أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - محسن ظافرغريب - تعليق على آخر المواد














المزيد.....

تعليق على آخر المواد


محسن ظافرغريب

الحوار المتمدن-العدد: 2797 - 2009 / 10 / 12 - 19:50
المحور: قراءات في عالم الكتب و المطبوعات
    


جاء تعليق عن "حسب الشيخ جعفر" على مادة "أصل لامية العرب"، على الرابط :
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=183787

حسب الشيخ جعفر:
" وصف الشاعر العراقي (خلف الأحمر) بأشنع الأوصاف، فقيل عنه إنه لا حظ له من دين ولا خلق ولا احتشام ولا وقار ، وبعده بقرون أيضا، وصف الشاعر العراقي -حسب الشيخ جعفر- من قبل ناقد ( حداثي!) في جامعة تكريت العراقية، سنة 2009م، بأنه أولا: شيعي، ثانيا: شيوعي، وثالثا: لا خلق ولا احتشام ولا وقار له!، ورفض ناقد تكريت الحداثي، تسجيل أطروحة دكتوراه بإسمه، ما استدعى صدور بيان استنكار من اتحاد الكتاب والأدباء العراقيين، لتسجيل تلك الأطروحة مع اعتذار الناقد الحداثي!. الناشر : أمين ظـافــر "!.

حسب الشيخ جعفر:
وشعره المتجدد ولازمة قصائده المدورة التي تدور حول نخل جنوبي العراق رغم سفره إلى موسكو لاستكمال دراسته فيها ( 1964 - 1966)، حيث مولده مطلع أربعينيات القرن الماضي في "محافظة ميسان" الريفية التي تكثر فيها الأهوار، جنوبي العراق، دواوينه: " نخلة الله، الطائر الخشبي، زيارة السيدة السومرية، عبر الحائط في المرآة" يقول: بتاييس أو أنانا السومرية جالسة وراء واجهة زجاجية في مخزن من المخازن.
ومن هنا يبدأ التدوير، أي أن الزمن الدائري يجد نفسه في القصيدة الدائرية أو المدورة، ولكن ليس زمنا عائدا الى النقطة الأولى متوقفا عندها، إنه يتقدم أبدا في دورانه، إنه شيء من حركة الكون الدائرية .. إن القافية تنهزم رغم سحرها أمام هذا الإيقاع، إيقاع الأشياء الاعتيادية نفسها، إيقاع التاريخ في التصادم والتداخل والحركة الدائمة.
أجد نفسي مقتنعا بهذا الزمن الشعري أما المنطلقات الآتية، منطلقات المستقبل الشعري فلست قادرا على التكهن بها ، ولكنها كأي شيء آخر لن تكون إلا متحركة .. أي مكتشفة بعدا فنياً جديدا.

أرى كوبها مثلما كان
لم تتذوق سوى قطرات
وأنهض أبحث عن أثر غير هذا الشذى المتخلف من أعصر غابرات
وارقب موعدها كل يوم
أرافق ظلّيَ في كل ممشى تدثر بالورق المتساقط
أسمع خطوا بطيئا ولا أتبين شيئاً.

إن أهم خطوة شعرية من الضروري أن تبدأ بها اليوم، هي أن تمنح الشعر هذا الألق العجيب الذي يكمن في الشيء الاعتيادي، أن الألق الذي قبض عليه "van Gogh"، في كرسي لم يلتفت إليه أحد، أن الألق الذي ارتجفت به الزهرة الرومانسية إنما يتوهج وبقوة جديدة في حثالة الأشياء. كما يمكن القبض على الألق الشعري في الزمن الجديد .

