أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - دلور ميقري - الأسبار















المزيد.....

الأسبار


دلور ميقري

الحوار المتمدن-العدد: 2639 - 2009 / 5 / 7 - 10:14
المحور: الادب والفن
    


رقيم أول

1
إجتزنا فراتا
يجزّ بدوره جسدَ الجغرافية بمديته الفضيّة
الملوّحة منذرة ً لمصريين مغرورين أو
لبرابرة حثيين
رسولُ ملكٍ إلهٍ ، أنا !
ختمه مهارة فني
نقشه يصكّ راية الشمس المجنحة على أكثر
من سماءٍ أجنبيّة أو تتيه بموجبه شراذمَ من
أفاقين في دهاليز عالم الموتى ، الأسفل
بمعيّته تتهادى أيضاً معديّتنا
( المشدودة بأعواد صندل فاخر )
على ضفاف بداة أموريين ،
أين تلوّح لنا صداقة مرتشيَة

2
قطيعُ صخور ، سهل آربخا
خلفه تلاشى الذئبُ الصحراءُ وعواؤه ثمة ،
اللا متناهي
كان حرسنا مسلّ حقا
بين كلّ طرفةٍ واخرى ، كانت رماحهم تجدُ
طريقها إلى هذا العابر أو ذاك موثقة ً قرابة
دموية مع النسور المترقبة
كما أن حديثهم عن العاهل كان طيباً :
وكيلُ مردوك في الأرض
المتقرّب من إلهه هذا بأفواج من القرابين
البشرية ، المتعاقبة إلى شواطيء العالم
السفليّ ؛ أين تنتهي سلطته الملكية

3
هيَ ذي بابل
عمارات شاهقة
أبراج
برج الثور يسندُ بقرونه المقدّسة سماء معبد
عشتار ، المتسلق نحو الغيم ـ كلبلاب عنيد
هناك
كلّ عذراء تلجه
تخرج من ثمّ إمرأة اخرى ، أكثر نضجاً

4
بأطراف مرتعشة جلياً
برسالة سريّة ـ لم أشكّ وبالرغم من تكتم
ختمها ، أنها تفصل للثعلب الحثيّ فخا ـ
حضرتُ مجلسَ العاهل العادل
خلال المجاملات المألوفة ، إنتهض جلاده
إلى تقشير جلد محكوم تعس وكما لو كان
خوخة ناضجة
أما قطاع الطريق الأشرار فأسملََ عيونهم
لكي يبصروا طريق الخير
عدا عن ذلك
تنفستُ بالمناظر المنحوتة الصعداءَ :
كان الحاكمُ ذوّاق فنون جميلة بحق
والطغاة مخلّدون في هذا المضمار
على الأقل

5
أوروك
حاضرة لم يسحب الزيفُ على رقمها ختمه
حلمٌ رفرفَ بين النهرين وشكل حلمي
متعطلاً في عيد دوموزي ـ لحظات مجون
لا تعوّض ـ غادرتُ بابل لأسبوع واحد
قفارٌ تتناوب بعضها البعض
كثبانٌ متناومة تفتحُ عيونَ هلاكٍ على عمق
كور السفليّ
لتحملنا من ثمّ خلل الأهوار مراكبٌ مشغولة
بقصب يزاحم الجواميس على إقطاعاتها

6
أن أكون في أوروك
أن أسير تحت قوس حجريّة ترفع بعمودٍ غوتيّ
جلِدٍ بهاءَ الطين الملوّن
أن أعبرَ دهاليزَ بالكاد تسرّب إليها ضوءٌ من
سورياس ولا تخفي مع ذلك وجهاً سومرياً ،
يتألق فجأة قبل أن يضيّعَ بهاءه زحامٌ هجين
أبعد قليلاً ثمة الكودور ؛
آلهة مثلثة أو قسَم نبلاء أو هبات ملوكٍ لقاءَ
غزو خارجيّ فضلاً عن إفراطٍ بقمع داخليّ
معبد عشتار لا يفوّتُ بطبيعة الحال ؛
نذورٌ وطوابير خطاة وقرابين في غنى عنها
آلهتنا ـ ولستُ هنا لكلّ هذه الحماقات
خطوي لا يخطيء طريقا مفروشاً بعذريّة
كاهناتٍ كالزهور المتفتحة ؛ أينَ الردهات
المحروسة بأسودٍ وثيران حجريّة
هناك
كان إلهي قابعاً في تجويفٍ قاتم ، مستسلماً
لعيون نظارةٍ ثملة وقحة ؛ كان علاوة على
ذلك مسكوناً برهبة الحضور الحبيب :
مرور عشتار في جولةٍ معيّدة
معتادة

