أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - سيمون خوري - في الحضارة السومرية .. حتى الألهه كانت تعلن الإضراب عن العمل ..؟















المزيد.....

في الحضارة السومرية .. حتى الألهه كانت تعلن الإضراب عن العمل ..؟


سيمون خوري

الحوار المتمدن-العدد: 2789 - 2009 / 10 / 4 - 15:01
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


يطالع القارئ العزيز عرضاً مختصراً جداً لنقاط محددة في تاريخ الحضارة السومرية القديمة ، التي قدمت مع الحضارة المصرية ، والإغريقية ، الجذور الحقيقية لما وصل الينا في عصرنا الحالي من ديانات ( سماوية ) ، لم نشأ التعليق على الأفكار المطروحة ، بهدف إعطاء فرصة للقارئ لإعمال العقل النقدي المقارن ما بين الماضي والحاضر . وهناك مادة لاحقة تستكمل هذا العرض السريع وصولاً الى الإستنتاجات الرئيسية بعد ذلك ، قبل العودة الى الديانة الموسوية وإستنساخاتها الحالية . ولمن أراد قراءة المزيد حول ذلك نحيلة الى أحد المصادر الهامة ، وهو: المعتقدات الدينية لدى الشعوب وهو مجلد إنجليزي ضخم . هناك فصول مترجمة من الكتاب بعنوان عالم المعرفه صادر عن المجلس الوطني للثقافة والفنون والاداب في الكويت العام 1978 . وعن هذا المجلد تم عرض هذه المقتطفات .
تقدم لنا الحضارات المبكرة في الشرق الادنى القديم فرصة فريدة لدراسة نشأة الدين وتطوره في منطقة ذات اجناس بشرية وثقافات مختلطة ، ظهرت فيها فيما بعد الديانات ( التوحيدية ) الثلاث . التي تدين جميعها الى المراحل المبكرة للفكر الديني في بلاد ما بين النهرين . موطن السومريين ، والبابليين ، والآشوريين . ولقد كشف علماء الأثار عن بقايا أقدم المستوطنات القروية في ( جيرمو ، في العراق ، وكاتل هييوك في تركيا ، وأريحا في فلسطين ) التي كانت بالفعل موجودة في الالف السابع او السادس قبل الميلاد . وفي الألف الرابع تعلمت مجموعات كبيرة من الناس في جنوب بلاد ما بين النهرين التحكم في مياه دجلة والفرات ، وري السهول ، وهذا التحكم سهل إمكانية الإستقرار على ضفاف الأنهار والقنوات الرئيسية .
ومنذ عصور ما قبل التاريخ ، كان الإنسان نتيجه جهله وخوفه مؤمن بوجود قوى روحية يعتمد عليها وجوده. وتشهد على ذلك بقايا المعابد والهياكل ، وأماكن التضحية والقرابين ، والتماثيل الرمزية الصغيرة ، وتماثيل الألهة وعادات الدفن . ومع ظهور الكتابة التي وجدت أولاً في ( اورك ) حوالي 3000 سنة قبل الميلاد، ظهر مصدر جديد من الشواهد التي زودتنا بما يقرب من نصف مليون وثيقة مكتوبة على الطين ، وكذلك ألواح إستخدمت العلامات المسمارية مما جعل من الممكن تتبع تطورهم الفكري حتى وصول الغزاة من الفرس والاغريق الى هذه البلاد .
لقد طور السومريون خلال الألف الثالثة قبل الميلاد ، وجهات نظر كان لها تأثيرها الهائل على معاصريهم وعلى خلفائهم من البابليين ، والأشوريين ، والحثيين ، والعيلاميين ، وسكان فلسطين من الشعوب المجاورة الذين إعتنقوا معتقداتهم الأساسية . وجوهره أن الكون يتسم بالنظام ، وأن كل شئ هو إنعكاس لتجلي العقل الألهي ولنشاط خارق للطبيعة .
