أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - علاء اللامي - بمقتل مقتدى سيسقط التشيع الفارسي وسيصعد التشيع العربي العراقي !















المزيد.....

بمقتل مقتدى سيسقط التشيع الفارسي وسيصعد التشيع العربي العراقي !


علاء اللامي

الحوار المتمدن-العدد: 830 - 2004 / 5 / 10 - 05:12
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    


نقلت صحيفة سعودية " الوطن " قبل يومين عن مصادر وصفتها بالدبلوماسية الغربية أن إيران رفضت استقبال السيد مقتدى الصدر قائد التيار الإسلامي الصدري على أراضيها وأن إذربيجان قد تكون مستعدة لاستقباله . وثمة احتمال في أن هذا الخبر ملفق و هو يأتي كجزء من الحرب النفسية التي يشنها الاحتلال الأمريكي وحلفاؤه العملاء ضد الصدريين وكل القوى المقاومة والرافضة للاحتلال والتي بلغت درجة من السذاجة لا يمكن للمرء أن يتوقعها من دولة تسمي نفسها الأعظم وخصوصا فيما يتعلق بأرقام القتلى من شباب المليشيات المقاومة حيث أعلنت قوات الاحتلال مثلا يوم أمس عن مقتل واثنين وأربعين مقاتلا عراقيا في حين كان عدد الشهداء اثنان والجرحى أربعة كما قالت مصادر المستشفيات في النجف !
غير أن هناك احتمالا آخر يشير إلى احتواء الخبر الذي نشرته الجريدة السعودية على جزء من الحقيقة وهو المتعلق بموقف النظام الإيراني ووكلائه المحليين في العراق وخصوصا في حزب المجلس الأعلى وهو موقف معاد للتيار الصدري وللمقاومة العراقية عموما بسبب رفض الصدريين لدور الوساطة التي هرع النظام الإيراني لأدائه بين الاحتلال والعراقيين والذي انتهى مبكرا بمصرع قنصل إيراني في بغداد برصاص مجهولين ورفض القيادة الصدرية الالتقاء بالوفد الإيراني .
والحقيقة فإن الربط ممكن جدا بين سلسلة من الأحداث التي جرت وتجري لجهة تأكيد الدور الذي تقوم به أطراف سياسية ودينية داخل الساحة الشيعية في العراق بهدف الانتهاء من معضلة التيار الصدري الذي أصبح لجميع الطائفيين من شيعة وسنة أشبه بالعقدة التي اعترضت منشار الاحتلال . فيوم أمس احتفل الحاكم "بريمر" بتعيين محافظ جديد للنجف الأشرف يدعى الشريفي والذي يحسب على نصاب المرجع السيستاني وفي اليوم ذاته تسرب خبر رفض إيران لاستقبال مقتدى الصدر في حال نفيه مع إن الرجل يواصل تحديه ومقاومته لقوات وسلطات الاحتلال وقد بلغت ذروة التحدي اليوم الجمعة حين ذهب هو والمئات من أنصاره مشيا على الأقدام إلى الكوفة ليؤم المصلين فيها وألقى خطابا جريئا هاجم فيه بوش الصغير شخصيا وكرر ثوابته الوطنية والإسلامية . وحين يرى العراقيون مقتدى يذهب مشيا على الأقدام في ميدان قتال حقيقي ويرون من جهة أخرى زعماء أحزاب بريمر ينتقلون من فندق إلى آخر بواسطة المصفحات الأمريكية سيعرف تماما مَن هو المرشح لقضاء بقية عمره منفيا في دولة مجاورة ، كان ولازال ولاؤه لها ولحكامها سواء كانوا شاهنشات أم ملالي معممين ومَن هو المرحِب بالشهادة على أرض آبائه وأجداده .
حدث آخر ذو صلة بالموضوع هو الخطاب التحريضي والهستيري ضد التيار الصدري الذي ألقاه صدر الدين القبنجي المعروف بولائه لإيران ونظام الحكم فيها حيث دعا هذا المسؤول في حزب المجلس الأعلى والمعروف في معسكرات اللاجئين العراقيين في جنوب إيران بقسوته وكرهه لأهل العراق والجنوبيين منهم خاصة ، دعا إلى إخراج قوات جيش المهدي من المدن المقدسة مهددا باستعمال القوة إن رفضوا الخروج . وهكذا بلغ عملاء إيران ذروة تحديهم للوطنية العراقية فبعد تبنيهم لخيار الحرب والاحتلال ونقل الملفات السرية العسكرية العراقية إلى العدو الأمريكي علنا وبعد مشاركتهم في " مجلس الحقد " الطائفي العنصري وبعد دعوة كبيرهم عبد العزيز الطباطبائي الحكيم لدفع مائة مليار دولار من أموال العراق إلى أسيادهم في إيران تعويضا كما يزعمون عن حرب الثماني سنوات ،بعد الكثير من الجرائم الخطيرة وصل الأمر بهذا الحزب إلى الدعوة لطرد المقاومين العراقيين من مدنهم و إدخال المحتلين إلى تلك المدن .
