أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - جهاد علاونه - ديموغرافية السكان وإنعكاساتها على المرأة والرجل















المزيد.....

ديموغرافية السكان وإنعكاساتها على المرأة والرجل


جهاد علاونه

الحوار المتمدن-العدد: 2702 - 2009 / 7 / 9 - 10:23
المحور: حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
    


حين يكون الحديث عن المرأة مجالاً مفتوحاً بين المثقفين يكون الاعتقاد دائماً أن هنالك عدو للمرأة وإنه يتبادر إلى الذهن أن هذا العدو هو الرجل، لذلك فإن النساء المثقفات أو شبه المثقفات يتخذن من الرجال أو الرجل رمزاً عدائياً، وذلك لسبب بسيط وهو بسبب الإنقلاب الذكوري الذي قام به مجتمع الرجال على مجتمع النساء , ولسبب آخر من جهة الرجل وهو أن قصة آدم وحواء ما زالت حاضرةً في ذهن الرجل ذلك أن لدور المرأة أثراً في إخراجه من الجنة، وهي أيضاً حاضرةً في ذهن الرجل أن هنالك دائماً طرفاً ثالثاً (إبليس) هو المحرض الفعلي على ارتكاب الخطيئة وقد يغيب عن ذهن بعض المثقفين (أن الأصل في قواعد التحريم هو الإباحة) وقد ظهر نظام التحريم لا ليكون أداة قمع وتجويع، بل ليكون أداة تنضم العلاقات الإنسانية وعلى رأسها (الجنس) لذلك وضعت التشاريع والقوانين على امتداد تاريخ الإنسان الطويل عند كل أمةٍ وفقاً لما تمليه عليهم طبيعة الظروف الاقتصادية وأعتقد أن هذا هو الفهم الصحيح للماركسية التي أخطأ كثيرُ من المثقفين في فهمها وتصورها وذلك لأسباب اقتصادية وأخرى صحية.
أولاً: أن نسبة عدد سكان الشرق الأدني حوالي (10.000 ق.م) كانت (100.000) ألف نسمة في كلٍ من الأردن وسوريا والعراق وفلسطين و (كنعان) وصحراء العرب والعبرانيين، وبالتالي لا يوجد ما يعرف اليوم بـ(تناقص المردود) أو المجاعات وكان يسير الإنسان يوماً كاملاً دون أن يصادف أحدا وفي عام (6000ق.م) ارتفع عدد السكان إلى ما يقرب من (3 ملايين) نسمة، وذلك لأسباب أهمها، دخول الإنسان عصر التدجين والزراعة بشقيها الحيواني والنباتي لذلك استقر الإنسان حول السهول ومواقع المياه مع الحيوانات الداجنة التي جعلت هي أيضاً من الإنسان مدجناً.

ثانياً: قبل أن يتعلم الإنسان كيف ينضم حياته، كان يهاجر بأعداد كبيرة بحثاً عن الغذاء والطرائد، وكان ينقل أمراضاً جديدة إلى مواقع جديدة، لذلك كان يموت الناس بالمئات والألوف، لذلك أصبح الإنجاب يتطلب ولادات جديدة، والولادات تتطلب ممارسات جنسية كيفما كان شكلها.

ثالثاً: في العصر الجاهلي مع ازدياد عدد القبائل العربية كان الناس في حالة جوع وارتباك، وبما أن بنية المرأة ضعيفة، وهي غير قادرة على تأمين احتياجاتها وغير قادرة أيضاً على (السلب) لهذه الأسباب كانت تشكل عبئاً اقتصادياً وأخلاقياً، فكان الفقراء والمعدمون يقتلونهن، وكان الأغنياء من علية القوم يفضلون الإبقاء عليهن لقدرتهم، على تأمين حاجياتهن وعلى توفير الحماية العسكرية لهن، وأنه ما زالت حتى اليوم تعتبر المرأة عبئاً في بعض المجتمعات الشرقية، بسبب قلة الإمكانيات وهي تحرم من حق التعليم لهذه الأسباب الاقتصادية، ذلك أن مردود تعلمها لا يعود بالنفع والفائدة إلاَّ على زوجها قبل أهلها.