والعناصر الرئيسية التي يتألف منها الكون عند السومريين هي : السماء ( آن ) والآرض ( كي ) . وتبدو الألهة الآخيرة أشبه بقرص الغلاف الجوي ( ليل ) أو الروح. وهم يعتقدون أن البحر الذي كان في البدء هو السبب الأول الذي إنبثقت عنه الكون المخلوق ، وتشكلت فيه الشمس والقمر والكواكب . وكان يتحرك في طريقة الإلهي المرسوم . وما يحدث في السماء يحدث على الارض . ثم ظهرت النباتات والحيوانات والحياة البشرية .
أما الكائنات التي تعلو على الإنسان ، والموجودات غير المنظورة التي تتحكم بالكون الكبير وتتجسد فيه ، فكانت توصف بصفات بشرية . من ذلك أنها كانت كالرجال والنساء لها إنفعالاتها الطاغية وجوانب ضعفها . كما أنها كانت تأكل وتشرب وتتزوج وتنجب أطفالاً وتقتني خدماً ومنازل ، لكنها على خلاف البشر فهي خالدة . ( فالآلهة عندما خلقت البشر إحتفظت لهم بالموت ،وأبقت الحياة في يدها ) ولقد إعتقد السومريون ، وفقاً لما تقوله عقيدتهم الدينية ، وقد بقي قائماً في نصوص مفصلة منذ فجر العصر البابلي القديم حوالي 1900 قبل الميلاد .أن لكل موجود كوني قواعده وقونينه الخاصة التي تجعله يستمر في الوجود الى الأبد . وفقاً للخطة التي وضعها الإله الذي خلقه ، وهي تسمى بالسومرية ( مه ) وتشمل ( السيادة الألوهية ، التاج ، العرش ، الملك ، الكهانة ، الحقيقة ، الهبوط الى العالم السفلي والصعود منه ، الفيضان ، الأسلحة ، المعاشرة الجنسية ، القانون ، الغنى ، الموسيقى ، القوة ، ..الخ ) غير أن هذه التناقضات الظاهرة في تعدد الألهة لم يكن يثير قلقاً عند رجال الدين السومريين ، وعندما حل عصر ( فارة ) حوالي 2500 قبل الميلاد وضع السومريون مئات الأسماء المقدسة ، وصنفوا كلاً منها على أنه إله أو آلهه خاصية مميزة يجمعونها في ( أسرة ) تلتف حول إله قوي بوصفها زوجات أو أبناء أو موظفين أو خدماً
الحاكم الأسمى : كان ( آن . و . ) إله السماء في الأصل وهو المهتم بشؤون الحكم في مجمع الآلهة السوري ،ويرمز له بغطاء الرأس ذي القرون علامة على ألوهيته .ومعبده الرئيسي في أوروك . لكن عندما إنهزمت مدينة نيبور المجاورة لمدينة أوروك أصبح إلهها ( إنليل ) الليل سيد الغلاف الجوي والرياح ، وأصبح معبده الرئيسي في ( إكور ) وإنليل هو الجد الاول الذي يعزي اليه خلق الشمس والقمر والنباتات الارضية والادوات الضرورية التي يسيطر بها الانسان على الطبيعة . ، رغم أن نصوص أخرى تقول أن ( إنليل ) من نسل زوجين إلهين وهما ( أنكى ) ونينكي ) سيد الارض برمتها . وعلى الرغم من أن إنليل يرتبط بمدينة نيبور ، فإنه يعد الأله الأسمى لكل سومر ، وهو يمسك بيده (الألواح التي سطرت فيها أقدار البشرجميعاً ) . وقد ظلت مدينة نيبور مركزاً للحج طوال التاريخ القديم ، رغم أن الإله ( مردوخ ) إستولى في أواسط الألف الثانية على مكانة ( إنليل ) ووظيفته داخل بابل ، وفي آشور كانت ( نيليل ) زوجة إنليل ورفيقته في ذلك الوقت متحدة مع الألهة العظمى ( إنين ) السومرية التي تسمى شعبياً ( إينانا ) سيدة السماء وهي عشتار عند البابليين . وثالث قادة مجمع الآلهه ( رغم أنه لم يكن عند السومريين