أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - شامل عبد العزيز - زواج القاصرات ...















المزيد.....

زواج القاصرات ...


شامل عبد العزيز

الحوار المتمدن-العدد: 2647 - 2009 / 5 / 15 - 07:36
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


نحنُ مجانين إذا لم نستطع أن نفكر..
ومتعصبون إذا لم نرد أن نفكر ..
وعبيد إذا لم نجرؤ أن نفكر .... افلاطون في مقالة للدكتورة السعودية سهيلة زين العابدين المتخصصة في التاريخ الإسلامي نشرت صحيفة المدينة بتاريخ 27/4 / 1430مقالة لها حول تفنيد الرأي الذي يقول ( جواز الصغيرة التي لم تبلغ) ...
اعتمدت الدكتورة في عدم الجواز على أن رواية عائشة المتفق عليها في زواجها بالنبي رواية ضعيفة لضعف رواة الحديث ولا يجوز الأخذ بهذه الرواية .. وتذهب الدكتورة إلى الرأي الذي يقول أن عائشة كانت في سن السابعة عشرة عند زواجها معتمدة على الخبر الذي أورده أبن كثير في البداية والنهاية الجزء الثامن ص 346 .
الدكتورة لها عدة كتابات في قضايا المرأة وحقوق الإنسان وهي ناشطة في مجال عملها .
لقد ذكرنا في عدة مناسبات على أن الإسلام عبارة عن جملة من النصوص وردت في القرآن والسنة وأن أية محاولة لقراءة الإسلام من خارج هذين المصدرين يعتبر عند الإسلاميين مرفوضاً مهما كانت هذه القراءة ومهما كان صاحبها .
يقول بعض السادة أن هذا الرأي الذي أوردناه هو لبعض الإسلاميين وليس لجميع الإسلاميين ونحنُ نقول :
أن الإسلام هو :
دين الله الذي أوصى بتعاليمه في أصوله وشرائعه إلى النبي محمد وكلفه بتبليغه للناس كافة ودعوتهم إليه
( الإمام الأكبر محمود شلتوت في كتابه الإسلام عقيدة وشريعة) .
والعقيدة هي الجانب النظري ( الإيمان) وهي أصل بينما الشريعة هي النظم وهي فرع .
هذه هي تعار يف معنى الإسلام وأقسامه .
لا يحتمل الإسلام أي معنى أخر مهما حاول البعض من الإسلاميين أو من غيرهم في إعطاء معاني أخرى . إذن الإتباع لابد أن يكون للقرآن والحديث ..
القرآن وهو الكتاب المعروف ( مصحف عثمان) لا يزال متداولاً منذ أكثر من 1400 عاماً . بالرغم من الأقوال الكثيرة في وجود أكثر من قرآن وأن عملية الجمع كانت مقصودة فهذا ليس موضوعنا .
أما السنة ( الحديث) فبالرغم من الاختلاف الموجود فيها وبالرغم من وجود من يرفض الأحاديث جملة وتفصيلاً إلا أن المسلمين ( علماء وعامة الناس) لديهم رأي أخر وهو :
أن سنة النبي محفوظة وقد تكفل الله بحفظها من عبث العابثين وتحريف الجاهلين .
قال أبن المبارك ( الإسناد من الدين ولولا الإسناد لقال من شاء ما قال ( رواه مسلم) .
فمن رام الطعن في الأسانيد والرواة بدون برهان بل لمجرد الهوى والتخمين فقد رام الطعن في الدين .
إذن الموقف واضح وصريح .
معاني وتعار يف أوردناها لتوضيح الصورة من وجهة نظر الإسلام لكل مخالفة للكتاب والسنة .
ماذا يقول الإسلاميين حول النشطاء في مجال حقوق الإنسان وفي قضايا المرأة ؟
لنأخذ رأي العلماء السعوديين ( الفوزان مثالاً ) .
هناك دعاة على أبواب جهنم ومنهم هذه المرأة ( يقصد الدكتورة سهيلة زين العابدين) . التي تدعو إلى نبذ أحكام الإسلام ( وهي أصلاً كاتبة إسلامية ولم تدعو إلى ذلك ) وأن تتمرد المرأة على الشريعة وأن تُخفف أحكام الشريعة في حق المرأة ( للدكتورة رأي ولكن الشيخ يعتبره تمرد ) وتحرم ما أباح الله من تعدد الزوجات .. هذه نموذج والعياذ بالله .. لكن نسأل لها التوبة والرجوع إلى الحق لها ولغيرها ( الحق فقط عند شيخنا الفوزان) .
قام بالرد على الدكتورة فيما أوردته في مقالتها برفض زواج القاصرات الشيخ سمير بن خليل المالكي المكي الحسني ( هكذا اسمه ) . فقال :
