أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - محسن ظافرغريب - لاعنف















المزيد.....

لاعنف


محسن ظافرغريب

الحوار المتمدن-العدد: 2799 - 2009 / 10 / 14 - 13:51
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


تبلور مبدأ "لاعنف" منتصف القرن الماضي، في هند المهاتما "غاندي" خاصة، وفي العالم عامة.
قال و"التر وينك": - قبل عقدين من الزمن - " عام 1989م، شهد ما يربو على مليار ونصف مليار من البشر ثورات لاعنف حققت نجاحات تفوق التصور . . وإذا ما جمعنا كل الدول التي تأثرت بأحداث وحركات لاعنف لبعضها البعض خلال القرن الحالي"، منها ( فلبين، جنوب أفريقيا، إيران، حركة التحرر في الهند)، "فإن الرقم سيزيد على ثلاثة مليارات، وتزيد نسبة هؤلاء 50% من البشر، ما يدحض المقولات المكرورة التي تزعم بأن لاعنف لا يحقق شيئاً في واقع الحياة"!.
ويقول "جورج لاكي" بأن أعمال التخريب وحرق السيارات في عصيان باريس عام 1968م، كان من شأنها إضعاف دعم الطبقة الوسطى والعاملة المتزايد تجاه العصيان، والحد من فرصه السياسية.
وقال ناشط مبدأ "لاعنف" (جورج ليكي) بأن هناك 3 استخدامات أو تطبيقات لعمل لاعنف:
الدفاع (مثل الدفاع عن الأحياء أو البلد من محتل خارجي).
التغيير (أشهر أنواع عمل لاعنف يهدف لإجراء إصلاح أو ثورة للتغيير).
التدخل لحماية طرف آخر.
التطبيق الثالث المذكور، ينص على التدخل لحماية طرف آخر، عبر الحدود مثلاً لمنع إعلان حرب لفرض حل سلمي للصراعات، واجه فشلاً عند التطبيق(على الأقل من ناحية منع الهجوم) كما كان الحال في العراق، لكن حالات أخرى واجهت مستويات معقولة من النجاح. وتكون الأساليب الرئيسة المرعية، التجمع الأعزل المسالم مع مرافقة أجهزة ووسائل الإعلام والمراقبين من منظمات حقوق الإنسان.
ولأجل انتزاع الحقوق المدنية للأفروأميركيين بقيادة المغدور "مارتن لوثر كينغ" القائل:" لاعنف لا يعني تجنب العنف المادي مع الآخرين، بل أيضاً العنف الروحي الداخلي. إنك لا ترفض إطلاق الرصاص على شخص آخر فقط، بل ترفض أن تكرهه أيضاً"!. ويظهر مبدأ "لاعنف" بجلاء في الأديان: الوثنية والهندوسية والبوذية والسيخية، والإبراهيمية الثلاثة: اليهودية والمسيحية (عظة الجبل للسيد المسيح(ع): "أحبوا أعداءكم"!)، والإسلام النابذ لبدعة الإرهاب الوهابي الباطني في موطن أبي الأنبياء الرسل ذوي العزم إبراهيم (ع)، العراق الحضاري المدني القائل: "ولا تستوي الحسنة ولا السيئة، ادفع بالتي هي أحسن، فاذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم"-فصلت 34-، ومن خلال قصة ابن آدم "هابيل" لأخيه قابيل كما جاء في القرآن: "لئن بسطت إلي يدك لتقتلني ما انا بباسط يدي إليك لأقتلك"-المائدة 28-.
"تكون فتن، فكن فيها عبدالله المقتول، ولا تكن القاتل!" -أخرجه الدارقطني -، والخبر الذي اورده أبو داود "كن خير ابني آدم!"، هابيل.
وحديث (صحيح مسلم): " ان الله عز وجل رفيق يحب الرفق ويعطي على الرفق ما لا يعطي على العنف"!. وفي ذات الصحيح: " مَنْ يُحْرَمْ الرِّفْقَ يُحْرَمْ الْخَيْرَ"!. وفي رواية "إن الرفق لا يكون في شىء إلا زانه، ولا ينزع من شىء إلا شانه". وقول الإمام علي (ع): "من عامل بالعنف ندم. رأس السخف العنف. راكب العنف يتعذر مركبه".

