أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - سيمون خوري - حوار مع الأستاذ إبراهيم علاء الدين .. المهم بناء وطن وليس كنيسة أو مسجداً















المزيد.....

حوار مع الأستاذ إبراهيم علاء الدين .. المهم بناء وطن وليس كنيسة أو مسجداً


سيمون خوري

الحوار المتمدن-العدد: 2717 - 2009 / 7 / 24 - 10:06
المحور: التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية
    


كلما صاح الديك ، طلع النهار . هو شعار لصحيفة النهار البيروتية . شعار جميل وظريف ، كلما طلع النهار غاب الظلام هذا هو المغزي وجوهر الشعار الذي إقتبسته صحيفة النهار من الأم الحنون ( فرنسا ) والشعار هذا يلتقي مع شعار آخر أطلقه لينين بقوله ( أعطني صحيفة ، أعطيك حزباً ) وهوشعار يلتقي مع المؤسسة الدينية ( إنما يعمر مساجد الله من آمن بالله واليوم الآخر ) وهوشعار يلتقي أيضاً مع الكاتب الامريكي ( ديل كارنيجي ) في كتابه كيف تكسب الإصدقاء . ورغم أني لا أخفي تقديري لكيفية إكتسابك الأصدقاء ، والابداع في نظرية تسويق الأفكار وخبرتك في مجال العلاقات العامة . وهو فعلاً موضوع مهم ، لكن إسمح لي بعرض بعض النقاط .
النقطة الاولى ، لدى المقارنة بين آليات عمل الإسلام السياسي ، والقوى الديمقراطية ، يبدو أنه غاب عن ذاكرتك مستوى العنف المنظم الذي تعرضت له الحركة الديمقراطية والعلمانية أو التنويرية في البلدان العربية . ليس فقط على يد النظام العربي بل أيضاً على يد القوى الأصولية المتحالفة معه بشكل أو بآخر . وربما أصدقائنا من الشيوعيين العراقيين والسودانيين وكذلك اللبنانيين والمصريين لديهم تراث زاخر يطفح به ألف كيل من مكاييل منظمات الإغاثة الدولية . وربما نسيت أن التيار الأصولي المتشدد تمت رعايته وتقوية مفاصله ماديا ومعنوياً غي حاضنات غربية، وفي بلد العلاقات العامة المتطور في حقبة الحرب الباردة وما بعدها والى الآن . ففي الوقت الذي كانت فيه الولايات المتحدة تنتقد خرق حقوق الإنسان في العالم العربي ، لم نجد أن الولايات المتحدة الامريكية وحلفائها، إمتنعت عن إقامة أو وقف أو إستخدام نفوذها لصالح حقوق الانسان في المنطقة العربية ؟ الدفاع عن حقوق الانسان كان يتم بشكل إنتقائي .ومصالحها فوق الجميع وفوق حقوق الإنسان .
لقد دفع التيار اليمقراطي دماً ثمن بقاء ما تبقى منه في العالم العربي أو خارجه ، على قيد الحياة . وإن شئت في زيارة قادمة لك الى أوربا سنعرض عليك بعض نماذج نتائج العلاقات العامة لبشر وليس لحيوانات ، كيف تركت آثار السجون بصماتها على هؤلاء فيما كنت أنت تمارس هواية العلاقات العامة وتسويق الافكار الجميلة
ياصديقي العزيز هذا اليسار الذي تعرض للدمار والتصفية هل لك أن تدلنا ماهي العلاقات العامة أو الأدوات التي تساعده على أن يقف على قدم واحدة على الأقل ؟
لقد دفعت الشعوب القاطنة في البلدان العربية ثمناً باهظاً للعلاقات العامة للنظام العربي . بحيث لم نعد نملك حتى مجرد سروال وليس أرض أو بئر نفط أو حقل شعير. ولولا الحياء من التاريخ لتم بيع أبو الهول في مزاد سري إكراماً للعلاقات العامة . ونحن رب الكرم والجود وبلد حاتم الطائي .ومرابعنا في ماربيلا والريفيرا وكان ، ومكيكونوس، والباهمس تتحدث عنا.
لماذا لا تدافع العلاقات العامة عن حقوق الأقباط في مصر ، وعن الأقليات القومية أو الدينية في العراق وعن مذابح حلبجة، وعن ما تبقى من مسيحيين في فلسطين إذا لم نقل عن فلسطينيين في فلسطين التي أصبحت بفعل العلاقات العامة خارطة بلا طريق . وعن حقوق المرأة في هذا العالم المغرق في الظلام الذي لم يصله بعد شعار جريدة النهار ؟ كلما صرخ الديك سطع الظلام .
نحن في الحقيقة لا نود بناء كنيسة أو مسجد نحن نريد بناء وطن ، فيه مدرسة وروضة أطفال ومستشفى ومأوى للعجزة وكبار السن والمعوقين ، وإحترام حقوق المواطنة ، والعدالة الإجتماعية ورفع الظلم التاريخي عن كاهل المرأة ، وإحترام كافة العقائد ، وبناء مسرح ودار للسينما . وصحافة حرة لاتسبح بحمد النظام أو الإله. هل مشروع العلاقات العامة هذا يؤسس لمستقبل المنطقة العربية بسكانها من كورد وأمازيغ وزنج وعرب وكلدان وأقباط وأشوريين ..؟