صدر الدين القبنجي ( الذي لا ندري كيف نجا من جريمة تفجيرات النجف مع إنه لم يكن يبتعد عن الشهيد محمد باقر الحكيم للحظة واحدة ) لا يأتي بجديد في ميدان العداء للعراق وللعراقيين الأصلاء وخصوصا من الشيعة العرب فهذا هو ديدن جميع الطائفيين الموالين لإيران والرافضين لعروبة العراق وأغلبية شعبه الساحقة ، غير أنه ومن معه في الامتداد السياسي والمخابراتي الإيراني يعرفون تماما أن العراقيين استفاقوا تماما من إغفاءتهم الطويلة ولم تعد تنطي عليهم دموع التماسيح ولهذا وبسببه نشهد اليوم تقاربا يثير الإعجاب بين التيار الصدري المقاوم للاحتلال والتيارات المقاومة في المدن العراقية في مناطق الشمال الغربي وتتعمد الوحدة الوطنية بدماء العراق بغض النظر عن الطائفة الدينية التي ينتمون إليها .كما كان التيار الصدري حاضرا في المؤتمر التأسيسي العراقي المعادي للاحتلال والطائفية والحكم العميل والذي عقد يوم أمس في بغداد فلم تمنعه حدة المواجهات العسكرية التي يخوضها من الحضور وإلقاء كلمة مقتضبة في المؤتمر ، وكان من الواجب على الأخوة المشاركين في المؤتمر وعلى اللجنة التحضيرية فيه تحديدا أن يخصوا التيار الصدري الذي يتصدى بشجاعة لعملية الإبادة المنظمة التي يقوم بها الاحتلال وعملاؤه بحملة تضامن قوية فيصدرون بيانا تضامنيا باسم المؤتمر يدين هذه الحملة ويدعو إلى وقفها فورا ويسجل رفضه للضغوطات التي يسلطها حزب المجلس الأعلى على المقاومة في الجنوب . مؤسف فعلا أن لا يتوقف المؤتمر التأسيسي عند هذه اللحظة الحاسمة من تاريخ العراق فلا يدين المذبحة الجارية وينشغل في إصدار البيانات الإنشائية التي لا علاقة لها بالسياسة كعلم أو كمنهج .
لقد انتهى زمن الهيمنة على الشيعة العرب العراقيين وانكشفت اللعبة التي أراد من خلالها الامتداد الإيراني الهيمنة على الدولة العراقية الجديدة من خلال التحالف مع المحتلين الأمريكان وفرض التقسيم الطائفي والعرقي على الشعب العراقي . ولقد سقط هذا الخيار شعبيا، ولكن سقوطه الرسمي سيتوافق مع سقوط الاحتلال ومجلس حكمه وصعود البديل الوطني الديموقراطي . وسوف يرتكب الاحتلال خطأ قاتلا وحماقة كبرى إذا أقدم على قتل وإبادة المقاومين في التيار الصدري واجتياح وتدنيس المدن المقدسة بتشجيع من الشيعة المتأيرنيين . إن الوضع الخطير والمتوتر السائد اليوم سينفجر حقا ،وكما هدد الصدريون ، في عموم العراق وستثور ضد المحتلين وحلفائهم حتى تلك القوى والقبائل والمناطق التي ظن المجلس الأعلى إنها تؤيده تقليديا وبفعل سياسة " رش التومانات الإيرانية " فحين يكون الخيار بين العراق أو التومان الطائفي ستختار الأغلبية الساحقة من العراقيين العراق لا الطائفة .
إن الشواهد كثيرة على الفرق الواضح بين المضمون السياسي لحزب المجلس الأعلى القائم على الطائفية والتحالف مع المحتل والولاء لدولة أجنبية مجاورة هي إيران وبين الخط المضمون السياسي للتيار الصدري الذي يغلب الولاء للعراق على أي ولاء دنيوي وسياسي آخر ويأخذ بمنهج التوحيد الوطني فيتحالف وينسق ويدافع عن أبناء العراق سواء كانوا من السنة أو من غير المسلمين . لا أريد القول أن هذا التيار الصدري خال من السلبيات والمثالب السياسية والفكرية التي رفضناها علنا ودون أدنى مهادنة ولكنه اليوم يتصدر الصفوف المقاومة للاحتلال ويتبنى منهج الوحدة الوطنية وخيار الانتخابات الحرة النزيهة ورفض التقسيم الطائفي والعرقي ، ولهذا وجد فيه الاحتلال خطرا جديا على مصالحه ووجد فيه حلفاء الاحتلال من أمثال حزب المجلس الأعلى خصما خطيرا ومدمرا لمشاريعهم فهبوا لعزله ومحاصرته والتلويح بشبح الحرب الأهلية داخل الطائفة الشيعية ذاتها معيدين إلى الأذهان تلك الحرب الغبية المشابهة التي دارت رحاها بين حركة أمل وحزب الله داخل الطائفة الشيعية اللبنانية .
