أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - ابراهيم اسماعيل - في أنانية الأمومة البيولوجية















المزيد.....

في أنانية الأمومة البيولوجية


ابراهيم اسماعيل

الحوار المتمدن-العدد: 2760 - 2009 / 9 / 5 - 08:58
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


On the Selfishness of Biological Motherhood
ByRajen Barua
ترجمة : ابراهيم اسماعيل

كلما أفكر في نفسي, أدرك أن أفضل الأشياء التي حصلت في حياتي هي ولادتي كرجل. ببساطة, أنا رجل لا أسمح بالنظام البطريركي Patriarchal System أن يمسني, لذلك أنظر إليه بإزدراء وأبتعد عنه.

خذ الأمومة على سبيل المثال, ثلاثين ألف سنة من التاريخ البشري ظل الإعتقاد بأن الامومة شيء نبيل ودائما محاطة بهالة مقدسة. ثلاثين ألف سنة من التاريخ العضلي/الرجولي masculine علمتنا أن النساء غريزة فطرية للرعاية والتنشئة.

بإلصاق الامومة بالأنانية هو بالتأكيد أمر مُصدم, لكن الحقيقة كما يقال دائما مُصدمة. هناك الكثير من الكائنات البشرية في هذا العالم أنانيين بشكل غير مُخجل على صورة : أمهات بيولوجيات.

السؤال هنا : لماذا تريد المرأة أن تصبح أم بيولوجية ؟ هنا تبدأ القصة :

الكائنات البشرية تخاف من الموت ولذلك لاتريد أن تموت ودائما متعطشة للوجود الخالد. هذا الخوف من الفناء بعد الموت قاد الى فكرة الاطفال: على الرغم من فنائية الموت, سيظل هناك جزءا من منهم باقي على وجه الارض.

والآن للتأكيد على إستمرارية هذا النظام, سيتطلب بدوره كمية كبيرة من "غسيل الدماغ" brainwashing. الفتيات في مقتبل أعمارهن يجب أن يتعلموا أن يكونوا منصاعين ولينين الجانب وهذا يعني أنه سيتم أعطائهم دببة لطيفة ليلعبوا بها Teddy Bears وبالتالي تعميق الفكرة الشائعة والقائلة بأن النساء يوجد لديهم شيء جوهري اسمه "غريزة الرعاية" care-instinct ولتعزيز هذا النظام, يتطلب أيضا أن يتعلم الصبية كيفية أن يصبحوا "رجوليين" Manly فترى الصبي الذي يبكي في بعض الاحيان, أكثر قابلية للتوبيخ من قبل والديه بالمقارنة مع أخته بسبب الاعتقاد بأن الفتيات أميل للبكاء من الصبية الذين يُفترض أن يكونوا جسميا وعاطفيا أقوى وأخشن.

ما ذكرته أعلاه عن الفكرة المرتبطة بحياة الفتاة والذي يسمى "غريزة الرعاية" هو ليس بفطري عند الفتيات بل هو ببساطة منتوج "إجتماعثقافي" Socio-Cultural يتم تطعيمه إلى الفتيات بواسطة الأمهات المغسولة أدمغتهم.

ألا أن, لنقل أني مخطئ في هذا. أفترض أن هناك حقيقة شيء فطري اسمه "غريزة الرعاية", إذا كان هذا صحيح, كيف نفسر حاجة الفتاة في البحث عن زوج/صديق ليهبها طفلها البيولوجي؟ لماذا ليس بإمكان فتاة بكل بساطة أن تنتشل طفلا لقيطا تراه في الشارع ؟ لماذا تريد بشكل واعٍ أن تخلق مزيدا من المعاناة في هذا العالم الذي تعاني فيه البشرية أمام أعينها ؟ السبب في عدم رغبتها في في إنتشال طفل لقيط في الشارع من الشارع وتبنيه هو أنها مازالت مغسولة الدماغ عن طريق أمها منذ نعومة أطفالها بعقيدة أنه من واجبتها "الإجتماعدينية" Socio-Religious أن تسعى لوليدها البيولوجي. فإذا كانت "غريزة الرعاية" care-instinct فطرية لدى المرأة ففي هذه الحالة لن يكون لديها أي أفكار ثانوية أو بديلة في قبول هذا الطفل أو عدم قبوله.