تصور عن تثليث الألهه ) هو إنكي إله العالم السفلي . المعروف أيضاً باسم ( أيا ) إله الأعماق فقد حكم الماء وتعزى اليه الحكمة كلها . وفي مقابل إستعلاء ( أنو و إنليل ) نجد أن ( أيا ) أنه علم اإنسان ما لم يعلم من جميع الفنون والمعارف الارضية . وكانت مدينة ( أريدو ) على الخليج العربي هي المركز الرئيسي لعبادته . لكن ابن مردوخ هو الذي عهد اليه برئاسة مجمع الألهه كله عند البابليين . ويرجع صعود نجم مردوخ الى مدرسة دينية ألفت التراتيل والصلوات لتمجيده ، ثم أضافت الفصل الثاني عشر والأخير من ملحمة الخلق ( الكلاسيكية ) لكي تجمع له كافة النعوت والألقاب التي يوصف بها الألهه ( الخمسون ) الرئيسيون جميعاً . وهكذا نجد في قوائم الألهه إلهاً مثل ( حدد ) يقال أنه مردوخ ،وإله القمر الذي هو أيضاً مردوخ ، لكن عملية التوحيد هذه لم تنجح لأن الالهه المحلية كان لا يزال لها أنصار رغم توقيرهم لمردوخ ،بقدر توقيرهم ل ( إنليل ) على أنه ( بعل ) أو السيد ، وقد قامت هذه الحركة بزيادة تبسيط مجمع الألهه وهناك إلهه رابعة هي ( ننخرساج ) أو نينماج السيدة المبجلة وهي ترتبط بالفكر السومري ( بانليل ) و( أيا ) في خلق الجنس البشري .
ظهرت الإجابة حول اصل العالم والخلق في أساطير متعددة ومختلفة إشتركت فيها الألهه . فقد كان مولد القمرموضوع قصيدة ، في حين أن ملحمة ( الأينوما إليش ) هي واحدة من ملاحم الخلق عند البابليين . وتروي النصوص السومرية اصل الإنسان أن ( أنو و إنليل ) سوياً متعاونين مع الأم ( ننخرساج ) صنعا معاً الإنسان . وفي رواية أخرى نجد أن ( أيا ) والألهه ( أوروو ) خلقا الإنسان من الطين بقوة الكلمة الألهية . وتصف الملحمة البابلية أول إضراب في التاريخ ، حين تصوره على النحو التالي عندما جعل ( إنليل ) الألهة الصغرى تحفر القنوات وتعمل من أجل إزدهار الزراعة ، التي يعتمد عليها غذاء الألهه أنفسهم ، قامت الألهة الصغرى بإضراب عن العمل والامتناع عن تنفيذ أوامر الأله الأكبر . فوصلت شكواهم الى الى إنو إله السماء فخلقوا بشر من طين ودم بفعل من أفعال الميلاد مستخدمين الألهة الأم التي تسمى ( ماما ) وكانت مهمة البشر هي خدمة الألهة .
وهناك أسطورة أخرى تتحدث عن أرض الأحياء الطاهرة المشرقة أرض دلمون ( البحرين حالياً ) : ها هنا كل شئ في سلام فلا مرض ولا شيخوخة . وعندما ظهر إله الشمس ليستخرج الماء من الينابيع ، أصبح المكان جنة حقيقية ومرتعاً للألهه الخالدين. ثم تقوم ( ننخرساج ) بخلق ثمانية أنواع من النباتات ، وعندما أكلها أنكي كلها لعنته الألهه ، لكنها إقتنعت في نهاية الأمر بخلق ثمانية آلهه لعلاجة ، كل إله يختص بعلاج أحد أعضاء ( أنكي ) العليلة . وقد خلقت الآلهه هؤلاءالإلهات بأن وضعتهن في بغير ألم وإحداهن هي ( نينتي ) وتعني سيدة الضلع وهي مرادفة لخلق حواء من ضلع آدم على نحو ما جاء في سفر التكوين .
