أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - جهاد علاونه - المساواة بين المرأة والرجل وشروط التأنيث الجديدة















المزيد.....

المساواة بين المرأة والرجل وشروط التأنيث الجديدة


جهاد علاونه

الحوار المتمدن-العدد: 2701 - 2009 / 7 / 8 - 08:36
المحور: حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
    


الحضارة في الأصل تقوم على مبدأ تعميق مفاهيم البطش وبقاء الأنسب أو الأقوى للظروف , والحضارة ترتكز على مفاهيم غير عادلة وتعتمد على التمايز والإستعلاء , علماً أننا جميعنا ندعو إلى قمع هذه اليقيم ونبذها غير أننا نمارسها عمليا .

في هذه النقطة بالذات في موضوع المساواة أود أن أعتذر لكل الأدباء والفلاسفة من (أفلاطون) صاحب كتاب (المدينة الفاضلة) ومن (توماس مور) إلى آخر مقال يكتب بهذا الخصوص لأن خيال المدن الفاضلة في أخيلة الشعراء والأدباء، والمهووسون بطلب المتعة الأدبية الأبدية، وهو أيضاً موجود عند كل الشعوب التي تحلم بالمخلص والمهدي لإقامة العدل وتحقيق المساواة بين أفراد المجتمع، وهو علم قائم بذاته في الكتب والقصص والروايات، ولا يؤمن بهذا المبدأ إلاَّ أصحاب العقول المختلة في مزاجها والمكبوتة اجتماعياً، ومنذ بدء التاريخ ومع بداية العلم -كما أوضحنا في المصادر السابقة- والتقدم الزراعي والعمراني، ونحن نسمع ونقرأ عن ثورات تهدف إلى الإصلاح وإلى توزيع الثروات بشكل عادل ومرضٍ للجميع، ولا توجد محاولة واحدة على امتداد التاريخ من الممكن أن نعتبرها ناجحة، ذلك أن التفاوت الطبقي من أبرز سمات الحضارة، وإن الفروقات الاجتماعية والطبقية هي (الأصح) فلولا نظام العبيد والرق لما بنيت الأهرامات في مصر على حساب الطبقات المغلوبة، وإنه من غير المصدق علمياً أن تبنى الإهرامات في ظل نظام خالي من القسوة والظلم والاضطهاد، كما أنه من المعقول جداً أن تحفر قناة السويس بنظام (السخرة) والأجور المتدنية، إنه لا يوجد على الإطلاق عدالة مطلقة، لأن الذي خلق الكون بلغة كافة الأديان خلقها بنظام التفاوت (وجعلنا بعضكم فوق بعضٍ درجات) وهي إشارة من الخالق على مبدأ عقلانية التفاوت الاجتماعي، وفي الآية الثانية (وللرجال عليهن درجة) وبالتالي فإن الثقافة العربية، تعبر عن مبدأ الثقافة الشرقية الذكورية حيث جعلت من المرأة بناءً تحتياً لخدمة الرجل (أبو العائلة) والذي يمثل هو البناء الفوقي لها.

واتسمت حياة جمع القوت بالمساواة بين الرجل والمرأة، وإن لم تك أحياناً متساوية فإنها على الأغلب راجحة الكفة من جانب المرأة، وفي الحياة الزراعية كانت على الأغلب تأخذ المرأة مركزاً أو مراكز مرموقة في المجتمعات الزراعية مثل: المراكز الدينية والعائلية، أما في مجتمع القوة والحرب والعسكرية فإن الرجل هو صاحب السلطة والامتيازات الاجتماعية وذلك لسبب بسيط ومعقّد في نفس الوقت وهو أن طبيعة الرجال تتفق كثيراً مع مفاهيم الحرب والاستعلاء والقهر والثقافة والتفوق البيولوجي والثقافي، وكانت وما زالت كل المجتمعات العربية وغير العربية تعاني من هذه الصفات ولكن في العشر سنوات الأخيرة من نهاية الألفية الثانية بعد الميلاد (1900) بدأت تظهر باتجاهات مدنية نحو السلم وأن صنّاع القرار في المجتمع الرأسمالي يفهمون أن طبيعة الرجل المحارب لا يمكن لها أن تساهم في ترسيخ المفاهيم السلمية لذلك بدأت الحكومات المتجهة إلى السلام والرأسمالية بالاهتمام الرسمي بالمرأة والقطاعات النسوية وذلك لأسباب مهمة أولها:
- قتل جيوب الفقر ومحاولة إحياء الطبقة الوسطى التي أكلتها الطغمة الرأسمالية عن طريق إشراك المرأة في القطاعات الإنتاجية.
- لأن المرأة تساهم في أكثر من ثلثي الإنتاج العالمي وتتقاضى أجوراً أقل من سعر التكلفة في بعض الدول.

