أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - سيمون خوري - وداعاً للسلاح ..وأهلاً ياجنيف..؟















المزيد.....

وداعاً للسلاح ..وأهلاً ياجنيف..؟


سيمون خوري

الحوار المتمدن-العدد: 2744 - 2009 / 8 / 20 - 09:44
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


الى حد كبير ، ربما يلخص هذا العنوان مرحلة إنقضت من تاريخ حركة التحرر الوطني الفلسطينية ، ويؤشر لبداية مرحلة جديدة تحمل معها بصمات شريك صانع إتفاقية أوسلوا. وقد يكون مؤتمر فتح السادس هو بيان النعي الرسمي للنضال المسلح الذي إستشهد منذ العام 1993في أعقاب تضاءل كافة الخيارات التي كانت ممكنة في زمن سابق . لكن الزمن ، والظروف تغيرت . وحتى الرموز، ومعها الجماهير التي كانت في وقت مضى قابلة للإنتفاض . خضعت لقانون التغيير . بوجهيه السلبي أكثر مما هو إيجابي . حيث نوعية العمل السياسي الذي مورس وحجم الفساد والصراع على السلطة ، أفقد العمل الوطنى مضمونه ومحتواه الثوري . وشكل أحد أهم عوامل الهدم والتعرية لأيديولوجية الثورة التي ولدت ذات يوم حاملة لرياح التغيير الثوري على إمتداد الرقعة العربية . بيد أن الرياح لم تجري كما إشتهت فكرة الثورة ، ورموزها الأوائل .
ففي الحادية عشرة من صباح يوم الثالث عشر من سبتمبر / أيلول العام 1993 وقعت منظمة التحرير الفلسطينية و إسرائيل ( إعلان المبادئ لترتيبات الحكم الذاتي الفلسطيني ) . وفي إحتفال كبير صافح الرئيس الراحل عرفات ، خصمه الراحل رابين. ووفقاً لما جاء في المقدمة الرسمية للاتفاق ( فإن حكومة إسرائيل والوفد الفلسطيني لمؤتمر السلام في الشرق الاوسط ممثلاً للشعب الفلسطيني وافقا على : أنه حان الوقت لوضع حد للمواجهة والنزاع وتبادل الاعتراف بحقوقهم الشرعية والسياسية، وليكافحوا للعيش في سلام وتعايش ، وبكرامة وأمن متبادل ، وليحققوا تسوية سلميةعادلة وشاملة، ومصالحة تاريخية .
الاتفاق عملياً ، كان الأول من نوعه الذي تضمن إعترافاً صريحاً ومتبادلاً بين الطرفين . في أعقاب إعتراف دولي بحق الشعب الفلسطيني بوجود كيان سياسي يعبر عن هويته السياسية الوطنية والمستقلة . من الناحية السياسية فقد شكل الإتفاق المشار اليه الارضية السياسية التي بنيت عليها لاحقاً كافة اللقاءات التفاوضية الأخرى ، وإن كانت لم تسفرعن تقدم كبير في المجرى العام للعملية السلمية . التي أرادها موقعوا الإتفاق لإسباب تمحورت في تلك الإنتقادات التي وجهت للاتفاقية بكونها حل جزئي وليس حلاً شاملاً لكافة اوجه الصراع العربي – الاسرائيلي على الجبهات الأخرى . إضافة الى تعقيدات أخرى . حيث ألقى كل طرف على الآخر مسؤلية الفشل في الوصول الى مرحلة الحل النهائي الذي نصت عليه لاحقاً إتفاقية أوسلو . بيد أن الإتفاقية لم تمت . إنما بقيت على قيد الحياة عبر إتفاقيات جانبية أبرزها وثيقة جنيف ، والمبادرة العربية للسلام ، وخارطة الطريق ..الخ
عن المشهد القديم غاب ثلاثة لاعبون كبار ، إثنان دفعا ضريبة الحياة ، وشؤم الرقم الثالث عشر ، والآخر ينتظر . لكن على خشبة المسرح الجديدة دخل لاعبون جدد ، لإستكمال تنفيذ سيناريو لم يكتمل منذ ذاك الحين . ظروف تغيرت ، وعناصر ثانوية أردت مزاحمة ممثلين كبار . لكن الجمهور بقي في مواقعه . كل ما هناك ، أن السيناريو أصبح أكثر تعقيداً . وجرى تحميله ملفات أمنية ونووية لقوى أخرى إقليمية
ترى هل لاحت الفرصة الأن للرئيس السابق كلينتون لتنفيذ حلمه عن طريق السيدة زوجته، وزيرة الخارجية..؟ أم أن الرئيس أوباما لن يسمح له بحمل لقب صانع السلام الكبير في الشرق الاوسط المتفجر..؟
وداعاً للسلاح هو عنوان لرائعة ارنست همنجواي الذي ظل هائماً في البحر الى أن وجد مرسى أخير فهجر السلاح وإستراح . وداعاً للسلاح .. لكن آهلا ياجنيف هذا المرفأ المنتظر الذي كان موقعيه يراقبون إقترابه أو حلوله كما يراقب المسلم هلال رمضان . وما يعقب رمضان هو فرحة العيد . ترى هل الوضع الفلسطيني على أبواب عيد جنيفي بنكهة أمريكية ودولية ..؟ وهل زيارة الرئيس المصري حسني مبارك ، الى واشنطن هي نصف خطوة عربية ، بإنتظار نصف خطوة مقابلة أمريكية – اسرائيلية ..؟ معظم المصادر الغربية ، حيث هنا لا أسرار سياسية ، تشير الى أن الفترة القادمة قد تشهد حراكاً سياسياً ساخناً . في أعقاب وصول وفد أمريكي عسكري الى سوريا الممانعة. في وقت ضمنت فيه واشنطن عدم إعتراض ( حماس ) أو عرقلتها لحل سياسي يستند الى أرضية وثيقة جنيف التي وقعت في العام 2003 . وأن هذا القبول الضمني عبر عنه وفدها في إجتماعات يوم 16 -17 دسيمبرالعام 2009 في مؤتمر الامم المتحدة لمكافحة العنصرية . ثم أعقبته تصريحات للسيد خالد مشعل بأن حركته لن تعطل اي حل سياسي جدي يطرح في المنطقة ..؟ وعلى الجانب الآخر فإن السيد نتنياهو ربما جملة الضغوط السياسية التي تتعرض له حكومته قد تدفعه إما لخيار إنتخابات جديدة ، او تحالفات جديدة مع السيدة ليفني التي تنتظر إحتضار وزير الخارجية المهمش على الساحة الدولية .