7
بابل من جديد
مهرجٌ هذا العاهل !
يتقمّصُ إلإله الميّتَ ، دموزي
غير متحرّج من الحثالة المشكلة موكبه ـ
حاشية العالم الأسفل ، لا قربان لها !
مأفونين هيأوا للهوه صبيّة بريئة على أنها
البغي المقدّسة ـ دورٌ سبقَ أن أجادته أمّه !
لينتهوا إلى تسلية اخرى أو تقليدٍ إحتفاليّ ؛
بهلول ما ينصّبُ ملكاً صوريّا طوال العيد
فيملأ ساعات لهو العاهل

أنا الغريبُ إذاً
أنا بهلول المدينة المعيّدة !
هيَ ذي الشوارع الثملة حتى آخر مشرّعيها
وهوَ ذا محملي الهزليّ يضجّ به السكارى
دونما أن يهتدي أحدهم إلى حقيقتي
دونما أن يعلموا أن ّ هذه الأرض جسدي
الشهيد المروي بمطر دمي
والبشر جميعاً رعيّتي ؛
أنا دموزي !
وهذا الربيعُ قيامتي
*

رقيم ثان

1
كما تخيّلتها دوماً
هضاب داكنة الزرقة ـ كأثداءٍ جديرة بأمنا الأرض
مغيب ينثر الليلك على أقرب مكان بمتناول يده
صحراء توارت أخيراً خلف أسرارها
البحر هوَ ذا للمرة الأولى !
في طريقنا إليه ما كانت واحات مقترة
محطاتنا ، بل حواضر وأسواق عامرة
والسوريّات الجميلات لا يتواجدن عادة
إلا حيث العطور والثياب الأغلى

أقلّ خيبة
تشاغلتُ بتأمل خطوط البراءة المرتسمة ثمة
على ملامح أميرتي ؛ على عينين مدهشتين
إشتعلت خضرتهما إثرَ المشاعل المنارة تواً

2
أيّ متاع عروس هذا
ضجراً أهيّأ منحوتة تمثل رأسها الثمين
من عجينة هيماتيت أقل ثمناً
مبتهجة ـ يا للطفلة المضحكة !
راحتْ تعابث عنقي بجعران إلهٍ
على الأقل أن تكفّ دموعها نهاراً
وعلي حِجْري ليلاً تكون أطيافها الحَجَرية
أقلّ طلاقة

أميرتي !
أيّ كوابيس تهيّؤها الأرضُ الغريبة لأهدابكِ
أرضٌ تضمّ كنوزكِ ـ كعربون حسب
لحليفٍ مؤقتٍ لا أكثر

نهارٌ يسلّمنا للّيل ، وعلى هذا المنوال
قافلتنا مذيّلة بالغبار ـ كرايَةٍ في الريح
آلهتنا ولا ريب بين النجوم
تبصرها حتى الخفافيشُ العمياءُ
بكيميائه مزج لنا شراباً طبيبُ الرحلة ـ
تلميذ كاهن وفي طيبة من المفترض أن
يتلقى دروساً في التحنيط ؛
شراباً لم تقربه أميرتنا
هيَ غير العالمة بسنها الطفلة أنّ حكيمنا
سيعود لاحقا كيما ينقع في كيمياء الخلود
جثة أبيها المعطرة

3
مستحمّة للتوّ
طيبُ ملحاح شاءَ التشبث بعريها في حنينه
لأمّه الأولى : الزهرة !
خادمنا النوبيّ ـ شجرة نحاس داكنة ـ يلقي
ظلّ الطمأنينة على خلوتنا زاعماً أنّ القمرَ
إلهٌ مصريّ ؛ إله لا بدّ والحالة كذلك أن
نتجنب سهامَ غيرته المشعّة على جسدَينا
علاوة على أرواح مختلطة راحتْ يأساً
تضربُ قرونها بجدران رغبتنا
يا لها ليلة !
تضيء عتمة ليلة اخرى أكثر قِدَماً
تتمثلها ذاكرتي :

كان ربيعاً معيّداً
توّج بمناسبته شقيقها ولياً للعهد ؛ ربيعاً أزهرَ
صدرَها ببرعمَيْن غضيْن من مرمر ، جبلته
عشتروت بيدَيْها السحاقيتيْن !
مهرجان مزدوج إذاً
شوارع وميادين وأسواق ، تغصّ جميعاً بكلّ
من جاء ليلهوَ أو يثمل مكللاً رأسه بأزاهير
دموزي وأدوني وباخوس ـ قرابين إلهٍ ميّت

ـ كيف أقنع الجاهلُ ملكاً لا تعوزه الحكمة ؟
ـ لا أدري سوى حقيقة أنّ الكاهن لا يتورّع
عن سرقة القرابين !