انتهج سيد "حسن الشيرازي" نظرية "لاعنف" في كتابه "كلمة الإسلام" ودعم هذه النظرية في الوسط الإسلامي سلطان المؤلفين المرجع العراقي الشيعي سيد "محمد الشيرازي"، إذ ألف أكثر من 1500 كتاب بمختلف المواضيع، للتأثير في حركات الأصول في الوطن العربي والأمة الإسلامية.

وعلى نهج "لاعنف"، استفادت الحركات العلمانية السياسية، كتكتيك أو كبرنامج استراتيجي براغماتي نفعي سياسي دون النظر لأي بعد ديني ومناقبي.
بعد قولة "غاندي" الشهيرة:" تعلمت من الحسين أن أكون مظلوما؛ فأنتصر!"، قال جندي "لاعنف" المناضل الباكستاني "عبدالغفار خان":
" سأقدم لكم سلاحاً فريداً لا تقدر الشرطة ولا الجيش علي الوقوف ضده. إنه سلاح النبي، لكن لا علم لكم به. هذا السلاح هو الصبر والاستقامة. ولا توجد قوة على وجه الأرض تستطيع الوقوف ضده".

منظمات لاعنف:
منظمة ألبرت آينشتين (دراسة واستعمال العمل استراتيج لاعنف في الصراعات على مستوى العالم)
فرق صناع السلام المسيحيين
معلمون لأجل لاعنف
رفاق المصالحة
أحزاب الخضر العالمية http://greens.org
حزب الخضر الأميركي
جماعة السلام الأخضر. لاعنف مفهوماً مركزياً في فلسفة جماعة السلام الأخضر، ذكر في مثاق السلام الأخضر العالمي. يؤمن الخضر بأن على المجتمعات نبذ نماذج العنف الحالية، وتعتنق عمل لاعنف. تستند فلسفة الخضر كثيراً على فكر غاندي وتقليد كويكرز.
المركز الدولي لصراع لاعنف
الائتلاف الدولي لعشر سنوات من ثقافة السلام ولاعنف
جبهة تحرير جامو وكشمير
مركز متا لتعليم لاعنف
منظمة لاعنف العالمية
متحدون لأجل لاعنف
قوة السلام لاعنف
الحزب الأصولي لاعنف
باكس كريستي
جسور السلام العالمية
مؤسسة الولايات المتحدة للسلام
منظمة معارضي الحرب العالمية
قالب: جماعة لاعنف العراقية (http:--www.laonf.net)

من شخوص لاعنف: الكاتب الروائي الشهير "تولستوي"، والرؤساء: البولندي الأسبق "ليخ فالينسا"، و الأميركي المؤمن "جيمي كارتر"
( مناصفه مع نظيره الرئيس المصري المؤمن المعدوم "محمد أنور الفسادات" ورئيس حكومة إسرائيل الأسبق الإرهابي "مناحيم بيغن) و الأميركي "باراك أواما"، الحائزان على جائزة نوبل للسلام، والناشطة الألمانية "بترا كيلي" التي ساهمت في تأسيس حزب الخضر الألماني، والراهب الفيتنامي المنفي "ثيش نهات هانه"، والصحافية الأميركية "دورثي دي"، والناشط الثائر الأميركي "أمون هيناسي"، والعالم الشهير "ألبرت أينشتين"، والمفكر الإسلامي "جودة سعيد"، و"جون هاوارد يودر" و"ستانلي هورواس" و"ديفد مكرينولدز" و"جون غالتينغ". والشيخ "محمد تقي باقر" (اشتهر بممارسة ونشر ثقافة لاعنف في العراق وايران وتمكن من التأثير على العديد من الأحزاب السياسية المتطرفة. الناشطة الأميركية "Rachel Corrie" التي قتلتها الدبابات الاسرائيلية عام 2003م!!!.

