أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - شامل عبد العزيز - الدين الإسلامي عائق أمام التغير الاجتماعي ...















المزيد.....

الدين الإسلامي عائق أمام التغير الاجتماعي ...


شامل عبد العزيز

الحوار المتمدن-العدد: 2742 - 2009 / 8 / 18 - 08:36
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


هناك عدة كتابات من قبل بعض السادة الكُتاب تتبعها عدة تعليقات نقراها على صفحات الحوار المتمدن خلاصتها : أن الدين الإسلامي - بالمفهوم العام لدى هؤلاء السادة الكُتاب - غير مسئول مسؤولية مباشرة عن ما نحنُ فيه .
أنا أقدر هذا الرأي . . وحرص هؤلاء السادة على ذلك - مهما كانت خلفية هذا الرأي -
ولكن من منظور علمي بحت . هل ما يكتبوه أو يعتقدوه هؤلاء السادة - بغض النظر عن انتماءهم الفكري - مطابق للحقيقة أم مجافياً لها ؟
بمعنى أخر وحتى نصل إلى غاية المقال . نطرح السؤال التالي ؟ هل يعتبر الدين الإسلامي عائق للتغير الاجتماعي في المجتمع العربي – الإسلامي أم لا ؟
في دراسة سُؤسيُولوجية لأستاذ علم الاجتماع المساعد في جامعة اليرموك عاطف العقلة غضيبات قرأتها قبل عدة أيام – للمرة الثانية- سوف نحاول من خلال هذه الدراسة أن نطرح الرأي الذي - أتبناه أنا شخصياً - وهو أن الدين عائق للتغير الاجتماعي .
سوف تكون أراء الأستاذ عاطف محصورة بين مزدوجين .. وكذلك سوف يكون هناك تصرف في هذه الدراسة ..
الرواد الأوائل لعلم الاجتماع - بالرغم من اختلاف مدارسهم الفكرية - من أمثال ماركس وسبنسر وفيبر وفرويد ودركايم وغيرهم احتلت دراسة الدين لديهم بشكل عام والعلاقة بين الدين والتغير الاجتماعي بشكل خاص أهمية مركزية في كتاباتهم . حتى أن المعارضين من علماء الاجتماع الأجانب لا يزالون يحافظون في كتاباتهم على هذه الأهمية المركزية .
بالمقابل هناك سؤال يطرح نفسه بالنسبة لنا نحنُ العرب – المسلمون . هل هناك علماء اجتماع يمتلكون تحليلات سوسيولوجية للدين مشابهة أو مماثلة لتحليلات علماء الاجتماع الأجانب ؟
الجواب : تكاد تكون معدومة وإن وجدت فهي لا تتعدى مناقشة بعض النصوص المجردة التي لا تمت للواقع الاجتماعي بصلة – بتصرف -
بالنسبة لنا سوف يتم طرح الرأي الذي يقول : أن الدين الإسلامي عائق للتغير الاجتماعي في المجتمع العربي – الإسلامي - وسوف نورد الأدلة الخاصة بذلك تدعيماً للرأي الذي نتبناه - على عكس السادة الذين قد وجدوا في هذا الدين الوسيلة المثلى لتحقيق أهدافه .
( تعتبر العلاقة بين الدين والتغير الاجتماعي في مجتمعاتنا غاية في التميز والخصوصية . نظراً إلى الالتصاق الوثيق بين الدين والمجتمع بشكل عام والدين والدولة بشكل خاص ) .
نحنُ نسأل كيف؟ سوف نورد بعض المقتطفات من هذه الدراسة ولكن بتصرف من أجل توضيح الفكرة ثم نسأل ما هو السبيل إلى فك هذا الالتصاق ؟
منذ ظهور الإسلام في أوائل القرن السابع الميلادي كان التداخل واضحاً حيث لم يكن الرسول زعيماً دينياً فحسب بل كان كذلك زعيماً سياسياً ومدنياً وقائداً عسكرياً .
أتمنى أن تتضح الرؤية بالنسبة للسادة الذين يفرقون بين الإسلام والإسلام السياسي فليس هناك هكذا تسميات إنما هناك تسمية واحدة إلا وهي الإسلام - رأي شخصي أتمنى أن لا أكون مخطئاً-
(منذ انتهاء الخلافة الراشدة واستقرار الحكم للأمويين والمجتمع العربي – الإسلامي يشهد صراعاً حاداً بين الواقع الاجتماعي المعاصر له والرؤى الدينية المثالية . هذا الصراع الذي كان ولا يزال يعمل على تشكيل الواقع ويفرز حركات اجتماعية ومحاولات تغيير ذات أهداف ومضامين مختلفة ) .
مثال : في إطار علاقات التناقض بين العائلة والدين اعتبر عبد العزيز الدوري : أن تاريخ الإسلام هو تاريخ صراع بين القبيلة والدين ( مقدمة في تاريخ صدر الإسلام – 1961- ).
