أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - خالد عبد القادر احمد - المشروع الوطني الفلسطيني















المزيد.....

المشروع الوطني الفلسطيني


خالد عبد القادر احمد

الحوار المتمدن-العدد: 2593 - 2009 / 3 / 22 - 09:28
المحور: القضية الفلسطينية
    



في مستجد الحوارية المسيطرة على شارعنا, هذه الحوارية التي تكاد تكون وطنية _ حين تركز على المسائل الفلسطينية العامة والفصائلية الخاصة , وفي اغلب الاحيان تكون شخصية _ حين يصبح الموقف من المسائل العامة مجالات تستخدم بشراسة لحسم خلافات الرأي الخاص , فانه لا يشكل اضافة للجهد الوطني الدخول على الخط الخلافي من قبل بعض الاخوة الكتاب _ بمقدار ما هو ذهاب الى صخب حفلة ما من اجل المتعة .... والفرجة ببلاش على كل حال ؟ , فكيف وقد يرغب البعض ببعض الحوارات والاقتراحات ....الخ من اجل مزيد من الاثارة والمتعة ونيل اعجاب المتفرجين ؟؟؟
في الموضوع الذي كتبه الاخ راسبوتين بن صابر حول شخصية الرئيس والنهج , استطاع الاخ راسوتين ان يعيد الى ذاكرة القاريء _ بدهيات المشاعرالشخصية للفرد الفلسطيني حول الحقوق الوطنية الكاملة _ وان يلقيها دفعة واحدة في وجه الحوار السائد , متسائلا عن معنى وقيمة ( المشروع الوطني الفلسطيني, وعن معنى استقلالية القرار الوطني ) اذا لم تعني استعادة الفلسطيني لكامل حقوقه , وداعيا في المقابل معارضي هذه المشاعر الى الذهاب الى الجحيم , متمثلا بذلك الرأي والموقف الصهيوني من المصير الفلسطيني , خالصا في النهاية الى ان تحديد شخصية الرئيس الفلسطيني ليس رهنا إلا الى وتبعا للنهج المحدد المعبر عن طهارة التمثيل الوطني ...... هذا ما فهمته شخصيا من المقال وارجو ان اكون قد التقطت ما قصده بصورة سليمة
بالطيع نال الاستاذ راسبوتين بن صابر اتفاق المعلقين على افكار المقال , واظن ان تعبيره عن القناعة والمشاعرالفلسطينية بضرورة وعدالة استعادة كامل الحقوق الفلسطينية هي مسألة ليست مثار خلاف كما انها ليست المسالة مثار الجدل الفلسطيني لذلك. الامر الذي يجعل من ذكاء الكاتب وقدرته على مخاطبة اللاوعي وتحديده الخاص مسبقا للقاريء معنى المشروع الوطني الفلسطيني وطرحه لاستفتاء مباشر سمات وصفات النهج الذي يقترحه للجهد الوطني وحاز اتفاق عاما عليه وهو نهج _ الحزم في الموقف من والاصرار على استعادة الحق الفلسطيني كاملا , مسلكا غير عادل من جانب الاخ راسبوتين ومثال يكرر اللجوء الى طريقة النخب الفوقية المتعالية في التعامل مع الوعي الشعبي , انها طريقة خلق تعارض وهمي بين التاكتيك والاستراتيجية تلجأ في العادة _ المعارضة _ في عرضها للخلاف مع الشرعية , وهي تعيد توظيف الكم الانتخابي والاستفتائي ضد الشرعية , وقد رأينا نموذجا لها في معارضة السياسة بالاخلاق , او الوطنية بالدين كما فعلت الاطراف المعارضة لوجود شرعية _ وطنية _ فلسطينية من داخل وخارج المجتمع الفلسطيني
وحيث انني لست في معرض التعارض _ الشخصي مع عرض الاخ راسبوتين فانا اتفق مع عرضه لاساس المبدأية الوطنية الفلسطينية _ إلا انني اتعارض مع _ مستوى المثالية العالية _ والوزن غير الواقعي _ الذي يزن ويقدر به الاخ راسبوتين ما يمكن للمبدأية ان تقدمه يوميا من قدرة عملية لحركة المهمة الوطنية اثناء السعي للتحقق, وللجهد الوطني من القدرة على الانجاز . في ظل الجمود الذي تولده في الحركة والذي يأخذ صورة الحالة الانتظارية الى حين استكمال الاعداد اشتقاقا من كلمة ( واعدوا ) التي يبترونها من الاية الكريمة ( واعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ), والى الاجل الذي يستدعي تهيئة الظرف المحيط بالوضع الفلسطيني , وكان لنا في التجربة التاريخية من العام 1947الى عام 1965 حين قرف المجتمع الفلسطيني الحالة الانتظارية ولجأ الى المبادرة الوطنية الخاصة المنفردة خير مثال , فهل نحن مدعوون الى استعادة تجربة فشلت مسبقا , او التماسك على تجربة كان لها انجازاتها؟