أن الزواج بالصغيرة التي لم تبلغ بل والدخول بها إن كانت تقدر على الوطء جائز بالنص والإجماع ولا عبرة بمن شذ ومنع من ذلك ممن أنتسب إلى شيء من العلم والمعرفة في هذا الزمان أو زعم أنه ينافح عن حقوق المرأة أو حقوق الإنسان .. لماذا يا شيخنا الجليل ؟
لان الله أعلم وأرحم بعباده ولا راد لحكمه ولا معقب لقضائه ..
يقول الشيخ المالكي الذي عنده الحق والذي يرى أن الإسلام قد أمر بزواج القاصرة حول رأي الدكتورة الرافضة لزواج القاصرات مايلي :
وجدت مقالها لا يمت إلى العلم بصلة ( لانعرف ما هو العلم عند الشيخ) بل هو حشو ولغو إذ أخذت الكاتبة ( هداها الله يدعو لها بالهداية لأنها شذت عن الطريق في رأي شيخنا المكي الجليل ). تشكك فيما لا ينبغي التشكيك فيه فقد ضعفت رواية عائشة في محاولة بائسة لنصرة مذهبها في عدم جواز نكاح الصغيرة .
على ماذا استند شيخنا الكريم في زواج القاصرات ؟ لنقرأ معاً ما يقول :
إن زواج البنات لم يحدد له سن معينة لا في كتاب ولا في حديث وقد دلت نصوص الكتاب على إباحة زواج البنات قبل سن البلوغ :
( وإن خفتم ألا تقسطوا في اليتامى فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع . . ). الآية ( النساء 3 ) .
وقد دلت الآية بمنطوقها على إباحة نكاح اليتامى من النساء ومعلوم أن الوصف باليتم لا يكون إلا قبل البلوغ .
إذن الشيخ معه الحق فلا داع لحقوق الإنسان أو مناصرة قضايا المرأة وعلى الصغيرة أن تتزوج ؟؟
(ويستفتونك في النساء .. قل الله يفتيكم فيهن وما يتلى عليكم في الكتاب . ) الآية 127 ..
كما ذكرنا سابقاً القرآن والحديث وأي محاولة فإن مصيرها الفشل هذا هو رأي الإسلام ومن يقول غير ذلك عليه بالبرهان ؟ أي أن محاولات التجميل والترقيع في الدفاع عن الإسلام ونحنُ في القرن الواحد والعشرين سوف تذهب أدراج الرياح .
( واللائي يئسن من المحيض من نسائكم إن ارتبتم فعدتهن ثلاثة أشهر واللائي لم يحضن ... الآية ( الطلاق 4) .
والآية هنا دليل صريح على إباحة الزواج بالصغيرة التي لم تحض بعد ..
طبعاً ليس لرأينا أي قيمة ولكن نحنُ لا نفهم كيف يتزوج إنسان بطفلة صغيرة لم تحض بعد وما هي الفائدة المرجوة من ذلك ؟ على كل حال .. هذا ما ورد في القرآن ..
أما ما ورد في السنة ( الحديث) فحسبنا قصة نكاح الرسول لعائشة وقد وردت في البخاري ومسلم واحمد وأبو داود والدرامي وابن ماجة والبيهقي وغيرهم . وقد صرحت فيها عائشة نفسها :
( أن النبي تزوجها وهي بنت ست سنين وبنى بها وهي بنت تسع سنين ) .. انظر جامع الأصول الجزء 11 ص 404 وإرواء الغليل الجزء السادس ص 230 ..
بل وهناك لفظ أخر من حديث عائشة ( انه تزوجها وهي بنت سبع سنين ...
هناك باب في صحيح البخاري وهو الكتاب الثاني بعد القرآن في( كتاب النكاح) الجزء التاسع ص 123 بقوله :
باب تزويج الصغار من الكبار .. قال ابن حجر في الشرح قال ابن بطال :
يجوز تزويج الصغيرة بالكبير إجماعا ولو كانت في المهد .. لكن لا يمكن منها حتى تصلح للوطء اه .
لا نفهم حقيقة إكرام المرأة في الإسلام ؟ أين رأيها ؟ وأين الاختيار ؟ وأين عقلها ؟ وأين و أين وأين ؟
هل هي سلعة كما يقول البعض ؟ نحن نراها أرخص من ثمن السلعة بكثير ..
قد يخرج جهبذ من الجهابذة ويقول دعماً لرأيه : أن الإسلام قد كرم المرأة أكثر مما كرمها العالم الغربي لان العالم الغربي اعتبرها سلعة من وجهة نظره ولكن نحنُ نقول أن الإسلام قد اعتبرها ارخص من السلعة نتيجة ما أوردناه من أقوال بخصوص ذلك .
الجميع يعرف قصة نجود الفتاة اليمنية وغيرها وفي السعودية الله اعلم وما أخفي كان أعظم .
