أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - محسن ظافرغريب - الفأر الفار هدام ينتحل خوذة نبوخذ نصر















المزيد.....



الفأر الفار هدام ينتحل خوذة نبوخذ نصر


محسن ظافرغريب

الحوار المتمدن-العدد: 2711 - 2009 / 7 / 18 - 04:27
المحور: قراءات في عالم الكتب و المطبوعات
    


على اثر الرسالة التي بعثها الرجل الثاني في البعث المنحل عزت الدوري الى الرئيس الليبي معمر القذافي والتي وصف فيها الحكم في سوريا بـ (النصيري العلوي) والذي لا يختلف عن الرافضة وقال فيها ايضا ان معركتنا طويلة مع هؤلاء (المارقين) على الاسلام..!!
وطالب الدوري في رسالته ان يقوم القذافي بنصرة العمليات الارهابية في العراق وينزل الى الشارع كزعيم قومي واسلامي وقد رد العقيد القذافي على رسالة الدوري والتي تنشر (البينة الجديدة) جزءًا منها ان الشيعة والعلويين هم امتداد للمقاومة وان الدولة الفاطمية يجب ان تسود مرة اخرى القارة الافريقية لان الحكم الاموي وما اعقبه من حكم كانت كلها تصب في خدمة الوالي او امير المؤمنين المفتعل واضاف القذافي في رسالته: نريد ان تحاربوا من اجل طرد الغزاة وليس محاربة الشيعة وان لدي معلومات مهمة عن لقاءات جماعة الدوري مع الاسرائيليين والتي ما هي الا لتاجيج صراع دموي بعيدا عن روح المقاومة وقال القذافي ان النظام في سوريا هو الوحيد الذي ما زال متمسكاً بثوابته لحد الان في نصرة الحق الفلسطيني اضافة الى موقفه الجيد في لبنان وقال القذافي في رسالته ايضا : انني لن اضع يدي بايدي طائفيين تخلوا عن قائدهم في وقت المحنة ولم يطلقوا رصاصة واحدة ضد المعتدين الامريكان وانكم - اي جماعة عزت الدوري- يجب ان تحاكموا كما يحاكم العملاء الذين اوصلوا الامريكان الى العراق وانكم لا تختلفون عن هؤلاء بشيء.
واختتم القذافي رسالته قائلا: نحن نقف معكم لمحاربة الامريكان وليس لقتل العراقيين لانهم شيعة وصحيح انني ضد اعدام صدام حسين ولكنني ضد نازية البعثيين الذين ارتكبوا اخطاء جسيمة خلال حكمهم الذي امتد لاكثر من 35 عاما واكدوا خلالها افتقادهم للمبادئ والقيم وان الرئيس المصري الراحل جمال عبد الناصر اخبرني قبل وفاته بان البعثيين هم صنيعة الماسونية وانهم جاءوا بقرار بريطاني لتأمين مصدات ضد المد الشيوعي اما وجودهم الان والذي تريده بعض الاطراف العربية فهو للوقوف ضد المد الشيعي. طرابلس/البينة الجديدة/خاص

بعثي مُرتد يستمني انتهازيته متطفلاً بدون شرعية، لينقل أمراض مسوخ عراق أواخر القرن الماضي إلى أوروبا القرن الحالي، حدد ما يشبه شارب هتلر في غير موضعه من وجهه متظاهراً بغير مخبره من وقار نازي بعثفاشي مسكون بعقله المُعتل قهراً، لإخفاء سحنة غير سوية وغير آدمية!، فيلم "صلاح الحمداني"، للكاتبة المُخرجة "Emmanuèle Lagrange " أظهرت جانباً إنسانيّاً، وحال افتخار، وانكسار، إنه منفيٌّ!، قاوم الديكتاتورية شعراً!!، مثل: سيزيف، غارسيا، كامو، الجواهري، ونثراً!، مثل: سعدي يوسف. فيلمٍ تسجيلي بأسلوبٍ ريبورتاجي. ما بين لقطاتٍ صُورت في بغداد، وأخرى في باريس، صمتاً، وشعراً. مركبٌ سياحيّ يتهادى في نهر السين، يلتقي بقارب صيادٍ عراقيّ يرمي شبكته، ينهل من خيرات دجلة، المترو الباريسي يتسابق مع السيارات المُنهكة في شوارع بغداد، كحال المقبرة، المستشفى، ومقهى الحيّ، بعض اللقطات الجميلة، تتناغم بشاعرية: طيورٌ، ملاهي أطفال دائرية، مياه إحدى القنوات. عنوان الفيلم: "بغداد ـ باريس سيرة شاعر". العنوان الفرنسي: Baghdad – Paris, Itinéraire d un poète
تصوير، صوت، مونتاج (بالتعاون مع إلكي هارتمان)، تصوير لقطات بغداد: صلاح الحمداني، بشير عزيز ياسين. موسيقى تصويرية : أحمد مختار، جوسيس روهل. إنتاج: La Huit PRODUCTION. جُند أميركان مُخلّصين يجولون بعرباتهم المُصفحة، ودباباتهم، صحبة عراقيين، في شوارع بغداد، يطلبون رخصة التصوير ويبتسمون للكاميرا، فيحتدّ المُخرج مُعترضاً مُستلاً جواز سفره الأوروبيّ، ويرطن بإنكليزيةٍ تشوبها لكنةٌ عراقيةٌ واضحة لم تمحها لندن، باريس، برلين، لاهاي، مدريد، أو كوبنهاغن!." أنا مواطنٌ أوروبيّ، ليس لك الحقّ بمنعي من التصوير في وطني!: !I am a European citizen, you do not have the right to prevent me from filming in my own country

