أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - مسعود محمد - الى اليسار در















المزيد.....

الى اليسار در


مسعود محمد

الحوار المتمدن-العدد: 2740 - 2009 / 8 / 16 - 10:11
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


منذ ثمانينيات القرن الماضي و اليسار العربي يعاني من أزمة وجود ، حجمه و دوره بتراجع دائم في منطقتنا العربية و منذ ذلك الوقت يحاول اليسارييون العرب تجاوز مأزقهم التاريخي الذي وجدوا أنفسهم فيه، لكن بدل أن يحققوا نتائج ملموسة عجزوا حتى عن ايقاف حالة التراجع و الانحسار فاقتنع البعض منهم بسقوط اليسار و أداروا وجههم نحو الاسلام السياسي و سعوا الى المواءمة بين الاديولوجية الاسلامية و الفكرة الشعبية لقيادة عملية التحرر فأعادوا قراءة الماركسية على ضوء كتابات علي شريعتي و ابن خلدون ، أما البعض الآخر فقد بقي متمسكا بوعد ماركس الذي أكد فيه حتمية انتصار الاشتراكية. يبدو أن زعيم الحزب الشتراكي وليد جنبلاط على عادته يرغب بأن يجمع المجد من أطرافه فهو يحن للعودة الى اليسار بالتحالف مع الاسلام السياسي المتمثل بحزب الله الا انه يبدو بدعوته تلك كمن وقف به الزمن و هو غير مدرك للأزمات التي يعاني منها اليسار العربي عموما و اليسار اللبناني خصوصا ، فهو يعاني من عدد من الأزمات الفكرية منذ نشأته الأولى في المجتمعات العربية التي لم تكن تشكل له بيئة كاملة الظروف التاريخية و الاجتماعية لنشأته كالتي رافقت ظروف نشأته الأولى في أوروبا حيث صعد و فرض نفسه بسرعة فائقة . بدأت هذه الأزمات تتطور داخل التيار اليساري بعد انهيار الاتحاد السوفيتي الذي عكس انهياره أزمة لليسار العالمي ككل و أخذت هذه الأزمات أشكالا متنوعة انعكست سلبا على الماركسسين العرب برز منها أزمتان جليتان تبلورت الأولى في فهم ماهية الماركسية و من ناحية أخرى كيفية تطبيقها و ادخالها المجتمع و جعلها فاعلة في عملية التغيير الاجتماعي الذي يفترض به أن يترافق حسب ماركس مع عملية التغيير الاقتصادي ، تجربة اليمن الجنوبي التي انتهت بمذبحة عدن بين الرفاق في 13 يناير عام 1986 من الدلائل الواضحه حول عدم فهم الماركسيين العرب لماهيتها و كيفية تطبيقها داخل مجتمعاتهم و السؤال المطروح حولها هو كيف لمن هو بغير قادر على بلورة أفكاره و التفاهم عليها ضمن صفوف حزبه و رفاقه أن يبلور تجربة ضمن مجتمع قبلي لم يصل حتى لمرحلة التطور الرأسمالي فكيف بالتطور الاشتراكي الذي يفترض به أن يكون مرحلة متقدمة عن الرأسمالية ؟ و خير توصيف لذلك الوضع هو ما قاله مهدي عامل في مقالته حركة التحرر الوطني طبيعتها و أزمتها " ان هذه الحركة في أزمة ، لأن الحركة الثورية فيها في أزمة فمأساة الثورة أن تكون أداة الثورة عائقا لها " و كانت روزا لوكسمبورج قد حذرت في رسائلها الى احتمال تحول النظام البلشفي و هو النموذج الاشتراكي الأول الى نظام مستبد،تحت ذريعة ديكتاتورية البروليتاريا التي كان الحزب يدعي تمثيلها من خلال تعليمات بيروقراطية أوامرية يصدرها مكتبه السياسي فكانت الأحزاب الشيوعية كما قال لي يوما الشهيد جورج حاوي ترغب في أن تكون في طليعة الجماهير فحلقت عاليا و تركت الجماهير و مطالبها الحقيقية خلفها و نسوا أن هدف وجود تلك الأحزاب أساسا كان الالتزام بالحرية و العدالة الاجتماعية ،و الحداثة و الدولة المدنية. برأيي أكبر مشاكل الماركسيين العرب كانت خروجهم على قوانين الجدل الذي اكتشفه ماركس من حيث وحدة نضال التضادات و نفي النفي . أما الأزمة الثانية لدى الماركسيين العرب فكانت مسألة النقد الديني فغفلوا عن انغراسه في مجتمعاتنا العربية و تعاملوا مع ماركسيتهم كدين كما قال أ.