مهما كان وضع المرأة في العالم الإسلامي عموماً والعربي خصوصاً فان المرأة في السعودية لها شكل ثان يختلف جذرياً حتى عن إيران لا سبيل لخلاصها بسهولة من تعاليم وأوامر وتطبيقات وصلت إلى حد لا يطاق
هناك تقارير عن ما يجري في السعودية يشيب لها الولدان بالنسبة للمرأة وظروفها وما تعانيه .
يقول شيخنا الجليل :
والكاتبة ( الدكتورة سهيلة زين العابدين) لا تفقه في علم الحديث والرواية والجرح والتعديل شيئا ومع ذلك نصبت نفسها ناقدة في الحديث والأسانيد ( علماً أنها تحمل شهادة دكتوارة ومتخصصة في التاريخ الإسلامي) .
بالمقابل سوف نذكر ما يقوله الشيخ الجليل عن نفسه ( وأترك الحكم للقارئ العزيز) :
وأحب أن أشير هنا لا من باب الفخر بل من باب العلم والخبر بأني ( ولله الحمد) قد تخصصت في العلوم الشرعية بعد أن أكملت دراسة الهندسة المدنية من أرقى جامعات المملكة وهي جامعة البترول والمعادن ووجدت أن علوم الشريعة أصعب بكثير من العلوم الأخرى خاصة علوم الحديث وتحتاج إلى قراءة وبحث متواصل وملكة في الحفظ والفهم واستحضار النصوص والأقوال والمذاهب خاصة عند اختيار مذهب أو قول وترجيحه على غيره . ( انتهى كلام الشيخ عن نفسه) . كذلك سوف نسأل ما هو رأي أهل القرآن ؟
يقول الشيخ المكي :
لقد أفصح المقال عن مدى جهل الكاتبة وجرأتها على الطعن في السنة وكأنها تريد أن تقول : هولاء هم رواتكم ونقلة سنتكم . كلهم فيهم ضعف فلا تأخذوا بروايتهم وخذوا العلم مني أنا فقط .. وممن سار على هذا المنهج من الطاعنين في العلم والسنة ...
لا يا شيخنا صدقني سوف نأخذ برأيك أنت وأتباعك وشيوخك .. وذلك لسبب بسيط وهو أنك وصفت نفسك ومن يصف نفسه حقاً بهكذا وصف يجب على الآخرين الاقتداء به وأنا أول المقتدين ....
ليس في الدين ولكن في كل شيء إذا وجد رأي واحد فعلى الدنيا السلام .. سبب البلاء في العالم هو التمسك بالرأي الواحد الذي لا رأي غيره ومن شذ فقد شذ إلى جهنم ..
يقول الشيخ العزيز :
أوجه نصيحة للدكتورة ولغيرها ممن كتب أو سيكتب في هذا الموضوع أن يرجعوا أولاً لأهل الاختصاص في مسائل الدين والشرع فان لكل علم أهله . وكما أنتم تقرون بان العلوم الأخرى لا يتكلم فيها إلا أهل الاختصاص كالطب والهندسة وعلوم الطبيعة والفلك وكذلك علوم الدين كالحديث والفقه والتفسير وغيرها لا يصلح أن يتكلم فيها الصحفيون ولا أدعياء الثقافة ممن لم يدرس تلك العلوم دراسة وافية وخاصة علم الحديث والجرح والتعديل فإنه أصعب العلوم الشرعية منالاً وأبعدهاً غوراً ..
وأنا نصيحتي للقراء مراجعة الشيخ سمير المالكي في كل صغيرة وكبيرة والأخذ عنه وعدم إضاعة الفرصة.
لقد طلبت الدكتورة سهيلة زين العابدين من وزارة العدل أن تضع دراستها بين يدي الوزارة وأن تراعي ذلك في مسألة زواج القاصرات . ولكن ماذا قال الشيخ عن هذا الطلب :
لم تكتف الكاتبة بما ذكرته بل تطلب من وزارة العدل أن توافقها على مثل هذا الجهل ..
أنا أقول لكم الرأي ما قاله الشيخ المالكي .. عليكم أيها المسلمون تزويج بناتكم وإلا فإنكم سوف تفوتون على أنفسكم فرصة ذهبية وتحديداً من سن السادسة وحتى التاسعة ولا تتأخروا إلى سن العاشرة ؟ فلا عبرة بأي علم غير علم الشريعة أما باقي العلوم فهي عبارة عن خزعبلات وترف فكري وكل رأي لا يوافق ما أورده شيخنا الجليل فهو مرفوض ..
ليخرج علينا شيخ . قاضي . مفتي . داعية . ويقول لنا إلى متى ؟؟
ختاماً :
يجب أن ننبه على مسألة تخص علم التاريخ والمشتغلين فيه ونقول لهم :
لو فرضنا أن هناك اختلافا بين ما ذكر في كتب الصحاح والسنن ( الحديث) وبين ما ذكر في كتب التاريخ فإننا نقدم الحديث على التاريخ لا العكس ..
ومن لم يصدق فعليه مراجعة الشيخ الجليل ...



