أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - حسقيل قوجمان - ملاحظات حول لجنة تنسيق القوى الشيوعية واليسار الماركسي















المزيد.....

ملاحظات حول لجنة تنسيق القوى الشيوعية واليسار الماركسي


حسقيل قوجمان

الحوار المتمدن-العدد: 2513 - 2009 / 1 / 1 - 06:31
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    


عزيزي الاخ صباح زيارة الموسوي. اشكرك جزيل الشكر على الثقة التي اوليتها لي بارسال مسودة برنامج "لجنة تنسيق القوى الشيوعية واليسار الماركسي" وتكليفي بابداء رايي فيها وحتى اجراء بعض التغييرات عليها. ان ما طلبته مني هو حقا مهمة صعبة لاني بعيد عن الحركة النضالية الحقيقية للشعب العراقي وبعيد عن نشاطات الحركات الشيوعية في داخل العراق وخارجه. وكل ما استطيعه هو ابداء بعض الملاحظات النظرية فيما يخص هذا البرنامج. ولا اناقش هنا مواد البرنامج او مسودة البرنامج الذي نشر على ما يبدو بشكله الحالي لانه يتناول بالدرجة الرئيسية الامور التي تبغى اللجنة تحقيقها بعد تحرير العراق من الاحتلال الجاثم فوق رؤوس الشعب العراقي منذ ست سنوات. اعتقد ان هذا البرنامج ليس البرنامج الذي يمكن ان تتفق عليه القوى اليسارية ليكون اساسا لتوحدها ونهوضها. وما استطيع مناقشته هو اسم اللجنة وموضوع تاسيس اللجنة بالشكل الذي اراه. ونظرا الى ان مسودة البرنامج قد نشرت في مواقع الكترونية وظهرت حولها بعض التعليقات والانتقادات اجد من حقي ومن واجبي ان انشر هذه الرسالة ايضا لانها لا تخص لجنة التنسيق وحدها بل تصدق على جميع الفصائل والمنظمات والاحزاب اليسارية الماركسية او غير الماركسية.
اسم اللجنة "لجنة تنسيق القوى الشيوعية واليسار الماركسي" يبدو لي غير دقيق علميا. فالقوى الشيوعية الصحيحة بمفهومها التاريخي هي نفسها اليسار الماركسي. فالشيوعية الحقيقية هي حركة تتخذ الماركسية دليل عملها في نضالاتها. والماركسية هي اقصى اليسار في تاريخ المجتمع الانساني. لان الماركسية هي النظرية التي تهدف الى الاطاحة بجميع النظم الاستغلالية وبناء نظام اجتماعي خال من الاستغلال. وليس في التاريخ يسارية اقصى من هذه اليسارية اذ عند تحقيق هدفها المجتمع الشيوعي لا يبقى يسار ولا يمين في السياسة . ولذلك ارى ان عبارة تنسيق القوى الشيوعية واليسار الماركسي غير دقيقة.
ثانيا ان كلمة شيوعية ذاتها قد اصبحت كلمة مبتذلة بعد تمزيق الحركة الشيوعية العالمية نتيجة تحريفية الخروشوفيين. فالاحزاب الشيوعية التحريفية لم تعد شيوعية بالمعنى الذي كان متعارفا عليه قبل التحريفية الخروشوفية. فان كافة الاحزاب الشيوعية التي كانت قائمة قبل التحريف الخروشوفي تقريبا اصبحت احزابا تحريفية. فكلمة حزب شيوعي وعبارة حزب شيوعي اليوم لم تعد تعني ما كانت تعنيه قبل مجيء التحريفية الخروشوفية. لذلك لا اجد معنى لعبارة تنسيق القوى الشيوعية واليسار الماركسي.
