أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - شامل عبد العزيز - جميع مصائبنا سببها إسرائيل ؟ هل حقاً ما يقولون ... ؟















المزيد.....

جميع مصائبنا سببها إسرائيل ؟ هل حقاً ما يقولون ... ؟


شامل عبد العزيز

الحوار المتمدن-العدد: 2703 - 2009 / 7 / 10 - 10:05
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


(بعيداً عن التزويق اللفظي والمحاسن والطباق والجناس وألفية بن مالك .. ولكن بكلام جرائد وبلغة بسيطة وسهلة خالية من المركبات الثنائية والمفردة ) . نبدأ مقالتنا بما يلي :
استطيع أن أجزم بان غالبية شعوبنا تعتقد اعتقاداً راسخاً ( 95 % ) بان جميع ما نحن فيه سببه إسرائيل .
من الطفل الذي يدرس في الصف الأول الابتدائي إلى الدكتور الذي تخرج قبل 50 عاماً .. لأفرق . أميتنا سببها إسرائيل .. تخلفنا سببه إسرائيل .. حكامنا جاثمين على صدورنا منذ الأزل سببه إسرائيل .. ارتفاع الأسعار سببه إسرائيل . البطالة .. الكسل .. البلادة الفكرية .. الحقد .. الكراهية .. الصراع فيما بيننا سببه إسرائيل . وإذا أحببنا أن نعدد فسوف نكتشف أن الخيانات الزوجية كذلك سببها إسرائيل .. إذن المسألة ليست بأيدينا فنحنُ لا حول ولا قوة لنا . وما علينا سوى الانتظار لان النتيجة النهائية ( لا يبقى في الوادي إلا الحجر ) كما قال الأستاذ الطاهر وطار الجزائري وأنا أحب الجزائريين لان فيهم ( الأستاذ مختار ملساوي ) . علماً بأن ما نكتبه سوف لن يكون من ضمن الحجارة التي تبقى في الوأد .( بالرغم من سقوط القناع وكشف المستور ) .
الملثمين في الحوار المتمدن والذين يكتبون بأسماء مستعارة لغاية في نفس يعقوب سببهم إسرائيل . وهم فلان عن فلان وأبن عم علان .
نسأل عن 61 عاماً وهذا التاريخ هو فترة الصراع العربي – الإسرائيلي وكيف تسنى لهم الوصول إلى هذه المكانة بينما نحنُ في الحضيض فيقولون بأن شامل عبد العزيز يروج للصهيونية ( علماً بأنني لا أعرف ما هو معنى الصهيونية ) . بمناسبة الترويج لإسرائيل والصهيونية فإن موقع الحوار المتمدن يشترك معي في هذه الصفة ألا وهي الترويج .. وكيف ذاك ؟ سوف أقول :
حدثنا الراوي سيد درويش قال : حدثنا حافظ القاضي ( منطقة في بغداد ) عن جدي سيد سلطان علي ( جامع قرب المنطقة المذكورة) بان موقع الحوار المتمدن يروج في مقالاته لإسرائيل .. درجة الحديث صحيح على شروط المواقع الأخرى أسوة بشروط صحيح البخاري .
يا سادتي الأفاضل أنا ( وأعوذ بالله من قولة أنا ) أسألكم عن العلم والتقدم فتقولون بأن طائراتهم قصفت الأحياء السكنية .
أقول لكم بأنهم من الأوائل في الهندسة الوراثية كما جاء في تعقيب ( العقل زينة ) فتقولون بأنهم يغتالون علماءنا.
نذكر لكم كيف يعاملون شعوبهم وكيف يشعر المواطن عندهم بآدميته وإنسانيته فتقولون ولكنهم يعاملوننا بغير ذلك . وأنهم ضربوا المفاعلات النووية ( وأنا على يقين لو وقعوا بأيدينا وهذا مستحيل فسوف نمزقهم شر ممزق هؤلاء أحفاد القردة والخنازير).
كذلك أنا على يقين تام ولا أشك أبدا بان من يعيش داخل الخط الأخضر في إسرائيل أفضل بكثير من الذين يعيشون في مجتمعاتنا .. وكذلك استطيع أن أقول لو أن استفتاءاً عاماً جرى ( بدون شعارات ) حول أيهما أفضل للشعوب .. الذين يعيشون مع إسرائيل أم الذين يعيشون خارجها ؟؟ فسوف تأتي النتيجة بأكثر من 80% .لصالح إسرائيل. أما إذا تطرقنا عن الجولان فلا أعرف ماذا يكون مصيري .
نسبة التصويت عالية للأستاذ شامل عبد العزيز وعدد المصوتين كذلك سببه إسرائيل .. ومن وراء إسرائيل أيضا جمهور الحوار المتمدن والقراء الأعزاء الذين وصفهم سيد درويش بأنه جمهور ( أبله ) ( مع الاعتذار للجميع ).
لكن بالمقابل لماذا لا يكون جمهور سيد درويش الاشتراكي اليساري الحالم ( أمد الله في عمره) كذلك ( أبله ) . لا ندري ؟ فالله في خلقه شؤون . علماً بأنه من أتباع هندراوس والشعارات المقرفة التي يرفعها وعضو برلمان في دارفور .
قد يشعر القارئ العزيز بنوع من السخرية والتهكم .. لكن .. لا .. أنا أقول شر البلية ما يضحك . بل وتدعو إلى أكثر من التهكم والسخرية هذه البلية .