#شامل_عبد_العزيز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المثقف العربي ...
- الناشطة سحر خان ... تتعرض للضرب ؟
- التحرش بالمحجبات كابوس يطارد النساء في مصر ..
- الحرية الاجتماعية .. المرأة .. العلم والصناعة .. في التراث
- ثقافة في التراث ....
- رداً على مقالة نادر قريط ...
- انفلونزا الحمير ... انفلونزا الخنازير
- مُداخلة الدكتورة وفاء سلطان على مقالتنا ...
- الأصولية الإسلامية من وجهة نظر الشيعة ... محمد باقر الصدر نم ...
- الفكر الحر2 من 2 ...
- ليبراليون سعوديون , كُفّار سعوديون ؟؟
- الفكر الحر 1 من 2 ...
- لن يفلح قوم ولَّوْا أمرَهم امرأة - .
- إشكاليات سيد قطب حول المجتمع ...
- طين قبر الحسين عليه السلام شفاء لمن آمن وتيقن .. معجزة جديدة ...
- محاولة انتحار فتاة في الأردن ...
- حاضر الإسلام ومستقبله ..
- الحكم في الإسلام ...
- مستندين إلى فتوى دينية تسمح لهم بذلك ...
- حبيبتي المسيحية ...


المزيد.....




- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- أول رد من سيف الإسلام القذافي على بيان الزنتان حول ترشحه لرئ ...
- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- صالة رياضية -وفق الشريعة- في بريطانيا.. القصة الحقيقية
- تمهيدا لبناء الهيكل المزعوم.. خطة إسرائيلية لتغيير الواقع با ...
- السلطات الفرنسية تتعهد بالتصدي للحروب الدينية في المدارس
- -الإسلام انتشر في روسيا بجهود الصحابة-.. معرض روسي مصري في د ...
- منظمة يهودية تستخدم تصنيف -معاداة السامية- للضغط على الجامعا ...
- بسبب التحيز لإسرائيل.. محرر يهودي يستقيل من عمله في الإذاعة ...
- بسبب التحيز لإسرائيل.. محرر يهودي يستقيل من عمله في الإذاعة ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - شامل عبد العزيز - زواج القاصرات ...