منذ ما إعتبر إستقلالاً والعالم العربي هو عبارة عن مشروع سوبر ماركت . ودكان علي عبد ( .... ) وولده أحمد وما أكثرهم . ويحكمه نظام العلاقات العامة والخاصة . حتى فلسطين تعاني من ويلات العلاقات العامة والخاصة . وزيد أخو عمرٌ ؟ . وتحولت الى دكاكين صغيرة . وتسويق وتجارة الأفكار جارية على قدم وساقين
المسلم يلتقي مع الإمام خمسة مرات في اليوم الواحد ، ويوم الجمعة موعد الدرس السياسي الآسبوعي . وفي الكنيسة يلتقي القسيس برعيته في أكثر من مناسبة على مدار الأسبوع ، وفي قداس الأحد موعد الدرس الاسبوعي وفي الكنيس اليهودي أيضاً ، وبقية العقائد . لكن أين يلتقي هذا اليسار الديمقراطي الذي يطالب بالعدالة والمساواة للجميع . وما هي الإمكانيات المادية والوسائل المتاحة له لتحقيق أهدافة سواء إختلفنا حول بعض برنامجه أم إتفقنا ؟ بيد أن الله يحب الأغنياء والفقراء يحبون الله كرمز للجمال الطبيعي .
حتى على مستوى تنظيم مهرجان جماهيري صغير ، أحياناً كثيرة هذا التيار الديمقراطي الفقير، لا تتوفر لديه حتى قيمة إستئجار معدات بسيطة . هل تدري ماذا أنفق اليسار الفلسطيني عموماً في حملة الانتخابات التشريعية الماضية في مقابل ما انفقته القوى الاخرى من ملايين الدولارات ؟ ربما كان عليك تزويد هذا التيار ببعض الأفكار الجميلة لكيفية تسويق الفكر الديمقراطي ، فيما تعاني المعدة من عويل وصراخ ؟ ثم بعد ذلك نتساءل لماذا حقق التيار اليساري فقط نسبة واحد بالمائة من مجموع أصوات الناخبين ؟ ترى لماذا فاز العقيد في الانتخابات الموريتانية الأخيرة ؟
ربما الإجابة تسكن في العاصمة الليبية ، وفي عواصم أخرى تسكن في صناديق علاء الدين . هل تعتقد ان هناك شارع عربي له علاقة بالسياسة ؟
على كل حال كيلا نضيع في زحمة الأفكار نعود الى الأصل
في الحقيقة ، لقد تابعت مقالتك بإهتمام و فعلاً تستحق النقاش وتحمل العديد من الأفكار الإيجابية إضافة الى تعليقات هامة ومفيدة ، لعدد كبير من الأخوة المعلقين .
شخصياً أتفق مع العديد من الأخوة المعلقين هناك أزمة جدية في التيار ( التقدمي ) كيلا ندخل في تفسير الخلاف كمصطلح بين الليبرالي والعلماني والديمقراطي واليساري ..الخ لكن الحل ليس قناة تلفزيونية .
المشكلة أولاً بتقديري ( إذا صحت وجهة نظري ) هي الحاجة الى برنامج واقعي يخاطب مصالح الشارع ، ثانياً إئتلاف واسع من كافة القوى التقدمية على هذا البرنامج . ثالثاً تجديد الادوات والوسائل الممكنة لتنفيذ هذا البرنامج .
فعندما لا تنسجم الأهداف مع الإمكانيات المتاحة تصبح الشعارات المطروحه ليس فقط بلا قيمة بل عبء شاق على أصحابها . كنا في شعار تحرير فلسطين من البحر الى النهر ، أصبحنا أمام فلسطين بلا خارطة . وسودان على أبواب سودنة جديدة ، واليمن على أعتاب حرب أهلية . والعراق ربما تدري ماهو الواقع القائم نتيجة برنامج العلاقات العامة الثنائي . والصومال حدث ولا حرج والجزائر الذبح على الهوية . وفي مصر الفتنة الطائفية بين الحين والأخر تطل برأسها من رؤوس عقلية التطرف والارهاب الذي إرتدى جبة الإمام . والبقية الباقيات ليست من الصالحات .
المشكلة ليست فقط في إنعدام وسائل الإعلام المتاحة التي توفر دور الناقل للإفكار الى هذا الجمهور العريض . القضية ان المشروع الديمقراطي في المنطقة العربية بحاجة الى مراجعة لتجربته ، وإستنباط اشكال عمل وبرامج جديدة وواقعية وآنية قابلة للتحقيق على مدايات قصيرة . وليس فقط الركون أو الإستناد الى التراث التاريخي لهذا التيار و ذاك . رغم أن الإمكانيات محدودة جداً .هنا يبدو دور الفئات المتعلمة او المثقفة في العمل على ولادة أفكار تساهم بتأسيس أحزاب أو تجمعات ديمقراطية جديدة من رحم جميع الفئات سواء الديمقراطية والعلمانية واليسارية ..الخ لكي يصبح لديك برنامج مواجهة حقيقي مع التيار الظلامي . عندها لا يصبح كلامنا ونقاشاتنا وقنواتنا صرخة في واد ، أو حوار النخبة . ودعني أتساءل ترى ما هو عدد قراء هذا الموقع التقدمي من الطرف المقابل ؟ أمام مئات المواقع الإسلامية والقنوات الفضائية . ومع ذلك نمارس الكتابة في هذا الموقع على قاعدة الحرص على تطويره وتمكينة من الوصول الى أكبر قدر من القراء . وهو بالنسبة لي على الإقل واجب أخلاقي وإنساني وسياسي .
