجلس و الوثيقة المسماة قانون إدارة الدولة للمرحلة الانتقالية والتي تسمى اختصارا " دستور بريمر " !
وبخصوص الأحزاب والقوى الممثلة في هذا المجلس الساقط فلا يمكن في الواقع وضعها جميعا في سلة واحدة من حيث الوجود والثقل الجماهيري . فبعض هذه الأحزاب لها قوة فعلية وتاريخ سياسي ولا يمكن الشطب عليها بقرار فوقاني وبعض هذه الأحزاب ستستمر على قيد الحياة بهذا الشكل أو ذاك ولفترة من الزمن قد تطول وقد تقصر وقد تتلاشى أو تنفجر داخليا تحت ثقل أخطائها وآثامها بل وجريمتها في تأييد خيار الحرب وتدمير العراق والتحالف مع المحتل ، ومن هذا النوع يمكن الإشارة إلي الحزبين الكرديين البارتي والاتحاد وحزب الدعوة / تنظيم العراق ، والحزب الشيوعي / اللجنة المركزية ، والفرع العراقي لحركة الأخوان المسلمين /الحزب الإسلامي . أما الأحزاب الأخرى فمنها ما هو كارتوني ومفتعل كحزب الجلبي وغيره ، ومنها ما قام وتشكل على أساس استيعاب كوادر وأعضاء حزب البعث الصدامي كحزب أياد علاوي ومنها ما يستمد قوته من الدعم المالي والإعلامي الإيراني كحزب المجلس الأعلى للسيد عبد العزيز الحكيم .أما الأحزاب التي هي ( على شفا حفرة من ..المجلس ) والتي ستلاقي مصيره ذاته فمنها حزب عزيز الياسري / التيار الديموقراطي ، وحركة علي بن حسين الدستورية الملكية وأحزاب أخرى من تلك التي يسميها ظرفاء بغداد " أحزاب النفرات " .
وبالأمس أيضا زج علي بن حسين الذي يسمي نفسه "راعي الحركة الملكية الدستورية " في موضوع خطة الإبراهيمي وأصدر بيانا حول اجتماع عقده مع هذا الأخير زعم فيه أن مبعوث الأمم المتحدة امتدح أطروحاته وقال له كما ورد في بيان صدر عن حركته ( وجهة نظركم القيمة وكانت مفيدة وواقعية وهي الوجهة الوحيدة التي تخدم مصلحة العراقيين كونها الحل الأمثل والأنسب لاختيار المجلس القادم) فهل أصاب الإبراهيمي بعض الرذاذ من عطايا و منح وهدايا علي بن حسين وبالعملة الصعبة ؟ الأسئلة الأخرى التي يمكن توجيهها إلى الإبراهيمي كثيرة ومنها :
ألم يجد الإبراهيمي من كل الشخصيات والمرجعيات والقيادات العراقية أحدا يلتقي به ويجتمع به ويطريه هذا الإطراء وكأنه عضو في هذا الحزب غير علي بن حسين ؟
ألا تتناقض مهمة الإبراهيمي التي يفترض فيها الحياد والنزاهة مع انحيازه المعلن لطرف هامشي صغير يتحرك بقوة الرشا والمنح المالية مثل الحركة الملكية الدستورية ؟
هل من المعقول أن مبعوث الأمم المتحدة والسياسي المشهور الأخضر الإبراهيمي لا يعرف توجهات وسياسات هذا الشخص وحركته وأنه كان و ما يزال من أوائل الأطراف السياسية العراقية المتحالفة مع الاحتلال الأمريكي وهو الطرف الأول الذي أعلن عن استعداده لعقد اتفاقية سلام مع الكيان الصهيوني وقد حدث ذلك قبل الحرب وخلال زيارة وفد من المؤتمر الوطني الموحد الذي كان عضوا نشيطا و متطرفا في تأييده للحرب فيه ونشر الخبر في الصحافة ووسائل الإعلام ؟ ألم يعلن علي بن حسين نفسه وقبل أسبوعين تقريبا عن استعداده للدخول في مجلس الحكم الاحتلالي في حال توسيعه فما معنى تصريحه الذي نشر اليوم السبت 17/4/ والذي ينافق فيه التيار الصدري ويمتدحه ؟
وبالعودة إلى خطة الإبراهيمي القاضية بحل مجلس "بريمر" وتشكيل حكومة تكنوقراط " خبراء " فمن الممكن والضروري التعامل معها بحساسية خاصة وحذر شديد خصوصا إن الثقة معدومة تماما بالمحتلين الذين قد يحاولون جعل التكنوقراط مجرد برنيق فاقع أو "صبغ ورنيش " لمجلس الحكم . صحيح أن "بلير" نفسه أكد يوم أمس ولأول مرة على "دور مركزي " للأمم المتحدة في العراق الأمر الذي عارضته سابقا وعلى طول الخط إدارة بوش الصغير ولكن تأكيدات "بلير " لا يصح النظر إليها كضمانات بل مؤشرات على التوجهات الجديدة التي فرضتها على المحتلين الانتفاضة الشعبية في الجنوب والفرات والعاصمة والصمود الشجاع للفلوجة ومناطق الشمال الغربي عموما .. وعلى هذا فإن من قال باي باي لبني مجيلس هو الشعب العراقي وليس بوش الصغير أو آنسته الفظيعة كونداليزا !

