أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - شامل عبد العزيز - كل شيء خطر على الإسلام ...















المزيد.....

كل شيء خطر على الإسلام ...


شامل عبد العزيز

الحوار المتمدن-العدد: 2678 - 2009 / 6 / 15 - 09:08
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


الماسونية تحارب الاسلام ، واليهودية تحارب الاسلام ، والمسيحية تحارب الاسلام ، العلمانية تحارب الاسلام ، ومنظمة التجارة العالمية ضد الاسلام ، ومجلس الامن يحارب الاسلام ، وهيئة السياحة العالمية تحارب الاسلام ،الشيعه يحاربون الاسلام, الاحباش خطر على الاسلام ,الصوفيه خطر على الاسلام ,مسلسل طاش ماطاش خطر على الاسلام فيلم مناحي وعرضه بالبلد خطر على الاسلام ..الخ طبعا الاسلام هنا هو الاسلام السعودي الوهابي السلفي ، ولكن عندما تخرج خارج الحدود تجد الناس عايشة حياتها ومشغولة عن وجع الراس وماجابوا خبر الاسلام !

مشكلة المسلمين أنهم هم من يحارب العالم وليس العالم هو من يحاربهم ، بلدان الغرب الكافر احتضنت المسلمين وآوتهم ونصرتهم ، وسكنتهم وعلمتهم وطببتهم وحاربت معهم في البوسنة وفي تحرير الكويت ومع ذلك لازالوا يقولون محاربة الاسلام !!
ان اكبر خطر على الاسلام هم اهله .

هذا فيديو للشيخ يقول اين نحن من ايات القتال والجهاد في القرآن الكريم لنحتل العالم كله ! يتسائل شيخنا لماذا لا نتربى لكي نكون امةً مجاهدة أمّة سيف ومصحف!
لاحظ ما يقول سيف ومصحف !!الان يا شيخ لا يوجد أحد يُقاتل بالسيف بل رشاشات وصواريخ . يتسائل ايضاً هل نحن نتربى على ان نكون امة فاتحة للأرض كلها ! لاحظوا قلب المفاهيم فإحتلال البلدان يسمونه فتح !
http://www.youtube.com/watch?v=yV28b1_6HGU

وهذا الشيخ الحمساوي الذي يريد احتلال روما عاصة الكاثوليك الصليبية ومنها لأوروبا الى الأمريكتين ويطالب ان يعلم المسلمين ابنائهم الجهاد في المساجد ليكونوا قادة الأمة للفتوحات على سنة الصحابة!
ويختمها بقوله لإنقاذ البشريه من النار ! وكأن الله كلّفهم بهذه المهمة يا امة ضحكت على هبلها وجهلها كل الأمم .
http://www.youtube.com/watch?v=PMnGRsUXGvQ
اقول للشيخ انت ّ كذاب ودجال .. فكل حروبنا سابقاً كانت تُلزم اهل الكتاب خاصه بدفع الجزية وهم صاغرون ذليلين وفرض شروط اقل ما نقول عنها عنصريه(الشروط العمرية) للبقاء على دينهم في ارضهم المحتله اساساً ولم يكن اساسها انقاذهم من النار او انقاذهم من عبادة العباد لعباد رب العباد كما يزعمون ويكذبون!ولو كان صحيحا لعاملهم المسلمون كما عاملوا المشركين اذ خيروهم بين الاسلام والسيف !الغزوات الاسلامية هي غزوات طمع وجشع وتوسعات لمملكة الاسلام..

يقول ابن القيم الجوزية "فصل حكمة تعدد الملل "
(تفكرت في إبقاء اليهود والنصارى بيننا وأخذ الجزية منهم فرأيت في ذلك حكماً عجيبة‏ !
منها ما قد ذكر أن الإسلام كان ضعيفاً فتقوى بما يؤخذ من جزيتهم‏.‏ (يعني اجبار الناس بدفع المال لدعم دولة المسلمين معنى هذا ان الجزية المفروضه عاليه جدا لدرجة انهم ساهموا بتقوية الاسلام بسبب الجزية !)
ويستطرد قائلا : ومنها ظهور عزه بذلهم إلى غير ذلك مما قد قيل‏
ورد في تفسير المنتخب في تفسير القران (لجنة القرآن والسنة) للآية رقم 29 من التوبه "وهم صاغرون"

قاتلوهم حتى يؤمنوا(المسيحيين واليهود)، أو يؤدوا إليكم الجزية خاضعين طائعين غير متمردين. ليسهموا فى بناء الميزانية الإسلامية.

لقد كانو يتسابقون للحصول على الغنائم والنساء المسبيّات !كان الرسول يغريهم بالاراضي والاموال والنساء هذه حقيقة لا مناص منها .قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ما أسأتم في الرد إذ أفصحتم بالصدق وإن دين الله لن ينصره إلا من حاطه من جميع جوانبه أرأيتم إن لم تلبثوا إلا قليلا حتى يورثكم الله أرضهم وأموالهم ويفرشكم نساءهم أتسبحون الله وتقدسونه المصدر .. هنا
..من يقرأ عن دخول الاسلام لإسبانيا مثلا سيجد التالي : فخرب المسلمون ارضهم و دمروا كنائسهم - فنهب المسلمون وغنموا مالا يحصوه - فسبى المسلمون النساء والغلمان-فقتل المسلمون منهم خلقاً كثيراً !!