* * *

البعثيون يشوهون وجه اوربا الجميل/ علي هاشم آل شندي

عندما كنا نرى الخرائط والاطالس نؤشر على بعض الدول الاوربيه الجميله وتحديدا الاسكندنافيه رغم اننا لم نرها الا ان صورتها الجميله تذهلنا او على الاقل هي حلم لاغلبنا.. اما كيف هي جميله ومن اين جاء مفهوم الجمال لهذه الدول فاعتقد انه يعود لامرين الاول ان هذه الدول عملت المستحيل حتى تصل الى ماوصلت اليه و الثاني الذي جعلنا ننظر الى تلك الدول بعين الحسد هو خيبات الدول العربيه والشرق اوسطيه سياسيا وثقافيا واقتصاديا وفي كل شيء ,فمجتمعاتنا التي مازالت تختلف على ارضاع الكبير وبول البعير وسباق الهجن وافطار فيفي عبده ما زالت الى اليوم تعاني من هذا الارتباك الفوضوي ناهيك عن نظامها السياسي الذي لامثيل له في كل بقاع الارض. مااود قوله ان هذه الدول بشعوبها رغم محاولاتنا تشويه صورتها الا انها الاجمل والانظف والاكثر انسانيه من اغلب المجتمعات العربيه والانسانيه ولنا في هذا دليل انه كيف احتضنت تلك الدول العراقيين المضطهدين ايام حكم صدام بينما رفضتهم تلك الدول ( العربيه والاسلاميه) لاسباب غير منطقيه.

لقد لاحظنا في الفتره الاخيره ان هذه الدول سمحت او اخترقت من قبل عصابات البعث وطلبت حق اللجوء السياسي بهذه الدول بعد ان كانت تختلف معها عقائديا وايديولوجيا. فكيف تسمح بلدان مثل هولندا وفنلندا والسويد والنرويج والدنمارك ان تحتضن بعثي قاتل !! وكيف يستطيع هذا البعثي ان يندمج ويتاقلم في مجتمع يتالم كثيرا لقطف زهره او مقتل قط ؟ كيف تسمح هذه المجتمعات الرائعه التي طورت بلدانها بصورة لاتصدق سواء على مستوى الفرد او على صعيد المجتمع بقبول بعثي تعلم على الدسائس والمكر ودخوله دورات بتاجيج العنف وثقافة القتل!! اريد ان اقول ماذا يفيد البعثي هولندا او فنلندا او النرويج هل كتابة التقريرودورات في جيش القدس يحتاجها السويد؟ فهذه المفاهيم هي فقط التي يعرفها البعثي.. اذا كيف سمحت هذه الدول لهؤلاء المارقين القتله من الحصول على اللجوء في بيئه نقيه يمثلها مجتمع متسامح لايرتضي العنف في نهجه, ان البيئه المناسبه لؤلاء البعثيين القتله على اضعف ايمان ليس اكثر من ليبيا واليمن والسودان ومصر وسوريا فهذه بيئه قد تحمل نفس افكارهم واكاذيبهم وهي ملائمه لهم ونحن نقبل ان يتواجد هؤلاء القتله في هذه الدول كي لا يشوهوا الدول التي بنت بلدانها ونظمت مجتمعاتها بتضحيات كبيره .. فلا اعتقد هذا منصف والسؤال المهم هنا اين المنظات الدوليه ومنظمات المجتمع المدني من منح البعثي حق اللجوء السياسي في هذه الدول.