وهناك سبب أولي مهم وهو: أن المرأة من مِئة ألف قبل الميلاد إلى ما يقرب (2000ق.م)، كانت هي المنجب ولم يك الرجل يعلم أنه مسؤول عن حمل المرأة وعندما لاحظ هذا أخذ ينظم العلاقات الجنسية وبدأ مفهوم الحرام والحلال ينتشر ومات بهذا الأب الاجتماعي وولد الأب البيولوجي ويعتقد بعض المحللين الاجتماعيين، أن ازدياد نسبة الطلاق يكون في أغلب الأحيان ظاهرةً غير صحية غير أنها على سبيل الطرح وليس المثال ظاهرةً جد صحية وذلك أنه نزولاً عند رغبة الجماهير والقطاعات النسائية فقد وضعت الحكومات معظم القوانين لتتساهل مع وضع المرأة، لذلك فهي تزداد كل يوم قوة، وثانياً أن نزول المرأة إلى العمل عمل على تدعيم قدرتها على الانفراد والاستقلال، لذلك فإنه من المتوقع أن يظهر في المستقبل (آباء اجتماعيون) وذلك لكثرة الزواج والطلاق، ولهذه القدرات أثراً في تعليم المرأة كيف تؤمن احتياجاتها من دون تدخل الرجل، لذلك فإن النساء القويات هجرن ويهجرن الرجال الضعفاء أو (السيئون) في طباعهم ولكثرة حالات الطلاق فإنه من المتوقع أن يموت الأب البيولوجي ويعود الأب الاجتماعي كما كان سابقاً.

وإن كل دارس ومثقف بالتاريخ الشرقي يعرف قصة المرأة الزانية التي جاءت إلى السيد المسيح وقال لها (من كان منكم بلا خطيئة فليرجمها) وذلك لمعرفة المسيح بفظائع عصر البدايات الأولى للميلاد، وتسلط الرجل على المرأة، وكان الزنا في ذلك الوقت في آخر أيامه بسبب انتشار قوانين الحلال والحرام، غير أنه كان يمارس بشكل مشروع نسبياً عند بعض الفئات الزراعية.

حيث عملت الظروف الاقتصادية على دخول العبرانيين مشاريع مشبوهة أخلاقياً، مثل انتشار النوادي والقمار واشتداد سلطة (العاهرات) وذلك بسبب تراجع خطوات الإنتاج من حيث الكم والكيف، وثانياً: بسبب كثرة المشاريع غير الإنتاجية، مثل: النوادي، والقمار، والخمارات، والدعارة، لذلك فإن المسيح حين بعث كان لديه تصوراً أن شريعة محبة الله لابدَّ من إقامتها وإيقاظها في جسد الإنسان (الابن).

وما نظرة المسيح إلى الزانية إلاَّ كنظرته إلى الإنسان المجبر على ارتكاب الخطايا، لذلك فإنه وهب نفسه ودمه لتخليص الإنسان من شر أخيه الإنسان، حيث أنه دعا إلى ضرورة التسامح وإلى إصلاح البيت من الداخل قبل الخارج (أتنظر إلى القذى بعين أخيك ولا ترى الخشبة في عينك) ولقد حارب المسيح كل أشكال القهر الإنساني التي دعا إلى تخليص الإنسان منها: (ماذا? لو كسبت العالم وخسرت نفسك) وبالتالي فإن المسيح الحاضر في الزمن يرفض في كل يوم معاقبة زانية، في مجتمع كله زاني وخصوصاً من طبقة الرجال لأنه قال (من كان منكم بلا خطيئة فليرجمها) ولم يك الخطاب موجهاً إلى الإناث بقدر ما هو موجه إلى الذكور، وإن كلمة (الخطيئة) لا تعني الزنى وحده بل تعني في جوهرها كل أشكال الزنى بدءً من الدعارة الجسدية وانتهاءً إلى الدعارة الفكرية والاقتصادية، والتي هي أخطر بكثير من الدعارة الجسدية، ذلك أنها هي المحرض والمسبب على انتشار الأمراض والأوبئة الاجتماعية.