( إسرائيل تعتبر أكبر قوة عسكرية واقتصادية في المنطقة بالرغم من حجم صغرها السكاني ومساحة أرضها ) .
وهذا دليل أخر أورده هنا لكي أجعل من الأمتين الإسلامية والعربية محبطتين يائستين لأنهما بصراحة قد بلغا عنان السماء وأنا أريد بهما أن يستقرا في الدرك الأسفل من الوحل لأنني العدو المبين لهما ..
تشعبنا في الموضوع ولكن كان لا بد من ذلك .. أما الآن فنعود ونقول ( من بعض الدفاتر القديمة ) :
ما هو المعيار الذي يمكن أن نقيس عليه ( حتى نتخلص من عقدة إسرائيل ) وحتى تتوضح لدينا الرؤية ؟
يقال أن الشعوب العربية سابقاً هي التي طردت الاستعمار ( بفضل الكثيرين ) من بلادها سواء أكان الاستعمار البريطاني أو الفرنسي أو الايطالي أو غيره .. فلماذا الآن نحنُ مغيبين تماماً عن ما يدور من أحداث هي في صميم واقعنا ؟ أليس من المفروض أن تستمر عوامل النهضة واستلام زمام المبادرة وأن نسير في طريقنا نحو الأفضل في كافة مجالات الحياة . لماذا نرتد على الأعقاب دائماً وفي كل شيء ؟
هل سلبوا أرادتنا ؟ ومن سلبها ؟ أم أن هناك أمور أخرى بدأنا نجري وراءها فانتهى دورنا ؟
نقلاً عن الكواكبي ومالك بن نبي : لا يُضطهد إلا من يقبل الاضطهاد .. فهل نحنُ مضطهدون ؟ سؤال موجه إلى كل الذين يريدون أن يتخلصوا من الاضطهاد ؟ هذا إذا شعروا بما نقول ؟
ليس من أجل الإحباط المتهمين فيه نحنُ وكذلك ليس من أجل زرع اليأس في النفوس ولكن من باب الواقع فنحنُ :
مرضى ومصابون بالإحباط ...
أنظمة بدون شرعية ...
مواطن بدون كرامة ...
ليس لنا محل من الإعراب ..
أما الذين يريدون أن يستمروا في أحلامهم ولو بعد مليون عام ( على أمل أن يتحقق المراد ونعيش في راحة بال ونتخلص من كل الآثام ) فأعتقد نحنُ على خلاف معهم . نحنُ لا نريد أن نستمر معهم وكذلك لا يسعنا أن نخدع أنفسنا من جراء هذه الأحلام . ( على الأقل نعرف أنفسنا بأننا لا نحلم ) .
إسرائيل ليست هي السبب .. إسرائيل ليست لها علاقة بكل الذي نحنُ فيه . إسرائيل تعمل من أجل بلدها وشعبها بينما نحنُ نعمل من أجل لا شيء . .. ليس هناك هدف .. ليس هناك رؤية .. ليس هناك عمل .. ليس هناك أي شيء .
سوف نضرب مثالاً عن أوربا ( هذا المثل على أقل تقدير إذا استطعنا أن نحقق منه شيء ) :
بالرغم من كافة المتخلفات التي ورثتها أوربا بعد الحرب الأولى والثانية وبالرغم مما فيها من اختلاف ديني وعرقي وأثني إلا أنها بعد الحرب العالمية الثانية وابتداء من سنة 1947 بدأت محاولتها للنهوض والوحدة والعمل الدؤوب . ومن عام 1950 – 1956 شكلت النواة ثم قام الاتحاد الأوربي واليوم أوربا تعداد اتحادها 25 دولة .. فأين نحنُ ؟
لا دخل لإسرائيل بما يجري في بلادنا .. لو تخلصنا من عقدة وشماعة إسرائيل لأصبحنا بأفضل حال . لو توافرت الجهود من اجل العمل الصحيح وفي الطريق الصحيح لما كان حالنا ما نحنُ عليه الآن .
عندما نضرب المثل بإسرائيل ليس معناه أننا موافقون على السياسة الإسرائيلية تجاه ما يجري في الأراضي الفلسطينية ومن يعتقد أننا مع السياسة الإسرائيلية فقد ذهب بخياله بعيداً. ( علماً أنني لا أفهم في السياسة) .
السبب الحقيقي لما نحنُ فيه عدم استفادتنا من جميع تجارب الأمم الأخرى والتي سلكت الطريق الصحيح ووصلت إلى ما وصلت إليه .. ذهبنا وراء أحلام زائفة وشعارات براقة لا تمت لواقعنا بصلة . ولا زلنا نحلم
(الإسلاميين واليساريين والقوميين والاشتراكيين ) .. الجميع في سلة واحدة .
لنسأل السؤال التالي :
أليست الدكتاتورية هي نتاج غربي ؟ فلماذا نستورد الديكتاتورية ولا نستورد الديمقراطية .. ولماذا الديمقراطية نظام كفر ؟ بينما نرزح تحت نير الدكتاتور وفي كل مكان ولا نكفر أحدا ؟
الديمقراطية المطلوبة هي ثمرة الزواج الشرعي بين الحرية والقانون ..
ولكن بالمقابل .. الديمقراطية سوف يكون صعب الوصول إليها عند الأنظمة العربية .. لماذا ؟
لان الحاكم العربي من قبيلة وعشيرة وله مواريث متخلفة وهو متخلف ذهنياً وثقافياً واجتماعياً .. ولو أن أي شخص حل محله سوف يكون مثله لأننا نحنُ ورثة تخلفات اجتماعية قديمة صعب أن نتخلص منها . على الأقل في المنظور القريب .