- لأن تحديد نسبة الأجور يوضع وفقاً لمفاهيم اقتصاد الكفاف كحد أدنى من الدخل اليومي للفرد الواحد.

- لأن المرأة وحدها هي التي تصنع السلام لطبيعة مواصفاتها التي لا تهتم بمشاكل العالم قدر اهتمامها ببيئتها وعائلتها ولا تتوسع مثل التوسعات الذكورية السلطوية، لذلك فهي تلغي كل ما من شأنه أن يولد الحرب والسباقات التسلحية واحتكار السلام.
- لأنها تتجه إلى الحوار مع الطرف الآخر بعكس الرجل الذي يحل مشاكله بالعنف المقدس وتقديس ظاهرة ضرب المرأة والأطفال.
- لأن قانون العمل في أكثر الدول وضع ليتناسب مع طبيعة احتياجات المرأة، ومن ناحية الأجور يعتبر متناسب مع اقتصاد الكفاف ومرضٍ جداً لمرأة بعكس الرجال الذين دائماً ما يقومون بعصيان مدني أو شبه عصيان مدني احتجاجاً على الأجور وساعات العمل لأنها لا تتناسب مع متطلباتهم اليومية.
ويرى الباحث (جيدنز)(140) أن المواصفات الأنثوية ضرورية في مجتمع ما بعد العسكرية ويرى أنه من اللازم جداً أن تستلم المرأة دفة القيادة بعد زوال المجتمعات العسكرية.
وترى الباحثة (سامية فهمي)( أن المرأة في إحدى قرى مصر الحديثة تقوم في اليوم الواحد أو على مدار السنة ما يقرب من (60) وظيفة اجتماعية وأبرز هذه الوظائف:
1-تحضير الطعام.
2-الخبز.
3-توفير الوقود.
4- إطعام الحيوانات.
5- العمل داخل المنزل.
6- البيع والشراء داخل المنزل.
7- توفير احتياجات الزوج.
8- إعداد الفطور.
9- إعداد الغداء.
10- إعداد العشاء.
11-- الصلاة.
12- شراء اللوازم.
13- الدردشة (النجوى).
14- حضور المآتم.
15- حضور الأفراح.
16- زيارة الجيران.
17- النزهة.
18- عيادات المرضى.
19- الإشراف المنزلي.
20- الإشراف على تعليم الأطفال.
ومن يدقق النظر في هذه الوظائف فإنه سيلاحظ أن المرأة تقدمها دون مقابل أو أجر وأنه من الملاحظ جيداً أن هذه الوظائف لا يمكن للرجل أن ينجح بها وهو أصلاً غير مدرّب عليها ولا تتوفر فرص نجاحها إلاَّ في المجتمعات المسالمة وبما أن السلام من خصائص المرأة فإنها وحدها هي التي تنجح بها، غير أن هذا عبء ثقيل على المرأة وحدها وترى الباحثة (بوليت منسر)(142) أن الأب منذ صغر ابنه يقوده ويدرّبه على مظاهر الرجولة ويتلقى الطفل هذه التدريبات بمساعدة البيئة الاجتماعية وهذا يدل على أن الأب لا يمكن أن يقيم نظاماً اجتماعياً حديثاً يتناسب مع طروحات مجتمع ما بعد العسكرية.
وترى اللجنة الاقتصادية لغرب آسيا في الأمم المتحدة( أن معظم الأسر التي تحكمها أو ترأسها المرأة هي على الأغلب من الأسر التي فقدت رجلها، أو من النساء اللواتي يعشن لوحدهن، وهذا غير ناتج إلاَّ عن ضرورة لا بديل عنها، وإذا كان من بين الأفراد ذكراً وكبر هذا الذكر فإنه سرعان ما يعلن سيطرته على الأم والبنات بتأييد رسمي من المجتمعات المحلية وأن السياسة الذكرية لا تؤثر سلبياً على النساء، وبما أن الحروب في كافة أنحاء العالم يشنها الرجال فإن الحروب العربية الإسرائيلية شنّها رجال عرب ورجال يهود وكان تأثير حرب عام (1948م) وما نجم عنها من تقسيم لفلسطين، أن هذه الحرب شرّدت أكثر من ثلاثة أرباع المليون نسمة نصفهم تقريباً من النساء ولجأ إلى المملكة الأردنية الهاشمية ما يقرب من (102،000لاجئ) حسب إحصائيات (1952م) وهذه الحرب الذكورية أجبرت المرأة على العمل في مهن وضيعة بعد فقد رب الأسرة، وكان للحرب الأهلية في لبنان عام (1975م) نفس نتائج حرب (1948م) وحرب (1967م) وكذلك الحرب الأهلية في اليمن عام (1994م) والتطرف في مصر عام (1991م)(144) وكذلك في الجزائر.