كما جاء ختم تعليق الرابط:
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=187625

عن النخل: " غابة نخل البصرة الخربة الذي عبث به (دوباس) عث البعث الذي عمل سيف الحيف في قطع أرزاق 33 مليون عراقي في ظل النخل وفي الخارج ما زال 5 مليون منهم في الخارج!!، وفي قطع ثلثي رؤوس 33 مليون من سيدة الشجر، عمتنا النخلة!!!، كانت حلوى وغذاء ودواء أبناء جمهورية عراق شهيد العراق (عبدالكريم قاسم)، الأبناء الأضيع من الأيتام على موائد الخلفاء اللئام منذ نكبة العراق في شباط الأسود 1963م حتى ظهور العدل في (كوماندوس!) -الفرقة الناجية-، أو يجلب التمر إلى هجر "!!!.

وختم " حسب الشيخ جعفر " تعليقه أعلاه بالرسام الإنطباعي العبقري الهولندي " van Gogh "، كأنه يعلق على موضوع " وزارة الثقافة العراقية تخصص رواتباً "، عن صحيفة " The Daily Telegraph " البريطانية، اقتران قطبي العبقرية بالجنون على مادة الرابط:
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=186468

" دراسة مجهرية جديدة أظهرت أن المبدعين العباقرة الخلاقين يتشاركون أحد الجينات مع من يعانون الإحباط والذهان، ما فسر السلوك المدمر لدى عباقرة مثل الرسام الهولندي van Gogh "، توكيداً لتفسير قطع أذنه وإرسالها هدية لحبيبته!!!.




#محسن_ظافرغريب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رسائل van Gogh
- مهوى هام الجواهري
- فتوى عقلية شرعية
- The 2009 Nobel
- Mantel فوزBooker
- William Blake
- أول تاريخ رسمي MI5&MI6
- وزارة الثقافة العراقية تخصص رواتباً
- غدا غاندي‏
- وفاة William Safire
- لُعبة الهوى شآم
- خطف رقيق العراق
- صمت صخرة singu الجبل
- تقاليد رجولة زائفة
- علم الله أكبر على إفرست
- جُند CIA
- في ظلال الخسارة والخذلان
- رشدي العامل
- بوح تفاح الطائف
- المجلس الأعلى لمياه الرافدين


المزيد.....




- شاهد تطورات المكياج وتسريحات الشعر على مدى الـ100 عام الماضي ...
- من دبي إلى تكساس.. السيارات المائية الفارهة تصل إلى أمريكا
- بعد الهجوم الإيراني على إسرائيل: ما هي الدول المنخرطة؟
- السفارة الروسية: طهران وعدت بإتاحة التواصل مع مواطن روسي في ...
- شجار في برلمان جورجيا بسبب مشروع قانون - العملاء الأجانب- (ف ...
- -بوليتيكو-: شولتس ونيهمر انتقدا بوريل بسبب تصريحاته المناهضة ...
- من بينها جسر غولدن غيت.. محتجون مؤيدون لفلسطين يعرقلون المرو ...
- عبر خمس طرق بسيطة - باحث يدعي أنه استطاع تجديد شبابه
- نتنياهو: هناك حاجة لرد إسرائيلي ذكي على الهجوم الإيراني
- هاري وميغان في منتجع ليلته بـ8 آلاف دولار


المزيد.....

- الكونية والعدالة وسياسة الهوية / زهير الخويلدي
- فصل من كتاب حرية التعبير... / عبدالرزاق دحنون
- الولايات المتحدة كدولة نامية: قراءة في كتاب -عصور الرأسمالية ... / محمود الصباغ
- تقديم وتلخيص كتاب: العالم المعرفي المتوقد / غازي الصوراني
- قراءات في كتب حديثة مثيرة للجدل / كاظم حبيب
- قراءة في كتاب أزمة المناخ لنعوم چومسكي وروبرت پَولِن / محمد الأزرقي
- آليات توجيه الرأي العام / زهير الخويلدي
- قراءة في كتاب إعادة التكوين لجورج چرچ بالإشتراك مع إدوار ريج ... / محمد الأزرقي
- فريديريك لوردون مع ثوماس بيكيتي وكتابه -رأس المال والآيديولو ... / طلال الربيعي
- دستور العراق / محمد سلمان حسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - محسن ظافرغريب - تعليق على آخر المواد