غير أن حزب المجلس الأعلى وبعد سقوط ورقة التين عن خياراته غير العراقية وقياداته المتبقية ذات الماضي والحاضر المعروفين لن يشكل في نهاية المطاف خطرا كبيرا على المقاومة العراقية لأنه بلغ درجة متقدمة على طريق التلاشي والتفكك والانعزال فهو لم يستطع اليوم الأحد 9/5/ حشد مظاهرة يفوق المشاركون فيها بضع مئات في بغداد احتجاجا كما زعموا على قرار سيدهم بريمر بإعادة البعثيين الصداميين إلى دوائر الدولة .
إن نهاية الامتداد الإيراني في الساحة السياسية والمجتمعية العراقية باتت قريبة وسوف يسرع من بلوغها تحول حزب المجلس الأعلى ومجموعة الجعفري في حزب الدعوة إلى نوع من "جيش لبنان الجنوبي " وتحول عبد العزيز طباطبائي الحكيم إلى انطون لحد آخر في العراق . إن دخول هذا الحزب القتال إلي جانب المحتلين ضد أبناء المدن المقدسة سيعني نهايته السريعة وسيعني أيضا زوال هيمنة التشيع الفارسي زوالا نهائيا وصعود التشيع العربي العراقي المعروف تاريخيا بأنه أقدم من التشييع الفارسي الذي بدأ مع الشاه الصفوي إسماعيل قبل خمسة قرون فقط فيما يمتد عمر التشيع العربي العراقي مع امتداد عمر الإسلام نفسه ومعروف أيضا لدى الباحثين أن التشيع العربي العراقي هو الأقرب إلى بساطة الإسلام ومثله العليا والأبعد عن شوائب التقاليد الإمبراطورية الشاهنشاهية والتراتبية الكهنوتية الإيرانية المعقدة والأحقاد القومية الفارسية على العرب الذين دمروا إمبراطوريتهم تحت رايات التوحيد الإسلامي ..
وبالعودة إلى موضوع مظاهرة البضع مئات لحزب المجلس الأعلى ضد قرار بريمر بالاستعانة بجلادي البعث الصدامي ثمة سؤال واحد نطرحه على قيادة حزب المجلس الأعلى التي تزعم العداء للبعث وزعمائه وسياساته : ألم تعرضوا على قيادة الطاغية صدام عن طريق وزير خارجية إيران خرازي مشروعا للمصالحة السياسية نقله صبري ناجي الحديثي إلى بغداد قبل الحرب ورفضه صدام ؟
سؤال آخر وأخير نطرحه على قيادة المجلس الأعلى وعلى العناصر الطائفية المشاركة في مجلس بريمر كمستشار الأمن القومي المرتزق بوب دينار الربيعي ومحمد بحر العلوج ومن معهم في حمأة مجلس الحقد : ترى لماذا لم تحتجوا على قرار "بريمر" بتعين عناصر الشعبة الثانية في المخابرات الصدامية المتخصصين بالاغتيالات والعمليات الخاصة كمفارز لحماية أعضاء مجلس الحكم ؟
نعم لا شيء يبقى طي الكتمان بعد اليوم : لقد حاول بريمر الاستعانة ببعض هؤلاء القتلة ولكنهم اشترطوا عليه تعين ضباط وعناصر الشعبة الثانية كلهم وإلا فلن يوافقوا على العمل معه فرضخ وعينهم برواتب مغرية وهم يحرسون اليوم أمثال الربيعي وبحر العلوج والأخوين طرزاني ..الخ
أما بالنسبة لسماحة المرجع السيستاني الذي طال صمته كثيرا فيما الحرائق الأمريكية تقضم المدن المقدسة فنرجو من سماحته أن يبين لملايين العراقيين من مقلديه إن كان الأمريكان قد تجاوزوا الخط الأحمر الذي حذر من تجاوزه أم لا ؟ ومتى سيتجاوزون ذلك الخط اللعين ، أ حين يهدمون ضريح سيد الشهداء وسبط النبي العربي الكريم الحسين بن علي على رؤوس الزوار والمقاومين أم حين يشكلون هرما من أجساد الشهداء والأسرى الصدرين ومنهم الشيخ العراقي العربي الحر والمقاوم مقتدى الصدر في داخل الحضرة الحيدرية ؟
التاريخ يسجل يا سماحة المرجع الديني الكبير وملايين العراقيين يريدونك سائرا على خطى بطل ثورة العشرين محمد تقي الحائري الشيرازي وليس على خطى كاظم اليزدي صديق البريطانيين .



