أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - علاء اللامي - نحو تحالف سياسي يتقدم بالانتفاضة والمقاومة نحو النصر















المزيد.....

نحو تحالف سياسي يتقدم بالانتفاضة والمقاومة نحو النصر


علاء اللامي

الحوار المتمدن-العدد: 798 - 2004 / 4 / 8 - 10:33
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


1- يوم العز والشهادة : إنه اليوم الرابع من عمر انتفاضة التحرير والكرامة التي توحدت فيها شآبيب الدم العراقي الشريف وجمعت بين المقاومة التي لم تتوقف قط منذ سقوط بغداد وانهيار نظام الطاغية صدام حسين وبين الانتفاضة الراهنة والمتواصلة بعزم الثائرين الأحرار حتى النصر وطرد الهمج الأمريكان وأذنابهم .
إنه اليوم الرابع ، ومدن عديدة يمكن اعتبارها محررة فالناصرية والكوت الآن تحت سيطرة المنتفضين والبصرة سلمها المنتفضون إلى الشرطة العراقية وبرضاء قيادة الانتفاضة إثر الموقف الوطني للشرطة العراقية في بداية الانتفاضة في هذه المدينة الباسلة . المعارك مستمرة في النجف الأشرف والعشائر العربية الفراتية والجنوبية عموما تلتحق بالمعارك إلى جانب المنتفضين . المنتفضون في مدينة الصدر " الثورة " أو " ثورة الصدر" وفي الشعلة وفي الفلوجة الجريحة صدوا جميع هجمات الغزاة وكبدوهم خسائر فادحة وفي الرمادي ثأرت المقاومة بضربة شجاعة ، ثأرت من جيش السقطة وزبل الحضارات الأمريكي فقضت في هجوم واحد على دوزينة من جنودهم ولم يذكر العدو عدد الجرحى ولكنه اعترف بشجاعة ومهارة المهاجمين العراقيين .
مجلس بريمر يدور على نفسه بحركات مسعورة فالمعمم محمد بحر العلوم ،سمسار المحمية الشيعية في الجنوب وعراب البيان الشيعي قبل الحرب ، و عضو مجلس الخيبة والانتحار الوطني ووالد وزير النفط الاسمي وعديم الصلاحيات باعتراف عضو مجلس آخر هو محمود عثمان بعد الحرب فقد وجه – بحر العلوج - نداء إلى السيد مقتدى الصدر المعتصم احتجاجا على المجازر في مجسد الكوفة الكبير يطالبه فيه بالكف عن اللجوء إلى العنف والاستسلام لسلطات الاحتلال . وحين رفض سماحة السيد الصدر نداء بحر العلوم ومعه ملء الحق فليس آل الصدر هم مَن يقصفون نيويورك الآن بل آل بوش هم من يدمرون العراق على رؤوس أهله صرح هذا الأخير – بحر العلوج - بأنه يحمل مسئولية ما سيحل من دمار بالعراق وشعبه لمقتدى الصدر شخصيا . واضح المضمون التحريضي ضد المنتفضين وضد السيد الصدر تحديدا في كلام بحر العلوم الذي يتناسى أن العراق لم يعد فيه الشيء الكثير مما يستحق التدمير على أيدي حلفائه "المحررين" الأمريكيين . وواضح أيضا أن بحر العلوم يقلب الحقيقة والمنطق حين يطالب الطرف المعتدى عليه والذي ينزف دما في الشوارع والأحياء الفقيرة والمهدد بالاعتقال من قبل المحتلين بأن يكف عن اللجوء لاستعمال العنف دون أن يخطر بباله أن يوجه نداء مماثلا لمن عينه عضوا في مجلس الحكم وعين ولده وزيرا "لنفط العراق " ليكف عن قتل الناس في الشوارع وممارسة رياضة قنص البشر بواسطة طائرات الأباتشي .
المثال الثالث هو ما أدلى به أياد علاوي عضو المجلس المذكور والقيادي السابق في حزب البعث حين كان مسؤولا عن السجن سيئ الصيت المعروف باسم قصر النهاية فقد استعاد هذا الأياد علاوي لغته البعثية الصدّامية وشن هجوما لفظيا على ما سماها ( القوى الإرهابية التي تريد الإيقاع بالبلاد وتحاول خلق الفتن ومن هذه القوى مقتدى الصدر ..) ثم اختتم تحذيره بالكلمات "الطريفة " التالية ( وبهذه المناسبة ندعو الأخ مقتدى إلى التزام الهدوء لحق الدماء ..) سيكون من العسير حقا أن يفهم السامع نوع العلاقة بين اتهام شخص ما بأنه "إرهابي " ثم مخاطبته بكلمة " الأخ " في الجملة ذاتها علما بان المتكلم مرشح لتولي أعلى المناصب في العراق الأمريكي الجديد من قبل حزب كولن باول في الإدارة الأمريكية في مواجهة مرشح حزب رامسفيلد واللوبي الصهيوني أحمد الجلبي ! فهل نقول مبروك عليك يا مستر هتلي ، أو هثلي بالثاء كما يقترح المام جلال ؟ ومن جهة أجرى يستمر التململ بين الأعضاء ذوي الماضي النضالي ضد نظام صدام والشخصيات الوطنية المضللة وليس من المستبعد حدوث تصدعات في صفوف المجلس تنتهي بتفككه وانتقاله إلى مزبلة التاريخ غير مأسوف عليه ويمكن التدليل على ذلك بتهديد السيدة سلامة الخفاجي والمجاهد عبد الكريم ماهود المحمداوي بتجميد عضويتهما في المجلس علما بأن غزارة الدماء البريئة التي يسفكها المجرمون في جيش الاحتلال جعلت التهديد بتجميد العضوية شيئا لا يتناسب مع حجم الجرائم الأمريكية المرتكبة . أما الأعضاء الآخرين والذي لجأوا إلى سياسة النعامة فدفنوا رؤوسهم في الرمال أو مارسوا التحريض ضد الشعب والدفاع ضد بريمر مثل مسعود البرزاني وبحر العلوج وأياد علاوي وأخوان الشياطين الصامتين في مجموعة الجعفري ومجموعة محسن عبد الحميد أما هؤلاء الأعضاء فجوهرهم يؤكد بأنهم لن يتحركوا أو يتمردوا على أسيادهم القتلة الأمريكان ولو ضرب هؤلاء بغداد والنجف والرمادي بالقنابل النووية فقد أسمعت لو ناديت حيا ولكن لا حياء ولا حياة لمن تنادي !