هذا يكشف أن هذه الغريزة التي يُعتقد أن تكون فطرية لدى المرأة هي تركيب بطريركي بمعنى أن النظام البطريركي يريد من النساء أن يعتبرن أنفسهم "كائنات راعية" caring بالوراثة وبذلك يكن في مأمن من التفكير من بأفكار دخيلة حول عدم الرغبة في الطفل.

الأمهات الذين يقودون فتياتهم بحذاقة إلى الأعتقاد بأن أنجاب الأطفال هو من واجباتهم الأولية, هم بالتأكيد أكثر كائنات "أيدولوجية" موجودة على الكوكب الارضي. ليست قلة الماركسيين هو السبب الذي يجعل الماركسية صعبة التحقيق في هذا العالم بل كثرة الامهات البيولوجيات: الامومة والماركسية ببساطة لا يتفقان. وهذا هو السبب الذي يجعلني أكن الكثير من الاحترام للماركسية التي حاولت ألغاء الامومة ولكنها فشلت في ذلك. لطالما أن هناك أمهات بيولوجيات فكل مايقال عن الحلم الماركسي هو خديعة تدعو إلى الرأسمالية بشكل غير مباشر. وفي أعتقادي أن الأمهات البيولوجيات كائنات رأسمالية بالوراثة :

عندما كانت طفلة, هي كانت تريد أن تمتلك possess دمى صغيرة وآلان في سن النضج تريد أن تمتلك أطفال وهذا الإتجاه الإمتلاكي هو أحد أشنع مظاهر الأمومة البيولوجية.

يُعتبر كارل ماركس من أبرز المتهكمين في التاريخ الفكري, الذي كان أب بيولوجي وهو في نفس الوقت الشخص الذي كتب كثيرا عن مفهوم الأيدولوجية ولكن هل أدرك قليلا أن كل الأيدولوجيات لا تبدأ فقط من السوق الرأسمالي Capitalist Market-Place وأنما من النزعة الإمتلاكية Possessiveness التي تقوم عليها العائلة نفسها ؟

دعني أطرح عليك هذه الموازنة: في وقت هتلر, كانت هناك جماعة من الشباب والشابات منتمين الى منظمة كانت تسمى شبيبة هتلر وكانت مغروسة في أذهانهم طبقا للعقيدة indoctrinated بأن عليهم مواجهة كل أنواع المعاناة المحتملة لكي يستمر الموطن الأب Fatherland

استبدل هتلر بالأم ونفس الشيء مع الموطن الأب بالمجتمع وهذا بالدقة ما تقوله الأم لإبنتها: أنت عليك, وكما كل فتاة أن تمر بمصاعب الولادة لكي يستمر المجتمع (الموطن الأب). أنت عليك أن تستوفي واجباتك نحو المجتمع (الموطن الأب) والحصول على أطفال هي أحد واجباتك. معاناتك هي ليست بذلك الأهمية أنما استمرارية النسل في مجتمعنا (الموطن الأب) هو مايتم أعتباره أخيرا. عليك أن تتعلمي أن تجعلي تضحية مواجهة معاناة الولادة من أجل زوجك المحب.

صحح ماأقوله أن كنت مخطئا, ولكني لا أستطيع أن أرى شيئا في ذلك الذي يسمى "حب الزوج" ولكن الصورة إلا صورة وحشية من الفاشية وبهذه الطريقة تجبر الامهات فتياتهم على تشكيل عقلية – الإضطهاد Persecution Mentality التي تقوم على أنهن يجب أن يعانوا أكثر من أزواجهم وعند وقوع الخطأ فأنه يُعزى إليهن وأن يتعلموا أن يقبلوا ماذا يُقال ويُفعل بهن من قبل أزواجهم وأن لا يأكلوا حتى يفرغ الزوج من الطعام وأن يكن عمليات بحيث أن يجعلوا الأشياء التي يحبونها ويكرهونها لكي تناسب أزواجهم.

في أحدى المرات أخُبرت أن الزوجة العملية هي التي توافق نفسها مع رغبات زوجها. فلا عجب أن في المجتمع البطريركي, مصطلح "الزوج العملي" هو تعارض في المصطلحات.

