أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - شامل عبد العزيز - تأثير التيارات الدينية في الوعي الاجتماعي للمرأة العربية 3 من 3 ...















المزيد.....

تأثير التيارات الدينية في الوعي الاجتماعي للمرأة العربية 3 من 3 ...


شامل عبد العزيز

الحوار المتمدن-العدد: 2688 - 2009 / 6 / 25 - 10:11
المحور: حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
    


إن التوجهات التي سيطرت على مفاهيم العمل والحركة الاجتماعية لكثير من التنظيمات النسائية سواء في مرحلة ما قبل الاستقلال أو بعدها تميزت بأنها ذات طابع وفهم برجوازي اهتمت بالنساء المتعلمات من بنات الطبقة الوسطى في المدن بينما ملايين النساء في الأحياء الشعبية الحضرية وفي الريف والبادية.. ظللن بعيدات عن اهتمام هذه التنظيمات .وفي الواقع إن مثل هذه التنظيمات بتوجهاتها البرجوازية عاجزة عن أن تلعب دوراً حقيقياً من أجل رفع وعي المرأة وتحريرها . فسلامة التوجه للحركة النسائية ومدى اتساعها وجماهيريتها يشكلان عاملاً أساسياً ليس لقضية تحرير المرأة فقط بل لقضايا التغيير الاجتماعي بصفة عامة أيضاً .
إن انتصار حركات التحرر في المنطقة العربية لم يكن انتصاراً للمرأة في مختلف الطبقات والشرائح الاجتماعية فاستفادة المرأة الريفية والحضرية الشعبية البدوية ظلت محدودة إذا قوبلت بما حصلت عليه المرأة في الطبقة البرجوازية بشرائحها المختلفة .. ففي حين استفادت النساء في تلك الطبقات وحصلن على حقوقهن في التعليم والعمل والصحة والمشاركة السياسية ( وإن ظلت غير متكافئة مع الرجل في الطبقات نفسها ) . بقيت غالبة النساء في الطبقات الفقيرة محرومات من تلك الفرص .. تنتشر بينهن الأمية والخرافة والجهل وغيرها من الأمراض والمشكلات الاجتماعية والثقافية .. إن الأوضاع الجديدة التي سادت المجتمعات العربية بعد انتصار حركات التحرر الوطنية . قد غيرت من دون شك أوضاع المرأة في الطبقة البرجوازية الوسطى والصغيرة تغيراً واضحاً بينما لم تغير من أوضاع النساء في الطبقات الشعبية الفقيرة في الحضر والريف والبادية تغييراً يذكر ..
وبنظرة إلى الأوضاع السائدة في المجتمعات العربية الآن وموقع المرأة على الخريطة الاجتماعية والاقتصادية والسياسية والثقافية يمكن القول أن تلك الانجازات التي تحققت بالنسبة إلى المرأة البرجوازية بدأت تفقدها حيث تراجع دورها وانحسرت مشاركتها في مختلف جوانب الحياة الاجتماعية للمجتمع . بما يؤكد تخلف وعيها ليس الاجتماعي فقط بل السياسي أيضاً .. حيث ارتبط الوعي السياسي لديها بمراحل النهوض الوطني والانكسار السياسي .
يتجسد الانكسار السياسي الذي يسيطر على البلدان العربية في الوقت الراهن والذي أخذت تشتد وطأته منذ هزيمة حزيران / يونيو 1967 .. في حالة التبعية للنظام الرأسمالي العالمي وفي إعادة إنتاج التخلف الذي يسيطر على الهياكل الاقتصادية والاجتماعية والسياسية وتزايد حركة القمع والقهر السياسي للجماهير وحركات التحرر المعاصرة ..
في ظل هذه الأوضاع التابعة والمتخلفة كان لابد من ظهور أيديولوجيا تفلسف وتبرر هذه الأوضاع ..
ولما كان العقل العربي ما زال يعيش حالة الازدواجية الثقافية حيث يلعب الدين فيها دوراً بارزاً.
فقد أخذ التيار السلفي المحافظ في الصعود والسيطرة خلال العقدين الأخيرين . وأخذ خطابه يوجه جزءاً كبيراً منه إلى المرأة مطالباً بفرض الحجاب عليها . والدعوة إلى عودتها إلى المنزل والارتداد بتعليمها إلى التعليم الديني والوقوف ضد أي تعديل في قوانين الأسرة والأحوال الشخصية من شأنه أن يصلح من أمورها ويحقق العدالة والمساواة بين طرفيها ..
الواقع أن الخطاب السلفي ليس جديداً على الساحة الفكرية والثقافية والسياسية وقد ارتبط ارتباطاً قوياً بجماعة الأخوان المسلمين برموزها المعروفة وعلى رأسهم حسن ألبنا وحسن الهضيبي وسيد قطب الذين لعبوا دوراً في تشكيل العقل العربي باتجاهاته المحافظة منذ الأربعينات وحتى الآن ..( هذا النوع من الخطابات وكذلك خطابات أهل الشعارات زاد الطين بله وعقد الوضع أكثر وبدلاً من السير نحو الاتجاه الصحيح بدأت الأمور تزداد سوءاً).
سوف نتناول بعض آراء سيد قطب في مسألة المرأة:
في مقاله ( العدالة الاجتماعية في الإسلام ) .. يولي سيد قطب اهتماماً كبيراً لمسألة وضع المرأة في الأسرة والمجتمع .. وعلى الرغم من إشارته إلى أن الإسلام قد ساوى بين الرجل والمرأة ( وهذا غير صحيح ) .فإن تحليله يقوم على تقرير تفوق الرجل نظراً لما يتمتع به من خصائص بيولوجية ونفسية . وهذا في رأي سيد قطب ( لا يؤثر على وضع هذين الجنسين في المجتمع ) ومن هنا كان تفسيره في مصلحة الرجل وضد المرأة في مسائل الإرث والشهادة والقوامة .. حيث أن الرجل قد حررته الطبيعة من متاعب وهموم الأمومة وهذا يساعده على توجيه قواه الجنسية والعقلية إلى القضايا الاجتماعية .. الأمر الذي يساهم في تطوير الجانب العقلاني لديه .. بينما تستهلك هموم الأمومة والأعمال المنزلية المرأة الأمر الذي ينمي الجانب العاطفي لديها .. لذا تحتاج المرأة إلى الرعايا والدعم على شكل وصايا من قبل الرجل .. وفي مسألة الشهادة في المحاكم يقرر سيد قطب ( أن المرأة تحت تأثير العواطف يمكن أن تنسى أو تخفي شيئاً ما ) ..( الواقع يثبت عكس ما جاء به سيد قطب من أفكار بالنسبة للمرأة والتمييز بينها وبين الرجل ) ..
يتميز الخطاب القطبي بأنه ذو طابع أيديولوجي وسياسي في الوقت نفسه .. أي أنه يتصل بمجالات الفكر والحركة على صعيد الدولة والمجتمع .. وقد اتجه بدعوته إلى خلع الانتماء عن المجتمع واستبداله بأخر جديد ( ديني سلفي ) وهذا من شأنه أن يفجر لدى الغير توتراً شديداً تجاه الواقع ويخلق شحنات من الحلم والرفض قائمة على قطع جذري عن الواقع الموضوعي فتنتفي بذلك كل علاقة بين الفرد وواقعه ..
إن علاقة التوتر والنفي بين الفرد والواقع الموضوعي بخاصة بين النساء لم يتضح تأثير الخطاب القطبي فيها إلا من خلال تيارين برزا منذ أواخر الستينات وخلال السبعينات والثمانينات .. أحد هذه التيارات وقد تمثل في الدعاة المتأثرين بحسن ألبنا وهم ما يطلق عليهم الدعاة الرسميين بدءاً بالباقوري وانتهاء بالشيخ متولي شعراوي .. والتيار الأخر هو التيار المتأثر بسيد قطب الذي يتجه بدعوته إلى خلع الانتماء عن المجتمع وتكفيره واستبداله بأخر جديد ومن أبرز قادته شكري مصطفى وصالح سرية وعمر عبد الرحمن ..
التيار الثاني وعلى الرغم مما تميز به في السنوات الأخيرة من قدرة على التنظيم والفعل فإن تأثيره لا يزال محدوداً بين الجماهير .. ومع هذا فهو من دون شك يمثل خطورة كبيرة خاصة بين الشباب المأزوم والمحبط والمستلب نتيجة لمجمل الأوضاع والسياسات القائمة التي تغلق أمامه كل فرص في التحقق والتعبير عن الذات .
أما التيار الرسمي فإنه الأكثر تأثيراً والأوسع انتشاراً نظراً إلى مساندة السلطة الرسمية له وإعطائه مساحات واسعة في وسائل إعلامها .. بخاصة المسموعة والمرئية في مجتمعات تشكل الأمية الأبجدية والثقافية نسبة كبيرة بين سكانها .. وقد لاحظ أحد الذين كتبوا عن التيارات الإسلامية في مصر بأن معدل ظهور الشيخ الشعراوي على شاشة التلفزيون يفوق معدل ظهور أنور السادات الأمر الذي يبعث على التساؤل حول نوعية الأفكار التي يروج لها وبالأخص منها تلك التي تخص المرأة بالذات على اعتبار أنها المحور الذي نناقشه .
ينطلق الشعراوي من الأساس نفسه الذي أنطلق منه غيره من منظري التيار السلفي والذي يرتكز على الفروق الطبيعية الفيزيولوجية والبيولوجية والنفسية في تقسيم العمل بين المرأة والرجل .. إلا أن مكمن خطورة الشعراوي يقف عند استخداماته اللغوية وأسلوبه الذي يتميز بالبساطة في التعبير ( استخدامه اللغة العامية) فهو كالذي يضع السم في طبق من حلوى ..
مثال : ( أن دور المرأة في البيت أشرف من دور الرجل خارجه لأنه يتعامل مع الأجناس الدنيا في الوجود فإنه إما مزارع يتعامل مع تربية المواشي والحيوانات وإما صانع يتعامل مع المادة الصماء .. ولكن المرأة تتعامل مع أشرف شيء في الوجود وهو الإنسان .. والمرأة التي لا تريد أن تقتنع بهذه المهمة إمرأة فاشلة ) ..
وبما أن خطابه يتوجه إلى المرأة المتعلمة والعاملة فهو يرى :
( أن المنزل وتدبيره يحتاج منها أن تكون مثقفة ثقافة الطبيب وثقافة الاقتصادي وثقافة المعلم ) .