في العمل السياسي والدبلوماسي لا شئ صعب كما لا يوجد في قاموس الديبلوماسية شئ مستحيل . فالصعب يحتاج الى وقت بيد أن المستحيل يحتاج الى وقت أطول ، وربما الى أدوات مختلفة تنسجم مع صعوبة الموضوع بحيث تتمكن من حلحلة المعقد ، وفك الشفرة الجينية لأولئك الذين لم يستوعبوا بعد أن زمن الثورات أصبح خبراً لفعل مضى ولن يعود . ولا مانع أن يحتفظ كل من الآطراف بالاسم الذي يختاره ، لأن المهم هو النتائج ، وليس الخطاب الإعلامي الحماسي والملهب للحناجر، التي لا تقدم ولا تؤخر . فكم من هزيمة ، قدمها الإعلام الرسمي والحزبي على أنها إنتصاراً. وكم من زعيم ديكتاتورياً رويت سيرته ( العطرة)على أنه أعدل من الخليفة العادل . وكم هو الظلم الذي لحق بالآخرين وصور على أنه عدل إجتماعي ومساواة في حقوق الجميع ..؟ وكم هي اللاآت التي طرحت وتحولت الى نعم .
في حرب حزب الله مع إسرائيل ، كل طرف إدعى الإنتصار . لكن النتائج أن حزب الله وقع إتفاقية بموجبها إلتزم حزب الله بموقف سياسي محدد لم يستطع تغييره خلال حرب حماس مع إٍسرائيل ، ترى من الذي إنتصر ..؟ وفي حرب غزة ، اعلنت حماس عن قبولها لوقف إطلاق النار ، بل واقترحت هدنة طويلة الآمد ؟ والامتناع عن إطلاق مجرد طلقة في الهواء ..؟ ترى عملياً من الذي إنتصر ..؟ بغض النظر هنا عن دوافع الحرب من أساسها . هذا إذا كنا هنا نناقش عقل سياسي وليس مجرد ببغاوات إعلامية تغرد للصمود . وفي التاريخ أكثر من شاهد ودليل على قوى لجأت الى إفتعال حروب صغيرة ، بهدف تحسين موقعها السياسي . واوراق اللعب ، حتى وإن كان الثمن شعب أعزل . والنموذج الجيورجي ليس وحده فقط .
ما نود ان نخلص اليه من هذا السرد الذي يطول ، هو أن مسيرة فتح منذ العام 1993 كانت تأخذ منحى متزايداً نحو القناعة بان المفاوضات السياسية ، هي السبيل الوحيد للقضية الفلسطينية بكافة جوانبها . وبالتالي ما أسفر عنه المؤتمر من مركزة القرار الفلسطيني بيد الرئيس عباس لم يكن مفاجئاً . بل ربما كان مطلوباً من وجهة نظرسلطة رام الله. لاسيما الأن وعلى ضوء تداخل وتدخل عوامل إقليمية عديدة في الشأن الداخلي الفلسطيني .
والرئيس الفلسطيني عباس عملياً لم يغيرأو يبدل منحى بوصلته بين الماضي والحاضر . فالرجل وطيلة مسيرته السياسية كان منسجماً مع افكاره . وأطروحاته السياسية بشأن التسوية السياسية للقضية الفلسطينية . بل كان واضحاً أكثر من الوضوح نفسه . وفق ما تم الإتفاق عليه في مدريد وأوسلوا وكافة اللقاءات الاخرى التي جرت . ربما لم يكن عباس في حينها في موقع القدرة على إتخاذ القرار. لكنه الأن يملك القرار دونما مقاومة أو تشويش داخلي . في فترة سابقة، إختلف مع عرفات الذي حاول الإمساك بالعصا من الوسط وفق معادلة غير ممكنة التحقيق (مفاوضات الى جانب المقاومة) ، وقيل له ومن أطراف عربية إما مقاومة أو مفاوضات .. وإنتهت المقاومة منذ الإنتفاضة الثانية . وودع عرفات صحبه ، كما ودعت الثورة الفلسطينية منذ ذاك التاريخ صفحة ما إصطلح عليها الثورة من أجل تحرير فلسطين . ورغم أن كافة المنظمات لا زالت تحتفظ من تاريخها القديم فقط باليافطة. بينما المشروع السياسي لم يعد هو التحرير بل التسوية السياسية . بما فيها اللاعب الجديد ( حماس ) الذي دخل على الخط ، نتيجة مراجعة حركة الاخوان المسلمين لخطها السياسي على ضوء التجربة الإنقلابية السودانية . وربما السيد ( حسن الترابي ) زعيم الحركة الإسلامية في السودان وصديق الشيخ إسامة بن لادن ، لديه الكثير في هذا الصدد ، مما يمكن قوله للتاريخ قبل رحيله . وعلى طريقة الحجاج المقبور لوضع النقاط على الحروف . قبل أن تختفي الحروف التي وقعت في العام 1991 خلال مؤتمر الخرطوم الذي وضع إسترتيجية إسلامية موحدة لإقامة الحكم الإسلامي في البلدان المسلمة . وإشتمل البيان الختامي في حينها ،على ستة نقاط تضمنت هجوماً حاداً على الديمقراطية والتعددية . بل حتى درجة التحالف مع بعض ( النظم الطيبة ) على أساس الغاية تبرر