أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - يوحنا بيداويد - المؤتمر الثاني للمجلس الشعبي ومعضلة تهميش الكلدان















المزيد.....

المؤتمر الثاني للمجلس الشعبي ومعضلة تهميش الكلدان


يوحنا بيداويد

الحوار المتمدن-العدد: 2793 - 2009 / 10 / 8 - 01:35
المحور: القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير
    


دعت اللجنة التحضيرية للمؤتمر الشعبي الثاني الكتاب والمهتمين بالشأن القومي لوحدة شعبنا الى تقديم ارائهم او دراساتهم كتهيئة لاقامة المؤتمر الثاني لها. لقد كتبنا في عدة مناسبات رسائل ومقالات موجهة الى المسؤولين في المجلس وحذرنا مسبقاً عن الحالة التي وصلت اليها اليوم وهذه هي الروابط وعناوين المقالات:
رسالة مفتوحة الى رابي سركيس اغاجان
www.ankawa.com/forum/index.php?board=9.500
اخوتي الاشوريون لا تتأخروا كثيرا!!
www.ankawa.com/forum/index.php?topic=292563.0
من منكم بلا خطيئة، ليرجم عشتار ومسؤوليها؟؟
http://www.ishtartv.com/articles,299.html
وهذه هي محاولة اخرى لنشارك مع اخوتنا في النقد واعطاء المقترحات لا هدف لها سوى البناء والمصلحة العامة الشاملة.

اولا المظلة القومية ومسألة الديمومة:
عندما جاءت فكرة تأسيس المجلس اعتقدنا منطقيا ستكون مظلة قومية، سوف تحاول ان لا تسقط في اخطاء الاحزاب القومية الاخرى التي لا زالت غارقة في اوهامها غير الواقعية، اعتقدنا ستشارك فيها كل الكيانات السياسية والمؤسسات الثقافية والشخصيات القومية المؤثرة، لكن لاسباب لا نعرفها لم يتحقق ذلك بعد المؤتمر الاول وبعد اجراء انتخاب اعضائه، اعتقد كان للهيئة الادارية الحالية للمجلس وطريقة انتخابها احد الاسباب المهمة لحدوث هذا الخلل ذلك عن طريق ابتعادها عن الخط العام الذي من اجله ولدت فكرة هذه المؤسسة.

للحق يجب ان نقول قدم المجلس الكثير من النشاطات والمساعدات للنازحين والمهجرين من شعبنا قسرا، كذلك اقامت الكثير من المشاريع مثل بناء القرى، وتقديم الدعم المادي لاهاليها واحيانا العون الطبي . اما قناة عشتار فقد قامت بدور كبير من ناحية التثقيف شعبنا في الداخل والخارج.

في الاونة الاخيرة سجل المجلس نقطتين مهمتين لصالحها وهي اصدار بيان ادانة في ذكرى الاربعين لمذبحة قرية صوريا ، لا كغيرها من الاحزاب التي لم تنوه عنها كعادتها وتدعي بعدم تفرقتها ، تظن ان الناس عميان لا يبصرون او طرشان لا يسمعون. والخطوة الايجابية الاخرى كانت زيارة اللجنة التحضيرية للاحزاب والمؤسسات الكلدانية مثل المجلس القومي وجمعية الثقافة الكلدانية وكذلك الانفتاح على الحركة الديمقراطية الاشورية و كذلك توجيه الدعوة للكتاب والمفكرين والسياسيين لابداء ارائهم ونقدهم وتقديم اقتراحاتهم قبل انعقاد المؤتمر. وفي هذه المناسبة نتمنى ان يستمر الانفتاح على بقية الاحزاب والمؤسسات القومية المهمة لشعبنا، كذلك زيارة رؤساء الكنائس للاطلاع على مواقفهم.

لكن حسب القاعدة التي تقول لا يخطأ إلا من لا يعمل ، حدثت اخطاء في مسيرة المجلس وهذا امر طبيعي في مسيرة اي مؤسسة لا سيما اذا كانت حديثة العهد. لكن مع الاسف البعض من هذه الاخطاء كانت اخطاءً قاتلة ومتناقضة لاهدافها وان مقولة (غلطة الشاطر بالف) تنطبق عليها في هذا المجال.
انا لا احب ان اكرر ما يقوله غيري، لكن اصبح واضحاً وضوح الشمس لاسباب لا نعرفها، انحياز المجلس الى التيار المتزمت من اخواننا الاشوريين الذين لا يؤمنون بوجود الكلدانية واقعياً و لا تاريخياً وليس لهم الحق التحدث بأسمهم والادعاء باي شيء، بل كانت محاولات المجلس الواحدة تلو الاخرلاخفاء ولابتلاع اسمهم، الامرالذي استغربنا منه وكأن العدوى اصابتهم ، الامر الذي ترك شكاً كبيرا لدى الجهات السياسية وحتى الكنسية لدى الكلدان، ونتمنى يتم توضيحه من قبل الجهات المسؤولة عن ذلك الموضوع. وكما نعلم قناة عشتار مع موقعها هي المنبر الاعلامي الاول لابل الوحيد للمجلس طبق هذه السياسة بكل وضوح على الرغم من نقدنا في مناسبات عدة ورسائلنا الشفهية.