فيما يتعلق بالمقترحات التي تفضل بها بعض الزملاء ،
البعض إقترح إنشاء محطة تلفزيونية وهو إقتراح ممتاز جداً ، لكن خلف كافة مشاريع القنوات الفضائية قوى سياسية برداء تجاري تدعمها وهو مشروع بزنس . بيد أنها أكثر تنظيماً لأن معظمها يتحدث لغة واحدة أو من أصول فكرية واحدة ، لا تعاني إنقساماً في صفوفها . وعلى سبيل المثال هل رأيت تنظيماً إسلامياً أقام مصنعاً ..؟ طبعاً لا يوجد حسب علمي ، لأن جوهر التنظيمات الإسلامية هو الطابع التجاري الطفيلي والوسطي . ( بارك الله في التجارة ) وهم ممثلو البرجوازية في أسوء صورها وليسوا ممثلوا رأس المال الذي يعتمد على الإنتاج أو مشاريع طويلة الأمد . مشروع السوبر ماركت هل هو مشروع إنتاجي أم طفيلي وسيط بين المنتج والمستهلك .؟ هل البنوك الإسلامية حلال ؟ أين تضع خزائنها وعائدتها المالية ؟ اليس في بيوت المال الأجنبية التي تتقاضى عليها من الفوائد مالايحصى ؟ الإستثمارات العقارية ألا تحتاج الى عقلية تسويقية تماثل خبرتك الهامة في هذا المجال ؟
ونعود الى بيت القصيد ، السؤال هنا هو كيف وأين وما هو البرنامج السياسي لهذه القناة . والمهم هو التمويل ؟ من السهل على المرء القول بنظام التبرعات ؟ هذا كلام غير عملي وجدي ، قد يتبرع اليوم ويتوقف غداً . ثم ما هي المشكلة لو أن كافة القوى التقدمية في أقطارها أنشئت قنوات تلفزيونية ، العائد الثقافي بالتأكيد سيكون أفضل . وستوفر هذه القنوات فرص عمل للعديد من المثقفين الفقراء ، وليس لأبواق البترودولار ومزاميرهم ، وكهنتهم .
لكن هذا لا يعني أننا أنجزنا ( فيما لو تم ) الهدف المطلوب ؟ لأنه من الخطأ الإعتقاد على أن ما تقدمه وسائل الإعلام الحالية بمجموعها ( عربياً ) لجمهورها ،هو كاف لكسب ثقة الجمهور ؟ أو لتغيير البنية الفكرية المسيطرة علي العالم العربي
فقناة الجزيرة مثلاً بإعتبارها أفضل نموذج تسويقي إخباري ، فقدت جزء كبير من رصيدها الشعبي ، عندما تحول فيها نقل الخبر الى صناعة موجه لصالح طرف محدد . بعد أن فقدت جزء كبير من حياديتها الإعلامية المفترضة . ربما من حقها بإعتبار أن مصدر تمويلها معروف ، لكن لم يعد بإمكانها إدعاء الحيادية والموضوعية في العمل الإعلامي . وكذا قنوات أخرى لا تستطيع المكوث أمامها لمدة اعشار الثانية . وعندما لاتستطيع الوسيلة الإعلامية تجديد الثقة بها تفقد دورها .
خاصة أن القراء والمشاهدون يتغيرون في عصر التحولات المفاجئة اليومية ، بحيث تجعل من الصعوبة على البعض إدراك ومتابعة التغيير والإستفادة منه لصالح إستثمار التحديث في بناء المجتمع ، او تطوير أدواتها الذاتية .
نجاح الوسائل الإعلامية يتطلب إستراتيجية للتحديث المستمر لردم الهوة التي تنشأ كل لحظة بين الإعلام والمتلقي . فهل نحن فعلاً بهذا المستوى ، أم ستكون نسخة طبق الأصل للصحافة الحزبية الضيقة والمقيتة .
سبق وأجرينا دراسة حول نوعية البرامج التي يشاهدها المهاجر واللآجئ في البلدان الاوربية ، كانت النتائج مفجعة ومتناقضة ، كشفت عن كم هائل من حالات الشيزوفرينيا والشعور بالدونية التي يعيشها العديد من أبناء الأقطار العربية في أوربا . لانود ذكر النتائج لأني لا أملك حق نشر التفاصيل ، لكن يكفي القول أن نسبة كبيرة من مواطني البلدان العربية ، جسداً في الاتحاد الاوربي ، وعقلاً قبل الميلاد ، إن لم يكن العصر الحجري . حتى أن بعضهم لا يعرف إسم رئيس وزراء الدولة التي يقيم فيها رغم مرور زمن لا يقل عن عامين او أكثر على تواجده ؟
سأكتفي هنا ، رحمة باعصاب القارئ وحفاظا على بصيص الأمل الأخير لدى البعض ولدينا . ومع ذلك نقول أعطني قناة حرة بدون ضغوط من الممولين ، نعطيكم مواطناً ربما أكثر تطوراً أو إنفتاحاً وأقل تعصباً ، وأكثر ديمقراطيتاً ، وأفضل إحتراماً للمرأة .طبعاً ليس المقصود أعطني كشخص ، بل كلمة مجازية . فما لدينا من هموم الكتابة والعمل يكفينا . أربعون عاماً كافية في هذا المجال أيها الصديق إبراهيم علاء الدين.