ان الاساليب الوحشيه التي اتبعها حزب البعث المجرم ضد ابناء الشعب ستبقى وصمة عار على جبينه وسوف تترك علامة استفهام على كل من ياوي هؤلاء القتله مع علمنا بان هؤلاء استغلوا انسانية المجتمعات التي اوتهم الا اننا ننصح كل المجتمعات من قبول هذه العناصر البعثيه العبثيه في بلدانكم فسوف تكون هذه العناصر بعد فتره خلايا داعمه للارهاب ومحرضه للقتل وليس للسلام الذي تنشده مجتمعاتكم !! فالحذر من هؤلاء القتله وهذه مسؤولية كل المجتمعات والمنظمات الدوليه للقضاء على هذا الفكر الشوفيني الدموي. على اصحاب القرار في تلك الدول ان تعي مساله مهمه هي ان هؤلاء البعثيين القتله يعانون امراض نفسيه خطيره جراء انتمائهم لهذا الحزب حيث ان كل شخص من هؤلاء القتله كان يحتم عليه الواجب الحزبي ان يتجسس ويعذب ويقتل وينفذ حكم الاعدام بحق العراقيين. فهل يريدون هذه التجارب لبلدانهم !؟ الواجب علينا يحتم ان ننصح تلك الدول لاخذ الحيطه والحذر من هؤلاء المجرمين القتله. ويكفي ان نتذكر الدور الحضاري والانساني لهذه الدول فقد ساهمت بسحق الانظمه الديكتاتوريه كما نجحت في انقاذ الشعب العراقي من وحشية لانظام الجبان صدام المقبور وامامها مسؤوليه كبرى قادمه.

اما الاصوات النشاز من الرعاع الهمج الذين يزعقون بكل ما هو مريض وقبيح ضد اوربا فان المنطق والعقل يقول ان النفوس المريضه والمتخلفه لاتستطيع رؤوية مواطن الجمال والخير والخبرة في الحياة.. علينا جميعا مسؤولية ابعاد تلك المجتمعات عن فكر هؤلاء القتله فهذه الشعوب بحاجه الى نفوس وعقول انسانيه متحضره تختلف عن قذارة هؤلاء البعثيين وايديولوجياتهم التي تحمل الحقد والكراهيه لكل ماهو جميل ومتطور .. فعلى هذه الدول ان تحذر مرارا من هؤلاء وليكن الاضطهاد والانسانيه والرحمه عناوين مهمه لمنح حق اللجوء وهي كلها لاتنطبق على هؤلاء المجرمين .

* * *

جامعات مزورة، إحداها الجامعة "الحرة" في هولندا‏

تحقيق: إذاعة هولندا العالمية / حذرت جهات رسمية في التعليم العالي السويدي، من جامعات مزورة، إحداها تسمى الجامعة "الحرة" بالسويد وتدعي أنها فرع لجامعة بذات الاسم في هولندا، موصية بضرورة التأكد من مطابقتها لمعايير القانون السويدي.
لم يكن التحذير السويدي وحيدا، فقد ذكرت صحيفة الصباح العراقية، شبه الرسمية، يوم 30 ايار/ مايو 2009، أن تقريرا للمفتش العام بوزارة التعليم العالي والبحث العلمي العراقية، قد كشف عن أن مجموعة من الأساتذة العراقيين المقيمين بألمانيا وهولندا، قد حصلوا على درجات علمية، بدون بذل أي مجهود علمي، من الجامعة المفتوحة في هولندا، والتي منحتهم إياها بمقابل مادي، وفي تخصصات حساسة ومهمة مثل الفيزياء النووية.
انظر ملحق الوثائق والصور.
جامعات صديقة في غرفة واحدة
في زيارة لموقع الجامعة المذكورة، في إحدى ضواحي مدينة لاهاي بهولندا، التقينا السيد مجيد خليل، نائب رئيس الجامعة الحرة في هولندا، والتي قال عنها إنها الجامعة الوحيدة في هولندا وأوروبا التي لديها عضوية اتحاد الجامعات العربية واتحاد الجامعات العربية الأوروبية واتحاد جامعات العالم الإسلامي. ولكن السيد خليل اخبرنا أيضا أنه رئيس لجامعة أخرى مفتوحة اسمها (جامعة لاهاي). يبرر السيد خليل ذلك بالقول، أن ثمة تخصصات لا تستوعبها الجامعة الحرة في هولندا. وكان مثيرا أن الجامعتين تتتخذان من المبنى ذاته مقراً لهما، ولا يوجد فارق تقريبا سوى لافتة يتيمة وضعت لواحدة منهما دون الأخرى... للتمييز ربما.

مع هذا فثمة عضو آخر في مجلس إدارة الجامعة الحرة بلاهاي، يملك جامعة ثالثة. فالأستاذ الدكتور علي التميمي وهو نائب رئيس الجامعة الحرة للشؤون العلمية، هو أيضا رئيس الجامعة الهولندية للعلوم والآداب. وتصف كل جامعة الجامعتين الأخريين بالصديقة، بالرغم من أنهم في نفس المبنى وتحديدا في المكاتب والغرف نفسها.
ولا يوجد في القانون الهولندي ما يمنع إشهار أي مؤسسة من هذا النوع، فالأمر لا يحتاج إلا لحوالي 50 يورو تدفع في غرفة التجارة، وخلال ربع ساعة يمكنك أن تصبح رئيسا لجامعة بهكذا مقاييس.