من أشهر ناقدي عمل لاعنف: السياسي الروسي الماركسي "ليون تروتسكي" (راح ضحيته)، المناضل الفرنسي الأسود "فرانز فانون"، الكاتب والناشط الأميركي الأكاديمي "وارد تشرتشل"، المناضل الأميركي المسلم "مالكوم إكس"، هؤلاء كانوا ناقدين شديدين عمل لاعنف على تنوعهم، فلاعنف محاولة فرض أخلاق الأرستقراطيين على الكادحين!، وأن العنف ضروري لتحقيق التغيير الثوري، أو بأن حق الدفاع عن النفس مبدأ أساس!!.
وقد علق مالوكم إكس على لاعنف بقوله: "إن من الإجرام أن تعلم الرجل ألا يدافع عن نفسه، وهو يتعرض لهجوم متوحش ومستمر"!. ويعتبر جيل جديد من المؤرخين بأن الدفاع المسلح عن النفس الذي مارسه السود، والعنف الأهلي ساهم في إصلاحات الحقوق المدنية أكثر مما ساهمت أخلاقيات ومناشدات لاعنف.
إبان المظاهرات التي اجتاحت أوروبا ثم أميركا - قبل عقد من زمن العولمة -، عام 1999م، للاعتراض على اجتماع منظمة التجارة العالمية في "سياتل"، طالب متظاهرون مناهضون للرأسمالية ومشككون في فعالية لاعنف، باستخدام "أساليب منوعة"، لأجل الحصول على مطالبهم.

تقول الكاتبة الأميركية المدافعة عن حقوق المرأة د. أ. كلارك، في مقال لها بعنوان "امرأة تحمل سيفاً": " لأجل نجاح لاعنف بتحقيق الأهداف المرجوة، لابد من أن يمارسه هؤلاء القادرون على اللجوء للقوة بسهولة عندما يقررون ذلك"!. ويحاجج هذا الطرح بأن أساليب لاعنف سوف لن تحقق سوى القليل من أهدافها أذا ما استخدمتها مجموعات يعرف عنها أنها غير قادرة استخدام العنف.
يؤخذ أيضاً على عمل لاعنف أنه يعمل بشكل بطيء، وبوسائل متدرجة لأجل تحقيق التغيير السياسي، وبذلك تضعف العلاقة ما بين السبب والنتيجة أو الفعل ورد الفعل علاقة أو تصبح غير واضحة!!!.
يشير المدافعون عن لاعنف بأن الناقدين له عادة ما يوجهون نقدهم للبعد الأخلاقي للاعنف ويهملون الفوائد العملية والسياسية له، ويقولون بأن بعض الناقدين يتناسون النجاحات التي حققها لاعنف على مدى التاريخ في مواجهة الدكتاتوريات والحكومات المتسلطة. وقد الناشط الأميركي "جورج لاكي"، كتب مفصلاً بعنوان " عمل لاعنف سيف الشفاء"، رداً على كتاب "مرض المسالمة" الذي ألفه الناشط الأميركي الأكاديمي "وارد تشرتشل"!.
نقد سلبية عمل لاعنف، يرد عليها لاعنفيون، بأن من الضروري أن نلاحظ كيف تمكنت حملات لاعنف الناجحة من حرمان النظم الحاكمة من الدعم المالي (كما في مسيرة الملح في الهند)، في هذا السياق يمكن النظر للاعنف على أنه وسيلة للهجوم على الهيكل القيادي للحكومة أو النظام، أكثر من هجومها على شخص الحكومة أو شخص الحاكم.
كان غاندي واضحاً في أنه لا يفترض وجود تعاطف أو إحساس بالعدل من الطرف الآخر، لقد ركزت فلسفته في لاعنف بشكل كامل تقريباً على التغييرات التي يجب أن تطرأ على سلوك الطرف المعرض للاضطهاد. التغيرات التي قد يقوم بها المستبد تقع خارج نطاق سيطرة المضطهَدين. لذلك فإن أخلاقيات المستبد (سلباً أو إيجاباً) ليست ذات صلة في الأمر. ويؤكد غاندي بأن قيمة لاعنف لا تقاس فقط بقدرته على تحقيق تغيير سياسي.

