أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - دلور ميقري - عمارة يعقوبيان : موضوع الجنس المحرّم في السينما















المزيد.....

عمارة يعقوبيان : موضوع الجنس المحرّم في السينما


دلور ميقري

الحوار المتمدن-العدد: 2539 - 2009 / 1 / 27 - 05:33
المحور: الادب والفن
    



1
ثيمة الجنس ، كانت وما فتأتْ من مواضيع السينما المألوفة ، والأكثر إثارة للجدل في آن . وبما أنّ حديثنا يتناول فيلم " عمارة يعقوبيان " ، فلا بدّ من التنويه ، ولو بشكل عابر ، بمعاناة أهل الفنّ السابع ، المصريّ ، سواءً مع الرقابة أو وسائل الإعلام . ترقى هذه المعاناة ، في واقع الأمر ، إلى عشرينات القرن المنصرم ؛ أيْ إلى بدايات السينما الناطقة في موطن النيل . ففي تلك الآونة ، لم تجز الرقابة إكمالَ تصوير فيلم " غادة الصحراء " لإستيفان روستي ، وذلك بسبب ما وصف بـ " خلاعته المفرطة " . وكذلك الأمر بالنسبة لفيلم فاطمة رشدي " تحت سماء مصر " ، الذي منع بعيدَ توقيف مساعد المخرج ، بتهمة الشذوذ الجنسي . في مستهلّ القرن الجديد ، الواحد والعشرين ، كادتْ هكذا تهمة ـ المثليةـ أن تمنع عرض فيلم " عمارة يعقوبيان " ؛ حينما نهضَ نائبٌ برلمانيّ ، معارض ، للذود عن العقيدة والأخلاق الرشيدة ـ كذا . بيْدَ أنّ الرقابة ، وخصوصاً في المرحلة التالية لإنقلاب العسكر في عام 1952 ، راحتْ تولي إهتماماً بالأفلام الروائية ذات المواضيع الواقعية ، النقدية ، مُستهدفة ً بعضها بمقصّها الصارم ، ومنتهجة ً سبيل الإدعاء بالتهمة ذاتها : الجنس . المفارقة هنا ، أنه في حين أستخدِمَتْ هذه التهمة لحصار أفلام واقعية مهمّة ، تعدّ اليوم من مفاخر السينما العربية والعالمية ـ مثل " شيء من الخوف " لصلاح أبو سيف و " المومياء " لشادي عبد السلام و " الظلال في الجانب الآخر " لغالب شعث ـ فإنّ الرقابة نفسها قد غضتْ البصر عن أفلام تجارية بغاية الرداءة موضوعاً وإخراجاً ، وعلى الرغم من إحتوائها على مشاهد جنسية سافرة ، مبتذلة ـ كما في أفلام على شاكلة " ذئاب لا تأكل اللحم " ، " سيّدة الأقمار السوداء " و " أعظم طفل في العالم " .

2
رواية " عمارة يعقوبيان " ، المنشورة في نهاية القرن المنقضي ، كانت قد أثارتْ إهتمام الصحافة ، والتي أشادت عموماً بموهبة مؤلفها ، علاء الأسواني . على أنّ ثيمة الجنس المحرّم ، التي بُنيتْ عليها حكاية النصّ الروائيّ هذا ، لم تحظ بكثير من إلتفات تلك الصحف . موضوع المثلية ، ما كانَ للحقّ من تفرّدات " عمارة يعقوبيان " . إذ لطالما قرأنا أعمالاً أدبية عربية ، روائية وقصصية ، تمحورَ مضمونُ بعضها على الثيمة تلك ، أو على الأقل ، كانت معالجة خلل أحداثها ؛ مثلما نجده في ثلاثية نجيب محفوظ " بين القصرين " ، الصادرة في خمسينات القرن الماضي . لا بل أزعمُ ، من جهتي ، بأنّ الكاتب علاء الأسواني ، في روايته هذه ، كان متأثراً بشدّة بعمليْن روائيَيْن ، مهمَيْن ؛ وهما " منزل الموت الأكيد " لألبير قصيري ، و " حارَة الزعفراني " لجمال الغيطاني : في هذه الأخيرة ، نلحظ جرأة الكاتب في طرح تفاصيل الحياة الجنسية لأحد المثليين ، المُعتبَر إجتماعياً . أمّا رواية قصيري ، فإنّ تأثر الأسواني بها يبدو عياناً لناحية العمارة الكبيرة ، التي تتآلف فيها مصائر بشرية عديدة ، محكومة بالإنهيار الكليّ ، والمعبَّر عنها رمزياً بتداعي البناء وخطر تقوّضه على ساكنيه . إنّ ثيمة " الإنهيار " ، الموصوفة ـ وبحسب زعمنا دائماً ـ كانت أساسَ بنية الحكاية في " عمارة يعقوبيان " ؛ وهيَ الثيمة ، المتماهية بموضوع الجنس المحرّم . فمن خلال هذه العمارة القاهرية ، العريقة ، شاءَ الكاتبُ إستنفاضَ تاريخ مصر المعاصر ؛ وتحديداً ، عبرَ سيرورة حياة " زكي الدسوقي " ، أقدم مقيم فيها .