في حين تحدث قسطنطين زريق : عن استمرار الأزمة بين الانتماء القبلي والانتماء الإسلامي الأمر الذي تسبب في سقوط حكومات وعهود عدة خلال التاريخ الإسلامي كله .
(إن الحركات الاجتماعية ومحاولات التغيير التي شهدها ولا يزال يشهدها مجتمعنا لم تستطع حتى الآن وبصرف النظر عن أهدافها ومضامينها الإفلات من الدين أو الاستقلال عنه ) .
ما معنى هذا ؟ معناه الفشل – فشل الحركات الاجتماعية ومحاولات التغيير بسبب وقوف الدين الإسلامي عائقاً أساسياً .
هكذا نطلق الأحكام جزافاً ؟ لا .. لا بد من الكشف عن الآليات والأبعاد والظروف التي يعمل الدين الإسلامي من خلالها كعائق للتغير الاجتماعي .
ما هي هذه الآليات والأبعاد ؟
يلخصها الأستاذ صاحب الدراسة بما يلي :
أ - الدين وإضفاء الشرعية على الوضع العام القائم والطبقات الحاكمة .
( يشير التحليل الدقيق لتاريخ المجتمع العربي – الإسلامي إلى أن الطبقات الحاكمة استعملت ولا تزال تستعمل الدين لمصلحتها وهي تتخذ منه قناعاً لسياستها ومصدراً مهماً لشرعيتها وكذلك وسيلة من وسائل القمع التي تستخدمها ) .
يقول جمال حمدان :
إن أغلب الفرق الدينية والشيع والطوائف التي تكاثرت فجأة في صدر الإسلام وما بعده بدأت أصلاً على شكل أحزاب سياسية وصراعات على السلطة والحكم .
وفي العصر الحديث ظل الدين أداة ميسورة للسياسة تستغله القوة لتشريع وجودها غير الشرعي مرة أو لتبرير مظالمها وابتزازها مرة أخرى .. فمنذ البداية استغل الاستعمار الديني التركي الخلافة مطية وواجهة للشرعية .. وباسم الدين نجح في فرض استعماره الغاشم على المسلمين وعلى أساس الدين ونظام الله الذي ابتدعه لم ينجح إلاَ في أن يفاقم مشكلة الطائفية وتبلورها في العالم العربي - العالم الإسلامي المعاصر ص 125 – 126-
- لا زال أكثر من مليار مسلم يتمنون عودة الخلافة ولقد بكوها عندما سقطت في آذار 1924-
لقد ساعدت النصوص الطبقة الحاكمة في ذلك :
يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم - النساء 59 –
يستمر الأستاذ عاطف :
هناك علاقة تواطؤ بين الطبقات الحاكمة من جهة وهيئة علماء الدين من جهة أخرى . هذا التواطؤ ينشأ في أغلب الأحيان عن وجود مصالح مشتركة بينهم تدفعهم إلى التعاون من أجل المحافظة على الوضع القائم ومقاومة التغير الاجتماعي.
من المعروف أنه على المستوى المعياري يجب على الحاكم السياسي في المجتمع الإسلامي أن يخضع للشريعة كما يفسرها علماء الدين أما في الواقع . وهنا ننقل عن بسام ألطيبي إذ يقول : فإن علماء الدين كانوا في مختلف عصور التاريخ الإسلامي خاضعين سياسياً واقتصادياً لحكم السياسيين . إن اعتمادهم على السلطة السياسية المسيطرة هو الذي حدد تفسيرهم للشريعة .
هناك آلية مهمة أخرى يوردها الأستاذ عاطف ألا وهي : لجوء الطبقات الحاكمة إلى تشجيع التفكير السلفي - العودة إلى الماضي - والغيبي الرجعي المغرق في متاهات الماضي . فادعاء الحكام والسلاطين الخلافة - أي خلافة الله على الأرض - لعب دوراً في تحويل الدين إلى أيدلوجيا رسمية يفتي الفقهاء وعلماء الدين من خلالها بطاعة الحاكم حتى لو كان ظالماً بحجة تجنب الفتنة - العقد الفريد ج1 اللؤلؤة في وصف السلطان ص5 -
هذا الوضع ساعد الطبقات الحاكمة كما يقول صاحب الدراسة على محاربة أي حركة تغيير تقدمية بوصفها إياها بالإلحاد والمادية .
ب - الدين وعمليات تسويغ الفقر والغنى في المجتمع ( تسويغ التمايز الطبقي ) .
- بتصرف عن صاحب الدراسة سوف نقول - :
يلعب الدين دوراً مميزاً في تدعيم التمايز الطبقي في المجتمع من خلال آليات تسويغ الفقر والغنى فيه على اعتبار أنها ظواهر طبيعية تحكمها الإرادة الربانية ففي مجتمعنا نجد أن التراث الديني ساعد كثيراً على تسويغ الفقر من خلال الدعوة إلى الزهد والتقليل من أهمية هذا العالم المسمى – الدنيا - ولقد وردت أقوال وأحاديث حول ذلك نكتفي بقليل منها وكما يلي :