ولقد كتب (عادل حسين) دراسة بعنوان: (المرأة العربية: نظرة مستقبلية)(حيث قال: (... فمفروض وفق هذه الأسس أن تكون الأفكار السائدة في كل مرحلة انعكاساً للوقائع المادية (الاقتصادية ومتطلباتها الموضوعية...).

إن عادل حسين قد فهم التاريخ فهماً عميقاً ناتجاً عن قراءة متأنية لمراحله المتقدمة في صدر الإسلام، وهذا يدل على فهمه العميق للماركسية من خلال قوله:
(... إن الماركسية لا تعرف العدل المطلق أو الظلم المطلق،
فمعاملة الأقنان في مجتمع العبيد لا تعتبر في مفهوم الماركسية ظلماً ولكن تنظيماً ملائماً وضرورياً للتقدم
في إطار مستوى معين من قوى الإنتاج...).
لذلك فإن التمايز بين الذكر وبين الأنثى كان يستند في كل عصر إلى أسباب موضوعية، فمثلاً في المجتمعات البدائية كانت المرأة هي المسيطر وكانت بسيطرتها تستند إلى أسباب موضوعية منها ما قلناه سابقاً وهو تقارب وظائف المرأة البيولوجية مع وظائف الطبيعة وعلى رأسها تشابه الدورة الشهرية مع دورة القمر-29-30) يوم وكان موضوع الولادة يعتبر معجزةً من معجزات المرأة لأن الرجل كان يجهل دوره الإعجازي في الإنجاب، وحين انتقل الإنسان إلى الصناعات اليدوية وتراكمت لديه الثروات وهجر الزراعة وبالتالي فقد تقدم الرجل وتراجعت المرأة إلى أسباب موضوعية.

لذلك ومن هنا يجب أن نصحح مفهوم تقسيم الميراث في الإسلام إذ يعتقد البعض أن الإسلام قد فرق هنا بين الرجل وبين المرأة، غير أن (المشرع الأول) نظم هذا التقسيم على أساس حاجة الرجل منه وحاجة المرأة، فالرجل هو الذي يخطب المرأة ويدفع مهرها ويتولى الإنفاق عليها لذلك أخذ الرجل ضعف المرأة في نصيبه من التركة والميراث وإن قاعدة توزيع الميراث تختلف في الإسلام حين تختلف شروط الورثة. وإن النص القرآني في هذا السياق صريح (فإن كن نساء فوق اثنتين فلهن ثلثا ما ترك، وإن كانت واحدة فلها النصف ولأبويه لكل واحدٍ منهما السدس مما ترك إن كان له ولد).