وحينما إستقرّتْ القرعة عليها ، هدّأ الأهلُ
من مخاوفها بأنّ الأمرَ تمثبيلٌ حسب ؛ أنه
شرفٌ لها بالخصوص إختيارها كعشيقة ٍ
للإله الميّت ساعة بعثه الربيعيّ

4
لليل الدفلى هذا نبوءة الآلهة :

ما زال بإمكاننا الخلود للمخدع السريّ ؛
قيل لنا أنّ العِرّاف ما فتأ يستخيرُ نجمَه ـ
ربما هوَ النجم ذاته ، من تناجيه كلّ ليلةٍ
أميرتي ؟

لأدوّن سرّ هذا البحر
أهوَ مرآة مجمعنا السماويّ
أم كهف مياه كور السفليّ ؟
تحت سماء آلهةٍ سوريّة ـ بما أنّ عشتروت
ما برَحتْ حارستنا ؛ بما أنّ حضورها لمّ
النوارس على وليمة ديدان

ـ أوغاريتية أصيلة !
يتبجّح رئيسُ البعثة بمعرفته الدّعية ، مُشيراً
إلى تمثال ديوريتيّ لربّة ينبوع من ماري

بدورها تشير أميرتي لنجم الزهرة فوقنا ـ
تعويذتها الحارسة : وتلكَ من تكون ؟

صغيرتي !
ما دام نجمكِ حام
سنصلي لكليْهما ؛ عشتروت و إيزيس
وعلى كلّ حال
فمنازعات آلهةٍ خالدة لا يعني الفانون أبداً

5
حنينُ أرز الربّ هذا الفلكُ :

كان حرجُ بيبلوس مناسباً دوماً بأخشابه الثمينة ،
المنذورة للسوق الخارجيّ لا للإستعمال الأهليّ
( أتكلمُ عن السوريين ما زلتُ ! )
وألواح مركبنا هيَ بطبيعة الحال من أرزهم ؛
علامة شاءتْ أن توقظنا في الفجر على جلبَة
ألواح المركب ، المبهمَة ـ كضبابٍ شفيف

أصخنا معاً مبهورَيْن لتأوّه الأرز حال إجتيازنا
حذاءَ ساحل بيبلوس ؛ أين الجذور الحيّة ، ثمة
في الحرج الأعلى

6
للسلم وحده
أحمالنا من كلّ نوع ؛ أصبغة وأوان وأقمشة وأخشاب
تمضي بها مراكبنا حتى مجاهل بحر الظلام

للسلم وحده
أنبذتنا الجبلية والزهور للكرنفالات
زمن بلا حروب ما ظلت هدايانا جواهر نادرة

للسلم وحده
هديّة هذا العام الأثمن والأندر ؛
هيَ أميرتي ، جوهرة التاج الميتانيّ

7
مهدها اللفائفُ الحرير
المحزومة جيّداً بقنب متهيّب
أجنحتها عاجزة
وكذلك قوسها وسهامها
هنا في قبو السفينة هذا ، تقبع هاجعة ساهدة
منصتة بحيرةٍ لصرير الهيكل المقاوم للموج
دونما أن تدري ـ وهيَ إلهة الحبّ والحرب :
إلى أيّ جهةٍ يمضون بها
ولم تغادرُ سماءها ؟
*

رقيم ثالث

1
لم تكُ واطئة سماؤنا
هوَ حلمنا من حلّق عالياً

إله ميّتٌ ، الأرضُ
بمراثيه تاهتْ إيزيس
وتهنا دهراً بطواويسنا

رعيّة هامسون ، لنعترف !
إلهُ الشرّ ، إلهٌ
وظلّه على الأرض شرّ

الأرضُ ، إلهٌ ميتٌ
تنتظر إيزيسُ وطواويسنا
فيضانَ نشوره

2
عبثا كان صبرُنا
والطميُ تحت أقدامنا
أقلّ صبراً في تماهيه بكائناتٍ مختلطة ـ
كرعايا العالم الأسفل
لا شيء في تانيس يُبهرني ؛
ثمة المسلّة حسب
نقوشها ذات أبجديّة طريفة
ولكنّ فني
لا يحلّق إلا بأجنحة الأوغاريتيّة ـ
أمّ الأبجديّة

3
في كلّ معبدٍ مناد
هوَ ذا أحدهم يخرجُ إلى الشوارع ،
بهدي مشعل بشارته تبصر أشباحُ
العتمة شبقا مسنوداً بأعمدة المبغى :
تلاميذ في عطلة مدرسة الحكمة ؛ أو
جندٌ غرّبهم عن الغار حضورُ الحكمة

أشباحٌ على الأطراف الشهّاء ، المحنيّة
غير مبالين بالمنادي وصراخه :
المجدُ لعشتروت ؛ جالبة الشفاء !
هناك ، في معبد آمون
على كلّ حرّ قربانُ شكره

هنا ، في معبد الليل هذا
يتناهى صراخٌ بوجه المنادي :
لتأتِ عشتروتكَ إذاً ؛
مبغانا أكثر من مناسب لفتنتها !