وتزامناً مع انعقاد مؤتمر وزراء داخلية جوار العراق في منتجع "شرم الشيخ" السياحي الساحلي المصري اليوم الأربعاء 14 تشرين الأول 2009م، على خلفية أربعاء بغداد الدامي، يوم النحس المستمر 19 آب 2009م الذي بدأ بعودة تسلط حاضنة العنف والإرهاب الوافد من خارج حدود الوطن العراقي، عصابة البعث المحظور دستورياً، في يوم الأربعاء 17 تموز الأسود 1968م!!!.

في الرابع من تشرين الأول 2009م، قام عدة رجال مجهولي الهوية بإبراح الصحافية ومقدّمة البرامج على فضائية الدولة العراقية "زهراء الموسوي" ضرباً وسط بغداد. وقد شهد عناصر من الشرطة والقوى الأمنية على الحادث من دون أن يمدوها بيد العون. وفي أثناء الاعتداء، جرّدت الشابة المحجبة من ملابسها بوحشية. وغادر المعتدون المكان دون أن يعتقلوا. وكانت الصحافية تتلقى تهديدات بالاعتداء الجنسي عبر رسائل تصلها على هاتفها منذ عدة أشهر. وفي أحد بياناتها الصحافية الأخيرة، أكّدت أن الاعتداء نفّذ عن سابق إصرار وتصميم لأن رجالاً كانوا يلاحقونها منذ بضعة أيام.
أفادت المعلومات التي تمكن الصحافي العراقي المنفي في فرنسا سيف الخياط من استقائها بأن المسؤول عن هذا الاعتداء "أحمد نوري المالكي"، نجل رئيس الوزراء. لكن وسائل الإعلام الوطنية لم تنشر هذه المعلومات مخافة وقوع حركات ثأرية.
في هذا الإطار، أعلنت المنظمة: "إننا نعبّر عن دعمنا لزهراء الموسوي التي تعتزم التقدّم بشكوى قضائية رغم إهانتها وتهديدها اليومي. وسنبقى حريصين على متابعة هذه القضية ومساندتها سيما أن شخصية مرموقة متورطّة فيها".
وفقاً لمصادر مقرّبة من الضحية التي لا يزال الاتصال بها مستحيلاً، لقد أنهكها هذا الاعتداء نفسياً وجسدياً علماً بأن مرتكبه هو نجل شخصية سياسية نافذة في الحكومة العراقية، ما يبرر سلبية عناصر الشرطة أثناء الاعتداء الذي وقع في حي يحظى بحماية أمنية مشددة. ومع أن والد الصحافية يشغل وظيفة حكومية هامة وأن الضغوط العائلية والسياسية تمارس عليها، إلا أنها لم تتوانَ عن سرد بعض تفاصيل ما تعرّضت له رافضةً التعويض المالي الذي عرض عليها ومفضّلةً إبراز فداحة القضية.
في 12 تشرين الأول، أي بعد مرور ثمانية أيام على وقوع الحدث، أعلن رئيس الوزراء نوري المالكي فتح تحقيق قوامه الشفافية مع الإشارة إلى أنه لطالما حرص على تقديم دعمه للصحافيين والدعوة لاحترام عملهم في خطاباته الرسمية.
وختمت المنظمة بيانها بدعوة رئيس الوزراء لـ"ضمان شفافية التحقيق بعيداً عن الضغوط العائلية والسياسية وفهم الأسباب التي تبرر عدم تحرّك القوى الأمنية الحاضرة وسكوت وسائل الإعلام عن هذه القضية طيلة هذه المدة".
بيان مرصد الحريات الصحفية : اعتداء على اعلامية وسط بغداد:
http://arabia.reporters-sans-frontieres.org/article.php3?id_article=31569