في الحقيقة _ نعم _ نحن لسنا مسئولين عن مصير اللذين احضرهم الاستعمار العالمي والفكر الصهيوني والاشقاء العرب واخوتنا في الدين الاسلامي الى فلسطين واقتسموها معهم , ولكن هل يمكن طرح هذه المسالة الان في ظل ميزان القوى الحالي حيث يقررون هم المصير الفلسطيني ؟ ان من يسمع قول الاخ راسبوتين حول ذلك يظن اننا قد جمعناهم في النقب وان المشكلة هي اتخاذ القرار بحقهم ومباشرة تنفيذه , وان قسما تخاذليا من الفلسطينيين يطرح مسالة تقاسم فلسطين معهم طرحا خيانيا . في حين ان صورة الواقع هي على العكس تماما من مداعبة الاخ راسبوتين للاوعي الراهن , فنحن مجتمع اصبحت وحدتنا قومية ونهج وطني على الشبكة العنكبوتبة اكثر من وحدتنا المادية كمجتمع واكثر من وحدتنا في المهمة الوطنية المفترض ان لا يكون عليها خلاف , بل حتى اكبر من وحدة رؤيتنا لذاتنا المجتمعية ....وربما هنا تكمن المشكلة
فالاخ راسبوتين يصر بطريقة واضحة على استمرار استباق كلمة فلسطيني بكلمة عربي , ولست ادري من اين له الثقة بذلك حتى يكون على هذا المستوى من الاصرار , ولست ادري من اين له هذا المقدار من الثقة بكينونته العربية , ألا اذا كانت تسليما وتبعية تاريخية مستمرة لحالة استعمارية نكبت بها فلسطين سابقا ولم تكن في نتائجها المدمرة اقل ضررا من الحالات الاستعمارية الاخرى من المصادر اخرى , وهي دروس لن ندركها الا بقراءة موضوعية سليمة وتحليل علمي لحقائق تاريخ فلسطين بعين الخصوصية لا عين التبعية
من هنا يمكن لنا ان نبدأ توضيح معنى مقولة _ المشروع الوطني الفلسطيني_ فهو المشروع الذي بدأ الفلسطيني معه ادراك خصوصيته الذاتية وتبعا لذلك تفجرت المبادرة الفلسطينية _المستقلة _ ان المشروع الوطني الفلسطيني اذن هو مشروع ادراك استقلالية الذات الفلسطينية المتحصلة تاريخيا في تطور الظاهرة الديموغرافية الى ظاهرة وحدة واتحاد انساني اقتصادي اجتماعي سياسي مستقل في مسار تطوره عن مسارات التطور الاقليمية , وحدة انصهارية تتألم بها القدس لما يحدث بغزة وتصر القدس ورام الله على رفض انقسام غزة المتأسلمة عن رام الله والقدس ويافا وحيفا الوطنية , وهي الوحدة التي تتأنى في معالجة جروح جسدها ولا تسارع الى بتر اعضائها كما بترتنا ( قوميتنا العربية ومتدينيها واتهمونا زورا وبهتانا باننا بعنا فلسطين ) في محاولة للتنصل من مهام تحرير فلسطين , في حين ان واقع الحقائق الموضوعية وتاريخها يؤكد ( اقتسامهم ) فلسطين مع الحركة الصهيونية , وكما اعادوا بترنا وقمعنا حين مارسنا حقنا في المبادرة الوطنية فكان سفك دمنا والقضاء على تواجد ادوات نضالنا في نطاق سيادة انظمتهم بل وملاحقة الثورة خارج نطاقهم هو المعنى الحقيقيث والوحيد لتضامنهم معنا وحتى مخيمات التشريد التي كانت على احتكاك مباشر مع العدو الصهيوني عملوا على نقلها بعيدا عن خطوط التماس و عن الحدود حفاظا على امنهم الخاص وفي سياق التخلص من التجسد المادي لمقولة الخصوصية الفلسطينية وشرعيتها المستقلة بقرارات رسمية مدروسة