وهنالك سبب آخر يدفع السياسيين والفنيين والاجتماعيين وغير الاجتماعيين بأن يهتموا بالمرأة وهو ما قلناه سابقاً: إذ أن المرأة تتراجع كلما تقدمت المجتمعات نحو التطور وإذا لم تستلم المرأة دفة القيادة فإن أوضاعها الاجتماعية ستتحول إلى ما يشبه التردي والفشل، ولسوف تقل مشاكل العنف المقدس في المستقبل إذا ساهمت المرأة في عملية البناء الديموغرافي شريطة أن تتعاطى أجوراً مساوية لأجور أو أكثر منه، لأنها حتى التسعينيات من القرن المنصرم كانت تساهم في أكثر من ثلثي الإنتاج العالمي وتتقاضى أجوراً تتراوح ما بين (10 - 12%) من الدخل العالمي والذكر يساهم بأقل من ذلك ويتقاضى أجور مرتفعة قياساً مع أجر المرأة وهذا هو السبب الذي يؤدي بالمرأة بأن تكون تبعاً للرجل وإطباعه تعاليمه القاسية.

ولابد أن تتقاضى المرأة أجوراً مساوية لأجور الذكور أو أكثر وذلك حتى تتمكن من تعميم مفاهيمها السلمية والاستقرارية، ولسوف تأخذ المرأة في العقود القادمة كل امتيازات الرجل، حتى يصل العالم المفتوح إلى الملل من السلام حتى يكون المجتمع بحاجة إلى الرجال الذكور وإلى مواصفاتهم الحربية، لذلك دعوني أستنتج: أن السلام العالمي لا يمكن تحقيقه إلاَّ عبر المواصفات الأنثوية وكل ما كان السياسيون بحاجة إلى السلام كلما ازدادت حاجتهم إلى القطاعات النسوية وإلى المواصفات النسوية وكلما كان السياسيون بحاجة إلى الحرب والعسكرية كلما كانوا بحاجة إلى رجال أشداء حاقدون كما كان (الحجاج بن يوسف الثقفي) يصف نفسه لإبن مروان، نعم، الرجال يصنعون الحرب والنساء يصنعن السلام ومن قال غير ذلك فإنه جائزٌ على اعتبار أنه شاذ عن القاعدة والشاذ على القاعدة لا يقاس عليه وإن ثبتت صحته أو أن تكون المرأة التي لا تتمتع بمواصفات أنثوية تكون على الأغلب تمارس في الأصل نشاط ومواصفات ذكورية.