ويؤكد الباحث أحمد حسين، أن الآية القرآنية تفرض لكل من الأبوين السدس على سبيل المساواة بين الأب والأم ذلك فإن التشاريع السماوية وغير السماوية، لا تخالف الشروط المادية الاقتصادية فهي انعكاس لأرض الواقع وليست بعيدةً عن هذه الأرض، وإن الإسلام باعتقادي لم يأت حتى يستهدف المرأة أو الرجل، ولكنه حاول تقريب أرض الواقع في مجتمع بدوي غير منتج واستهلاكي، وهو قد عكس طبيعة النظام الاقتصادي بكافة أنماطه الاستهلاكية، وحافظ بنفس الوقت على عادات سابقة عليه وحارب عادات لم تك لتتفق مع مبادئ الإسلام العقلية، حين اختلفت هذه المفاهيم بين النقل والعقل.
* * *
أما قول -العوام- (إذا بدك تقهر زلمهْ، دير وراه مرة) فإنه اعتراف من العقل بسلطة العاطفة عليه، ولم أجد أنا أصدق من هذا المثل لأنه دلَّ على مفاهيم فعلاً خاطئة حول قوة الرجل، ذلك أن الجمال والفتنة والسحر تنتصر في النهاية على الماديات وعلى مراكز القوى العقلية وتجعلها في نفس الوقت أقل من أن تدرك ذاتها
وإن هذه الأمثال ما زالت سارية المفعول رغم كل التحولات الاقتصادية والسياسية مما يؤكد لنا ما ذهبت إليه مجلة (العلوم الاجتماعية والإنسانية) في جامعة (باتنة) حيث أكدت المجلة على أن التحولات الفكرية في القيم الأخلاقية والثقافية يستغرق وقتاً طويلاً بالمقارنة مع التحولات الاقتصادية والاجتماعيةوهذا ليس لدى كل المجتمعات والتحولات الديموغرافية تشهد اليوم سرعة متميزة عن سابق عهدها، ولكن في الدول النامية، ما زالت تحولاتها على مستوى الأخلاق والعادات والتقاليد تشهد جموداً وتوقفاً عن النمو والتغيير وهذا كله بسبب تراجعها وتخلفها عن الدول المتقدمة، وإن أغلب الدول العربية، ما زالت بها بعض الفئات الاجتماعية تنتج غذاءها بطرق تقليدية وما زالت تعتمد على أدوات يدوية وهذا الأمر جعل منها فئة متراجعة أمام المد الأخير لقوى الإنتاج العالمي، وإن التراجع في مستوى الإنتاج الزراعي بشقيه الحيواني وانباتي، جعل بعض الفئات الاجتماعية متراجعة على مستوى الأخلاق والتقاليد القديمة، وإن التقدم في مستوى الإنتاج الزراعي بشقيه الحيواني والنباتي، جعل من بعض الفئات الاجتماعية تظهر شيئاً من التغيير على مستوى الأداء الوظيفي لها وعلى مستوى الأداء الاجتماعي، إذ أن التقدم في الإنتاج خلق لديها شروطاً جديدةً جعلتها أكثر ملائمة للتغيير من بعض الفئات الأخرى، وهذا هو سبب دهشة بعض الباحثين الاجتماعيين حين يرون أن العادات والتقاليد في المجتمع (الإثني) الواحد تشهد أحياناً تغييراً بين مجموعة سكانية أو بين عائلة وعائلة، حتى وإن كانت من نفس القبيلة والديانة.

لذلك فإن النساء غالباً ما يكن متبرجات وغير متبرجات داخل المجتمع الواحد (الإثني) الذي ينتمي إلى ثقافة وديانةٍ واحدة، فمثلاً نجد أن أصحاب الديانات الواحدة يختلفون في أخلاقهم بسبب اختلاف أنماطهم الاقتصادية ولاختلافهم أيضاً في طريقة الإنتاج، وما يراه البعض عيباً لا يرونه هم عيباً، وإذا جئنا على مستوى العمل الوظيفي فإن لهذه الفئة التي تعمل بها المرأة خارج نطاق المنزل والعائلة لا ترى في اختلاط الرجال بالنساء عيباً بينما بعض الفئات الاجتماعية والتي لا تعمل فيها المرأة خارج نطاق العائلة فإنها ترى في الاختلاط أي اختلاط الرجال بالنساء عيباً لأنه أمر غير مألوف لديها وحين يصبح الأمر مألوفاً يصبح الاختلاط مألوفاً وغير عيب.