الإنجليزية ليست مهمة
مما قد يقلق بخصوص المستوى العلمي، بغض النظر عما سبق، أن السيد مجيد خليل يرى أن اللغة العربية كافية، لان أكثر المناهج هي عربية – كما قال في الحوار معه – ويرى أن "الكتب الإنجليزية هي عبارة عن كتب عربية مترجمة للإنجليزية". يشار إلى أن الجامعة لا تستخدم اللغة الهولندية، ضمن موادها.
تمزج الجامعة (الجامعات) نظريا على الأقل - بين الدراسة عن بعد والدراسة الحضورية، "بحسب امكانات الطلاب وفراغهم إما بالحضور الشخصي للمحاضرات، أو عبر برنامج البال توك، أو وفق المتابعة المباشرة من قبل الأستاذ المشرف". وفقا للسيد خليل.
تعاون وخذ شهادة ماجستير!
كما أن طريقة اختيار المدرسين والمشرفين وشروط عملهم، وحتى كفاءتهم، ربما تكون محل نظر. فبحسب رواية أحد من تم الاتصال بهم، عند إعداد التقرير، وهو حامل لدرجة البكالوريوس، فقد عرضت الجامعة عليه العمل كمشرف على طلبة البكالوريوس، مقابل حصوله على شهادة الماجستير، كبديل عن الأجور التي يـُفترض أن يتقاضاها مقابل عمله. وقال المعني، الذي طلب التحفظ على هويته، أنه رفض العرض، ووصفه بأنه "غير مألوف".

شهادات من أهلها
بحسب مصادر للقسم العربي بإذاعة هولندا، فإن السيد مجيد خليل تقدم قبل سنوات للحصول على درجة الدكتوراة في العلوم الإسلامية، من جامعة إسلامية– غير معترف بها أيضا – ولكنه لم يحضر أي وثائق تفيد بحصوله على درجة الماجستير، ولم يتابع بعدها طلبه في تلك الجامعة لأسباب غير معلومة. ولكن السيد مجيد خليل يذكر في سيرته المهنية أنه عمل مدرسا في الجامعة المذكورة "انظر المرفقات" دون أن يذكر التخصص الذي درّس فيه. وقد تبين لاحقاً أنه أعطى دروساً في اللغة العربية لغير الناطقين بها، في معهد تابع لتلك الجامعة.

وحصل السيد مجيد خليل على درجة الدكتوراة، من الجامعة الحرة التي يشغل مهمة نائب رئيسها، وكانت أطروحة الدكتوراه للطالب مجيد خليل حسين عن رسالته الموسومة (أثر التشريعات القانونية على تطور اقتصاديات النقل الجوي) يوم 20 كانون الثاني/ يناير 2007 بحسب موقع الجامعة. "انظر ملحق الوثائق والصور". وجاء في خبر منح الشهادة أن المعني "حاصل على شهادة الدكتوراه في الإدارة من الولايات المتحدة الأمريكية، والذي جاء نقلا من جامعة روتردام". ( دون توضيح معنى هذه العبارة أو ذكر أي جامعة في الولايات المتحدة الأميركية أو ولاياتها الخمسين.)

دكتوراة ممنوعة قانونيا
وفي واحدة من نسخ السيرة العلمية للسبد مجيد خليل يذكر صاحبها سنة حصوله على البكالوريوس والماجستير والجامعة، لكنه يذكر أنه حاصل على شهادة دكتوراه، دون أن يحدد اسم الجامعة التي منحتها له، ولا التخصص ولتا التاريخ. ثم يذكر شهادة دكتوراة أخرى من جامعة اسمها Suffield University وهي غير الجامعة البريطانية التي تحمل اسماً مشابهاً Sheffield ، بل هي جامعة للدراسة عبر الإنترنت، وتعتمد على "الخبرة الحياتية" وليس لها صلة بالمستوى العلمي، ولا تسمح القوانين الأمريكية، لحاملي مثل هذه الشهادات بالعمل بها، وتمنع عنهم استخدام اللقب العلمي، ويمكن أن يتعرضوا لملاحقة قانونية بناء على ذلك، بحسب موسوعة ويكيبيديا.

أما الدكتور علي التميمي فقد حصل على درجة بروفيسور من الجامعة الحرة نفسها، وفقاً لنظام الترقيات العلمية في الجامعة، كما هو مذكور في موقعها. علما بأنه نائب رئيس الجامعة الحرة للشؤون العلمية.

الربح بلا ربحية
يقول السيد مجيد خليل إن الدافع من إقامة الجامعة هو خدمة الطلاب الذين هاجروا لأسباب معيشية مختلفة وأنها كذلك غير ربحية. فالسيد خليلد يتوقع أن ينهي حوالي 150 طالب دراستهم بحلول يونيو الجاري. بينما أنهى 32 طالباً دراسة الماجستير، وأنهى 25 طالب دراسة الدكتوراة، بحسب ما قاله السيد مجيد خليل) للقسم العربي بإذاعة هولندا.
ولكن النظر لرسوم التسجيل فإن غياب الربح يبدو مستبعدا، أنظر الجدول المرفق:

تعاون أكاديمي أم تجاري؟
تنشر الجامعة على موقعها خبرا تفصيليا عن اتفاقية مع جامعة ساكسون الهولندية. ويبدو الإعلان في صيغة تعاون بين جامعات على سبيل أكاديمي، إذ ينشر ذات الموقع أيضا أنه تمت الموافقة على إمكانية إبرام اتفاقية مشتركة بين الجامعات الثلاث في إطار دراسة تخصصات الإدارة والقانون وباللغة الإنجليزية.