وبقي أن نقول في نهاية هذه الجولة السريعة أن وضع المرأة في الوقت الراهن متناسب جداً مع مبادئ الرأسمالية، فلقد وضع علماء الاقتصاد الرأسماليون نظرياتهم في الاقتصاد من ناحية العرض والطلب على اليد العاملة وفقا لمفاهيم الأدنون والأعلون حيث اتفق الأغلبية أن تكون أجور العمال والمستخدمين حسب مستوى المعيشة للعامل في الدول المشغلة وبعبارة أوضح: تتحدد نسبة الأجور عند مستوى الكفاف أي أن الأجر المدفوع عن ساعات العمل اليومية هو الأجر الذي يكفي العامل كي يستمر في الحياة وبعبارة أكثر دقة يكون أجر العامل كما قال الفلاحون القدامى على مبدأ (مونة بطنه) ولا أظن أن الذكور يمكن أن يتعايشوا مع هذا الوضع لأن متطلباتهم اليومية أكثر من مستوى الكفاف أما الإناث فإن وضعهن يتناسب مع هذه الأجور نظراً لأن متطلباتهن اليومية أقل من متطلبات الذكور.
لذلك سوف تشهد مجتمعاتنا المتقدمة تغيرات ملحوظة للمرأة على مستوى العمل إلاَّ أن هذا الوضع لن يستمر إلاَّ لمئة عام وبعد مئة عام تزداد أهمية المرأة على مستوى الإنتاج والإنفاق على المنزل عندها لن يتناسب اقتصاد الكفاف مع وضع المرأة لأن حجم إنفاقها سوف يزداد أسوة بالرجل الذي أصبحت مساوية له من حيث الإنفاق على المنزل.
والذي يعمل حالياً على زيادة أهمية المرأة هو كونها في العقود التي خلت منذ (1950-2005م) لم تك داخل منظومة تأسيس (حرب العصابات) التي تبنتها أكثر الدول في حالة دخول معسكر معادي على أراضيها، وكان التركيز فقط على الرجال دون الإناث لذلك فإن معظم الرجال هم من الأبنية القديمة ومعظم النساء من الأبنية الاجماعية الحديثة البعيدة كل البعد عن العصابات المنظمة، وهي بذلك قابلة للتغيرات التي حصلت على مستوى السياسات الكبرى بعكس الرجال الذين ما زالوا حتى اليوم يناورون سياسياً وعسكرياً.
ويرى الباحث (مصطفى المرابط)(146): أن التغيرات الأخيرة التي حصلت على مستوى الواقع تكون خروجاً على الثابت وقطيعة مع التاريخ وقال:
(إن المرأة في الثقافة الإسلامية طبيعتها ثقافية ووظيفتها
الإعمار أو الاستخلاف، والأنثى طبيعتها بيولوجية
ووظيفتها الإنجاب...أما الثقافة الغربية فإنها تقول:
إذا كان رأس مال الرجل هو ملكاته الذهنية وقدراته
العقلية ومؤهلاته العضلية، فإن رأس مال المرأة في هذه
الثقافة هو جسدها وجمالها، لذلك يتوجب على المرأة
إخضاعه لشروط التأنيث الجديدة، وإن وضع المرأة لا يقاس
وفقاً للقوانين...ولكن يجب علينا أن نستنتجه من
خلال الثقافة الرمزية)
من الظاهر أن لهذا الباحث نظرة مستقبلية ناتجة عن فهم عميق للثقافة الكونية المعاصرة، ولكن هذه النظرة لا تخلو من عبارات التشاؤم ومن التوقعات السيئة للمستقبل، إن هذا التاريخ يعيد نفسه في كل مرة ولا يزيد عليه العصر الحاضر إلاَّ بسرعة التأثر والتأثير الناتجة عن سرعة الاتصال، غير أن لكلامه بعض الدلالات الصحيحة من الناحية الجنسية، فقد أشارت صحيفة الدستور الأردنية(147) أن مبيعات أدوية الضعف الجنسي عند الرجال في دولة الإمارات العربية بلغ ما يقرب من (9 ملايين دولار أمريكي) للسنة الواحدة وهذا ما يعادل (33 مليون درهم إماراتي)، وبلغ عدد أقراص الضعف الجنسي المباعة (مليون ومائة ألف قرص سنوياً) وهذا إن دلَّ على شيء فإنه يدل على شروط التأنيث الجديدة والتي عملت أيضاً على استئصال حيوية الرجال كرجال وعملت هذه التغيرات على إبقاء المرأة في صورة جديدة من