هناك فارق كبير بين الخطاب الإسلامي الحديث ( طهطاوي ومحمد عبده وقاسم أمين) . وبين التيار السلفي المعاصر من موقف كل منهما تجاه المسائل نفسها التي كانت مطروحة وما زالت ..
فبينا يقرر الطهطاوي ضرورة الاختلاط بين الفتى والفتاة ( المرشد الأمين للبنات والبنين) نجد الخطاب السلفي المعاصر يقف موقفاً متشدداً من موضوع الاختلاط في التعليم بين البنات والأولاد ويعتبره مفسداً للأخلاق كما يشبهون دعاة الاختلاط بالمشركين الذين يتحدثون بمنافع الخمر وينسون إثمه الكبير .. ويعارض أصحاب الخطاب السلفي التعليم الحديث باعتباره وافداً غربياً .. ويؤكدون على ضرورة التعليم الديني للفتاة تشبهاً بالسيدة عائشة .. كما يرون أن التعليم الجامعي غير أساسي فالأصل في هذه المرحلة أن تكون المرأة وصلت إلى بيت الزوجية وأسست أسرة جديدة .. عملاً بتوجيهات الإسلام بضرورة الزواج المبكر ..
وفي العلاقة بين المرأة والرجل في المجتمع يحرم الدعاة السلفيون على المرأة التعامل والتخاطب مع الأجنبي عنها وقد وصل بهم الأمر في التحقير والتقليل من شأن ومكانة المرأة في الأسرة إلى حد القول أنه :
( طالما دخل الزوج على المرأة وكشف عورتها فليس لها الحق في الرفض أو الاحتجاج أو التمرد على أي شيء يأتي به في حقها ) . ( الشعراوي في حديث تلفزيوني ) .
إن الأمر لم يتوقف عند تزييف وعي المرأة من خلال خطاب دعاة السلفية بكل انجازاتها التاريخية وأدوراها ومشاركتها الاجتماعية بل وصل إلى حد تزييف التاريخ إذ يتهمون دعاة تحرير المرأة وقادة الحركة النسائية بالعمالة للاستعمار والصهيونية . لقد لعب هذا الخطاب الذي يعبر عن أيديولوجيا ومصالح الطبقة البرجوازية الكومبرادورية دوراً في تحجيم دور المرأة وتزييف وعيها ويدل على ذلك في حالة مصر :
انتشار ارتداء زي الحجاب بين أعداد كبيرة من النساء من مختلف الطبقات والشرائح الاجتماعية وفي الريف والحضر . ولو أن الملاحظ أنه يكثر انتشاره بين نساء الطبقة الوسطى ..
في تحقيق أجرته صحيفة الأهالي مع عدد من الطالبات فأجمعن على أن المرأة إذا خرجت سافرة من منزلها استشرقها الشيطان ( أي رحب وهلل لها ) لذلك كان على المرأة أن تحافظ على وقارها وحشمتها وتتجنب الفتنة ويستشهدن على ذلك بآيات مثل التي جاءت في سورة الأحزاب ( يا أيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن .. وكذلك سورة النور التي تقول ( إذا سألتهن متاعاً فاسألهن من وراء حجاب) ( علماً بان الآيتين ليس لهن علاقة بمفهوم الحجاب أي الزي الشرعي ) .
وفي الرد على سؤال حول حكم المرأة ورئاستها للدولة أو الوزارة . تعلن ( ما أفلح قوم ولوا أمرهم امرأة ) وحول رأيهن في قاسم أمين وهدى شعراوي فقد وصفنهما بعبدة الأصنام وأنهما يمثلان النقطة السوداء في تاريخ المرأة .
ارتفاع معدلات البطالة والبطالة المقنعة بين النساء اللاتي وصلن في تعداد عام 1986 بمصر إلى 40 % يضاف إليه أعداد النساء العاملات والمحسوبات على قوة العمل وهن حاصلات على إجازات تصل إلى 6 سنوات متتالية لرعاية الأطفال .
انحسار المشاركة السياسية للمرأة وقد وضحت بشكل كبير في مصر خلال انتخابات عامي 84 – 86 .
رد الفعل السلبي بين جماهير النساء ماعدا بعض الطلائع منهن بخصوص إلغاء قوانين الأحوال الشخصية التي احتوت بنودها على إعطاء عدد من الحقوق القانونية للمرأة .
هذه بعض المظاهر التي تشير إلى مدى التخلف وتزييف الوعي الذي يميز وضعية المرأة العربية المعاصرة.
تقول الدكتورة ليلى عبد الوهاب :
يتضح من العرض السابق كيف أن مضمون الخطاب السلفي المعاصر حول المرأة وأبعاده وآثاره في تخلف وتزييف وعيها قد تبدى في دفاعه عن الخيارات الاقتصادية والسياسية والاجتماعية القائمة في المجتمع العربي وذلك باقتصاره على رفض الفساد الأخلاقي وتحويله الأنظار عن فهم التناقضات الاجتماعية والأسباب الحقيقية للتدهور والتخلف والتبعية .
إن المطالبة والدعوة إلى عودة المرأة لملازمتها البيت تشكل في واقع الأمر حلولاً آنية لازمة البطالة في المجتمع والرغبة في إيجاد فرص عمل لملايين العاطلين من الرجال الذين قد انسدت أمامهم أفاق العمل .
هكذا تبدو الازدواجية في الفكر والواقع وتصل ذروتها فيما تعيشه المجتمعات العربية من أوضاع .
وفيما تعانيه المرأة العربية من تراجع وانحسار ...