الوسيلة وهي إعلان الحكم الإسلامي في البلدان العربية . وبالتالي فإن حماس بدورها ليس هدفها ( تحرير ) فلسطين بل هوإقامة إمارة إسلامية في غزة كخطوة أولى نحو إستكمال مشروع طائفية وأسلمة المشروع الوطني الفلسطيني . الذي يمكن ان يكون نتاجاً للمفاوضات السياسية مع إسرائيل . بإعتبارها ( لاعب رئيسي بديل عن بقية القوى الفلسطينية ) كما تقدم نفسها دولياً . والانقلاب الاول في التاريخ الفلسطيني ، لم يكن قفزة في الهواء . بل كان مقدمة لنتائج لم تستطع حرب غزة إخفائها ، او الإتصالات السياسية التي أعقبتها مع أكثر من طرف إقليمي ودولي ، وحتى عربياً . وهنا ليسمح لنا القارئ في التساؤل من خارج الموضوع ، ترى أين تندرج خطوات حركة الأخوان المسلمين ( الإيجابية ) إتجاه النظام السوري ( الطيب )..؟ ربما أهل دمشق أدرى بشعابها ، لكن السؤال حق ديمقراطي ، في وقت لم يعد المرء يدري فيه كيف وعلى أي اساس تبنى التحالفات أو تتغير المواقف . فهو وحده علام الغيوب . ومؤتمر الخرطوم والحركة الآسلامية العالمية .
المهم ، أن ما اسفر عنه المؤتمر السادس لحركة فتح ، عملياً ، لم يشكل مفاجأة ، إلا للذين تستهويهم الكلمات الجوفاء التي لا تحمل مضموناً واقعياً أو ذا دلالة واضحة ومحددة . وما أكثرها في اللغة العربية .
مؤتمر فتح من وجهة نظر تيار الرئيس عباس حقق نجاحاً هاماً ، فهو قد وحد القيادة السياسية المركزية ، ودفع بوجوة جديدة لا تتعارض مع خطته السياسية ، بل هي عناصر تتقاسم معه ذات المشروع السياسي .
ومن وجهة نظر معارضيه ، ان المؤتمر تنازل عن مبادئ حركة فتح في التحرير .. وقضايا اللاجئين وشروط التسوية السياسية وقضية القدس .
وهي النقاط التي كانت مطروحة لمفاوضات الحل النهائي ، وليس التسوية الراهنة في إطار ما عرف بخارطة الطريق .
الملاحظ ، أن أغلب الإنتقادات وإن كانت حق مشروع ومقدس ، لكن جرى فيها نوع من الخلط بين الآماني والواقع . أي بين ما كان يطمح اليه البعض وحتى ولو كان من موقع الجملة الثورية ، وبين الواقع الموضوعي الذي يشير عكس ذلك . بل أن بعضها ذات نظرة إستاتيكية جامدة . إما أنها لم تستطع قراءة الحالة الفلسطينية و الواقع العربي المحيط ، او أنها لازالت تتعامل على أن الايديولوجيا والحتمية التاريخية لوحدها ، دون أدوات رافعة ووطنية ،كفيلة بحل مشكل الإستعصاء الوطني . وهي تشبه تلك المرأة التي تعيش كافة مراحل الحمل لكنها لا تضع حملاً . هل هو موقف يفتقر الى الرؤية البعيدة المدى ؟. ربما .. وربما أن المنطقة بأكملها جرى إدخالها خطوة ..خطوة في خضم عقلية تراجعية أصبحت تسيطر على العالم العربي . ونظرة سريعة سواء على الماضي أو المستقبل يتضح أن كل الطرق ستؤدي ليس الى روما بل الى جنيف معدلة بنكهة عربية وأمريكية او نكهة الوسترن .
في مقال سابق وعلى هذا الموقع سبق وقلنا أن الرئيس عباس سيسعى الى تفصيل ثوب خاص به ، والقماش الزائد سيكون مصيرة في ذمة التاريخ . هذا ما حصل بالفعل. فتح هي الأن حزب السلطة الحاكمة ، بقضها وقضيضها ، بخيرها وفسادها قد ينبري البعض ويطالب بالانتفاضة و..ووو الخ لكن السؤال أين سترمى الحجارة على حائط الابرتهايد ..؟ أم في بحر غزة ..؟ من السهل على المرء القتال بالحناجر ، لكن الأصعب هو .... ثم أليست الحرب هي إمتداد للسياسية ..؟ فإذا حققت السياسية ما عجزت عنه حرب التحرير الشعبية الطويلة الأمد كما كان يقال ، تصبح الحرب ذاتها إنتحاراً جماعياً .
لن تكون هناك لا حجارة ولا سلاح بل آهلا بك ياجنيف المعدلة بنسخة أمريكية الصنع ، وبخاتم الإجماع العربي والدولي والفلسطيني . من الذي سيعترض .. حماس .. بقية الفصائل .. كما تتتحول فتح الآن الى حزب السلطة ، على الآخرين التحول الى آحزاب معارضة ديمقراطية .؟ ومن الوضح أن أحداً ليس لديه بدائل سياسية عملية أخرى . ربما هناك نوع من الخجل السياسي في إعلان النوايا والقناعات المتزايدة عند قيادات هذا التنظيم أو ذاك . لكن لا بأس الزمن كفيل بتحضير الأجواء أو المناخ المناسب كما تم خلق المناخ المناسب لتقبل فكرة حل الدولتين . ومن الناحية العملية من المعروف أن معاهدات السلام ، لا تعني تحول الأعداء الى أصدقاء إلا بعد مرور ثلاثة أجيال على الأقل ، لتحقيق السلام الحقيقي .
مؤتمر حركة فتح رسم مؤشرات المرحلة القادمة على الصعيد السياسي ، والحالة الفلسطينية أمام خيارين أحلاهما مر المذاق . إما سلطة مقنعة أو سلطة متعصرنة
وداعاً للسلاح ... وكل الطرق تؤدي الى عاصمة الحياد الدولي .