ان المشروع الوطني هو في تحرير الصفة اللوجستية للوطن فلسطين من الحق التاريخي الذي اعطاه الاستعمار العالمي لنفسه في احتلال واعادة احتلال فلسطين وايضا حقه في تسليمها لمحتل اخر خدمة لمصالحه وجعل هذه الاهمية اللوجستية من مقومات العلاقة الفلسطينية في العالم بغض النظر عن ان يكون مصدر هذا الاستعمار البحر الابيض المتوسط او الصحراء العربية او فراعنة افريقيا او اباطرة ايران والمغول والتتار,
وهوايضا مشروع تحرير _ الاهمية الحسمة للاستقلال والسيادة _ الفلسطينية من ان تكون دائما في الموقع الثانوي من الاهمية بالنسبة للولاء للدين , حيث تقع بوابة _ المنطلق التاريخي للخيانة الوطنية _ و_ مشروعيتها _ يا اخ صابر , أي حين يكف المسلم عن تطويع فلسطيني فلسطين وفرض اولوية الولاء عليهم لمكة او القاهرة او الدوحة , وحين يكف النصراني ممارسة نفس الشيء لمصلحة الفاتيكان واليونان وقبرص وغيرها وحين يكف اليهودي الفلسطيني عن ان يكون مخلبا يجرح قلب وطنه فلسطين لصالح يهودي ات من روسيا او اثيوبيا او بولندا , وهنا اسالك سؤالا اخي صابر , من جرؤ من الفصائل الفلسطينية في نظامه الداخلي على الاشارة لحق اليهودي الفلسطيني في الانضمام لفصيل فلسطيني وممارسة حقه في التحرر الوطني ؟ وهل هناك فصيل فلسطيني واحد اخذ بعين اعتبار بنيته ونهجه التنظيمي هذه المسالة في حين لا نعترض على ان يكون امينا عاما لفصيل فلسطيني هو من اصل غير فلسطيني
ان جوهر المشروع الوطني الفلسطيني ليس في استعادة وتحرر فلسطين كملكية عامة في صورة محصلة لمجموع الملكيات الفردية فهذا هو التحرر الاقليمي الذي يمكن لقومية ما ان تعنيه بالمشروع الوطني اذا كان جزءا من الوطن يعاني من حالة احتلالية , اما حين تكون الحالة الاحتلالية احلال قومي محل القومية الاصيلة المتحصلة تاريخيا فان المشروع الوطني يستهدف الحفاظ على
اولا خصوصية الذات والوعي بالذات القومي وانعكاسه في صورة وعي وطني ديموقراطي
ثانيا الحفاظ على وحدة العناصر القومية الرئيسية _الارض والانسان والمفهوم_ والعمل على استعادة هذه الوحدة في حالتنا
ثالثا ترسيخ شرعية وتحرير موقع شرعية هذه القومية في واقع العلاقات الدولية ومنع تخاطفها من قبل قوى الاستعمار العالمي و
رابعا تحصين كل المنجزات السابقة بصورة مادية على الارض وفي واقع الصراع العالمي بصورة دولة مستقلة كاملة السيادة واستقلالية قرارها الوطني وشرعيته والقبول العالمي به و
خامسا استكمال التحرير القومي للوطن والانسان والمفهوم و
سادسا تحصين هذه القومية ضد احتمالات عودة الحالة الاحتلالية اليها ببرامج معرفية وقدرات اقتصادية وامكانيات امنية و
سابعا الانخراط في السباق العالمي الانساني نحو التكافؤ في التفوق والرقي والحضارة
ثامنا العمل المشترك مع باقي القوميات في العالم على الحفاظ على بقاء وامن وسلم عنصر الانسان وبيئته و
تاسعا التنافس الديموقراطي مع باقي القوميات العالمية على تقارب وتوحد المفاهيم الفكرية الانسانية
ان_ التحرر_ من اختلاط مفاهيم الولاء ورجعية البعض منها يشكل المدخل الضروري لرؤية وطنية مستقلة حجما ومفهوما ومصالح محددة وقدرات ممكنة ومنافذ متاحة هي الاساس في استقلالية القرار والنهج الوطني وهي الاساس ان سمح لها ان تكون المرشد في تحقيق الانجاز الوطني الفللسطيني . وهي اللحظة التي حانت تاريخيا وبصورة مؤقتة للفلسطينيين ودفعتهم الى مبادرة تفجير انطلاقة الثورة الفلسطينية عام 1965 , ولكن للاسف فاننا عدنا فورانتهاء اللحظة (فورة الوعي) الى التمسك بنقيض هذا المفجر حيث عدنا للحرص على ان نكون عربا اكثر من العرب ودينيين اكثر مما يدعونا المولى عز وجل اليه , الى الدرجة التي استطيع معها القول الان ليس للاخ راسبوتين بشكل خاص وانما لكل المغتربين عن الاستقلال النظري السياسي الفلسطيني