مثال على هذا الرأي : لنفترض ( لا سامح الله ) أن يكون صديقي اللدود ( هكذا يخاطبني ) سيد درويش هو البديل عن أحد الحكام ؟ هل تتوقعون أن يكون أفضل منهم ؟ مستحيل .. لماذا لان حليب الريف الذي تربى عليه لا زال متأصلاً ومترسخاً في أعماقه بالرغم من انه يتناول الحليب الهولندي ممزوجاً بالبيرة ..
كذلك الرؤساء العرب جميعهم ملوك وأمراء ورو ساء جمهوريين لا يغادرون مراكزهم إلا بزيارة دبابة أو حلول ملك الموت .
لنقرأ معاً ما أورده الأستاذ عيس أبو جودة أحد المعلقين على مقالتنا ( كلاكيت مرة ثانية ... ) :
قال الأستاذ عيس أبو جودة الذي زار ( العدو الصهيوني ) ( أتمنى أن لا يكون خائناً في نظر السادة ويضعوه في خانة العملاء ) :
وجدتُ دولة القانون .. دولة الضمان الاجتماعي .. الدولة الأغنى في المنطقة .. زوجة رئيس سابق تراجع المستشفى كغيرها من المواطنين .. شفافية مفرطة .. قانون على الكبير قبل الصغير . لم اسمع لا في شارع أو زقاق أو إعلام دعوات للقتل . ( تعاون مفرط بين كافة شرائح المجتمع ).
أما نحنُ فسوف أقول لكم : أليس الحوار المتمدن يرفع شعار ( يساري – ديمقراطي – علماني ) . ولكن هل هذا الشعار الذي يرفعه الموقع ويعمل من اجل تحقيق أهدافه تتكاتف الجهود من اجله ؟
أيضاً سوف أورد لكم من ( صديقي اللدود ) سيد درويش مثالاً :
أوحى ليِ سيد درويش أن هناك ( كارتل ) ضدي ( ومن أنا حتى يعملون كارتل وحلف ضدي ) . قال:
( أحد هؤلاء المعلقين الذين لا ينسجمون مع ألوانكم ( يقصد الدكتور طارق حجي والأستاذ إبراهيم علاء الدين والأستاذ مختار ملساوي ) هو خالد عبد الحميد انظر إليه يسألك أسئلة مزعجة عن أخلاق إسرائيل ) .
( وأنظر إلى نادر علاوي يخرب عليك الحان فرقتك الموسيقية وينبهك إلى أمور تصور أنك ستهتم بها ) .
(ثم جاء بقصة الخروف ولا أعرف ما هي قصة الخروف التي رواها الأستاذ الدكتور عدنان عاكف ) .
مع ملاحظة أخرى أحب أن أقولها أنا لا أقرا للدكتور عدنان عاكف ولكني احترم رأيه كذلك قطعتُ عهد على نفسي بأنني لا أرد ولا اعلق حتى لو اعتبروني بطل الإحباط واليأس وشتموني ليل نهار . هذا هو سبب عدم معرفتي بقصة الخروف ( ولا ادري هل الخروف أسود أم أبيض ) .
وفي الأخير قال : لا تنزعج منا ( لا حظوا صيغة الجمع ) يا شامل أصحاب الأسئلة المزعجة .. فلن يمكنك أن تطور مواهبك إلا من خلال الاحتكاك بالأسئلة المزعجة وأصحابها ..
سوف أرد عليه في ما يخص السادة الثلاثة الذين ذكرهم وأقول : أنا على يقين بأنهم لا ينزلوا إلى هكذا مستوى أبدا ( ولعلي لا أكون مخطئاً ) . لأنني لا استحق أن يتحد احدُ ما ضدي .
ثم يعود سيد درويش فيقول عن نفسه : وأما أنا فلولاي كما ترى لما رأى الناس مواهبك حق قدرها .
سوف أرد عليه في هذه النقطة وأقول لكم .. سيد درويش علق على 3 مقالات من مقالاتي .. 2 باسمه الصريح و1 بسيد درويش أي أن هناك 123 مقالة لم يعلق عليها فكيف أظهر مواهبي للقراء ؟
هذا هو نموذج التعاون بيننا من اجل تحقيق أهداف الأمتين الإسلامية والعربية . وسابقاً ذكرنا كيف يكون التعاون عند ( العدو الصهيوني ) .
ليكن في علم الجميع أن سيد درويش علق بصفحتين ولكن للأسف تم حذف تعليقه من قبل الموقع لأنه خالف شروط النشر وأنا تجنبتُ الكثير منها .
كان عنوان تعليقه ( اعتراف بعبقريتك ) . ثم بين وشرح كيف أنا عبقري وعظيم وكيف استطاع هو و( الباقين من صنع نموذج يحتذى به ألا وهو شامل عبد العزيز .) .
سوف اختم بما يلي :
بداية تعليقه قال عن نفسه : أنني في مزاج رائق ولو أني رأيتك الآن لدعوتك إلى شرب البيرة ..
سوف أرد عليه بنصف رباعية للشاعر عمر الخيام :
إن تشرب الراح فأشرب مع ذي أدبٍ أو ذي جمال صقيل الخد مبتسم ..
وأنت في كلتا الحالتين لا تنطبق عليك نصف الرباعية ..
في الختام .. علقتُ على مقالتي ( كلاكيت مرة ثانية .. نحنُ واليهود ) تعليقاً بعنوان ( مأساة ) وهو الرأي الذي أتبناه وكذلك يبين وجهة نظري في قسم من هؤلاء اليساريين المثقفين ..