لكن السيد (كريس فان دي بورن) مدير المكتب الدولي بجامعة ساكسون الهولندية، قال للقسم العربي بإذاعة هولندا، أن التعاون بين جامعته وجامعة هولندا الحرة، غير ممكن أو مستبعد لأن البرامج التعليمية التي تقدمها ساكسون لا تتناسب مع (الحرة)، ولآن الحرة تدرس باللغة العربية فقط.

وأضاف فان دي بورن إن الاتفاقية المبرمة مع الجامعة الحرة، تنحصر في قدرة الأخيرة، على استقطاب طلاب من منطقة الشرق الأوسط، للدراسة في جامعة ساكسون، قائلا أنه التقى بمندوبين عن الحرة لمرة واحدة فقط. ورفض السيد فان دي بورن إعطاء أي تقييم لجودة الأداء في الجامعة الحرة، قائلا إنه لا يوجد تعاون أكاديمي يسمح لي بتقييم عمل هذه الجامعة.

"الاعتراف مسألة وقت"
مع ذلك يقول السيد مجيد خليل إن اعتراف وزارة التعليم العالي بجامعته هي مسألة وقت لأنها مستوفية لكل الشروط العلمية. ويذكر ان القانون الهولندي يشترط مضي أربع سنوات على الأقل على إنشاء الجامعة قبل التقدم لطلب الاعتراف الرسمي. مضيفا إن جامعته ستستوفي هذا الشرط الصيف الحالي. لكن هذا الكلام يعني، أن الجامعة لم تصل بعد إلى المرحلة التي يـُسمح لها بمجرد تقديم طلب الاعتراف، أما الحصول عليه، فهو أمر آخر له شروطه الأخرى.
بيد أن هذه الثقة، تنحصر في كون الجامعة الحرة، ستتقدم بطلب الاعتراف بقسم او تخصص واحد فقط، ومن ثم توسيع الدائرة ليشمل الاعتراف الرسمي تخصصات أخرى تدريجيا. يذكر هنا أن الاعتراف بقسم واحد – إن حدث - لا يعني الاعتراف بالجامعة وشهادتها في الأقسام الأخرى أطلاقا.

التحذير السويدي.. وشاية
حول قضية التحذير السويدي، يقول السيد خليل أن ثمة خلافاً بين ممثلي الجامعة في السويد، حدا بالبعض منهم للوشاية بشكل مغرض بالآخرين، ما جعل القضية تظهر على هذه الشاكلة. ويضيف إنهم لا يملكون أي فرع في أوروبا، بل ممثلين، مسئولين عن تنظيم أجراء الامتحانات للطلاب فقط، دون أي تدخل إداري او أكاديمي. وان الفروع هي في الدول العربية فقط. لكن تقرير وزارة التعليم السويدية يشير بوضوح إلى أن التحذير صدر بعد حالتين احدهما محاولة طلب "فردي" لقرض حكومي للدراسة بالجامعة الحرة ما حدا بالسلطات لرفض ذلك باعتبار الجامعة غير مرخصة. " انظر النسخة السويدية من التقرير".

طيارون
تنشر جامعة لاهاي، وهي واحدة من الصديقات الثلاث المذكورة سابقا أنها أبرمت "اتفاقية مع أكاديمية الطيران الملكية الأردنية لتدريب 100 طالب كطيار و200 طالب كمهندسي طائرات، بالإضافة إلى توفر فرص تكملة التدريب والدراسة في أوروبا للطلبة الخريجين وعن طريق جامعة لاهاي وأكاديمية الطيران الملكية الأردنية بعد عقد الاتفاقيات الخاصة".

ونفى مسؤول بقسم العلاقات بالأكاديمية الملكية الأردنية علمه بشيء من هذا القبيل، ملخصا نشاط الأكاديمية بتعاون مع جامعة هولندية في ماستريخت، لكنه وبعد مراسلات، عاد في بريد إلكتروني مقتضب ليقول "يرجى العلم بأن الاتفاقية صحيحة وكل ما يتعلق بها هو صحيح مع أكاديمية الطيران الملكية الأردنية في الأردن".

اعتراف ممنوع
ما زالت الجامعات المذكورة تعاني من صعوبة الحصول على الاعتراف حتى في الدول العربية، إذ تمتنع السفارات العربية عن توثيق شهاداتها. وقال مصدر في السفارة العراقية في اتصال هاتفي مع الإذاعة أن قوانين التعليم العالي العراقية تمنع المصادقة على الشهادات العلمية، الصادرة وفق نظام التعليم عن بعد.