يدخل فقراء أمتي الجنة قبل أغنيائها بخمسمائة عام – أحب العباد إلى الله تعالى الفقير القانع برزقه – الجوع عند الله في خزانة لا يعطيه إلا لمن أحبه – ( إحياء علوم الدين للأمام الغزالي )
هذا بالإضافة إلى آيات القران : أهم يقسمون رحمة ربك نحن قسمنا بينهم معيشتهم في الحياة الدنيا ورفعنا بعضهم فوق بعض درجات ليتخذ بعضهم بعضاً سخرياً - سورة الزخرف الآية 32 - وآية أخرى : والله فضل بعضكم على بعض في الرزق - سورة النمل الآية 17 -
سوف نكتفي بهذا القدر من الأقوال حول هذه النقطة لكي نمر على النقطة الثالثة .
ج - الدين وعملية التمويه الأيدلوجي والوعي الزائف والهروب الديني .
أيضاً سوف ننقل بتصرف :
الرواد الأوائل لاحظوا الدور الذي يلعبه الدين في عملية التمويه الأيدلوجي وبالتالي تكوين الوعي الزائف لدى الأفراد الأمر الذي يجعلهم يعيشون حالة من الهروب الديني – الهروب إلى الدين – في هذا المجال يلخص ماركس أفكاره عن الدين في عبارته الشهيرة :
إن الدين هو أنين الكائن المضطهد – وقلب العالم عديم الرحمة – وحس الظروف القاسية – إنه أفيون الشعوب –
أما ماكس فيبر فإنه أكد على أن الطبقات الفقيرة والمحرومة تتجه للدين كوسيلة للهروب من الظروف التي يعيشها المرء على اعتبار أن هذه الظروف ربانية بالأصل ولا قبل لهم بتذليلها .
في مجتمعاتنا يفسر المؤمن دينه حسب أوضاعه وحاجاته التي تناسبه فيهمل بعض جوانبه ويشدد على بعضها الأخر. ويعيد تفسير مبادئه ويعطيها المعاني التي تناسبه . يعدلها أو يتقيد بأصولها .
يفسرها حرفياً أو رمزياً يزيفها قصداً أو عفوياً . يستعملها في تسويغ الواقع أو فضحه . يمارسها مهما كلفته من تضحيات ويستند إليها في تعزيز حاجاته .
الطبقة التي ينتمي إليها الفرد في مجتمعاتنا تحدد إلى درجة كبيرة طريقة فهم المؤمن لدينه وتفسيره لأوضاعه .
ففي الوقت الذي نجد فيه الطبقات الغنية المثقفة في مجتمعاتنا تفسر الدين الرسمي في ضوء مصالحها وتعزيزاً لمكانتها . تلجأ الطبقات المحرومة إلى الدين الشعبي بحثاً عن حلول لمشاكلها الاقتصادية والنفسية اليومية .
المجتمعات العربية تشهد هروباً دينياً كبيراً كتعبير عن الأزمة الخانقة التي يمر بها .
أي أن هنالك نوعاً من الهروب الديني ( وليس تديناً ) .
العديد من علماء الاجتماع أكدوا أن الحرمان الاجتماعي والاقتصادي يعمل على زيادة الولاء الديني عند الأفراد.
والواقع أن اتجاه الأفراد في مجتمعنا نحو ممارسة العبادات والطقوس الدينية في الوقت الذي يعزفون عن المشاركة الاجتماعية والسياسية يؤكد العلاقة العكسية بين الهروب إلى الدين من جهة والمشاركة الاجتماعية والسياسية من جهة أخرى .
فكلما تزايد هروب الفرد الديني . قل نشاطه السياسي والاجتماعي .
هذا هو مفهوم الاغتراب الذي استخدمه ماركس لتحليل الوعي الزائف الذي يعمل الدين على تكوينه لدى الأفراد في المجتمع .
لقد وضع المؤمن الكثير من نفسه في الدين وأسقط ذاته على معبوداته فأصبحت المؤسسة الدينية قوية .. فيما أصبح هو عاجزاً فقيراً ...
انه مثقل بالتقاليد الدينية التي ترسخت في عصور التخلف ..
من هذا المنطلق يعتبر الدين الإسلامي عائقاً أمام التغير الاجتماعي .
هذا هو الرأي الذي نتبناه وكما ذكرنا سابقاً . ولقد اعتمدنا على الدراسة المذكورة في سبيل تبيان ما نعتقده وما نؤمن به ..
الدراسة كذلك تناولت الرأي الأخر والذي يقول أن الدين كمحرك لعملية التغير الاجتماعي في المجتمع العربي – الإسلامي . إلا أن الوقائع الممتدة على طول التاريخ الإسلامي تثبت عكس هذا الرأي ..
حرية الرد والتعبير عن الرأي الذي أوردناه حق مكفول للجميع بشرط ورود الأدلة من الذين يتبنون رأياً مغايراً .