المجتمع الإقطاعي في هذه الحالة هو صناعة عملاقة لمخض الملايين من الفتيات والزوجات الذين يعانون من خطورة عقدة الإضطهاد النفسية Persecution Complex : الأخوات , الفتيات والزوجات يتم تعليمهم على المعاناة بدرجة أكثر من أخوانهم وأزواجهم بما أنه واجب "إجتماعديني" من أجل الرب والعائلة والمجتمع.
مراقبة الوظيفة الإنسيابيةSmooth Functioning في هذه الصناعة الفاشية يقف على صورة الأم والصورة المفزعة لزوجة الأب Mother- in- Law ولكي يتأكدوا من أن جيناتهم لن تموت بعد الموت الفيزيائي فأنهم ينشرون الوهم الفاشي إلى أعين فتياتهم وبذلك فإن معاناة الولادة التي سيمرون بها ستكون لصالح العائلة The good
of the family

هؤلاء الأمهات لديهم تصرف أحمق من خلال عدم التفكير لمرة أخرى بجدوى ربط صالح العائلة الذي لا يقوم إلا على المعاناة وإلا فكل شخص يبرر استخدامه للمعاناة كأداة لتحقيق "صالح الآخرين" ؟

هنا بعض الأمثلة:
لصالح ألمانيا, عانى 12 مليون يهودي.
لصالح المجتمع, 100مليار أمرأة حامل يجب أن تعاني ؟
ماوجه الاختلاف بين المقولتين؟ في وجهي نظري, لايوجد أختلاف تماما.

أكرر: معاناة الفرد لا يمكن أن تبرر من خلال الأرضية المنادية بأن هذه المعاناة ستقود إلى "سعادة الآخرين" ؟ إلا الأمهات المغسولة أدمغتهم والآباء الفاشيين بإستطاعتهم الوصول الى هذه النتيجة. إذا كانت هذه المعاناة ضرورية لهذا الهدف, فعلينا إذن أن نتعلم كيف نتوقف بوعي عن تحقيق "صالح الآخرين". عالم بدون معاناة أفضل من عالم فيه "صالح الآخرين" ملطخ بدم معاناة ولو فرد واحد.

بالطبع, أعرف مقدما ماسيتم الرد به عليَ : ولكن, هل ترى يا أنكر أن هناك فرقا بين الحالتين. في حالة هتلر, كان لا يملك الحق في جعل اليهود يعانون. ولكن في حالة المرأة الحامل, فإنه علينا أن نحتمل المعاناة على أجل البدء في تكوين عائلة؟
ولهذا السائل سيكون ردي كالتالي: ومن الذي بالضبط أعطاك هذا الحق؟ الرب؟ في هذه الحالة يجب أن تكون شخصيته كارهة للنساء بعلو Supreme Misogynist ليجعلها تعاني الآم الولادة وأنا لا أقبل هذا الرب.
المجتمع؟ ولكن المجتمع هو لا شيء مجرد كلمة صرفة, هناك لا شيء اسمه مجتمع. إذن من الذي أعطاك الحق في أن تجعل المرأة تعاني لأنك ببساطة تريد أن تكون عائلة؟
النساء اللواتي بقين خارج منطقة غسيل الدماغ non-brainwashed سيوافقوني على أنه لا إجابة مقنعة لهذا السؤال؟

الوالدين اللذان يرغبان في أحفاد هم إذن الأكثر شرا بفاشيتهم المبطونة. بغض النظر عن حجم إفصاحهم عن الحب الذي يكنوه تجاه أطفالهم فبالتالي سيكون هذا الحب هو مصطلح "مُعدل سياسيا" politically correct term لتحقيق رغبتهم في الخلود من خلال أحفادهم.
إذا كنت تريد حقا أن تختبر محبة والديك لك, ببساطة قف أمامهم وأعلن أنك لن تعطي لهم أحفاد. سيكون من الممتع أن ترى ذلك الذي يسمونه "الحب" يطير ببساطة من خلال النافذة في أقل من خمس ثواني.