د. يوسف سلامه في مقالته نقد الوعي الزائف عند محمود أمين " كان العالم فيلسوفا و مبدعا و مجددا في استخدامه الماركسية ما دام ينظر اليها بوصفها مرشدا عاما ، لا على انها مجموعة من القوالب الجاهزة الناجزة ( المقدسة ) التي لا يجوز المس بها . ....... هذه النظرة جعلت منه ، في كثير من الأحيان يبدو و كأنه فيلسوف مجدف و متمرد في أعين كثير من الماركسيين العرب الذين تحولت الماركسية لديهم الى دين له عدده الطقسية الكاملة ، و له لغته المقدسة و انبياؤه الذين يتحدثون بلغة الحادية، و آلهته الذين يؤكدون ألوهيتهم من خلال نظرتهم الى أنفسهم على انهم نقاط الانتهاء و الغايات القصوى التي كان تطور الحزب و الأمة و البروليتاريا العالمية و المحلية يستهدف الكشف عن هذه البنية المقدسة التي قد تصاغ في بعض الأحيان بلغة لا قدسية فيها ") أوافق دكتور سلامة " ان الحياة هي الحقيقة الأقوى و الأبقى و أن النظرية (مهما بلغ انسجامها و تماسكها فلا بد لها من أن تتكيف مع الحياة و أن تخضع لها و تسيرها و أن تصحح نفسها بموجبها" و هنا لا يسعني الا و أن أؤكد ما يردده المفكر كريم مروة ان اشتراكية ماركس علمية و أبعد ما تكون عن الدوغمائية و لذلك لا يمكن اخراجها من الدرج لاستخدامها كوصفات جاهزة ساعة نشاء دون أن نأخذ بعين الاعتبار التطورات التاريخية.
في توصيف أولي لواقع اليسار اللبناني نجد أن منطلقات هذه التيارات الفكرية يتداخل فيها الاعتبارات الفكرية و السياسية و الشخصية لتضفي طابعا شديد الالتباس و خالي من الوضوح و العقلانية ، و هي بأبسط الأمور قادرة على انتاج تجارب مشتركة مع العديد من التيارات الفكرية (كتجربة الحزب الاشتراكي من جهة و الحزب الشيوعي اللبناني من جهة أخرى مع حزب الله) و عاجزة عن تحديد علاقة مناسبة و حضارية بينها خاصة في ظرف كالذي نعيشه الآن على المستويين اللبناني و العربي حيث بات ملحا أن يحدد أي طرف سياسي موقعه بدقة من التحولات الجارية حيث المطلوب من اليسار تحديدا أن يتجاوز نفسه ليعلي شأن القضايا الوطنية و الاجتماعية لتصبح هي في المقدمة دون أن يبقى أسير ارث يحتاج الى اعادة تقويم و من هنا أرى أهمية خاصة لدراسة تجربة شهيدي اليسار سمير قصير و جورج حاوي في 14 آذار و من خلال تجربتيهما تجربة حركة اليسار الديمقراطي هذه التجارب التي تجاوزت الاديولوجيا و الخاص لصالح القضية الوطنية الأولى قضية الاستقلال و السيادة و الحرية مستفيدين من عبر و تجارب اليسار العربي فتجاوزوا النظرة الطبقية الضيقة و انخرطوا بالقضايا الوطنية العامة بالتحالف مع البرجوازية الوطنية و انتصروا بذلك لفكرة الوطن ، فلم يكونوا كاليساريين الآخرين الذين ضاعوا فلم يجدوا ما يتوكأون عليه سوى الحنين ، فتعرى وعيهم التاريخي و هو يواجه حاضرا لا يسير وفق تنبؤاتهم الثورية فأصبحوا زعماء بلا جمهور، و بقوا خارج 14 آذار الجماهيرية التي شكلت تعبيرا عن وحدة اللبنانيين تحت شعارات الحرية و السيادة و الاستقلال و لعبت دورا أساسيا في انهاء الهيمنة السورية.
منذ تشرين الأول 2004 و محاولة اغتيال النائب مروان حماده و من ثم اغتيال الرئيس الحريري و النائب و الوزير باسل فليحان مرورا باغتيال الصحافي سمير قصير و الأمين العام السابق للحزب الشيوعي اللبناني جورج حاوي و من ثم محاولة اغتيال الوزير الياس المر و الصحافية مي شدياق و بعد ذلك اغتيال الوزير بيار الجميل و النائب انطوان غانم كان بديهيا أن ثمة مسلسلا اجراميا مدبرا يكتسب خطورته الكبرى من كون من يقفون وراءه لا يزالون الى الآن غير معروفين حيث تميز النائب وليد جنبلاط العائد الى سورية اليوم تحت شعار العروبة و الحفاظ عليها بلعب دور المدعي العام و توجيه اتهام مباشر لسوريا و نعت رئيسها بصفات قاسية حيث شكل هذا حدثا وطنيا انخرط فيه أكثر من مليوني لبناني حشدوا في الساحات من قبل طرفي المعادلة 8 و 14 آذار في الوقت الذي لم ينجح اليسار بقيادة الحزب الشيوعي اللبناني الذي يفترض أنه طليعة الجماهير و محركها سوى بدعوة لتظاهرة في الفترة نفسها ( تحت شعارات مطلبية على أساس برنامج اجتماعي و اقتصادي و سياسي )حشدت بصعوبة عدة آلاف مما عبر عن أزمة عميقة لليسار على مستويات عديدة اضافة الى التشرذم و الضعف البرنامجي و قلة الانغراس الجماهيري و انعدام الفعالية لدى المجموعات اليسارية المختلفة داخل الحزب و خارجه خاصة و أن الحزب الشيوعي الذي يعتبر الكتلة اليسارية الأكبر من حيث الحجم و التاريخ يعاني من خلافات عميقة على المستوى الفكري و السياسي أدت الى ابتعاد القسم الأكبر من مناضليه عن الحياة التنظيمية في هيئاته اعتراضا على غياب الحياة الديمقراطية و الحزبية الحقيقية حيث أن هذا اليسار الذي يريد النائب جنبلاط اعادتنا اليه لا يؤمن بتعدد الآراء و خير معبر عن ذلك هو ما قاله القيادي السابق في الحزب الشيوعي