3
تلك السيرورة التاريخية ، التي ذكرناها آنفاً ، عَرَضها لنا ، ومذ مبتدأ المشهد الأول ، مبدعا فيلم " عمارة يعقوبيان " ؛ المخرج مروان حامد والسيناريست وحيد حامد . هيَ ذي لقطاتٌ أرشيفية ، نادرة ، أخذتنا بالأبيض والأسود إلى قاهرة الثلاثينات والأربعينات ، قبل أن تؤوب بنا للزمن الراهن ، المُبتده به حكاية الفيلم وبالألوان الطبيعية . رمزياً ، نستشفّ لعبة الزمن وقد تماهتْ في الفيلم مع لعبة المكان : فهذه العمارة الكبرى ، الكلاسيكية الطراز ، تقع في مركز القاهرة ومطلة على الساحة التي يتوسطها تمثال المصلح طلعت باشا ؛ أحد أهم شخصيات ذلك الزمن الرومانسيّ . وكما كان " عيسى الدباغ " ، في فيلم " السمّان والخريف " ( المأخوذ عن رواية لمحفوظ ) ، ينفسُ إحتقانَ داخله بالتوقف كلّ مرة أمام تمثال ملهمه سعد باشا زغلول ؛ هنا أيضاً ، في فيلم " عمارة يعقوبيان " ، نتابع بطله " زكي الدسوقي " ( النجم عادل إمام ) ، فيما هوَ يجولُ بذكرياته محلقة ً فوق تمثال ذلك المصلح الكبير . تحت هذا التمثال إذاً ، يقف بطلنا في أحد مشاهد الفيلم الأخيرة ، الأكثر روعة وتأثيراً وتعبيراً ، ليصرخ وهوَ ثملٌ ، محبط ، وبملء صوته : " كانت مصر جزءاً من أوروبة ؛ كانت الموضة تظهر هنا أولاً ، قبل باريس .. أما الآن ، فقد زالَ كلّ هذا وما عدنا نعيش حاضرنا ونكاد لا نعرف شيئاً عن ماضينا " . ثيمة الإنهيار ، تتجلى في هذه الصرخة المدوّية ؛ وهي الثيمة ، التي تعبّر عنها " بثينة " ( الممثلة هند صبري ) ، حينما تقول بمرارة : " مصر صارت قاسية على أهلها " . هذه الفتاة الفقيرة ، تقع المرة تلو الاخرى بين براثن الرجال المقتدرين ، المُنتهكين جسدها ، مدفوعة ً إليهم بفعل الحاجة والفاقة .

حينما تلتقي " بثينة " بإبن الباشوات المنقرضين ، " زكي " ، فإنها تعثر لديه ليسَ على العمل وحسب ، بل وعلى أمان روحها القلقة ، المعذبة . فارق السنّ بينهما ، كان شاسعاً ولا ريب ، إلا أنّ ذلك لم يَحُل دون توثق صلتهما وصولاً إلى القران أخيراً . كان " زكي " أساساً قد درس الهندسة المعمارية في باريس ، إلا أنه لم يُمارس عملياً هذه المهنة وعلى الرغم من إمتلاكه مكتباً في العمارة التي يقيم بها ؛ وهوَ المكتب ، الذي سيضطر إلى إستخدامه مسكناً بعدما طرد من شقته الفخمة . فهذا الرجل ، المكتهل ، كان يعيش حياة بوهيمية ، معتمداً على ما تبقى من ميراث أسرته الأرستقراطية . وإذ كانت " بثينة " ، بدورها ، تحلم بالسفر إلى عاصمة النور تلك ، فإنّ إمرأة اخرى ، فرنسية الأصل ، تدخل الحدَث هذه المرة وبوصفها صديقة قديمة للبطل . إنها " كريستين " ( الفنانة الرائعة يسرا ) ، التي تملك مطعماً راقياً في قلب القاهرة : إذ ذاك كان صوتُ هذه المرأة ، ( الخواجاية ) ، يصدحُ مترافقاً مع عزفها على البيانو ، مترنمة ً بإحدى أغنيات إديث بياف . صوتها الرخيم ، سيتردد في أحد مشاهد الفيلم الأخيرة ، المؤثرة ، حينما يتناهى بين الأزقة والجادات والشوارع ، منبئاً بتغرّبه عن هذه المدينة المتدهورة قيَماً وأعرافاً . كان مما له مغزاه حقاً ، أن يترافق ظهورُ " كريستين " ، الممثلة تاريخ القاهرة ، الذهبيّ ، جنباً لجنب مع " عزام " ( النجم نور الشريف ) ؛ هذا الممثل فئة محدثي النعمة ، الجشعين ، الذين لعبوا الدور الرئيس في تدهور البلد إلى دركٍ من الإنحطاط والرجعية . إنه هنا ، في أوج غناه ووجاهته ، يعذبه كابوس الماضي المترائي له في الحلم ، يُذكره بفقره ووضاعته ، حينما كان مجرّد ماسح أحذية ، قبل أن يحظى بمعرفة إمرأة فاحشة الثراء تتزوجه وتنجب منه الأولاد وتجعل منه رجل أعمال .