#شامل_عبد_العزيز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ياسمين يحيى . شخصية حقيقية أم وهمية ؟
- أسئلة حول العلمانية ؟
- بعض تعليقات الحوار ... يا للعار ؟
- وفاء سلطان والمخالفين ...
- قتل سيد القمني فريضة دينية وجواز سفر لدخول الجنة ؟
- العرب مادة الإسلام ...
- دولة إسرائيل الكبرى ... من النيل إلى الفرات ؟؟
- هل هي فرصة لتمرير أچندة سياسية وللترويج للحجاب؟
- نص مقابلة الأستاذ فيصل خاجة مع د . سيد ألقمني ...
- دافع عن القمني ... دافع عن عقلك
- لماذا نجحوا ... ولماذا فشلنا ... ؟
- رباعيات عمر الخيام ... كتبها اليهود ؟؟؟
- إسرائيل .. الولاية 52 .. لأمريكا ..
- منظمات الإسلام السياسي هي التي قتلت مروة الشربيني ...
- المهدي المنتظر وحكم المعصومين في طهران ...
- جميع مصائبنا سببها إسرائيل ؟ هل حقاً ما يقولون ... ؟
- كلاكيت مرة ثانية ( نحنُ واليهود ) ...
- نحنُ واليهود ...
- لحظة ليبرالية ... لو استمرت ؟
- تأثير التيارات الدينية في الوعي الاجتماعي للمرأة العربية 3 م ...


المزيد.....




- “خليهم يتعلموا ويغنوا ” نزل تردد قناة طيور الجنة للأطفال وأم ...
- فيديو خاص عيد الفصح العبري واقتحامات اليهود للمسجد الأقصى
- “ثبتها الآن” تردد قناة طيور الجنة 2024 Toyor Aljanah لمشاهدة ...
- بعد اقتحامات الأقصى بسببه.. ماذا نعرف عن عيد الفصح اليهودي ا ...
- ما جدية واشنطن في معاقبة كتيبة -نيتسح يهودا- الإسرائيلية؟
- بالفيديو.. مستوطنون يقتحمون الأقصى بثاني أيام الفصح اليهودي ...
- مصر.. شائعة تتسبب في معركة دامية وحرق منازل للأقباط والأمن ي ...
- مسئول فلسطيني: القوات الإسرائيلية تغلق الحرم الإبراهيمي بحجة ...
- بينهم طلاب يهود.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين تهز جامعات أمري ...
- أسعدي ودلعي طفلك بأغاني البيبي..تردد قناة طيور الجنة بيبي عل ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - شامل عبد العزيز - الدين الإسلامي عائق أمام التغير الاجتماعي ...