#سيمون_خوري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الى العلمانيين والمؤمنيين والديمقراطيين والليبراليين/ لنتضام ...
- لم يولد الإنسان لكي يبقى طفلاً ..؟
- دعوة الى فض الإشتباك اللفظي/ والعودة الى الحوارالمتمدن الديم ...
- صورة الزعيم حتى في غرف النوم / بإستثناء مكان واحد فقط..؟
- دور أجهزة الأمن في ترهل النظام السياسي العربي
- أزمة المواطنة في العالم العربي. مواطن درجة أولى ..ومواطن درج ...
- تراجيديا الترهل . هل نحن أمة واحدة ...ذات رسالة خالدة ..؟
- اليمن - ليبيا - مصر / الآب والأبن بدون روح القدس
- شهادة الصحافي اليوناني الذي إعتقلته السلطات الإيرانية أمام ا ...
- وجهة نظر يونانية حول قضية القدومي
- نكاح حلال.. وثقافة النفاق مع الذات والرمز
- شاطئ النقاب الذهبي الحلال
- حوار مع الأستاذ إبراهيم علاء الدين .. المهم بناء وطن وليس كن ...
- لمصلحة أية أجندات سياسية توظف منظمات التطرف الآصوليةالإسلامي ...
- لماذا لا تجلد فرنسا المنقبات
- لماذا لم يعلن الجهاد المقدس ضد الصين ؟
- لا.. لحملات الإعدام في إيران نعم ..لحق المواطن في المعارضة
- على هامش قمة الثمانية بين خيام المنكوبين وخيمة العقيد ومدن ا ...
- سوريا .. والعودة المتدرجةالى مثلث القرار العربي
- مؤتمرات تشتيت الشتات ومهرجانات لإتحادات جاليات بالجملة