هذه بعض الاقتراحات اظنها مفيدة للمناقشة والاستفادة منها:-
1 - بالنسبة لقضية التسمية على الرغم من اهميتها الا انه من المستحسن ان نتعلم من اخطائنا لنتركها كما هي في الدستور العراقي ، واذا لم يكن هناك مفر إلا لـِندخل في موضوعها، فأنني لا زالت عند اقتراحي ألا وهو اختيار الاسم القومي الشامل لنا سورايي، او سورايا ، سوريتوتا ، بشرط واكرر مرة اخرى بشرط ان يتم تعريفه بصورة دقيقة وواضحة يفضل ان يكون التعريف كالتالي:

( حصرا ومن الان فصاعدا تشير هذه الكلمة الى اسم الشعب الذي له الان الهوية او التسمية القومية الكلدانية والاشورية والسريانية الذين لهم نفس المقومات مثل اللغة والتاريخ والوطن والعادات والتقاليد والقيم والديانة المسيحية وحتى الاضطهادات التاريخية! . و لا لهذه اللفظة اية علاقة باي تعبير اخر مهما يكون مصدره او تاريخ ظهوره من قبل تاريخ كتابة هذه الوثيقة.)


ان غرض هذا الـتأكيد هو كي لا ينحرف المصطلح من تعريفه الاصلي في المستقبل ويشكل عَامل للانقسام مرة اخرى. حقيقة اريد ان اقول هنا الكلدان شعروا ويشعرون بتهميش متعمد من اخواننا الاشوريين وهذا يخلق شك في مصداقية اقوالهم او قراراتهم، فمن يريد الوحدة عليه اظهار حسن النية.

2- لنعمل على توحيد المبادىء والاهداف القومية والمواقف والاتفاق عليها كأساس للعمل القومي، تكون خط احمر ليس من حق اي شخص او أي حزب أو كنيسة التنازل عنها من الان وصاعدا. ودراسة الاقتراحات المهمة مثل ايقاف الهجرة والقضاء على البطالة عن طريق اقامة مشاريع استثمارية في الوطن من قبل ابناء شعبنا في المهجر وتوفير الامن وحماية القرى والمدن والقصبات التي يسكنها شعبنا من ابتلاعها في زمن الفرهود كما يحصل في بخديده الان والدفاع عنها في المحاكم الدولية.

3- تأسيس مؤسسة قانونية تعمل من اجل حماية حقوقنا بطريقة قانونية وشرعية والدفاع عن قضايانا في دوائر الحكومة العراقية المركزية ومحاكمها وفي محاكم اقليم كردستان وان استوجب الامر اخذ القضايا المهمة والمصيرية الى محاكم الدستورية العراقية او الى الامم المتحدة . لذلك اعتقد ولادة هذه المؤسسة مهمة جدا جدا الآن.

4 - تاسيس مؤسسة لحماية اللغة والتراث وتشجيع الكتابة والمنابر الاعلامية من الصحف والمجلات والجرائد والقنوات التلفزيونية وكذلك اعطاء المنح للمؤسسات الثقافية ودور النشر وغيرها من مجالات المسرح والفن والتمثيل والمهرجانات الشعرية والفكرية. والتعاون او الاندماج مع مديرية الثقافة السريانية التابعة لحكومة لاقليم .

5- عقد مؤتمرات تشارك فيها الاحزاب الوطنية والقومية والحليفة والصديقة التي تدافع عن قضايانا. اقامة مؤتمرات للمفكرين و للمثقفين والكتاب والادباء والفنانين والاستماع الى ارائهم والاخذ بخط الاعتدال بصورة واضحة لا يقبل فيها الشك، والعمل على توحيد الجهود.

6- الاصرارعلى المطالبة من ابائنا الروحانيين على توحيد موقف الكنائس وانشاء لجنة مشتركة، لها دستورها تعمل في المجال الروحي. وربما يبادر المجلس القادم الى اجراء مشاورات ولقاءات فردية تنتهي في النهاية على توقيع وثيقة مشتركة وتصبح الخط العام لموقف الكنائس كلها.