اللبناني جوزف أبو عقل عندما سأل عن المؤتمر العاشر للحزب و عدم حضور عدد كبير من المندوبين فرد قائلا يفضل وجود حزب يضم بصفوفه 500 منتسب متجانسين بالفكر و السياسة و الرأي و التوجه على أن يضم الحزب 100000 منتسب ينتمون الى تيارات فكرية فختلفة المشرب و المأكل . ليس بعيدا عن فكر القائد الأوحد أخبرني أحد الأصدقاء أن قريبا له حضر مؤتمر الحزب الاشتراكي في البوريفاج حيث فجر النائب جنبلاط حنينه الى اليسار فوجه سؤالا مباشرا للنائب جنبلاط حول انعطافته السياسية فجاوبه جنبلاط قائلا " أتركوا السياسة لي فأنا أدرى بمصلحة الدروز ، و أنتم اهتموا بالتنظيم " و كأن المطلوب تنظيم حديدي يتبع القائد بطوعية و انضباط دون أن يكون لمنتسبيه حق التساؤل و التفكير بالسياسة .ما أخشاه أن يكون النائب جنبلاط بدعوته بالعودة الى اليسار يخبىء نيته الحقيقية و هي تغليب مصلحة الطائفة و اختصار مصلحة الوطن بمصلحة طائفة خاصة و انه يتحفنا هذه الأيام بخصوصية طائفته التي يبدو أن مصالحها أولا هي فوق لبنان أولا و بالتالي نختصر الوطن بطائفة و نختصر الطائفة بزعيم فنعود الى الأنظمة الشمولية التوتاليتارية التي لطالما وجه النائب جنبلاط تهمتها الى ايران و سوريا و حلفائهما . سؤال أرغب بطرحه بقوة على النائب جنبلاط و هو هل يصحح الخلل بخلل أكبر ؟ هل ثمن تصحيح علاقة الدروز بالشيعة يكون من خلال خلق مناخات طائفية مشابهة لأحداث 1860 و بالتخلي من مصالحات الجبل التي أسس لها مع البطريريك صفير و نعت المسيحيين بالانعزال ؟ هل المطلوب تعطيل العقل لتحل محله الغرائز على اختلاف أنواعها فتعبر عن نفسها كما عبرت عنه في أحداث سبعة أيار أو كما حصل عندما أعتدي على الصحافي عمر حرقوص و الصحافية سناء الجاك ؟ المطلوب من النائب وليد جنبلاط و يساره الاجابة عن سؤال مهم يتعلق بمفهومهم الحقيقي للوطن هل لبنان وطن حقيقي و نهائي بالنسبة لهم أم هو وهم بحدود مصطنعة " شعب واحد في بلدان " كما قال الرئيس السوري الراحل حافظ الأسد هل المطلوب العودة الى صيغة اليسار الذي أدخلنا في حرب أهلية بالتحالف مع الفلسطينيين فحول لبنان الى ساحة مفتوحة لكل أنواع الصراعات الاقليمية و الدولية و استخدمنا كشعب لبناني أدوات في ذلك الصراع ضد مصلحتنا و ضد مصلحة وطننا فاستدرجنا الوصاية السورية علينا و استخدمت سوريا الساحة اللبنانية لتصفية حساباتها مع خصومها في الداخل اللبناني و بالتالي الحاق لبنان بها تجسيدا لشعار الشعب الواحد في بلدان و أبعدت مخاطر الصراع العربي الاسرائيلي عن أرضها من خلال اتفاقية الهدنة التي وقعت بعد أحداث العام 1973 فشكلت بديلا عن المقاومة و تحرير الجولان و رمي بعبىء المقاومة و التحرير من لبنان الى حيفا و ما بعد حيفا على عاتق الشعب اللبناني المطلوب منه تحمل تبعات آخر الحروب العربية الاسرائيلية حرب تشرين العام 1973 التي فرضت قواعد جديدة و هي الحرب بالواسطة من خلال منظمة التحرير الفلسطينية قبل العام 1982 و من خلال المقاومة الاسلامية فيما بعد العام 1984 ، لو كان هناك مجال لخوض حروب عربيه اسرائيلية شاملة أخرى لما كان من الضروري أن تندلع الحرب الأهلية في لبنان و لما كان من الضروري أن تتطور بالشكل الذي تطورت به ، ليس صدفة أن تندلع الحرب الأهلية في لبنان بعد عامين من حرب تشرين و بعد أسابيع قليلة من التوقيع على اتفاقية الهدنة و فصل القوات في سيناء و الجولان ، و في الفترة التي تم الحديث فيها عن مؤتمر جنيف الذي كان المطروح فيه تسوية شاملة في الوقت الذي كان يمهد فيه لزيارة الرئيس السادات الى اسرائيل . على اللبنانيين الخيار بوضوح فيما بين اليسار المتحالف مع الاسلام السياسي الذي جعل من بلدهم ساحة صراعات مفتوحة فتكون تل أبيب مقابل الضاحية الجنوبية و مشروع الحاق على قاعدة شعب في بلدين و بين لبنان كوطن حقيقي ينتمون اليه انتماء وطنيا حقيقيا يدينون بالولاء و الانتماء اليه فقط أولا و آخرا و يجعلون منه نموذجا حضاريا قائم على التعدد و التنوع في منطقة تنتفي فيها امكانية التطور الديمقراطي كونها تخضع منذ فترة طويلة لأشكال مختلفة من أنظمة الاستبداد . الانتخابات الايرانية الأخيرة و ما تضمنتها من توكيلات الاهية بقمع المتظاهرين نموذج لما يمكن أن يكون الوضع عليه