إن هذا لهو الفهم الصحيح للتغيرات الاجتماعية وليس للدين والتربية الأخلاقية علاقة إلاَّ من بعيد، فمثلاً وعلى سبيل الطرح نجد أن عادات بعض العائلات الإسلامية لا تختلف اليوم لا في المظهر ولا في الشكل ولا في اللون ولا في الرائحة عن عادات بعض العائلات في أوروبا، فمثلاً: المرأة العربية المسلمة التي تعمل ترسل أطفالها إلى دور حضانة حيث يتعلّم الطفل كل يوم ويكتسب من عائلة غير بيولوجية ومن (أم اجتماعية) هي (الدادا) كذلك المرأة العاملة في أوروبا فإنها ترسل أطفالها إلى دور الرعاية الاجتماعية، وهي تختلط مع الرجال بحكم وظيفتها كما تختلط المرأة العربية المسلمة مع الرجال بحكم وظيفتها علماً أن المرأة الأوروبية تختلف بديانتها عن المرأة العربية المسلمة إن الاقتصاد وعوامل الإنتاج تتحكم بطبائعنا حتى وإن كنا غير متفقين معها فإنها ستكيفنا وستطبِّعنا لأننا غير قادرين على إعادة عجلة التقدم والزمان إلى الخلف.



#جهاد_علاونه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المساواة بين المرأة والرجل وشروط التأنيث الجديدة
- مراحل نمو الرجل المسلم
- حبيبتي قمة باردة
- فلسفة الموت واللذة والألم 2
- كيف يموت ُ العظماءْ!؟1
- الفتح الإسلامي1
- الفتح العربي للنساء2
- المرأة تفتح بيتا
- مكتشفات بالصدفة
- إحكي إنت ليش ساكته؟؟
- رسالة شكر إلى معالي الأستاذ الدكتور صبري إربيحات وزير الثقاف ...
- زيادة وزني
- إنتخابات رابطة الكتاب الأردنيين 2009-2011
- تفكيك الجسد
- جسد المرأة
- الإحتراف في الحوار المتمدن
- في بيتنا روسيه
- أنثوية العلم
- أنا هذا اليوم
- من العصر الأنثوي إلى العصر الذكوري


المزيد.....




- مقتل امرأة وإصابة آخرين جراء قصف إسرائيلي لمنزل في رفح جنوب ...
- “لولو بتدور على جزمتها”… تردد قناة وناسة الجديد 2024 عبر ناي ...
- “القط هياكل الفار!!”… تردد قناة توم وجيري الجديد 2024 لمشاهد ...
- السعودية.. امرأة تظهر بفيديو -ذي مضامين جنسية- والأمن العام ...
- شركة “نستلة” تتعمّد تسميم أطفال الدول الفقيرة
- عداد جرائم قتل النساء والفتيات من 13 إلى 19 نيسان/ أبريل
- “مشروع نور”.. النظام الإيراني يجدد حملات القمع الذكورية
- وناسه رجعت من تاني.. تردد قناة وناسه الجديد 2024 بجودة عالية ...
- الاحتلال يعتقل النسوية والأكاديمية الفلسطينية نادرة شلهوب كي ...
- ريموند دو لاروش امرأة حطمت الحواجز في عالم الطيران


المزيد.....

- بعد عقدين من التغيير.. المرأة أسيرة السلطة ألذكورية / حنان سالم
- قرنٌ على ميلاد النسوية في العراق: وكأننا في أول الطريق / بلسم مصطفى
- مشاركة النساء والفتيات في الشأن العام دراسة إستطلاعية / رابطة المرأة العراقية
- اضطهاد النساء مقاربة نقدية / رضا الظاهر
- تأثير جائحة كورونا في الواقع الاقتصادي والاجتماعي والنفسي لل ... / رابطة المرأة العراقية
- وضع النساء في منطقتنا وآفاق التحرر، المنظور الماركسي ضد المن ... / أنس رحيمي
- الطريق الطويل نحو التحرّر: الأرشفة وصناعة التاريخ ومكانة الم ... / سلمى وجيران
- المخيال النسوي المعادي للاستعمار: نضالات الماضي ومآلات المست ... / ألينا ساجد
- اوضاع النساء والحراك النسوي العراقي من 2003-2019 / طيبة علي
- الانتفاضات العربية من رؤية جندرية[1] / إلهام مانع


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - جهاد علاونه - ديموغرافية السكان وإنعكاساتها على المرأة والرجل