#علاء_اللامي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المبسط في النحو والإملاء : الدرس الخامس والأربعون : أدوات نص ...
- المؤتمر التأسيسي العراقي القادم مخاطر ومحاذير : لكيلا تستبدل ...
- صدام في محكمة آل الجلبي تحت العلم الأزرق ؟
- عَلم ودستور ومجلس حكمهم ... كل ٌّ عن المعنى الصحيح محرَّف
- المبسط في النحو والإملاء الدرس الرابع والأربعون : الفعل المض ...
- توثيقات بخصوص صهيونية سالم الجلبي .. و ردود أخرى !
- هل ينقذ الناخبُ اليهوديُّ بوشَ الابنَ من المصير العراقي لأبي ...
- عملاء الاحتلال يعاقبون شرطة البصرة وشعبها .. لماذا ؟
- المبسط في النحو والإملاء الدرس الثالث والأربعون : الحال
- باي باي مجلس الحكم ..مرحبا تكنوقراط !
- التضامن الوطني أقوى من الهلوسات الطائفية !
- من أجل تحقيق دولي في المجازر الأمريكية في الفلوجة والعراق كك ...
- اليوم السابع للانتفاضة والغضب العراقي يعطي ثماره !
- المبسط في النحو والإملاء : الدرس الثاني والأربعون : اسم إن و ...
- اغتيالات ومختطفون ومذابح - غير قانونية - !
- حقائق ومشاهدات من اليوم الخامس للانتفاضة العراقية
- نحو تحالف سياسي يتقدم بالانتفاضة والمقاومة نحو النصر
- الانتفاضة تتسع وبرنامجها يتقدم والاحتلال يترنح !
- انتفاضة الصدريين أرعبت الاحتلال وعملاءه ، فهل هي بداية الثور ...
- الإيرانيون يجرون عمليات جراحية لأنوفهم لكي لا يشبهوا العرب !


المزيد.....




- شاهد.. رجل يشعل النار في نفسه خارج قاعة محاكمة ترامب في نيوي ...
- العراق يُعلق على الهجوم الإسرائيلي على أصفهان في إيران: لا ي ...
- مظاهرة شبابية من أجل المناخ في روما تدعو لوقف إطلاق النار في ...
- استهداف أصفهان - ما دلالة المكان وما الرسائل الموجهة لإيران؟ ...
- سياسي فرنسي: سرقة الأصول الروسية ستكلف الاتحاد الأوروبي غالي ...
- بعد تعليقاته على الهجوم على إيران.. انتقادات واسعة لبن غفير ...
- ليبرمان: نتنياهو مهتم بدولة فلسطينية وبرنامج نووي سعودي للته ...
- لماذا تجنبت إسرائيل تبني الهجوم على مواقع عسكرية إيرانية؟
- خبير بريطاني: الجيش الروسي يقترب من تطويق لواء نخبة أوكراني ...
- لافروف: تسليح النازيين بكييف يهدد أمننا


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - علاء اللامي - بمقتل مقتدى سيسقط التشيع الفارسي وسيصعد التشيع العربي العراقي !