( اطمئنوا ) ان لفلسطين اكثر من رئيس فلا تختلفوا في محمود عباس ولا تشوهوا الرجل وتجعلوا منه اضحية ( التاريخ الفلسطيني وشروطه في فترة تاريخية محددة ) فحتى القرضاوي من الدوحة هو رئيس لفلسطين وكذلك نجاد من طهران وايضا العبدين لله والرباعي والخامس والسادس والضاحك والعابس والغارق والمعتكف والمتامل والابيض والاسود والمسلم والمسيحي واليهودي والماركسي كلهم رؤساء لفلسطين وممثل لشرعيتها فكيف وكل بندقية على ارض الجهاد والنضال الفلسطيني هي ايضا ممثل( شرعي وحيد) للشعب الفلسطيني له علاقاته المستقلة وتمويله المستقل ورؤيته المستقلة , الا يمثلنا حتى نتنياهو وليفني طالما ان الشرعية والتمثيل الفلسطيني ( مسرح) يمكن لكل ممثل اعتلائه
ان كل ما سبق يقود الى تساؤل شرعي حول _ ما يعرف الفتحاويون عن فتح _؟ خصوصا في ظل كون فتح مصغر لواقع الكينونة الاجتماعية الفلسطينية فكريا ونهجا , وما يدعوني لطرح هذا التساؤل هو في هذا الحوار الفكري الدموي بين مدعي الصفة الفتحاوية ...........الاصيلة......... هؤلاء العاقين لامهم واباهم والذين يسمع كل منهم شتيمته فيمررها على اعتبار انها موجهة لفتحاوي اخر وليس هو المقصود ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هل هذه عضوية فتح التي ادركت مبكرا الخصوصية الفلسطينية وفجرت الثورة وسعت الى الاستقلالية والسيادة والكرامة والتحرير الفلسطيني ام هذه فتح ( الاذن الكبيرة) التي اصبحت سميعة تطرب لما تذيعه العواصم تماما كما تطرب الفصائل الاخرى اكثر من كونها مناضلة تضحي هل هذه فتح التي كانت بيتا فلسطينيا يؤي كل من بلغ غضبه الوطني الزبى , ام اصبحت فتح فلان وعلان والنظيف وغير النظيف والاصيل والدخيل ........؟؟؟؟؟؟؟؟؟ فعلا من عرف فتح الكرامة لا يمكن ان يقبل بفتح الندامة , لذلك لا تقرؤا من فتح الاحرف بل اقرؤوها (كاستجابة وطنية فلسطينية مستقلة) لشرط وظرف تاريخي محدد حينها يمكن لكم ان تستعيدوا معنى عضوية فتح ووحدتها التنظيمية , وارجوا ان لا تحملوا الشعب الفلسطيني مسئولية ما اقترفته ايديكم حيث يكفي انه يحتمل اثم ما اقترفته ايدي الجميع
نعم الشعب الفلسطيني ولادة قادرة على انجاب العباقرة مثل المرحوم عرفات وغيره , وهي تلدهم كل يوم وفي مجالات متنوعة ولكن اليس نكرانا للحق ان ننتظر مثل عرفات وننسى الشعب الفلسطيني نفسه , ان الميزة القيادية لشخص ما ليست في الحقيقة ابداعا وابتكارا شخصيا له لكنها لحظة يتقاطع بها خياره في الاختيار تبعا لمقدار ادراكه لحاجات ولقدرات مجتمعه واذا كان لنا ان نحاكم , فلنحاكم نخبة القيادة الفلسطينية جميعا , ولكن المطلوب قبل ذلك ان نمتلك نحن القدرة على ان نكون قضاة ,
وحتى اقرب ما اعنيه للقاريء فان ( الموظف الرسمي ) ليس في حقيقته سوى هارد وير كمبيوتر النظام القابل للتكيف البرنامجي المحمل به لذلك فان البرامج ( السوفت وير ) هي التي تحدد لهذا الهارد وير كيفية ادائه البرنامجي فما هو السوفت وير الفلسطيني الناظم والموجه لحركة محمود عباس او غيره
برنامج عربي فلسطيني ام برنامج متدين فلسطيني ام برنامج يساري فلسطيني ام برنامج وطني فلسطيني , طبعا سنجد هناك من يقول براحة ضمير يحسد عليها بل برنامج خ.....فلسطيني , والى هؤلاء نقول البداية من عندكم , في معتقداتكم وسلوكم اليومي انتم الاصل ولن يكون رئيسا سوى صورة لكم , كونوا فلسطينيين بدل ان تكونوا زلم تصبح القيادة ..جميعا...فلسطينية