#شامل_عبد_العزيز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تَأثِيرُ التيًاراتِ الدينِيَة في الوعي الاجتماعي للمرأة العر ...
- تَأثِيرُ التيًاراتِ الدينِيَة في الوعي الاجتماعي للمرأة العر ...
- مهدي عامل وتنظير حركة التحرر الوطني ...
- كشف حقيقة الليبراليين المنافقين .. يدا بيد لمحاربة حزب المنا ...
- كيف قرأت الدكتورة وفاء سلطان خطاب أوباما ...
- كل شيء خطر على الإسلام ...
- طائر طارق حجي ... الذي أزعج مخالفيه ...
- أنفلونزا المطاوعة ...
- القضية الفلسطينية .. بين واقعية المعلم الثاني .. وأناركية مح ...
- وفاء سلطان .. طارق حجي .. كامل النجار ..
- أيهما اخطر المساجد أم الملاهي ؟
- اراء في بعض الكتابات والتعليقات ...
- زواج العشاق من أساسه باطل ...
- رأي في الحجاب ... مرة ثانية ..
- رأي في الحجاب ...
- التعليقات على مقالة ( المرأة المسلمة ) ...
- إسرائيل تتقدم بالفيزياء ... ونحنُ بالفقهاء ...
- المرأة المُسلمة ...
- ما حال الإسلام ؟ كما تمناه الدكتور شاكر النابلسي ...
- زواج القاصرات ...


