أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فاطمة الزهراء المرابط - الشاعرة والإعلامية اللبنانية ابتهال بليبل... في ضيافة المقهى؟؟!















المزيد.....

الشاعرة والإعلامية اللبنانية ابتهال بليبل... في ضيافة المقهى؟؟!


فاطمة الزهراء المرابط

الحوار المتمدن-العدد: 2549 - 2009 / 2 / 6 - 04:39
المحور: الادب والفن
    


الحلقة - 30 - مبدعة رقيقة المشاعر، تتنقل بقلمها بين الشعر، المقال السياسي والاجتماعي، لتقدم لنا نصوص إبداعية دافئة، لبنانية الأصل عراقية الإقامة، لكن تحول الفضاء لم يشكل عائقا أمام تألقها الإذاعي والإعلامي، اغتنمت فرصة انضمامها إلى منتديات سحر الشرق، فكان الحوار التالي....

بعيدا عن أجواء الانترنيت من هي ابتهال بليبل؟

أنا رهينة حقيقتي، من يحدثني قد أبدو إليه مزاجية مع العلم أني أخضع لضوابط روحي المفرطة بالدقة والحدية ، دائما أكرر مقولة، متعبة لا مزاج لي لأي شيء ، بينما في داخلي تجدين أمور مؤلمة لواقع معقد، أنا بائسة في هذه الحياة من مصائب تمر بها بلادي ( لبنان / العراق ) وقليلة المزاح وأجد وجودي في الكون حكاية عابرة يأتي يوماً وتندثر كما هم الذين سبقوني ..
أنا الآن زوجة وأم لطفلتين أعشقهن بجنون لأنني لا أمتلك غيرهن ما يربطني بهذا الزمان، هن جميلات جدا كالملائكة، طبعاً وجودهما يربك عملي إلا إنني أحب هذا الإرباك، فهن يجعلن الحياة أقل بشاعة وبؤساً لي..
أنا امرأة أنانية في حب ما أمتلك ولا أحب أن يكون لي شريك في ما أحب، أعشق الوحدة وأبتعد عن الآخرين، لا أحب الطبخ ولكني لو أردت أن أتقنه فمؤكداً سأطبخ أشهى الأكلات، ويشاركني زوجي في كل شيء، حبي وكرهي، نجاحي وفشلي، هو كالجدار الذي أتكئ عليه كلما انزلقت قدماي في الدروب الوعرة، ولدت والعالم من حولي يحتفل بأعياد الميلاد ورأس السنة الميلادية ( الكريسماس ) فهذه الأيام أشعر فيها بقدسية خاصة لي لا أعرف سببها لذلك أعتز بذكرها دائما، أرفض دائما أن أدفع ثمن الأنوثة كالأخريات، كما أني أحمل كافة الاعتبارات النفسية والعاطفية كوني أمتلك أسرة، ولكن حبي لأسرتي لأن يبعدني عن قناعتي ولن يزيفني يوماً من الأيام، أؤمن بالمصداقية والتفاهم وأمقت التزمت بالآراء، البساطة هي أهم ما في ملامحي، لأنني لا أنسى أننا ولدنا جميعا عراة ...
ورغم إني هادئة جدا ألا إنني أمتلك شراسة وبربرية عالية عندما استفز عنوة، أعشق الموسيقى ومعزوفة ( حب وسفر وضياع ) وأحب أغاني مطربي الزمن الجميل، وحتى اليوم لا أعرف ما الذي أكره بالضبط إلا إنني لا أنسى أبدا جرحي ...