2- مع ارتفاع خسائر جيوش الاحتلال أمام المدافعين عن أنفسهم وشعبهم ومقدساتهم وبلادهم ومع تحول عمليات القتل الهمجية الأمريكية إلى عمليات إبادة منظمة ودموية في النجف والفلوجة والناصرية وبغداد والعمارة تتأكد الحاجة الماسة إلى قيام تحالف سياسي واسع وراسخ بين أطراف الحركة السياسية الوطنية العراقية الرافضة للاحتلال فالتاريخ لن يرحم المتهاونين في هذا الشأن ، ولأن السماح للعدو المحتل بالاستفراد بالقوى المقاومة والمنتفضة قوة بعد أخرى سيكون خطأ فادحا يقارب الجريمة بحق الشهداء والأحياء والأجيال القادمة من العراقيين .
لقد اتسعت الانتفاضة أفقيا واجتاح المنتفضون عدة مدن رئيسة وأصبح عدد كبير من البلدات والقرى خارج سيطرة الجيش الغازي وتحت سيطرة أهلها المنتفضين ولكن من الناحية السياسية وبجهود محمومة من الجهاز السياسي والإعلامي لسلطات الاحتلال والتعاون الكثيف مع مجلس الحكم الفاسد العميل وقيادات أحزابه المذعورة والمرعوبة من قوة التحرك الجماهيري لم تتمكن الانتفاضة من بناء مرادفها السياسي الواسع من الأطراف القوى الاستقلالية وباستثناء مبادرات محدودة من قبل هيئة العلماء المسلمين وعدد من مشايخ قبائل الشمال الغربي واتصالات مباشرة لم تتبلور عن شيء مهم من قبل بعض قيادات الأحزاب الوطنية بقيادة الحوزة الناطقة باستثناء ذلك لم نشهد عملا وتنسيقا واتصالات مهمة وواسعة النطاق لذلك نعتقد ونقترح أن لا يواصل كل طرف انتظار مبادرة الطرف الآخر فالمهمة هي إحراز الانتصار على المحتلين واستعادة السيادة والاستقلال الحقيقيين وهذه مهمة الجميع . نقترح إذن أن تبادر جميع القوى السياسية الاستقلالية و من المشارب الثلاث التقليدية في الساحة العراقية ونعني من التيار الإسلامي واليساري والقومي إضافة إلى ممثلي أبناء الأقليات الدينية والقومية إلى التحرك وبدء المشاورات الجادة من أجل قيام تحالف سياسي متين وواضح الأهداف ومن هذه القوى ندعو الأطراف التالية إلى التحرك الجاد والتنسيق العملي :
جناح حزب الدعوة الإسلامية الرافض للاحتلال بقيادة أبو أسماء والقوميين الناصرين في كافة تشكيلاتهم وبخاصة مجلس الإنقاذ الوطني العراقي بقيادة الأستاذ محمد علي سباهي والحركة الاشتراكية بقيادة الشيخ صبري السامرائي والحزب القومي الناصري بقيادة زيدان خلف النعيمي واليسار العراقي الوطني ومنه خصوصا والتيار الوطني الديموقراطي بقيادة الأستاذ عبد الأمير الركابي والقيادة المركزية للحزب الشيوعي العراقي بقيادة الأستاذ إبراهيم علاوي والحركة الديموقراطية الموحدة بقيادة الأستاذ مكي حسين والحركات الإسلامية العراقية الرافضة للاحتلال مثل الحركة التي يقودها الشيخ مهدي الخالصي وحركة 15 شعبان بقيادة الشيح حمزة الموسوي وجبهة الإنقاذ بقيادة د. أيهم الرحاوي وممثلي الأقليات القومية من كرد وتركمان وكلدان وآشوريين ومنها مثلا حزب الشعب التركماني وحركة بيت نهرين الآشورية إضافة إلى منظمات الشباب والنساء والنقابات المستقلة والحركات والمنظمات المخرطة في المقاومة المسلحة ضد الأمريكان ويمكن في هذا الصدد منح فرصة التكفير عن الذنوب للعناصر النادمة والتائبة من حزب البعث باستثناء المجرمين الملطخة أيديهم بدماء الأبرياء من أبناء شعبنا فهؤلاء يجب التحفظ عليهم حتى التحرير وطرد الاحتلال ليبت الشعب بمصيرهم وفق القانون .