صور تجارة (الرقيق الأبيض) أو على حد تعبير السينما المصرية (اللحم الرخيص).وإن الذين ينادون اليوم بضرورة التحاق المرأة بخطوط الإنتاج، لا يدرون أن المرأة عاملاً إنتاجياً منذ بدء الخليقة، حين كانت تجمع الثمار أو جامعة للثمار، وذلك حين فرضت عليها طبيعة الظروف البيولوجية أن تجمع الثمار بسبب اتساع زاوية الحوض (60ْ) بعكس الرجل الذي فرضت عليه الظروف أن يكون صياداً بسبب ضيق الحوض لديه (30ْْ) مقارنة بالمرأة، وقد كانت الحريات الجنسية مثلاً أمراً مباحاً للج



#جهاد_علاونه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مراحل نمو الرجل المسلم
- حبيبتي قمة باردة
- فلسفة الموت واللذة والألم 2
- كيف يموت ُ العظماءْ!؟1
- الفتح الإسلامي1
- الفتح العربي للنساء2
- المرأة تفتح بيتا
- مكتشفات بالصدفة
- إحكي إنت ليش ساكته؟؟
- رسالة شكر إلى معالي الأستاذ الدكتور صبري إربيحات وزير الثقاف ...
- زيادة وزني
- إنتخابات رابطة الكتاب الأردنيين 2009-2011
- تفكيك الجسد
- جسد المرأة
- الإحتراف في الحوار المتمدن
- في بيتنا روسيه
- أنثوية العلم
- أنا هذا اليوم
- من العصر الأنثوي إلى العصر الذكوري
- أعطونا الطفوله


المزيد.....




- لن نترك أخواتنا في السجون لوحدهن.. لن نتوقف عن التضامن النسو ...
- دراسة: النساء أقلّ عرضة للوفاة في حال العلاج على يد الطبيبات ...
- الدوري الإنجليزي.. الشرطة تقتحم الملعب للقبض على لاعبين بتهم ...
- ” قدمي حالًا “.. خطوات التسجيل في منحة المرأة الماكثة في الب ...
- دراسة: الوحدة قد تسبب زيادة الوزن عند النساء!
- تدريب 2 “سياسات الحماية من أجل بيئة عمل آمنة للنساء في المجت ...
- الطفلة جانيت.. اغتصاب وقتل رضيعة سودانية يهز الشارع المصري
- -اغتصاب الرجال والنساء-.. ناشطون يكشفون ما يحدث بسجون إيران ...
- ?حركة طالبان تمنع التعليم للفتيات فوق الصف السادس
- -حرب شاملة- على النساء.. ماذا يحدث في إيران؟


المزيد.....

- بعد عقدين من التغيير.. المرأة أسيرة السلطة ألذكورية / حنان سالم
- قرنٌ على ميلاد النسوية في العراق: وكأننا في أول الطريق / بلسم مصطفى
- مشاركة النساء والفتيات في الشأن العام دراسة إستطلاعية / رابطة المرأة العراقية
- اضطهاد النساء مقاربة نقدية / رضا الظاهر
- تأثير جائحة كورونا في الواقع الاقتصادي والاجتماعي والنفسي لل ... / رابطة المرأة العراقية
- وضع النساء في منطقتنا وآفاق التحرر، المنظور الماركسي ضد المن ... / أنس رحيمي
- الطريق الطويل نحو التحرّر: الأرشفة وصناعة التاريخ ومكانة الم ... / سلمى وجيران
- المخيال النسوي المعادي للاستعمار: نضالات الماضي ومآلات المست ... / ألينا ساجد
- اوضاع النساء والحراك النسوي العراقي من 2003-2019 / طيبة علي
- الانتفاضات العربية من رؤية جندرية[1] / إلهام مانع


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - جهاد علاونه - المساواة بين المرأة والرجل وشروط التأنيث الجديدة