7- من ناحية الاعلامية يجب زيادة التعاون بين المؤسسات القومية والاحزاب والاستفادة من الفرص السياسية وتناقضاتها التي تحصل في البلد. يكفي التخندق والتحزب والمقاطعة التي تمارسها القنوات التلفزيونية والمواقع والجرائد والمجلات بينها بسبب مواقف احزابها، ليكن موضوع حرية ابداء الراي والاستماع الى الطرف الاخر شعار المؤتمر الثاني للمجلس.

8- تاسيس صندوق دعم اعمار وانشاء مشاريع ، تودع فيه الاموال التي يحصل عليها شعبنا من كافة المصادر مثلا من حكومة الاقليم او الحكومة العراقية المركزية او مساعدات خارجية، وتصرف حسب وثائق قانونية وفي مشاريع مهمة بعد قرار اللجنة المختصة بهذا الشأن. يجب التخلص من الانتهازيين والمنتفعين والرشاوي وطريقة التهديد والاجبارعلى ابداء الرأي او التزوير او العنصرية، يجب ان يكون هناك لجنة للتدقيق تشرف على الملفات والحسابات ونظام العمل لدى كل المؤسسات. كذلك التخلص من التبذيرفي مجالات فارغة والدعاية الزائفة. لا اخفي سرا ان قلت ان اغلب الصراعات بين احزابنا او سبب فشلهم وحتى العاملين في المجلس هي من اجل المال.!!!!

9- تشكيل مجلس سياسي للدورة القادمة يكون كالتالي : لكل حزب أو مؤسسة كبيرة معترف بها في الساحة السياسية والقومية عضوية فيها، يشارك في الدراسة واتخاذ القرارات وطريقة تطبيقها اوالمطالبة بها لدى الحكومة الفدرالية او حكومة الاقليم او الجامعة العربية والاتحاد الاوربي والحكومة الامريكية او في المؤسسات العالمية. يكون هناك تعاون وثيق لهذا المجلس مع المؤسسة القانونية التي ذكرناها في الفقرة (2)

10- الهيكل الاداري للمجلس مبهم وغير واضح وغير عملي، النظام الافضل هو ان يكون هناك رئاسة للمجلس والقرارات تتخذ بصورة ديمقراطية وتطبق بصورة نزيهة وبدون تدخلات خارجية. تشكيل لجان اخرى تابعة للمجلس تعمل من اجل تحقيق اهداف ومشاريع المجلس.

11- تشكيل لجان للمجلس في كافة المدن العالمية الكبيرة التي لها كثافة اكثر من خمسة الالاف شخص.

قضية الحكم الذاتي:
يجب دراسة الموضوع جديا، بمشاركة كل الاحزاب والمؤسسات والكنائس، فاذا اقتنع الحاضرون بأن الجهات المعنية من الاخوة العرب والاكراد والدول المعنية مستعدة لتقديم المساعدة و بدون معارضة ويضمن عدم حصول حرب اهليه في المنطقة فأننا مستعدين لابل تواقون الى الحكم الذاتي، اما ان يكون ثمن الحكم الذاتي المزيد من المشاكل والاعتداءات على شعبنا كحجة بسبب هذا المطلب، من الافضل التريث الان ولكن ذلك لا يعني التنازل عن حقوقنا في حالة تقسيم العراق سياسيا لا سامح الله.

قضية التواصل بين الوطن والمهجر:
اعتقد الحرص على التواصل مع المهجر هي خطوة مهمة جدا، لان المهجر يعيش في ظروف ونظام وقوانين تختلف عن تلك التي هي موجودة في العراق اليوم وان ابناءها مهددين بخسارة هويتهم، يجب زيادة النشاط الاعلامي بالاخص في مجال الثقافة واللغة والادب والافلام والمسرح والفن. يجب التخلص من النظرة النرجسية التي يعيشها البعض بالغرق في احلام الماضي وامجاد الدولة الكلدانية او الاشورية او الاكدية عن طريق الاستماع للاغاني القومية والتفاعل العاطفي معها وكأن كل شيء تحقق من خلال الاستماع الى كلمات هذه الاغاني، يجب ان يفهم الشبيبة ان وجودهم في بلدان المهجر لا يعني ليس لهم رسالة او علاقة بالماضي ، لا يعني ان تراث وتقاليد وثقافة وارث اجدادهم لا يستحق التمسك او الحفاظ عليه،. وافضل طريقة وضع برامج و مسابقات فنية بين الشبيبة بين الدول ، دورات رياضية محلية، يجب ان يكون هناك عدة قنوات تلفزيونية، ان تكون برامجها حافلة بمادة تعزز روح الحفاظ على الهوية وخلق التمازج والاختلاط تحت تسمية واحدة.