#سيمون_خوري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لمصلحة أية أجندات سياسية توظف منظمات التطرف الآصوليةالإسلامي ...
- لماذا لا تجلد فرنسا المنقبات
- لماذا لم يعلن الجهاد المقدس ضد الصين ؟
- لا.. لحملات الإعدام في إيران نعم ..لحق المواطن في المعارضة
- على هامش قمة الثمانية بين خيام المنكوبين وخيمة العقيد ومدن ا ...
- سوريا .. والعودة المتدرجةالى مثلث القرار العربي
- مؤتمرات تشتيت الشتات ومهرجانات لإتحادات جاليات بالجملة
- هجرة أم فرار غير منظم من الاوطان
- هل تعيد القاهرة بناء خارطة سياسية فلسطينية جديدة ؟
- لماذا لا يتمسك المفاوض الفلسطيني بدولة كل الشتات ؟
- مؤتمر حركة فتح السادس ومهمات التحول من مفهوم الحركة الى حزب ...
- هل نتنياهو كذاب..أم ..؟
- النرجسية في العمل السياسي والاصل الاغريقي للمصطلح
- لماذا تراجع اليسار اليوناني في الانتخابات الاوربية
- نحو حزب إشتراكي فلسطيني
- حقيقة ماحصل في أثينا