4
هوَ ذا وليّ العهد أخيراً
بلحية مستعارة ، يتجوّل في الليل مع أميرتنا
غير مبال بالمجون العاري ، المتناثر وفجر
البذاءات الأكثر سفالة
الوصيفات ، بالمقابل ، كنّ منتشيات تحت
ضوء القمر وعلى أكتافهنّ أثرُ سحاق نوبيّ
كما بأوراكهنّ حمرة شبق أسرى سوريين ،
لم تخلق فحولتهم لأشغال السخرة حسب

ـ أهوَ مسخٌ هذا ؟
ـ صه ، إنه وليّ العهد !
ـ لا مومس هنا ،على أيّ حال ، ترضى أن
تضاجعه ؛ سواءَ آمن بأتون أو آمون !

5
أنصتّ أيضاً لغروب طفولتكِ :

مخدعي منتهكٌ بقحّة الوصيفات وتلصص
حموي الملك ونتانة أطمار إبنه الزاهد ـ
أيّ دوّار فغمَ صبري وإنتظاري ؛ لا أثر
للحبيب ولا الشمس آلهة

لأرشقنّ بسهم تجديفي سماءهم الغريبة

6
لا يتمخض الربيعُ
عن إبنه القتيل ، إلا بعروس النهر ـ
جزيته السنويّة للدعيّ سيث
واجفة تنتظر إيزيسُ سميّتها الشهيدة :
ـ هل تصلحُ قرباناً ، تلك الغريبة ؟

بدوري ،
أنتظر على الجرف سراب حضوركِ
بلا أجنحة تحلق في سمائها شمسنا ؛
بلا باقة بنفسج على نعشكِ

على النيل ، أنتظرُ
وما من أثر لقدمكِ الصغيرة ، الصغيرة
ما من قمر عريكِ ، يا أميرة

7
أعبريني يا الدروبُ
وقدمُها الصَغيرة ،
وكلّ خطوةٍ نزفتِ الزهْرَ
دليلي إلى الآخرة

من الشرفةِ المُسيّجة بالأطلال ،
أطلّ موتي بلا أجراس تُحلق في فضائه
بلا مَيْضأة الوثنيّ وبُخوري ومَوقدي

كمالُ الخزفِ ، أنا !
فأينها المثالة ُ ؛ آلهتي
ترَمِمُ أراقيمَ روحي ؟

هوَ ذا رماديَ المُمسّكُ
منثورٌ على بلاطةِ المعْبَدِ ،
أنْ تهتديَ الروحُ لجَسَدٍ تساكنهُ
غير جسَدي

لأيّ فضاءاتٍ هذه الأجنحة ُ
تسَلِمُنا ؛
لا منْ وُجودٍ في طِيّاتِها
ولا من وَجْدِ



#دلور_ميقري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الصفعة في السينما المصرية
- فيلم حين ميسرة : أكشن العالم الأسفل
- منزل المنفى
- دمشق ، قامشلي .. وربيعٌ آخر
- قلبُ لبنان
- الصراع على الجزيرة : مداخلة تاريخية في جدل مستحيل
- حوار حشاشين
- نفديكَ يا أردوغان !
- فضائيات مقاومة
- عمارة يعقوبيان : موضوع الجنس المحرّم في السينما
- ربحنا حماس وخسرنا فلسطين
- جائزة نوبل للإرهاب
- عامان على إعدام الطاغية
- بشارة !
- طفل طهران وأطفال فلسطين
- سماحة السيّد وسيّده
- النصّ والدراما : إنحدارُ المسلسلات السوريّة
- ثمرَة الشرّ : القِبلة ، القلب
- السّهلة ، المُمتنع 4
- السّهلة ، المُمتنع 3


المزيد.....




- في شهر الاحتفاء بثقافة الضاد.. الكتاب العربي يزهر في كندا
- -يوم أعطاني غابرييل غارسيا ماركيز قائمة بخط يده لكلاسيكيات ا ...
- “أفلام العرض الأول” عبر تردد قناة Osm cinema 2024 القمر الصن ...
- “أقوى أفلام هوليوود” استقبل الآن تردد قناة mbc2 المجاني على ...
- افتتاح أنشطة عام -ستراسبورغ عاصمة عالمية للكتاب-
- بايدن: العالم سيفقد قائده إذا غادرت الولايات المتحدة المسرح ...
- سامسونج تقدّم معرض -التوازن المستحدث- ضمن فعاليات أسبوع ميلا ...
- جعجع يتحدث عن اللاجئين السوريين و-مسرحية وحدة الساحات-
- “العيال هتطير من الفرحة” .. تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- مسابقة جديدة للسينما التجريبية بمهرجان كان في دورته الـ77


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - دلور ميقري - الأسبار