جائزة(Pfeffer Peace Prize) للسلام تمنح سنويا من لدن منظمة (Fellowship Of Reconciliation) الأميركية للأفراد والجماعات والناشطين والذين لهم دور فاعل في عملية السلام والمعايشة السلمية.
في مدينة "مانهاتن" بولاية نيويورك في الولايات المتحدة الأميركية في 12 تشرين الأول 2009م، منح جائزة (Pfeffer Peace Prize) للسلام لجماعة لاعنف العراقية، استلمها ممثل الجماعة السيد "عبدالستار عصمة يونس" منسق مدينة "أربيل" للجماعة، وتمت عملية منح الجائزة في أجواء احتفالية رائعة، على متن باخرة كانت تجول وسط نهر (هادسن)، وحضر الاحتفالية حشد كبير من ممثلي المنظمات غير الحكومية ووسائل الاعلام والناشطين المدنيين العاملين في مجال السلام مع جمع من الجالية العراقية في أميركا.
افتتحت مراسم الاحتفال من قبل المدير التنفيذي لمنظمة (Fellowship Of Reconciliation) السيد "مارك جانسون"، بعد ذلك ألقيت عدد من الكلمات من قبل نشطاء السلام ثمنوا فيه الدور الكبير الذي تقوم به جماعة " لاعنف العراقية " في العراق، بعد ذلك ألقت السيدة "تيري روكيفلر" من منظمة (Peaceful Tomorrows) كلمتها التعريفية بجماعة لاعنف العراقية وممثل الجماعة لاستلام الجائزة ومن ثم ألقى السيد عصمة ممثل الجماعة كلمته حيث شكر الحضور لترحيبهم الحار.
وشكر كلاً من منظمتي (Fellowship Of Reconciliation) و(Peaceful Tomorrows) وتطرق لتعريف جماعة "لاعنف العراقية" ومبادئها وأهم الأنشطة والفعاليات التي نفذتها الجماعة ومشاريعها المستقبلية.
كما تتطرق أيضاً للمشاكل والصعاب التي تمر بها بالعراق ووكد على مشكلة العنف وطلب من الجميع المشاركة في العمل لأجل انهاء العنف في العراق.
بعد الكلمة تسلم السيد "عصمة" الجائزة ضمن أجواء تفاعل الحضور الذين تسابقوا للمصافحة ومباركة الجائزة للجماعة وشكروا ممثل الجماعة على المعلومات القيمة التي قدمها بخصوص العراق الذين هم في حاجة ماسة اليها وباركوا جهود الجماعة محاولتها ارساء قواعد السلام والمحبة في العراق وطالبوا الاستمرار بالعمل وأبدوا استعداهم لمساعدة ومناصرة ودعم الجماعة.



#محسن_ظافرغريب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تعليق على آخر المواد
- رسائل van Gogh
- مهوى هام الجواهري
- فتوى عقلية شرعية
- The 2009 Nobel
- Mantel فوزBooker
- William Blake
- أول تاريخ رسمي MI5&MI6
- وزارة الثقافة العراقية تخصص رواتباً
- غدا غاندي‏
- وفاة William Safire
- لُعبة الهوى شآم
- خطف رقيق العراق
- صمت صخرة singu الجبل
- تقاليد رجولة زائفة
- علم الله أكبر على إفرست
- جُند CIA
- في ظلال الخسارة والخذلان
- رشدي العامل
- بوح تفاح الطائف


المزيد.....




- سعودي يوثق مشهد التهام -عصابة- من الأسماك لقنديل بحر -غير مح ...
- الجيش الإسرائيلي يواصل ضرباته ضد أهداف تابعة لحماس في غزة
- نشطاء: -الكنوز- التي تملأ منازلنا في تزايد
- برلين تدعو إسرائيل للتخلي عن السيطرة على غزة بعد الحرب
- مصر تعلن عن هزة أرضية قوية في البلاد
- روسيا تحضر لإطلاق أحدث أقمارها لاستشعار الأرض عن بعد (صور)
- -حزب الله- يعلن استهداف ثكنة إسرائيلية في مزارع شبعا
- كييف: مستعدون لبحث مقترح ترامب تقديم المساعدات لأوكرانيا على ...
- وسائل إعلام: صواريخ -تسيركون- قد تظهر على منظومات -باستيون- ...
- رئيس الوزراء البولندي: أوروبا تمر بمرحلة ما قبل الحرب وجميع ...


المزيد.....

- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم
- افغانستان الحقيقة و المستقبل / عبدالستار طويلة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - محسن ظافرغريب - لاعنف