كيف جاءت ابتهال بليبل إلى مجال الإبداع؟

أذكر عندما كنت في السابعة من عمري أشترك أنا وصديقتي بمجلة للأطفال اسمها ( مجلتي ) حيث أرسلنا صورنا وبعض الأسطر اقتبسنها من مجلة للكبار لزاوية (هل تعلم ) ولا أنسى يومها كيف قمنا بعمل مجلة مليئة بالرسومات والزوايا التي نقلناها من نفس مجلتي ، كان لنا عالمنا حيث كنا كل أسبوع نصدر مجلة من صنع أناملنا تكثر فيها رسوماتنا وانطباعاتنا عن حياتنا، ونشر لي عدة مساهمات في مجلة مجلتي وأنا لم أتجاوز الثمان سنوات، كنت دائما اكتب وأطالع، ولا أنسى كيف إنني كنت أصاحب كل من يمتلك مكتبة كي امتص ما فيها من كتب وخلال فترات دراستي الثانوية حصلت على عدة جوائز من خلال مشاركات مدرستي في المهرجانات الثقافية آن ذاك ، وعندما عملت في الإعلام كانت بدايتي هي إعداد وتقديم بعض البرامج الإذاعية منها برنامج (صدى الرؤيا ) الذي كان يعنى بتفسير الأحلام وفق الموهبة والقياس والأدلة الشرعية، وبعد ذلك اتجهت إلى ممارسة اتجاهي الصحيح وطموحي في الكتابة حيث تخصصت فقط في إعداد البرامج الإذاعية وقد أعددت ما يقارب ( 230 برنامج إذاعي ) حتى الآن، وبعدها الكتابة والنشر في الصحف المحلية والمجلات، إلى أن انتقلت للعمل كمحررة في مجلة الشبكة العراقية / قسم النصف الأحلى، وكل ما دونته طوال حياتي الماضية من قصائد شعرية ومقالات منها سياسي واجتماعي متنوعة احتفظ فيها إلى هذه اللحظة، وحالياً لدي ديوان قيد الطبع سيصدر قريبا بعنوان ( أنثى مستحيلة ) فقد وضعت فيه بعض ما أمتلك من قصائد شعرية، في نهاية أسطري هذه أحب أن اذكر بحقيقة وهي إنني لم أدخل عالم الإبداع حتى الآن ..

ما رأيك في التحولات الثقافية التي يعرفها العالم العربي وموقع المبدع من هذه التحولات؟

يالرعبي ، ألا تحسين إن هذا السؤال مرعب ومخيف، حيث أنه كلما أزادت التحولات الثقافية كلما أزداد الحصار على المبدع، وكلما ازدادت الثقافة كلما ازداد الشقاق بيننا، فالمبدع عاجز وبائس، انه يرصد زمن الانهيارات ويدونهُ ويلام على ذلك ويحاصر قلمهُ ويراقب ....

باعتبارك لبنانية مقيمة في العراق، هل تلاحظين فرقا بين طبيعة المقاهي في العراق ولبنان، و ماذا يمكنك القول عن تاريخ المقاهي هناك؟

المقاهي كما عهدتها سابقا، هي من يمتلكها ويديرها وجوه من الرجال المعروفة في لبنان، فهي تعتبر من الأماكن السياحية المعروفة وخاصة ( المقاهي البيروتية ) وأذكر منها مقهى " القزاز" الذي كان ملتقى أبناء بيروت الذين يحاولون الذهاب إلى المدينة، وهناك أشهر مقهى فيها هو قهوة "فتوح" التي كان يلتقي فيها الشعراء والأدباء المعروفين، كما أنها ملتقى العاطلين عن العمل والمخططين لأي انقلاب وتغيير في الأوضاع، المقاهي رائعة وجميلة وفيها ملتقى لسرد الحكايات وتؤصر العلاقات الاجتماعية بين الأفراد وتقويها، في العراق رغم إنها كانت موجودة وتعبر عن تراث هذا البلد الأصيل عندما نذكر كلمة المقهى نتذكر الأصيلين أولاد المحلة الأشراف أصحاب النخوة والمرجلة ، اليوم بدأت تندثر المقاهي في العراق بسبب الأوضاع التي مر بها هذا البلد من احتلال وطائفية، لكن ربما للوضع الأمني الذي بدأ يتحسن تنتعش مرة أخرى المقاهي في العراق ...

هناك نظرة احتقارية للمرأة التي ترتاد المقهى، في نظرك ما هي الخلفيات الحقيقية وراء هذه النظرة؟ و هل هناك علاقة بينك و بين هذا الفضاء؟