3- استنتاجات ومقترحات : نكرر ما كتبناه يوم أمس الأول واقترحنا فيه ضرورة إعلان المدن التي ينجح المنتفضون في تحريرها مدننا محررة وينبغي إدارتنا بشكل مشترك وليس بشكل فردي من قبل التيار الصدري بل من جميع ممثلي السكان والأحزاب الوطنية غير الملوثة بالعمالة للمحتل . أما بالنسبة لأحزاب بريمر أي تلك المتحالفة مع الاحتلال والممثلة في مجلس الحكم الفاسد العميل فيجب إغلاق مقراتها مؤقتا ومنع قياداتها وكوادرها من التحرك في المدن المحررة وقرب جبهات القتال ، وقلنا بشكل مؤقت أي طوال فترة الانتفاضة وحتى طرد الاحتلال لكي لا تكون مقرات هذه الأحزاب نقاط للتجسس ومراقبة الشعب المنتفض وطلائعه المقاتلة والمدافعة عن الشعب الأعزل . ينبغي تفادي الاحتكاك العنيف مع هذه الأحزاب والشخصيات وتركها تموت موتا طبيعيا بعد عزلها وشل نشاطاتها التجسسية ضد الثوار فقد انكشفت هذه الأحزاب أو الشخصيات البريمرية كفرق من المرتزقة والمتعيشين والمتسلقين من أفراد معزولين لا يستحقون حتى القتل وتحويلهم إلى شهداء في نظر أصدقائهم المحتلين بل يجب التعامل معهم بطريقة أبو تحسين الشعبية !
4- الشيوعي العمالي وحماقاته : وبالمناسبة فمن المؤسف حقا أن ينحط مستوى الحزب الشيوعي العمالي إلى مساواة القتلة الأمريكان بالإسلاميين الصدريين المدافعين عن الشعب ففي بيان ركيك أصدرته قيادة هذا الحزب وعلى طريقة توزيع اللعنات على الجميع اعتبر الحزب المجابهة الحالية بين الإرهابيين الإسلاميين وبين أمريكا والغريب أن محرر البيان لم يكن عادلا حتى في غبائه السياسي حيث نسى المحتلين الأمريكان الذين أسقطوا أكثر من مائة قتل ومئات الجرحى حتى الآن وركز هجومه اللفظي والشتائمي ضد الإسلاميين والتيار الصدري تحديدا . لقد ورد خصص محرر البيان سطرا واحدا من البيان لأمريكا وما تبقى فقد كان ضد الانتفاضة والتيار الصدري الذي يقودها مما يدلل بوضوح على أن الحزب الشيوعي العمالي لا يتمتع بأدنى درجات الموضوعية والحرص وأنه مأخوذ بحقد دفين ورثه عن تجربة اليسار المهزوم أمام النظام الإسلامي الخميني في إيران .إن من يرهن خطه السياسي لنسخة كاريكاتورية وصبيانية من الإلحاد المراهق الذي يستفز مشاعر المؤمنين ويبشر بالإباحية الجنسية والشريك الجنسي الحر في بلد على حافة المجاعة وأمام شعب يذبحه المحتلون من الوريد إلى الوريد ، إن كل هذا يؤكد للأسف الشديد أن الشيوعي العمالي ليس حزبا بل مدرسة نموذجية للغباء السياسي . ومع ذلك ولكي لا يفهم كلامنا كنوع من التحريض ضد هذا الحزب فإننا ندعو إلى عدم مساواة هذا الحزب بالأحزاب العميلة للاحتلال ولذلك لا ينبغي قمعه والتضييق عليه بل من الأفضل لطلائع الانتفاضة والمقاومة التعامل مع أعضائه وكوادره كمجموعة من الصبية الضالين والحمقى !