لمن هذا البيان المشبوه :
صدر اليوم بيان خطير موقع باسم " الحوزة العلمية " ونشر في جريدة الشرق الأوسط السعودية ولم يحمل البيان اسم أحد علمائنا الأجلاء كالمعتاد بل قيل أن وراءه لفيف من العلماء و لم تنشر الجريدة التي نشرته اسم أحدهم . والذي يثير الشك والريبة في هذا البيان أنه يعادي علنا المقاومة الشعبية والتيار الصدري تحديدا، ويدعو إلى إخراج المقاومين من مدينتهم .ويصف مقاومتهم وتضحيتهم بدمائهم بأنها فاشلة . ويحملهم مسئولية اجتياح المحتلين لمدينتي النجف وكربلاء إن حدث، فهل هذا البيان للحوزة العلمية العراقية أم للحوزة العسكرية الأمريكية . هذه بضع فقرات اقتبسها حرفيا عن هذا البيان المشبوه :
( تدعو الحوزة العلمية قوات الاحتلال التي تحاصر النجف الاشرف الآن إلى عدم اقتحامها مطلقا. كما تجد نفسها ملزمة بتأكيد طلبها الحثيث من جيش المهدي أن لا يعرض مدينة النجف المهددة اليوم بالاجتياح بسببهم وكذلك كربلاء لهجوم قوات الاحتلال لأي سبب كان .
( ولذا فان الحوزة العلمية تدعو جيش المهدي إلى انتهاج الطرق السلمية وعدم
اللجوء إلى العنف مهما كانت الدواعي، فان حرم الإمام علي (ع) أعز من كل عزيز
كما أن حرمة دم المسلم معلومة. لقد بقيت لعنة التاريخ تطارد صدام يوم اقتحم
النجف وكربلاء فلا تتسببوا انتم باقتحامها ثانية. )
- هل من المعقول أن يساوي أصحاب البيان بين المجرم صدام حسين الذي اقتحمت قواته المدينة بمن يدافع عنها اليوم ضد أساتذة صدام حسين الأمريكان ؟ أ وليس في هذا الكلام إدانة ضمنية لمن بذلوا دماءهم من الشهداء الذين تصدوا لدبابات صدام ؟