وينعكس أيضاً التمرد على البشر ففي قصة البستاني ( شوكا ليتودا ) الذي إرتكب خطيئة قاتلة عندما أوقع ( أنانا ) وهي إله في الغواية . وطبقاً لما جاء في ملحمة ( أتراحسيس ) فقد إمتنع الناس عن آداء أعمالهم ( إضراب ) على نحو ما فعلت الألهه الصغرى وواجهوا غضب الإله ( إنليل ) لأن الخروج عن العمل الألهي إضافة الى الضجيج الذي أحدثة تكاثر البشر حرم ( إنليل ) من النوم فاراد حل المشكلة فسلط عليهم الطاعون والمجاعة والجفاف عقاب لهم ، غير أن تدخل الأله ( أنكى ) أدى الى تخفيف العقوبة على البشر .
تصور ملحمتا اتراحسيس وجلجامش الطوفان على أنه عقاب أنزلته الألهه بالجنس البشري . وقد ظفر البطل وهو الإنسان في كل ملحمة منهما بالخلود ، وبقي بفضل ما قدمه له الأله ( إنكي ) من تحذيرات أو الأله ( أيا ) من مساعدة عن طريق بناء سفينة تهرب عليها عائلات البشر والحيوانات . ثم كيف إستقرت سفينته على جبل ( نصير ) بعد أن إختبر إنحسار الماء بأن أطلق أنواعاً مختلفة من الطيور . وقد غضب الأله إنليل لأن الإنسان إستطاع الهروب من الدمار ، ثم أقنعته الألهه بعد جهد أن يهب الإنسان صفة الخلود . لكن في الإختبارات التي جرت وفقاً لما تروية ملحمة جلجامش أن الإنسان سقط في الإمتحان فلم يستطع أن يظل مستيقظاً سبعة أيام متتالية ، وأن يحافظ على نبتة الحياة إذا ما حصل عليهامرة واحدة .
تقول غالبية النصوص السومرية أن دور الملك الرسمي في العبادة هو، إنه مثل الألهه على الارض ينوب عنها ، فقد منحته الألهه السلطة لكي يقيم العدل ويدافع عن الفقير وعن الضعيف في مواجهة القوى ، وان يكون نصيراً لليتامى والارامل .
وقد تداولت كافة الأجيال طرائق الحكم على قاعدة النصوص السومرية التي تقول أن سلامة الملك ، تقوم على أساس ( سلامة الجماعة ) ، ولهذا فإنه تتخذ إجراءات صارمة لضمان ذلك كما أن ضمان إستمرار ألإنجاب يجعل الملك بوصفة ( خليفة ) ديموزي يعيد ممارسة طقوس الزواج مرة واحدة أو أكثر في عهده ، أما دور الألهه فيعهد الى كهانة منتقاه . التي تحضر وتشرف على أشكال العبادة . وتحفل المزامير السومرية والأكادية بتراتيل جميلة موجهة الى الأله الشفيعة ( لاما ) التي تأخذ بيد المتعبد الى حفرة الملك الجالس على عرشه ، وكذلك إبتهال الرواح الحارسة ( شدو ) و ( لاماسو ) لكن من الواضح أن المسؤولية كانت فردية في العبادة .
هنا نقدم النموذج التالي لتراتيل سومرية :
( إعبد إلهك كل يوم ، وقدم له القرابين ، والصلوات .
التي تتم على أكمل وجهه مع تقديم البخور ، قدم قربانك طائعاً لإلهك ، لأن ذلك يتناسب مع الآلهه . قدم لهم الصلاة والضراعة والسجود كل يوم ،
وسوف تثاب على ما تفعل.
عندئذ سيكون بينك وبين الله اتصال كامل ، إن التبجيل يولد الحظوة ، والقربان يطيل الحياة ، والصلاة تكفر عن الذنب ) من كتاب نصائح الحكمة – 135 – 145 .
ويستطيع المتعبد الثري ، بدلاً من القيام بنفسه بالصلاة والنواح ، أن يودع المعبد شيئاً مناسباً لتذكره بالطلب أو لتشكره على نعمة أو على هيئة رسائل توضع في المعبد .أما الصلاة فكانت تتضمن عمليات الركوع والسجود ، ورفع اليدين معاً نحو السماء أو وضع يد واحدة أمام الفم على أن تكون راحتها تجاه الوجه . وتشير بعض الأواح أن عدد الصلوات اليومية كانت ثلاثة ، وفي أحيان أخرى كانت صلوات خمس يومية .
للموضوع صلة في حلقة اخرى .