أخيرا

وهذا شيعي يريد تدمير العالم بغزو موسكو وواشنطن بالسلاح البيولوجي من أجل ان تنتصر كلمة لا اله الا الله محمد رسول الله ويتحدث عن خرافات المعصوم.

http://www.youtube.com/watch?v=rPTioW1LPh8


ويقول لو تحقق لنا المال والسلاح لن يعوقنا اي شيء عن الجهاد وغزو الكفار لنحتلّ العالم وسط تصفيق حار من الحضور الذين يعتبرون انفسهم مثقفين متحضرين
الا بئس ما تفكرون بهِ يا دعاة الإرهاب والتدمير .... لو كان شخينا يملك قوة اسرائيل لفعل اشد من جرائمها ودمروا
البلاد والشعوب بإسم الجهاد ونشر كلمة لا اله الا الله محمد رسول الله.. والمضحك تخيلت انه فعلا نحن المسملين نملك العالم واقمنا الجهاد كما فعلوا الصحابة. فسأرى الجواري وملكات اليمين من الأوروبيات يباعن لدينا في العليّا والبطحا او القصيم وتجد الملتحين ينقي مسبيه او جاريه ,, وتمتلأ ديارنا من النساء المسبيّات ....من كل شكل لون !


حدثني المثنى، قال: ثنا عمرو بن عون، قال: أخبرنا هشيم، عن خالد، عن أبي قلابة في قوله: { وَٱلْمُحْصَنَـٰتُ مِنَ ٱلنّسَاء إِلاَّ مَا مَلَكْتَ أَيْمَـٰنُكُمْ } قال: ما سبيتم من النساء، إذا سَبَيْتَ المرأة ولها زوج في قومها، فلا بأس أن تطأها.

ملاحظة : حتى ننتهي من القيل والقال وكثرة السؤال وهلوسات السائلين وغمزات المعترضين ومحاميو التراث وصناع القرار ومخلصي البشرية من الآثام ومحرري كل الأوهام بفضل ألأفكار التي يحملوها نقول هذه المقالة وصلتنا بالبريد الالكتروني . أحببت أن أنشرها ولا فضل لي فيها سوى القيام بعملية النشر على الموقع والذي منح الجميع بصورة متساوية كافة الحقوق فنحنُ بفضله نكتب ونحنُ له شاكرين .. أتمنى أن لا تصلنا الشتائم بعد التوضيح .. كذلك أتمنى أن تنال المقالة رضى بعض القراء وليس جميعهم .. فإرضاء الناس غاية لا تدرك ..




#شامل_عبد_العزيز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- طائر طارق حجي ... الذي أزعج مخالفيه ...
- أنفلونزا المطاوعة ...
- القضية الفلسطينية .. بين واقعية المعلم الثاني .. وأناركية مح ...
- وفاء سلطان .. طارق حجي .. كامل النجار ..
- أيهما اخطر المساجد أم الملاهي ؟
- اراء في بعض الكتابات والتعليقات ...
- زواج العشاق من أساسه باطل ...
- رأي في الحجاب ... مرة ثانية ..
- رأي في الحجاب ...
- التعليقات على مقالة ( المرأة المسلمة ) ...
- إسرائيل تتقدم بالفيزياء ... ونحنُ بالفقهاء ...
- المرأة المُسلمة ...
- ما حال الإسلام ؟ كما تمناه الدكتور شاكر النابلسي ...
- زواج القاصرات ...
- المثقف العربي ...
- الناشطة سحر خان ... تتعرض للضرب ؟
- التحرش بالمحجبات كابوس يطارد النساء في مصر ..
- الحرية الاجتماعية .. المرأة .. العلم والصناعة .. في التراث
- ثقافة في التراث ....
- رداً على مقالة نادر قريط ...


المزيد.....




- تمهيدا لبناء الهيكل المزعوم.. خطة إسرائيلية لتغيير الواقع با ...
- السلطات الفرنسية تتعهد بالتصدي للحروب الدينية في المدارس
- -الإسلام انتشر في روسيا بجهود الصحابة-.. معرض روسي مصري في د ...
- منظمة يهودية تستخدم تصنيف -معاداة السامية- للضغط على الجامعا ...
- بسبب التحيز لإسرائيل.. محرر يهودي يستقيل من عمله في الإذاعة ...
- بسبب التحيز لإسرائيل.. محرر يهودي يستقيل من عمله في الإذاعة ...
- لوموند: المسلمون الفرنسيون وإكراهات الرحيل عن الوطن
- تُلّقب بـ-السلالم إلى الجنة-.. إزالة معلم جذب شهير في هاواي ...
- المقاومة الإسلامية تستهدف تحركات الاحتلال في موقعي المالكية ...
- مكتب التحقيقات الفيدرالي: جرائم الكراهية ضد اليهود تضاعفت ثل ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - شامل عبد العزيز - كل شيء خطر على الإسلام ...