المزيد.....




- مقتل امرأة وإصابة آخرين جراء قصف إسرائيلي لمنزل في رفح جنوب ...
- “لولو بتدور على جزمتها”… تردد قناة وناسة الجديد 2024 عبر ناي ...
- “القط هياكل الفار!!”… تردد قناة توم وجيري الجديد 2024 لمشاهد ...
- السعودية.. امرأة تظهر بفيديو -ذي مضامين جنسية- والأمن العام ...
- شركة “نستلة” تتعمّد تسميم أطفال الدول الفقيرة
- عداد جرائم قتل النساء والفتيات من 13 إلى 19 نيسان/ أبريل
- “مشروع نور”.. النظام الإيراني يجدد حملات القمع الذكورية
- وناسه رجعت من تاني.. تردد قناة وناسه الجديد 2024 بجودة عالية ...
- الاحتلال يعتقل النسوية والأكاديمية الفلسطينية نادرة شلهوب كي ...
- ريموند دو لاروش امرأة حطمت الحواجز في عالم الطيران


المزيد.....

- بعد عقدين من التغيير.. المرأة أسيرة السلطة ألذكورية / حنان سالم
- قرنٌ على ميلاد النسوية في العراق: وكأننا في أول الطريق / بلسم مصطفى
- مشاركة النساء والفتيات في الشأن العام دراسة إستطلاعية / رابطة المرأة العراقية
- اضطهاد النساء مقاربة نقدية / رضا الظاهر
- تأثير جائحة كورونا في الواقع الاقتصادي والاجتماعي والنفسي لل ... / رابطة المرأة العراقية
- وضع النساء في منطقتنا وآفاق التحرر، المنظور الماركسي ضد المن ... / أنس رحيمي
- الطريق الطويل نحو التحرّر: الأرشفة وصناعة التاريخ ومكانة الم ... / سلمى وجيران
- المخيال النسوي المعادي للاستعمار: نضالات الماضي ومآلات المست ... / ألينا ساجد
- اوضاع النساء والحراك النسوي العراقي من 2003-2019 / طيبة علي
- الانتفاضات العربية من رؤية جندرية[1] / إلهام مانع


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - شامل عبد العزيز - تأثير التيارات الدينية في الوعي الاجتماعي للمرأة العربية 3 من 3 ...