ولكي تتناهى الدلالة في فيلم " عمارة يعقوبيان " ، فإننا نلحظ أيضاً ولوجاً أنثوياً ضافياً للحكاية ، بشخص الأرملة ( الممثلة سمية الخشاب ) ، مترافقاً مع شخصية المسؤول الرسميّ ، الخطير ( الممثل خالد صالح ) ؛ المجسّد فساد أهل السلطة . ففيما كان رجلُ الأعمال ، " عزام " ، يبدي إستعداده لرشوة هذا المسؤول ، بغية تسهيل إنتخابه لمجلس الشعب ، يتعرّف مصادفة ً على تلك الأرملة ، الجميلة ، خلال زيارة عمل له إلى الإسكندرية : " إنّ زوجها ، على الأرجح ، أحد أولئك العمال المصريين ، الذين قتلهم صدّام حسين في العراق " ، يُعلق رجل الأعمال على ما سمعه من أمر هذه الأرملة . هكذا يشتهيها " عزام " بشدة ويرغب بالتمتع بها ، فيستشير صديقاً له في الأمر . " إنكَ رجل مؤمن ، والشرع الحنيف يبيح لك الإقتران بأربعة نساء ! " ، يقول له صديقه . لا يلبث " عزام " أن يتزوج من المرأة سراً في ما يُشبه الصفقة ، ليعمد يومياً إلى إنتهاك جسدها . وقد تكرر مشهدُ الحمّام على نحو رمزيّ ، مدهش الإجادة ، في حالتيْ إمرأة " عزام " والفتاة " بثينة " : فكلاهما عمدَتْ إلى إزالة آثار الإغتصاب وهيَ باكية مشمئزة ؛ سواءً بسواء أكانت الممارسة الجنسية ، المنقضية ، حراماً أو حلالاً على سنة الله ورسوله ! من ناحية اخرى ، فإنّ " عزام " لن يتهاون مع إمرأته ، المسكينة ، طالما أنه يشكّ بكونها تتعمّد الإنجابَ لكي تحصل على جزء من ثروته ، فيطلقها بعدما يُجبرها على إجراء عملية إجهاض : المفارقة هنا ، أنّ رجل الأعمال هذا ، المؤمن الورع ، سيُجبَر بعدئذٍ على التنازل عن نصف أرباحه لذلك المسؤول المرتشي ، لقاء تخليصه من فضيحة الإتجار بالمخدرات !