#علاء_اللامي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الانتفاضة تتسع وبرنامجها يتقدم والاحتلال يترنح !
- انتفاضة الصدريين أرعبت الاحتلال وعملاءه ، فهل هي بداية الثور ...
- الإيرانيون يجرون عمليات جراحية لأنوفهم لكي لا يشبهوا العرب !
- المبسط في النحو والإملاء الدرس الأربعون :المنصوب على التحذير
- إعلان هام حول حملة جمع التواقيع ضد قانون إدارة الدولة الانتق ...
- توضيح حول حملة جمع التواقيع ضد دستور بريمر !
- المبسط في النحو والإملاء درس خاص في الإملاء:الأسماء المقصورة ...
- نفاق النظام السوري : السجادة الحمراء للبر زاني و الرصاص لمن ...
- قراءة في الدستور المؤقت لثورة 14 تموز 1958 ! - الجزء الثالث ...
- قراءة في الدستور المؤقت لثورة 14 تموز 1958 : - الجزء الثاني ...
- قراءة في الدستور المؤقت لثورة 14 تموز 1958 ! - الجزء الأول - ...
- المبسط في النحو والإملاء الدرس التاسع والثلاثون : المنصوب عل ...
- وثيقة مجلس الحكم الدستورية : باطلٌ كلُّ ما بُنيَ على باطل !
- دستور -بريمر - ولد فاطساً ، والفيتو الكردي سيواجه فيتو في مث ...
- المبسط في النحو والإملاء الدرس الثامن والثلاثون : المنصوب عل ...
- تحالف الأمر الواقع بين الاحتلال الأمريكي والإرهاب السلفي يحص ...
- المبسط في النحو والإملاء .الدرس السابع والثلاثون : المفعول ف ...
- المبسط في النحو العربي والإملاء الدرس السادس والثلاثون : الم ...
- العراق - الأمريكي - يزحف نحو النموذج الطائفي اللبناني !
- بين الانتخابات الفورية والحكومة العميلة : نعم للمؤتمر التأسي ...


المزيد.....




- أعاصير قوية تجتاح مناطق بالولايات المتحدة وتسفر عن مقتل خمسة ...
- الحرس الثوري يكشف عن مسيرة جديدة
- انفجارات في مقاطعة كييف ومدينة سومي في أوكرانيا
- عشرات القتلى والجرحى جراء قصف الطيران الإسرائيلي لمدينة رفح ...
- القوات الأوكرانية تقصف جمهورية دونيتسك بـ 43 مقذوفا خلال 24 ...
- مشاهد تفطر القلوب.. فلسطيني يؤدي الصلاة بما تبقى له من قدرة ...
- عمدة كييف: الحكومة الأوكرانية لا تحارب الفساد بما فيه الكفاي ...
- عشرات الشهداء والجرحى في غارات إسرائيلية متواصلة على رفح
- الجامعات الأميركية تنحاز لفلسطين.. بين الاحتجاج والتمرد والن ...
- بايدن يؤكد لنتنياهو -موقفه الواضح- بشأن اجتياح رفح المحتمل


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - علاء اللامي - نحو تحالف سياسي يتقدم بالانتفاضة والمقاومة نحو النصر