انني على يقين بأن شعبنا واحد وان اختلفت الاسماء له ولاحزابنا ومؤسساتنا ولكنائسنا، وان كان له تسمية واحدة فهي بلا شك ليست الكلدانية لوحدها ولا الاشورية لوحدها ولا السريانية لوحدها ولا الارامية لوحدها ....الخ وانما كلها مجتمعة معا. ويستطيع المؤرخون ان يجادلوا الى متى ما ارادوا، لكن الحقيقة واحدة واظن ستبقى واحدة، ولن تتغير الا ان تتغير قابلية المعرفة لدى عقول المتعصبة لمعرفة هذه الحقيقة.





#يوحنا_بيداويد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حاكم قرقوش يطبق الدستور في الحمدانية!!
- كم دولة في العراق اليوم؟!!
- اهالي قرية صوريا يتحدثون عن ذكرياتهم عن المذبحة بعد اربعين س ...
- الاسبوع الثقافي السريان الثاني وثماره الطيبة
- قضية موت الله بين الشاعر العربي ادونيس والفيلسوف الالماني ني ...
- دور المدارس السريانية ومعلميها على الحضارة العالمية
- من يُسَيرالعالم الحكمة ام القوة ؟!!
- تهنئة للقوائم الفائزة ..على الكلدان الافتخار بمشاركتهم ..عتا ...
- الانسان المثالي في رأي ارسطو
- الفلسفة الوجودية وروادها
- كونفوشيوس معلم الصين الاول Confucianism
- سيرة حياة المثلث الرحمة البطريرك مار روفائيل الاول بيداويدعل ...
- سيرة عالم الرياضيات ارخميدس Arechimedes
- حوار فكري مع الاب يوسف توما الدومنيكي
- رد على مقال بعنوان : الدعوة الى تأسيس حركة التحرر العربية ال ...
- سيرة العالم الاغريقي الكبير اقليدس 330 – 270 ق. م. (Euclid)
- رسالة مفتوحة الى رابي سركيس اغاجان المحترم
- عمانوئيل كانت ونظرية المعرفة
- الخلود في الديانات القديمة والفكر الإغريقي
- ليكن ترميم البيت الكلداني هو بداية لترميم صَرْحْ الامة؟


المزيد.....




- لم يسعفها صراخها وبكاؤها.. شاهد لحظة اختطاف رجل لفتاة من أما ...
- الملك عبدالله الثاني يمنح أمير الكويت قلادة الحسين بن علي أر ...
- مصر: خلاف تجاري يتسبب في نقص لبن الأطفال.. ومسؤولان يكشفان ل ...
- مأساة تهز إيطاليا.. رضيع عمره سنة يلقى حتفه على يد كلبين بين ...
- تعويضات بالملايين لرياضيات ضحايا اعتداء جنسي بأمريكا
- البيت الأبيض: تطورات الأوضاع الميدانية ليست لصالح أوكرانيا
- مدفيديف: مواجهة العدوان الخارجي أولوية لروسيا
- أولى من نوعها.. مدمن يشكو تاجر مخدرات أمام الشرطة الكويتية
- أوكرانيا: مساعدة واشنطن وتأهب موسكو
- مجلس الشيوخ الأمريكي يوافق على حزمة من مشاريع القوانين لتقدي ...


المزيد.....

- الرغبة القومية ومطلب الأوليكارشية / نجم الدين فارس
- ايزيدية شنكال-سنجار / ممتاز حسين سليمان خلو
- في المسألة القومية: قراءة جديدة ورؤى نقدية / عبد الحسين شعبان
- موقف حزب العمال الشيوعى المصرى من قضية القومية العربية / سعيد العليمى
- كراس كوارث ومآسي أتباع الديانات والمذاهب الأخرى في العراق / كاظم حبيب
- التطبيع يسري في دمك / د. عادل سمارة
- كتاب كيف نفذ النظام الإسلاموي فصل جنوب السودان؟ / تاج السر عثمان
- كتاب الجذور التاريخية للتهميش في السودان / تاج السر عثمان
- تأثيل في تنمية الماركسية-اللينينية لمسائل القومية والوطنية و ... / المنصور جعفر
- محن وكوارث المكونات الدينية والمذهبية في ظل النظم الاستبدادي ... / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - يوحنا بيداويد - المؤتمر الثاني للمجلس الشعبي ومعضلة تهميش الكلدان