ثيمة الجنس المحرّم ، في فيلم " عمارة يعقوبيان " ، عرّجَتْ إلى زاوية أكثرَ حدّة ، حينما تناولت مسألة المثلية . ها هنا الصحفي " حاتم " ( الممثل خالد الصاوي ) ، الرجل الدمث الخلق وإبن الذوات ، المُشنّع بالمقابل من لدن قاطني العمارة بوصفه " مرتكب الفاحشة " . كان مما له دلالته أن يعمد الرجل إلى إغواء شابّ صعيديّ ، مجند في الأمن المركزيّ ، فينجح في جعله عشيقاً له ، مستغلاً فقره وحاجته . في الطرف المقابل ، يتعيّن على " طه " ( الممثل محمد إمام ) ، الشابّ الجامعيّ وخطيب " بثينة " السابق ، أن يخوضَ تجربة فظيعة ، حينما يقع في قبضة الأمن بعيدَ مظاهرة لجماعة أصولية ، كان يتعاطف معها . كلاهما ، الصحفي المتنوّر والجامعي الظلامي ، يتعرّض للإنتهاك الجسديّ : " حاتم " ، يستعيدُ ذكريات طفولته ، عندما كان بعهدة مربّ مسنّ ، يغتصبه بين حين وآخر ؛ و " طه " ، الذي يُغتصب بوحشية من قبل رجال الأمن ، بعدما رفض الإدلاء بالمعلومات المطلوبة . نهاية كلّ من هذين الشخصين ، كانت مُتشابهة إن كان لجهة مأسويتها أو رمزيتها . إذ يقتل " حاتم " خنقاً على يد عشيق آخر ، كان قد إقتنصه من أحد البارات . أما " طه " فيخرج من المعتقل وهوَ في غاية الحقد واليأس : " لقد إنتهكوا عرضي ، يا مولانا " ، يقول باكياً لزعيم الجماعة المتطرفة . ثمّ ما عتم الشابّ أن إنضمّ إلى مقاتلي الجماعة ، فيعمد لاحقاً إلى إغتيال ذلك الضابط ، الأمنيّ ، الذي سبق وأمر بإغتصابه ، وليسقط هوَ نفسه صريعاً بيد أفراد الحراسة . عطفاً على إشارتنا ، السالفة ، عن محاولة منع فيلم " عمارة يعقوبيان " ، إثر شكوى النائب البرلمانيّ ، المعارض ، مصطفى بكري ، والمتضمنة ما وصفه : " إساءة الفيلم لسمعة مصر ؛ لأنه يبرر المعصية والشذوذ الجنسي " ـ بحسب رسالته لوزير الثقافة المصريّ . على أنّ حقيقة الأمر ، برأينا ، كان غيظ النائب بكري من إشارة الفيلم إلى القتل المنهجيّ للعمال المصريين ، الذين كانوا يعملون في العراق ؛ وهوَ النائب ، المعروف بولائه الشديد للنظام الصدّامي البائد !



#دلور_ميقري (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ربحنا حماس وخسرنا فلسطين
- جائزة نوبل للإرهاب
- عامان على إعدام الطاغية
- بشارة !
- طفل طهران وأطفال فلسطين
- سماحة السيّد وسيّده
- النصّ والدراما : إنحدارُ المسلسلات السوريّة
- ثمرَة الشرّ : القِبلة ، القلب
- السّهلة ، المُمتنع 4
- السّهلة ، المُمتنع 3
- السّهلة ، المُمتنع 2
- ثمرَة الشرّ : السَّهلة ، المُمتنع
- جَمرة المتعَة والألم 5
- جَمرة المتعَة والألم 4
- جَمرة المتعَة والألم 3
- جَمرة المتعَة والألم 2
- ثمرَة الشرّ : جَمرة المتعَة والألم
- جادّة الدِعَة والدّم 4
- جادّة الدِعَة والدّم 3
- مَراكش ؛ واحَة المسرّة


المزيد.....




- محمد نبيل بنعبد الله الأمين العام لحزب التقدم والاشتراكية يع ...
- -الحب والخبز- لآسيا عبد الهادي.. مرآة لحياة الفلسطينيين بعد ...
- بريطانيا تحقق في تصريحات فرقة -راب- ايرلندية حيّت حماس وحزب ...
- كيف مات هتلر فعلاً؟ روسيا تنشر وثائق -اللحظات الأخيرة-: ما ا ...
- إرث لا يقدر بثمن.. نهب المتحف الجيولوجي السوداني
- سمر دويدار: أرشفة يوميات غزة فعل مقاومة يحميها من محاولات ال ...
- الفن والقضية الفلسطينية مع الفنانة ميس أبو صاع (2)
- من -الست- إلى -روكي الغلابة-.. هيمنة نسائية على بطولات أفلام ...
- دواين جونسون بشكل جديد كليًا في فيلم -The Smashing Machine-. ...
- -سماء بلا أرض-.. حكاية إنسانية تفتتح مسابقة -نظرة ما- في مهر ...


المزيد.....

- طرائق السرد وتداخل الأجناس الأدبية في روايات السيد حافظ - 11 ... / ريم يحيى عبد العظيم حسانين
- فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج ... / محمد نجيب السعد
- أوراق عائلة عراقية / عقيل الخضري
- إعدام عبد الله عاشور / عقيل الخضري
- عشاء حمص الأخير / د. خالد زغريت
- أحلام تانيا / ترجمة إحسان الملائكة
- تحت الركام / الشهبي أحمد
- رواية: -النباتية-. لهان كانغ - الفصل الأول - ت: من اليابانية ... / أكد الجبوري
- نحبّكِ يا نعيمة: (شهادات إنسانيّة وإبداعيّة بأقلام مَنْ عاصر ... / د. سناء الشعلان
- أدركها النسيان / سناء شعلان


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - دلور ميقري - عمارة يعقوبيان : موضوع الجنس المحرّم في السينما