وذكر دبلوماسي ليبي أن السفارة الليبية رفضت – في وقت سابق – المصادقة على شهادات من الجامعة الحرة، لعدم وجود موافقة من وزارة التعليم الليبية، وكذلك لأن الشهادات صدرت من الجامعة ولم يمض على تأسيسها سوى مدة قصيرة للغاية لا تسمح بمنح شهادات علمية او جامعية، خاصة بالنظر إلى التخصصات العلمية الممنوحة فيها... كما قال.

الهروب من الفشل أم تصديره عبر البحار؟
بالرغم كل ما سبق فثمة تساؤل مفاده لماذا يترك البعض الدراسة في بلادهم، ليدرسوا في جامعة بهولندا وباللغة العربية؟، وفي تخصصات موجودة بالفعل في بلدانهم؟ وبمبالغ أقل مما هي هنا في هولندا أو أوروبا؟. وبالنسبة للمقيمين هنا: لماذا يدرسون في جامعات لا تقبل شهاداتها في هولندا أو أوروبا والغرب عموما، وهي البلاد التي يقيمون بها؟.

هل يمكن أن يكون هذا الأمر هروباً من تدهور الحالة التعليمية في البلاد العربية؟ أم أنه تصدير لحالة الفشل التعليمي العربي، عبر البحار؟. والأمر الآخر أن الجامعات الحرة والمفتوحة "العراقية في هولندا" تناسلت وبلغت السبع تقريبا، ومن المرجح أن تتضاعف.

كما أن كل ما سبق يحدث في هولندا، فإلى مدى تتحمل السلطات الهولندية والأوروبية مسئوليتها في وضع ضوابط لمؤسسات تصدر الشهادات العلمية المثيرة للتساؤل إلى الدول النامية. فتحت ظل القانون في هولندا يمكن أن تنشأ الكثير من الأعشاب الضارة لتصير غابات، طالما لم يتضرر منها هولنديون أو أوربيون.. هل ثمة واجب أخلاقي ما على الأقل من قبل هولندا بهذا الصدد؟
أسئلة تقتضي إجابتها متابعات أخرى...

--------------------------------------------------------------------------------

http://www.alcauther.com/html/modules.php?name=News&file=article&sid=9091

بيان من التنظيم العراقي المسلح لاجتثاث البعث
بسم الله الرحمن الرحيم
ومن اضطر غير باغٍ ولا عادٍ فلا إثم عليه
صدق الله العظيم

يا أبناء شعبنا العراقي المظلوم الجريح
يا أبناء ضحايا المقابر الجماعية والأنفال وحلبجة

يا أبناء الانتفاضة الشعبانية المباركة
يا أبناء ثورة آذار الكوردستانية
يا ضحايا البعث من الكورد الفيليين
الأخوة الكرام في الحركة الشعبية لاجتثاث البعث
أيها المكتوون بنار العفالقة الصداميين في كل زمان ومكان

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لقد حاول أخوة لكم من لجان ( الحركة الشعبية لاجتثاث البعث ) ومعهم الشرفاء أينما كانوا وبشتى الطرق السلمية الضغط على الحكومة من اجل وقف المصالحة مع البعثيين ، الا انه يبدو وللأسف إن حكومتنا عازمة على الاستهانة بدماء الشهداء رغم انف المظلومين . وقد بات في حكم المؤكد انهم مستمرون في سعيهم الغريب لاعادة سرطان البعث الى جسد العراق وهذا ما ظهر جلياً وبكل وضوح طيلة الفترة الماضية رغم كل الدعوات السلمية التي حاولنا من خلالها الضغط على الحكومة البنفسجية .
كلكم تعلمون علم اليقين ان البعثيين لم يخرجوا من مفاصل الدولة العراقية بعد التغيير الذي حصل يوم 9/4/2003 وان كان ذلك خلف أقنعة مختلفة وتحت مسميات عدة ولكن المؤلم والمخزي هو إعادتهم علناً وجهاراً نهاراً مما يشكل وفق كل المقاييس استهانة عظمى بتضحيات إخواننا ودماء شهداءنا التي سالت لا لشيء الا لأنها رفضت الظلم ، وها هي حكومتنا الحالية تعيد ممارسة الظلم من جديد .