هو ليس الحب ما يستشعره الوالدين تجاه أطفالهم أنما رغبة قوية في السيطرة على أطفالهم ومن ثم أحفادهم وهذه الرغبة دائما تُلبس بلغة دينية عاطفية. لا يوجد شيء في الذي يسمى "الغريزة الأمومية"maternal instinct لأم سوى رغبات دفينة لأمها أو زوجة أبيها ليحافظوا على استمرار جيناتهم. لا يوجد سبب لرغبة المرأة في الحصول على طفلها البيولوجي ان لم تكن أمها وزوجة أبيها فيما بعد قد غسلوا دماغها لتعتقد بواجبها الإجتماعي- ديني وهذا يكشف مدى أنانية الوالدين المنقادين بهوس الحفاظ على خلودهم المنوب عنه.

فالفتيات اللواتي يردن أطفالهن يكن بالتالي قد ورثن أنانية أمهاتهم ويصبحوا عميان عن الحقيقة بأن هناك ملايين من الأطفال الجياع والمشردين الذين يحتاجون بالفعل الى محبتهم.

العائلة مفهوم مبني على قانون الأنانية ومن العائلة يتعلم الأطفال كيف يكونون أنانيين: هذا ينتمي لعائلتنا وذاك ينتمي لتلك العائلة, هذا ملكنا وذاك ملكهم, عائلتنا على الطريقة هذه وعائلتهم على الطريقة تلك. علينا أن ننظر الى التنميق الديني Religious-Colouring الذي أضُيف إلى مفهوم الأمومة خلال الآف الأعوام الماضية وأن نفضح الامومة البيولوجية بقسوة على أنها أنانية عليا Supreme Selfishness
لنكف عن مفهوم الامومة البيولوجية وننظر بأمل إلى اليوم الذي سيتطلع فيها الرجل والمرأة بنية إلى أول طفل مشرد في الشارع وقبوله كطفل له أو لها.
في هذه الحالة هل ستكون غريزة الأمومة شيئا صحيح؟ : الغريزة التي لوثت الصفاء الإنساني عن طريق الأمهات وزوجات الآباء.



8th July 2008
الكاتبة: راجين باورا كاتبة حرة في مجالات فكرية عدة, تعمل كمهندسة. تعيش في هوستن في الولايات المتحدة الامريكية.







#ابراهيم_اسماعيل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من مذكرات يهودي
- لحظة مع البحر
- في الإعلام الإماراتي (2)
- متى سنكون مواطنين..؟
- في العولمة والمكان
- الإبريق..
- التجربة الإماراتية في حقوق الانسان - نظرة من الداخل (1)
- في التجربة الاماراتية في حقوق الانسان....نظرة من الداخل (1)
- ارهاصات (3)
- ارهاصات (2)
- ابنك
- ارهاصات (1)
- الاشياء..وساندرا (قصة قصيرة)
- الامارات..حكومة ام ماذا ؟
- في الاعلام الاماراتي (1)
- لحظة..من لحظات
- حلم مرور..لماذا تُركنا..
- هذيان الأنتظار
- تساقطوا..
- غربة..حب..شجرة


المزيد.....




- فيديو لرجل محاصر داخل سيارة مشتعلة.. شاهد كيف أنقذته قطعة صغ ...
- تصريحات بايدن المثيرة للجدل حول -أكلة لحوم البشر- تواجه انتق ...
- السعودية.. مقطع فيديو لشخص -يسيء للذات الإلهية- يثير غضبا وا ...
- الصين تحث الولايات المتحدة على وقف -التواطؤ العسكري- مع تايو ...
- بارجة حربية تابعة للتحالف الأمريكي تسقط صاروخا أطلقه الحوثيو ...
- شاهد.. طلاب جامعة كولومبيا يستقبلون رئيس مجلس النواب الأمريك ...
- دونيتسك.. فريق RT يرافق مروحيات قتالية
- مواجهات بين قوات التحالف الأميركي والحوثيين في البحر الأحمر ...
- قصف جوي استهدف شاحنة للمحروقات قرب بعلبك في شرق لبنان
- مسؤول بارز في -حماس-: مستعدون لإلقاء السلاح بحال إنشاء دولة ...


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - ابراهيم اسماعيل - في أنانية الأمومة البيولوجية