#سيمون_خوري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحوار التفاعلي الديمقراطي في الحوار المتمدن
- هل كان موسى ( نبياً ) حقاً ؟ وهل إنتحلت شخصية أخرى شخصية ( م ...
- نظرية الصدمة في الفكرة الدينية الإنقلابية
- أخناتون قائد أول إنقلاب في التاريخ على الديمقراطية
- من مادوف حزب الله الى السعد والريان
- 170 فنان تشكيلي من 36 بلداً يعلنون تضامنهم مع الشعب العراقي ...
- ماراثون الإنتخابات البرلمانية المبكرة في اليونان
- العالم العربي -إيران - تركيا/ أزمة البحث عن الهوية والمستقبل ...
- العالم العربي - إيران - تركيا / أزمة البحث عن الهوية والمستق ...
- العالم العربي - إيران - تركيا / أزمة البحث عن الهوية والمستق ...
- العالم العربي - إيران - تركيا / أزمة البحث عن الهوية والمستق ...
- العالم العربي - إيران - تركيا / أزمة البحث عن الهوية والمستق ...
- وداعاً للسلاح ..وأهلاً ياجنيف..؟
- الى العلمانيين والمؤمنيين والديمقراطيين والليبراليين/ لنتضام ...
- لم يولد الإنسان لكي يبقى طفلاً ..؟
- دعوة الى فض الإشتباك اللفظي/ والعودة الى الحوارالمتمدن الديم ...
- صورة الزعيم حتى في غرف النوم / بإستثناء مكان واحد فقط..؟
- دور أجهزة الأمن في ترهل النظام السياسي العربي
- أزمة المواطنة في العالم العربي. مواطن درجة أولى ..ومواطن درج ...
- تراجيديا الترهل . هل نحن أمة واحدة ...ذات رسالة خالدة ..؟


المزيد.....




- من أجل صورة -سيلفي-.. فيديو يظهر تصرفا خطيرا لأشخاص قرب مجمو ...
- من بينها الإمارات ومصر والأردن.. بيانات من 4 دول عربية وتركي ...
- لافروف: روسيا والصين تعملان على إنشاء طائرات حديثة
- بيسكوف حول هجوم إسرائيل على إيران: ندعو الجميع إلى ضبط النفس ...
- بوتين يمنح يلينا غاغارينا وسام الاستحقاق من الدرجة الثالثة
- ماذا نعرف عن هجوم أصفهان المنسوب لإسرائيل؟
- إزالة الحواجز.. الاتحاد الأوروبي يقترح اتفاقية لتنقل الشباب ...
- الرد والرد المضاد ـ كيف تلعب إيران وإسرائيل بأعصاب العالم؟
- -بيلد-: إسرائيل نسقت هجومها على إيران مع الولايات المتحدة
- لحظة تحطم طائرة -تو-22- الحربية في إقليم ستافروبول الروسي


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - سيمون خوري - في الحضارة السومرية .. حتى الألهه كانت تعلن الإضراب عن العمل ..؟