المزيد.....




- تهنئة تنسيقيات التيار الديمقراطي العراقي في الخارج بالذكرى 9 ...
- الحرب على الاونروا لا تقل عدوانية عن حرب الابادة التي يتعرض ...
- محكمة تونسية تقضي بإعدام أشخاص أدينوا باغتيال شكري بلعيد
- القذافي يحول -العدم- إلى-جمال عبد الناصر-!
- شاهد: غرافيتي جريء يصوّر زعيم المعارضة الروسي أليكسي نافالني ...
- هل تلاحق لعنة كليجدار أوغلو حزب الشعب الجمهوري؟
- مقترح برلماني لإحياء فرنسا ذكرى مجزرة المتظاهرين الجزائريين ...
- بوتين: الصراع الحالي بين روسيا وأوكرانيا سببه تجاهل مصالح رو ...
- بلجيكا تدعو المتظاهرين الأتراك والأكراد إلى الهدوء
- المكتب السياسي للحزب الشيوعي العراقي: مع الجماهير ضد قرارا ...


المزيد.....

- هل يمكن الوثوق في المتطلعين؟... / محمد الحنفي
- عندما نراهن على إقناع المقتنع..... / محمد الحنفي
- في نَظَرِيَّة الدَّوْلَة / عبد الرحمان النوضة
- هل أنجزت 8 ماي كل مهامها؟... / محمد الحنفي
- حزب العمال الشيوعى المصرى والصراع الحزبى الداخلى ( المخطوط ك ... / سعيد العليمى
- نَقْد أَحْزاب اليَسار بالمغرب / عبد الرحمان النوضة
- حزب العمال الشيوعى المصرى فى التأريخ الكورييلى - ضد رفعت الس ... / سعيد العليمى
- نَقد تَعامل الأَحْزاب مَع الجَبْهَة / عبد الرحمان النوضة
- حزب العمال الشيوعى المصرى وقواعد العمل السرى فى ظل الدولة ال ... / سعيد العليمى
- نِقَاش وَثِيقة اليَسار الإلِكْتْرُونِي / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - سيمون خوري - حوار مع الأستاذ إبراهيم علاء الدين .. المهم بناء وطن وليس كنيسة أو مسجداً