( قد وصلت رسالتكم وعليكم الآن وضع سلاحكم والمطالبة بجواب لرسالتكم بوسائل حضارية وبحكمة سماحة المرجع الأعلى السيد السيستاني (دام ظله) وبقية
مراجعكم ستحصلون عليها. )
- ألم يوافق المقاومون على الحل السلمي ويضعوا سلاحهم في حين يواصل المحتلون قصفهم وقتلهم وتدميرهم ؟

( إن سلامة النجف اليوم أمانة بأعناقكم فلا تتسببوا بسفك الدم الحرام في حرم الإمام
علي (ع). )
- هل من المنطق والعقل والدين والسياسية أن يساوي أصحاب البيان بين من تسفك دماؤهم بالسفاحين والمحتلين الذين يسفكون تلك الدماء ؟

( أما لو رفضتم نصيحتنا وقررتم المواجهة فاخرجوا خارج النجف وقاوموا المحتل
هناك حيث لا بشر ولا بناء كي لا تحملوا غيركم نتيجة قراركم المحكوم عليه
بالفشل مقدما لعدم تكافؤ القوتين )
أليس معنى هذا الكلام أن أصحاب البيان يقدمون الشباب المقاومين لقمة سائغة لدبابات العدو ويطردونهم من مدينتهم ؟ ثم من قال لهم وأعطاهم الضمانات بأن المحتلين لن يقتحموا المدينة حتى إذا انسحب منها المقاتلون ؟ ولماذا ينسى كاتب البيان أن المحتلين هم من بادر إلى ضرب الخيار السلمي باعتراف الوسطاء وطرح شروط تعجيزية لن يكون أقلها استسلام علماء وشيوخ وكوادر التيار الصدري دون قيد أو شرط ليهانوا وترمى عمائمهم في الأوحال وقد يقتلون شر قتلة سيما وأن الجنرال المرتزق سانشيز قال علنا بأن هدف قواته هي القتل أو الاعتقال ولا خيار آخر ؟

إن هذا البيان خطير ومشبوه وهو يثبط عزيمة المدافعين عن المقدسات والوطن والناس وفيه تأليب واضح للمحتلين لكي يفتكوا بالمقاومين وحري بأن يفضح هذا البيان ونحن نربأ بالعلماء الأجلاء وبالحوزة العلمية والعراقية خصوصا أي غير المرتبطة بالدول المجاورة والتي لا ترى في الحركة الوطنية العراقية منافسا وغريما لها أن تكتب كلاما كهذا أو تصدر بيانا كهذا ..فلمن هذا البيان إذن ؟
ستة وثلاثون ألف تحية :
ستة وثلاثون ألف تحية إلى الكتيبة 36 في ما يسمى " قوات الدفاع المدني " وإلى الشرفاء المائتين من هذه الكتيبة الذين رفضوا أن يوجهوا بنادقهم إلى أشقائهم وأبناء عمومتهم ومواطنيهم وإخوانهم في الوطن والدين واللغة والمصير ، فأفشلوا أحلام الهمج المحتلين .وتحية للسيدة الفاضلة سلامة الخفاجي التي كانت أول من وجه لهؤلاء العراقيين الشرفاء التحية والتقدير تضامن معهم وطالب قوات الاحتلال بفك الحصار الأمريكي عنهم ..تحية أيتها السيدة وندعوك مجددا لمغادرة سفينة بريمر الغارقة قبل أن يأتي وقت تكون فيه المغادرة عديمة القيمة وربما مستحيلة بسبب أسماك القرش السياسية التي تحيط بها .
إن قطع الإمدادات كالطعام والشراب عن هؤلاء المواطنين المجندين وتجريدهم من سلاحهم يعد جريمة كبرى ، وكلُّ مَن يسكت عنها من داخل أو خارج مجلس الحكم يعد مشاركا فيها أو مشجعا على ارتكابها .
وللمحتلين الهمج الأمريكان نقول : يوما بعد يوم سيفاجئكم العراق العظيم ويكشف لكم عن عمق بلادتكم وغبائكم الحضاري والسياسي ويؤكد لكم بالملموس إنكم جهلة لا تعرفون الشعوب كل الشعوب بما فيها شعبكم .
وللعملاء المصفقين للمحتلين من طائفيين وعدميين ومأجورين ومضلين ومضللين نقول : يوما بعد يوم تلطخون شرفكم الشخصي وانتماءكم للعراق بدفاعكم وكتاباتكم المقرفة عن الهمجية والباطل والفضيحة .. ترى ألا يكفيكم ما حدث لكم ولمن دافعتم عنهم حتى الآن ؟ ألا تصلح مناسبة سقوط مجلس الحكم العميل لتكون لحظة مفصلية يستيقظ فيها الوجدان ويصحو عندها الضمير ؟