أيها الاخوة والأخوات ...
كنا نتوقع إن الدعوات السلمية ستجد صداها الصحيح والمنطقي لدى حكومة العراق الديمقراطي الفدرالي الحر الموحد ، وكنا نتوقع إن العراق الجديد يسمع صرخة المظلومين ويشم الرائحة الزكية لدماء الشهداء ، الا اننا وللأسف كنا مخطئين في تصوراتنا هذه وهاهي الحكومة الحالية تقول لنا ومن خلال ممارساتها الاخيرة انها لا تسمع سوى أصوات إطلاق النار ودوي السيارات المفخخة ولا تشم سوى رائحة البارود وهذا ما رأيناه ولمسناه طيلة السنوات الست التي أعقبت سقوط الصنم من تجاهل مقيت للمقتولين وحقوقهم يقابل ذلك العشرات من الجلسات والمؤتمرات والحوارات مع القتلة داخل وخارج العراق بما في ذلك ارسال الوفود الى الدول التي يتمركز فيها قادة الجراثيم البعثية في اليمن وسوريا والاردن وباقي الدول لكسب ودهم وبما فيها فتح ست ملحقيات عسكرية في سفاراتنا في ست دول وارسال الطائرات على حسابنا ومن اموالنا لإعادة البعثيين الينا وبما فيها قرار الحكومة بإعادة أملاكهم إليهم خلال 72 ساعة .
اننا حين دعونا للضغط على الحكومة بالوسائل السلمية من مظاهرات ومقالات وحوارات ليس لضعف فينا وليس لقلة ناصرينا فهم والحمد لله بالملايين من ضحايا البعث الساقط ، ولكن لأننا نؤمن بمبدأ الحوار وسيادة القانون الذي من المفترض ان يحمينا جميعاً تحت خيمته في العراق الحر على الا يتخطى ذلك مبادئ الدستور الذي صوتنا عليه والذي أقر في المادة السابعة منه بان ( حزب البعث حزب محظور ) وممنوع من العمل على الساحة السياسية العراقية . ولكن رد الحكومة كان مخالفة دستورية صارخة ولا يمثل الا مزيداً من الاستهانة بالضحايا من خلال الاجتماعات المتعددة مع قيادات البعث وبسرية تامة وان كنا لا نعرف أولها فأننا نعرف آخرها وذلك هو الاجتماع الذي عقد في ( القاعة الدستورية ) في مبنى مجلس النواب العراقي في الساعة الحادية عشرة والنصف تماماً من يوم السبت 14/3/2009 وبمشاركة حوالي أربعين شخصية من قيادات حزب البعث وبحضور أربعة وزراء من الحكومة الحالية المنتخبة وباشراف مباشر من الجانب الأمريكي ، ذلك الاجتماع الذي ارادوه ان يكون سرياً استغلالاً لعطلة البرلمان ولكن شاءت إرادة البارئ وارواح الشهداء ان تصل اخباره الينا .
وهكذا ونظراً لما تمليه علينا الضرورات ومواجهة منا نحن أبناء العراق لتحركات الحكومة في سياق المصالحة مع البعثيين كان من المحتم علينا أن نبدأ بالاتصالات والمشاورات وعقد الاجتماعات المكثفة لتوحيد الجهود من اجل مواجهة السعي الرسمي لإعادة البعثيين باتجاه التسلط على رقابنا من جديد ، وواصلنا الليل بالنهار ونحن نطرح ونتدارس الأفكار المناسبة والممكنة حول التحرك الذي من المفترض أن نقوم به للوقوف بوجه عودة جلادي البعث الى الساحة السياسية بمباركة الحكومة الحالية .
وإننا اذ اخترنا الآية المباركة ( ومن اضطر غير باغٍ ولا عادٍ فلا إثم عليه ) شعاراً لاجتماعنا الأخير يوم أمس الثلاثاء 24/3/2009 فذلك لأنها تصور أدق تصوير ما نحن عليه وما وصل وسيصل اليه حالنا في الفترة الحالية والمستقبلية ، فالجماهير المظلومة مضطرة لما تدفعنا الحكومة للقيام به والكل يعلم اننا ما بغينا ولكن البعثيون بغوا وما اعتدينا ولكن البعثيون اعتدوا .
وعليه فقد ارتأى جمع كبير من اخوانكم الكورد إن من واجبهم وفاءً لدماء شهدائنا وحفاظاً على مستقبل ابنائنا ان يبدأ توجهنا في المرحلة المقبلة الى التفكير الجدي باستخدام اللغة التي نأمل الا تضطرنا الحكومة الى استخدامها وهي لغة البارود التي لا يفهم البعثيون سواها ، تلك اللغة التي حكمونا بها بين النار والحديد لعقود من الزمن المظلم في تاريخ العراق .
ونعلم جيداً اننا في توجهنا المستقبلي هذا ومهما قدمنا من تضحيات فأنها لن تساوي شيئاً أمام ما قدمه أبناء العراق خلال 35 عاماً من التسلط البعثي العفلقي . ونعرف ومن خلال الدراسات المستفيضة للنتائج والتضحيات التي ستترتب على توجهنا القادم لن نكون الا وردة صغيرة في بستان الشهادة من أجل العراق وكرامة العراقيين.
ولتعلم الحكومة جيداً ان العراقيين الذين سكتوا أحيانا ولأسباب معروفة على الظلم الذي تعرضوا له خلال عقود من زمن البعث والسنوات التي تلت التغيير لن يسكتوا على قيام الحكومة بمصافحة قاتليهم ، فهذا خط أحمر ان تجاوزته الحكومة سنتجاوز نحن كل الخطوط الحمراء الباقية وأولها الانتقال الفعلي الى العمل العسكري والكفاح المسلح وسنختار كما اخترنا سابقاً من خلال نضالنا في الحركة التحررية الكوردستانية سنختار الموت طريقاً للحياة . لقد ضحينا سابقاً بكل شيء من أجل العراق ولكننا لن نضحي هذه المرة بمستقبل أطفالنا وهذا ما على الحكومة ( المنتخبة ) ان تفهمه وتعيه جيداً .