#خالد_عبد_القادر_احمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دفاعا عن الديموقراطية وضد الانقسامية
- بقاء الصراع ...وفناء الادوات
- قراءة .. في المؤتمر العالمي لاعادة اعمار غزة
- الحوار بين .. الفرح..الشك..الضياع
- القدسية........والقدس
- الجغرافيا الفلسطينية .. هو نقص برامج الفصائل الفلسطينية
- قراءة في الطريقة الفلسطينية لقراءة نتائج الانتخابات الاسرائي ...
- الكيان الصهيوني والاغتيالات
- الخصوصية الفلسطينية بين التثبيت والتراجع
- كتاب....خلف المعركة
- فلسطين هل هي وطن بلا ابطال؟
- على من نطلق الرصاص ؟
- فلسطين بين عبد ربه ومشعل
- الموقف المصري اثناء العدوان على غزة
- مشعل......عابر في كلام عابر
- ملاحظات على بيان حزب الشعب الفلسطيني
- الكرامة 1968 _غزة 2009
- غزة وتجاذبات المحاور الاقليمية
- الحبر والدم
- قرار وقف التهدئة وتصعيد العمل المسلح تاكتيك موجه ضد الداخل ا ...


المزيد.....




- مصور بريطاني يوثق كيف -يغرق- سكان هذه الجزيرة بالظلام لأشهر ...
- لحظة تدمير فيضانات جارفة لجسر وسط الطقس المتقلب بالشرق الأوس ...
- عمرها آلاف السنين..فرنسية تستكشف أعجوبة جيولوجية في السعودية ...
- تسبب في تحركات برلمانية.. أول صورة للفستان المثير للجدل في م ...
- -المقاومة فكرة-.. نيويورك تايمز: آلاف المقاتلين من حماس لا ي ...
- بعد 200 يوم.. غزة تحصي عدد ضحايا الحرب الإسرائيلية
- وثائق: أحد مساعدي ترامب نصحه بإعادة المستندات قبل عام من تفت ...
- الخارجية الروسية تدعو الغرب إلى احترام مصالح الدول النامية
- خبير استراتيجي لـRT: إيران حققت مكاسب هائلة من ضرباتها على إ ...
- -حزب الله- يعلن استهداف مقر قيادة إسرائيلي بـ -الكاتيوشا-


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - خالد عبد القادر احمد - المشروع الوطني الفلسطيني