#علاء_اللامي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التضامن الوطني أقوى من الهلوسات الطائفية !
- من أجل تحقيق دولي في المجازر الأمريكية في الفلوجة والعراق كك ...
- اليوم السابع للانتفاضة والغضب العراقي يعطي ثماره !
- المبسط في النحو والإملاء : الدرس الثاني والأربعون : اسم إن و ...
- اغتيالات ومختطفون ومذابح - غير قانونية - !
- حقائق ومشاهدات من اليوم الخامس للانتفاضة العراقية
- نحو تحالف سياسي يتقدم بالانتفاضة والمقاومة نحو النصر
- الانتفاضة تتسع وبرنامجها يتقدم والاحتلال يترنح !
- انتفاضة الصدريين أرعبت الاحتلال وعملاءه ، فهل هي بداية الثور ...
- الإيرانيون يجرون عمليات جراحية لأنوفهم لكي لا يشبهوا العرب !
- المبسط في النحو والإملاء الدرس الأربعون :المنصوب على التحذير
- إعلان هام حول حملة جمع التواقيع ضد قانون إدارة الدولة الانتق ...
- توضيح حول حملة جمع التواقيع ضد دستور بريمر !
- المبسط في النحو والإملاء درس خاص في الإملاء:الأسماء المقصورة ...
- نفاق النظام السوري : السجادة الحمراء للبر زاني و الرصاص لمن ...
- قراءة في الدستور المؤقت لثورة 14 تموز 1958 ! - الجزء الثالث ...
- قراءة في الدستور المؤقت لثورة 14 تموز 1958 : - الجزء الثاني ...
- قراءة في الدستور المؤقت لثورة 14 تموز 1958 ! - الجزء الأول - ...
- المبسط في النحو والإملاء الدرس التاسع والثلاثون : المنصوب عل ...
- وثيقة مجلس الحكم الدستورية : باطلٌ كلُّ ما بُنيَ على باطل !


المزيد.....




- أسير إسرائيلي لدى حماس يوجه رسالة لحكومة نتنياهو وهو يبكي وي ...
- بسبب منع نشاطات مؤيدة لفلسطين.. طلاب أمريكيون يرفعون دعوى قض ...
- بلينكن يزور السعودية لمناقشة الوضع في غزة مع شركاء إقليميين ...
- العراق.. جريمة بشعة تهز محافظة نينوى والداخلية تكشف التفاصيل ...
- البرلمان العراقي يصوت على قانون مكافحة البغاء والشذوذ الجنسي ...
- مصر.. شهادات تكشف تفاصيل صادمة عن حياة مواطن ارتكب جريمة هزت ...
- المرشحة لمنصب نائب الرئيس الأمريكي تثير جدلا بما ذكرته حول ت ...
- الاتحاد الأوروبي يدعو روسيا إلى التراجع عن قرار نقل إدارة شر ...
- وزير الزراعة المصري يبحث برفقة سفير بيلاروس لدى القاهرة ملفا ...
- مظاهرات حاشدة في تل أبيب مناهضة للحكومة ومطالبة بانتخابات مب ...


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - علاء اللامي - باي باي مجلس الحكم ..مرحبا تكنوقراط !