#مسعود_محمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فتح و غصن الزيتون
- الطائفة مقابل الوطن
- غزه تحت سياط الارشاد و التوجيه
- المصالحات المسيحية و روح معركة شكا الكوره
- اليمن اللا سعيد
- حكومة لبنان أولا
- الانتخابات الكردستانية و مستقبل الكرد
- حاوي الوطن
- تثبيت سلطة النظام الصفوي
- أبعد من المثالثة
- سبعة أيار المثالثة
- عيد بلا عمال
- صفحة جديدة في العلاقات الأرمنية التركية
- حزب العمال الكردستاني الى أين
- الشيوعي و الانتخابات النيابية اللبنانية
- الأشرفيه البدايه
- اليوم الجديد لدى الكرد
- باكستان في ميزتن مصالح أميركا
- الدور الذي يمكن أن تلعبه اخوان سوريا
- اصلاح أم خلافة مام جلال


المزيد.....




- كوريا الشمالية: المساعدات الأمريكية لأوكرانيا لن توقف تقدم ا ...
- بيونغ يانغ: ساحة المعركة في أوكرانيا أضحت مقبرة لأسلحة الولا ...
- جنود الجيش الأوكراني يفككون مدافع -إم -777- الأمريكية
- العلماء الروس يحولون النفايات إلى أسمنت رخيص التكلفة
- سيناريو هوليودي.. سرقة 60 ألف دولار ومصوغات ذهبية بسطو مسلح ...
- مصر.. تفاصيل جديدة في واقعة اتهام قاصر لرجل أعمال باستغلالها ...
- بعد نفي حصولها على جواز دبلوماسي.. القضاء العراقي يحكم بسجن ...
- قلق أمريكي من تكرار هجوم -كروكوس- الإرهابي في الولايات المتح ...
- البنتاغون: بناء ميناء عائم قبالة سواحل غزة سيبدأ قريبا جدا
- البنتاغون يؤكد عدم وجود مؤشرات على اجتياح رفح


المزيد.....

- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح
- حزب العمل الشيوعي في سوريا: تاريخ سياسي حافل (1 من 2) / جوزيف ضاهر
- بوصلة الصراع في سورية السلطة- الشارع- المعارضة القسم الأول / محمد شيخ أحمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - مسعود محمد - الى اليسار در