ولكن اليسار هو اوسع من اليسار الماركسي واكثر من الناحية العددية من اليسار الماركسي في جميع المجتمعات الراسمالية. فاليسار الماركسي هو اقصى اليسار ولكن هناك يسار غير ماركسي وتحديد الشعار بتوحيد اليسار الماركسي يهمل بقية اليسار الذي يشكل قوة كبرى لا يمكن تجاهلها او الاستهانة بها. لذلك اعتقد ان الاسم الصحيح للمنظمة ينبغي ان يكون "لجنة تنسيق القوى اليسارية."
يدعو البرنامج الى انضمام جميع هذه القوى الشيوعية واليسارية الماركسية الى اللجنة. فما هي هذه القوى ولماذا تستجيب لدعوة اللجنة للانضمام اليها ؟ توجد اليوم احزاب شيوعية عديدة في العراق. فالحزب الشيوعي الرسمي انقسم الى حزبين حزب عربي وحزب كردي. وهناك منظمات عديدة تدعي انها تنتمي الى نفس الحزب القديم وتعارض قيادته مثل القيادة المركزية والحزب الشيوعي الكادر وكتلة تصحيح المسار والجماعة التي يشير اليها باقر ابراهيم والجماعة التي يشير اليها ارا خاجادور ولا ادري كم جماعة او كتلة او منظمة اخرى داخل العراق او خارجه تدعي انتماءها للحزب والعمل على تغيير قيادته لاستعادة الحزب الى مكانته التاريخية. وتوجد اضافة الى هذه القوى احزاب شيوعية غير منتمية الى الحزب القديم مثل الحزب الشيوعي العمالي والحزب الشيوعي العمالي اليساري والحزب الماوي وحزب تجمع الشيوعيين وغيرها لا اعرف كم يبلغ عددها. وهناك احزاب ومنظمات وطنية ويسارية لا تحصى خصوصا في المهاجر. ففي لندن وحدها توجد عدة منظمات وطنية تعارض الاحتلال وتدعم المقاومة وتدعو الشعب العراقي الى التحرر من الاحتلال. وتوجد منظمات كهذه في السويد والدانمارك والمانيا وسوريا والاردن ولبنان وغيرها. كل هذه المنظمات تشعر بوطأة الاحتلال وبجرائمه وتدميره للهوية العراقية وللدولة العراقية والمؤسسات العراقية والشعب العراقي. وانا لا اشكك في وطنية هذه المنظمات وصدقها في معاداة الاحتلال ورغبتها في تحرر العراق من الاحتلال. ولكن هذه الاحزاب والمنظمات كلها تدعو المنظمات الاخرى الى الانضمام اليها والى توحيدها. واخشى ان لا تكون لجنة التنسيق سوى اضافة منظمة اخرى الى جميع هذه المنظمات.
كل حزب من هذه الاحزاب وكل منظمة من هذه المنظمات تعتبر نفسها المنظمة الصحيحة دون غيرها ولولا ذلك لما كانت منظمة منفصلة عن الاخرين. وكل حزب من هذه الاحزاب وكل منظمة من هذه المنظمات تدعو وترغب في ضم الاحزاب والمنظمات الاخرى اليها وهذا من حقها. فما الذي يميز لجنة التنسيق الجديدة عن هذه الاحزاب وهذه المنظمات؟ لا يبدو لي وجود فرق بين لجنة التنسيق وبين جميع هذه الاحزاب والمنظمات.
لكي تكون هذه اللجنة مختلفة عن سائر المنظمات عليها ان تحمل شعارات مختلفة وتضع برنامجا مختلفا عنها. برنامجا يمكن ان يدفع هذه المنظمات وغيرها الى الانضمام اليها. وفي رايي ان الشعار الوحيد الذي يمكن ان يكون شعارا جامعا لكافة القوى الماركسية واليسارية والوطنية هو شعار مقاومة الاحتلال بجميع اشكالها العسكرية والسلمية. وهذا كله لا يكفي لان اليسار العراقي ليس مقصورا على هذه الاحزاب وهذه المنظمات. فاليسار العراقي في مرحلة الاحتلال الراهنة هو الشعب العراقي كله عدا زمرة من اعوان وعملاء الاحتلال. والشعب العراقي هو الذي يستطيع بمقاومته ان يطرد الاحتلال. كتبت في مقال سابق ان الاحتلال لا يخرج الا ركلا باقدام الشعب العراقي وكان ذلك قبل حذاء منتظر. وتوحيد اليسار العراقي الحقيقي يعني توحيد الشعب العراقي في مقاومته للاحتلال.