أيها الأخوة والأخوات

بناءً على ما سبق وبعد التوكل على الله
نعلن لضحايا البعث في كل زمان ومكان عن تشكيل ( التنظيم العراقي المسلح لاجتثاث البعث) وفق شريعة السماء التي لا يأتيها الباطل من بين يديها ولا من خلفها .

( ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب )

صدق الله العظيم

فقد ان الأوان لإحقاق الحق ولن ينام ولن يهنأ البعثيون السفلة بعد اليوم ، سنطاردهم أينما كانوا ومن ورائنا قوة جبارة هي صرخات المظلومين ، سنسقيهم كأس العلقم الذي أذاقوه لأبنائنا في زنازينهم المظلمة وتستصرخ ضمائرنا في ذلك دماء الشهداء ، لن نهدأ ولن يهنأ لنا بال الا بعد ان يكون البعثيون مجرد ذكريات سوداء في تاريخ العراق .

الا قرت أعينكم يا أمهات الشهداء

والله اكبر واللعن الدائم على البعثيين ابد الدهر

الله اكبر والعزة للعراق أرضاً وشعباً وحضارة

الله اكبر والمجد الأزلي السرمدي للعراق ولشهداء العراق .

التنظيم العراقي المسلح لاجتثاث البعث



#محسن_ظافرغريب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- البعثُ في الشِّعر الجّاهلي
- مولد وأربعينية ملك البوب
- خُمْبابا
- خُمْ بابا
- في اليوم العالمي للاجئين
- التَّوارد لدى السَّيِّد الوالِد
- أمين(*) سِرَّة -فيحاء- الصَّافية
- أمين Amin
- طائر الرّوح
- يحيا يحيى السماوي
- تشيؤ شعري Dinggedicht
- سؤال وجواب A&Q
- قصيدة المقالة
- لُفافة نفث أف ٍ
- شيكسبير بحضرة إلهة الشعر
- إرادة ٌ شعبية
- لفيفة العِرق الدَّساس
- مِثل . . فينيق؛ صديق
- تَبَّت يدا أبي . .
- شِقشِقة ٌ هَدَرَتْ ثم قرَتْ


المزيد.....




- الطلاب الأمريكيون.. مع فلسطين ضد إسرائيل
- لماذا اتشحت مدينة أثينا اليونانية باللون البرتقالي؟
- مسؤول في وزارة الدفاع الإسرائيلية: الجيش الإسرائيلي ينتظر ال ...
- في أول ضربات من نوعها ضد القوات الروسية أوكرانيا تستخدم صوار ...
- الجامعة العربية تعقد اجتماعًا طارئًا بشأن غزة
- وفد من جامعة روسية يزور الجزائر لتعزيز التعاون بين الجامعات ...
- لحظة قنص ضابط إسرائيلي شمال غزة (فيديو)
- البيت الأبيض: نعول على أن تكفي الموارد المخصصة لمساعدة أوكرا ...
- المرصد الأورومتوسطي يطالب بتحرك دولي عاجل بعد كشفه تفاصيل -م ...
- تأكيد إدانة رئيس وزراء فرنسا الأسبق فرانسو فيون بقضية الوظائ ...


المزيد.....

- الكونية والعدالة وسياسة الهوية / زهير الخويلدي
- فصل من كتاب حرية التعبير... / عبدالرزاق دحنون
- الولايات المتحدة كدولة نامية: قراءة في كتاب -عصور الرأسمالية ... / محمود الصباغ
- تقديم وتلخيص كتاب: العالم المعرفي المتوقد / غازي الصوراني
- قراءات في كتب حديثة مثيرة للجدل / كاظم حبيب
- قراءة في كتاب أزمة المناخ لنعوم چومسكي وروبرت پَولِن / محمد الأزرقي
- آليات توجيه الرأي العام / زهير الخويلدي
- قراءة في كتاب إعادة التكوين لجورج چرچ بالإشتراك مع إدوار ريج ... / محمد الأزرقي
- فريديريك لوردون مع ثوماس بيكيتي وكتابه -رأس المال والآيديولو ... / طلال الربيعي
- دستور العراق / محمد سلمان حسن


المزيد.....


الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - محسن ظافرغريب - الفأر الفار هدام ينتحل خوذة نبوخذ نصر