#شامل_عبد_العزيز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كلاكيت مرة ثانية ( نحنُ واليهود ) ...
- نحنُ واليهود ...
- لحظة ليبرالية ... لو استمرت ؟
- تأثير التيارات الدينية في الوعي الاجتماعي للمرأة العربية 3 م ...
- تَأثِيرُ التيًاراتِ الدينِيَة في الوعي الاجتماعي للمرأة العر ...
- تَأثِيرُ التيًاراتِ الدينِيَة في الوعي الاجتماعي للمرأة العر ...
- مهدي عامل وتنظير حركة التحرر الوطني ...
- كشف حقيقة الليبراليين المنافقين .. يدا بيد لمحاربة حزب المنا ...
- كيف قرأت الدكتورة وفاء سلطان خطاب أوباما ...
- كل شيء خطر على الإسلام ...
- طائر طارق حجي ... الذي أزعج مخالفيه ...
- أنفلونزا المطاوعة ...
- القضية الفلسطينية .. بين واقعية المعلم الثاني .. وأناركية مح ...
- وفاء سلطان .. طارق حجي .. كامل النجار ..
- أيهما اخطر المساجد أم الملاهي ؟
- اراء في بعض الكتابات والتعليقات ...
- زواج العشاق من أساسه باطل ...
- رأي في الحجاب ... مرة ثانية ..
- رأي في الحجاب ...
- التعليقات على مقالة ( المرأة المسلمة ) ...


المزيد.....




- إبادة جماعية على الطريقة اليهودية
- المبادرة المصرية تحمِّل الجهات الأمنية مسؤولية الاعتداءات ال ...
- الجزائر.. اليوم المريمي الإسلامي المسيحي
- يهود متشددون يفحصون حطام صاروخ أرض-أرض إيراني
- “متع أطفالك ونمي أفكارهم” تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 ب ...
- لولو يا لولو ” اظبطي تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- شاهد: عائلات يهودية تتفقد حطام صاروخ إيراني تم اعتراضه في مد ...
- أمين عام -الجماعة الإسلامية- في لبنان: غزة لن تبقى وحدها توا ...
- وزيرة الداخلية الألمانية: الخطوط الحمراء واضحة.. لا دعاية لد ...
- لجنة وزارية عربية إسلامية تشدد على فرض عقوبات فاعلة على إسرا ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - شامل عبد العزيز - جميع مصائبنا سببها إسرائيل ؟ هل حقاً ما يقولون ... ؟