أنا لا أوافقهم الرأي بهذه النظرة كما إنني قد عملت تحقيقا ودراسة مع نساء عراقيات كلهن يرغبن بخلق مقاهي خاصة للمرأة، وأما عن خلفيات هذه النظرة هي أن الرجل الشرقي تصعقه حياة الغرب وينظر إلى المرأة على أنها تابعة له وليس من حقها أن تكون مستقلة بذاتها، من هنا تتضح ببساطة حالة ازدواجية الشخصية التي يعيشها الرجل الشرقي، وهنا تكون المعضلة كبيرة ونصاب بالوهن والإعياء عندما نحاول فك هذه العقدة عن الرجل ... فيأخذنا الحديث إلى علاقة الرجل بالمرأة، فحتما هي بين الحقيقة والوهم، وهي أيضا لا شيء مادامت نقطة البداية خاطئة، ومادامت نظرة كل من الطرفين إلى الآخر خاطئة، وما دام المجتمع الرسمي يكرس هذه النظرة الخاطئة .. ومن الضروري، إن ألفت النظر هنا أنا لا أندب ( حقوق المرأة ) فتلك نظرة جزئية وسطحية للقضية، فالعلاقة للمرأة ضرورية بقدر ما هي ضرورية للرجل، علاقتهما المزيفة الغير إنسانية تهدر من الرجل بقدر ما تهدر من طاقات المرأة وتنحر ملكاتها الإبداعية بقدر ما تنحر ملكاتهُ، وحينما أطالب بذلك بين الرجل والمرآة، فأني أطالب ضمناً بحق الرجل والمرآة على السواء بعلاقات تحكمها العفة والصدق وتستند على مبادئ الزمالة والأخوية، لذلك فالصداقة ضرورية من أجل خلق المواطن، ومن أجل أن تكون المواطنة حقاً، وأن يكون المحرك لها ليس مرارة نوعية فردية تعتليها روح الافتراس والتلذذ الكابح والقتل لكل قيم الحب الإنساني بصيغة الاصطياد، أنا أتوقعها ثورة للمطالبة بحقوق الرجل الحقيقي، وليس مطالبة لأبعاد المرأة من صورة الجارية فقط .. حقيقةً، الأفكار هي التي تقرر شكل العلاقة بين الرجل والمرآة، فالأفكار هي التي تأخذ القالب والجسد الذي تحل فيه، هذا كل ما في الأمر، كما أن المضمون هو الذي يقرر الشكل لهذه العلاقة، وهو الذي يستدعيه، وأحيانا يبتكر لنفسه قوالب جديدة وإشكالا لم تكن مألوفة، مع العلم أن هذه الكلمات هي قرع بدائي على طبل عتيق من أجل أن لا يبتلع الحوت القمر ... وإذا كان لابد من ( نظرة نسائية ) إلى وضعي كأنثى عربية فكل ما استطيع قولهُ هو إنني أرجوا تذكير الإنسان العربي بأنهُ مريض ( فكرياً ) فيما يتعلق بقضية الرجل والمرأة، مادام الشرط الأساسي ( المشاركة ) مفقوداً، والمشاركة تفرض بدورها المساواة، والمساواة تفرض كل شيء صحيح وتحميه ..

علينا أن نحرر الفرد العربي من مفهومه الخاطئ حول تخلف المرأة النوعي ذلك المفهوم الذي ترسب في اللاوعي طيلة عصور والذي كرسته للأسف عصور وعصور، حقيقة إني أمرآة يسكنني طموح المرآة العربية بشكل عفوي، فأنا لا أنادي بالمساواة بين الرجل والمرآة، إنني بصراحة أحققها في سلوكي الاقتصادي والعملي والعاطفي، أكدح كأي رجل، وأعيل نفسي وأبنائي مثل الرجل، فالكون متجدد ومثقل بالنضارة، والمهم إيجاد التوافق بين إيقاعنا الداخلي البشري القابل للروتين، وإيقاع الطبيعة في التجدد، أما في مجتمعنا العربي فنجد حزام العفة مفروضا على المرأة بالضبط نجدهُ مفروضاً على ( فكرها ) أكثر مما هو مفروض على ( جسدها ) والمرأة التي تبيح لنفسها حرية التفكير تواجه قسوة الرأي العام ، أكثر من تلك المرأة التي تبيع جسدها كسلعة، حيث إنها تستنكف عن التفكير والمواجهة !هذه هي المشكلة الحقيقية لآي شيء يرفضه الرجل من المرأة ...

في رأيك هل مازالت علاقة المبدع بالمقهى قائمة كما في الماضي؟

لا أتوقع من حيث التجربة أجد إن المقاهي الأدبية التي يلتقي فيه الشعراء والأدباء الأكثرية لا ينصحونني بالانضمام إليها با اعتبارها لا تمس الإبداع بأي صلة حالياً وربما هي قائمة على المحسوبية والعلاقات التي تبنى على المصالح المتبادلة، حيث إننا نعيش في زمن كل شيء تبدل فيه حتى أجسادنا وملامحنا ..