المزيد.....




- رمى المقص من يده وركض خارجًا.. حلاق ينقذ طفلة صغيرة من الدهس ...
- مسيّرة للأمن الإيراني تقتل إرهابيين في ضواحي زاهدان
- الجيش الأمريكي يبدأ بناء رصيف بحري قبالة غزة لتوفير المساعدا ...
- إصابة شائعة.. كل ما تحتاج معرفته عن تمزق الرباط الصليبي
- إنفوغراف.. خارطة الجامعات الأميركية المناصرة لفلسطين
- مصر.. ساويرس يرد على مهاجمة سعد الدين الشاذلي وخلافه مع السا ...
- تصريحات لواء بالجيش المصري تثير اهتمام الإسرائيليين
- سيدني.. اتهامات للشرطة بازدواجية المعايير في تعاملها مع حادث ...
- ليبيا وإثيوبيا تبحثان استئناف تعاونهما بعد انقطاع استمر 20 ع ...
- بحضور كيم جونغ أون.. احتفالات بيوم الجيش في كوريا الشمالية ع ...


المزيد.....

- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح
- حزب العمل الشيوعي في سوريا: تاريخ سياسي حافل (1 من 2) / جوزيف ضاهر
- بوصلة الصراع في سورية السلطة- الشارع- المعارضة القسم الأول / محمد شيخ أحمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - سيمون خوري - وداعاً للسلاح ..وأهلاً ياجنيف..؟