ماذا تمثل لك: التجربة، الكتابة،الصداقة؟

التجربة: هي كالوشم على جسدي لا يمحي آثره السنين ..
الكتابة: هي سماع الأصوات الداخلية ، هي كالسلاح ، لكنه سلاح يسمح بالرجوع ليس كالرصاصة التي ترفض الرجوع والخروج من الجسد ، أنه السلاح الذي ينادي دائما بالسلام وليس السلاح الذي ينادي للدمار ، أنه سلاح الحب والانتماء سلاح الغريب عن دياره ليتدثر بالذكريات فوق سطوح أوراقه ..
الكتابة عند ابتهال حريتها فراشها الأبجدي ، وحروفها نبضها ، دمها حبرها ، عكازها قلمها ، الكتابة هي التي صنعت ابتهال وشكلتها ، هي طوفانها وعنفها حزنها وصمتها وعشقها ومحراب روحها ،جعلت ابتهال قديسة بين أحرفها ، وبائسة أحيانا تكون ، لأنها تشعر أنها أسيرتها وسجينتها حتى نهايتها ...
الصداقة: كالجمرة في يداي

كيف تتصورين مقهى ثقافية نموذجية؟

عشرات التصورات النموذجية ولكني لا أمتلك حق البوح بها مادام إنني لا أمتلك تصور واحد حقيقي عن الواقع ...

*****
في النهاية أشكر روحك أيتها المبدعة وأتمنى لك الموفقية والنجاح الباهر والدائم ...
ودمت بألق حد السماء ..
تحياتي العبقة





#فاطمة_الزهراء_المرابط (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الشاعر والناقد المغربي إبراهيم القهوايجي... في ضيافة المقهى؟ ...
- المرأة... الشعوذة أية علاقة؟؟
- الشاعر المغربي حسن الوسيني... في ضيافة المقهى؟؟!
- الشاعر العراقي عبد الوهاب المطلبي... في ضيافة المقهى؟؟!
- الشاعرة السورية ندى الشيخ ... في ضيافة المقهى؟؟!
- الكاتب و الناقد المغربي محمد الكلاف... في ضيافة المقهى؟؟!
- القاصة و الروائية العراقية صبيحة شبر... في ضيافة المقهى؟؟!
- القاص المغربي مبارك حسني... في ضيافة المقهى؟؟!
- الشاعرة المصرية داليا التركي... في ضيافة المقهى؟؟
- الكاريكاتير المغربي عبد الغني الدهدوه... في ضيافة المقهى؟؟
- الملتقى الجهوي الأول في ضيافة زنقة الأقحوان…
- القاصة المغربية فاطمة الزهراء الرغيوي تقدم جلبابها للجميع..
- المرأة ... و واقع الطلاق بالمغرب!!
- القاص المغربي إسماعيل البويحياوي... في ضيافة المقهى؟؟!
- الشاعرة و الكاتبة العراقية فاطمة... في ضيافة المقهى؟؟!
- نادي - رحاب - للتربية النسوية تحتفي بعيد الأم بمدرسة أولاد ع ...
- القاص عبد السلام بلقايد في ضيافة صالون الطفل بمدرسة أولاد عن ...
- الملتقى الوطني الخامس للقصة القصيرة بمشرع بلقصيري
- الكاتب العراقي سعد البغدادي... في ضيافة المقهى؟؟!
- القاص المغربي محمد الشايب... في ضيافة المقهى؟؟!


المزيد.....




- نيكول كيدمان تصبح أول أسترالية تُمنح جائزة -إنجاز الحياة- من ...
- روحي فتوح: منظمة التحرير الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطي ...
- طرد السفير ووزير الثقافة الإيطالي من معرض تونس الدولي للكتاب ...
- الفيلم اليمني -المرهقون- يفوز بالجائزة الخاصة لمهرجان مالمو ...
- الغاوون,قصيدة عامية مصرية بعنوان (بُكى البنفسج) الشاعرة روض ...
- الغاوون,قصيدة عارفة للشاعر:علاء شعبان الخطيب تغنيها الفنانة( ...
- شغال مجاني.. رابط موقع ايجي بست EgyBest الأصلي 2024 لتحميل و ...
- في وداعها الأخير
- ماريو فارغاس يوسا وفردوسهُ الإيروسيُّ المفقود
- عوالم -جامع الفنا- في -إحدى عشرة حكاية من مراكش- للمغربي أني ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فاطمة الزهراء المرابط - الشاعرة والإعلامية اللبنانية ابتهال بليبل... في ضيافة المقهى؟؟!