لو فرضنا جدلا ان جميع الاحزاب اليسارية والوطنية وجميع المنظمات الاخرى الموجودة داخل العراق وخارجه توصلت بقدرة قادر الى الاتحاد في منظمة واحدة او حزب واحد فلا يمكنها بقواها الخاصة ان تحقق تحرير العراق من الاحتلال. لان هذه المنظمات والاحزاب كلها لا تمثل الا القشرة العليا من اليسار العراقي. وهي عاجزة عن القيام بالعمل الحاسم الذي يؤدي الى تحرير العراق من الاحتلال. ان القوة الحقيقية القادرة على تحقيق التحرير هي ملايين الشعب العراقي. فاذا ارادت هذه المنظمات عند توحيدها او بعد توحيدها ان تحقق شيئا ايجابيا من اجل تحرير العراق عليها ان تنزل الى صفوف الشعب العراقي، ان تناضل في صفوفه وان ترفع من وعيه وتزيل الغشاوات الدينية والطائفية والعرقية والقومية من على عيونه وتوحده في كتلة واحدة ضد الاحتلال. هذا هو الدور الحقيقي للقوى اليسارية المنظمة القائمة ولا دور لها غير ذلك.
ارجو اخي صباح وارجو قرائي الكرام ان يسمحوا لي باتخاذ نفسي نموذجا لما اقول. فانا ناقشت جماعات عراقية قبل الاحتلال واكدت لهم بان الشعب العراقي سيقاوم الاحتلال من اليوم الاول. ومنذ الاحتلال وحتى كتابة هذا الموضوع دعمت المقاومة واكدت عليها ودعوت اليها وكتبت عن ضرورتها وكل هذه الكتابات موجودة في موقعي في الحوار المتمدن. ولكني مع ذلك لا استطيع ان افخر باني كسبت مقاوما واحدا في كل ما كتبت. فكتاباتي قد تؤثر على القراء وتجعلهم يؤيدون المقاومة ويعتقدون بضرورتها. ولكني لكي استطيع كسب مقاوم علي اولا ان اكون انا مقاوما. علي ان لا اكون مقاوما بسيطا بل ان اكون مقاوما قياديا يحرض على المقاومة ويعمل على تنظيم وقيادة المقاومة وبهذا فقط استطيع ان اكسب مقاومين وان اكون قدوة لهم وقوة حقيقية في مقاومة الاحتلال. واذا تتبعنا المقاومات الشعبية للاحتلال النازي في اوروبا والاحتلال الياباني في اسيا خلال الحرب العالمية الثانية نجد ان الماركسيين الحقيقيين اي ما كان يسمى احزابا شيوعية انذاك كانوا اشد المتحمسين للمقاومة وكانوا قيادة لشعوبهم في المقاومة. فالمقاومات كلها جرت تحت قيادة الاحزاب الشيوعية.
اعلنت لجنة التنسيق في برنامجها انها تدعم المقاومة. ولكن دعم المقاومة بالكلام ليس له الا تاثير اعلامي وثقافي. ان المقاومة تحتاج الى الدعم. ودعم المقاومة عمليا يعني ايواء المقاومين واخفاءهم وتزويدهم بالطعام والملابس وتقديم كل المساعدات التي يحتاجها المقاومون. وكذلك تحتاج المقاومة الى دعم اعلامي وهو ما نقوم به نحن الان. ولكن الموقف الحقيقي الفاعل هو المقاومة، النزول الى صفوف الشعب العراقي والانضمام الى مقاومته وقيادة هذه المقاومة. وبهذا فقط تصبح لجنة التنسيق منظمة مختلفة عن المنظمات اليسارية القائمة حاليا بدون المنظمات المتياسرة التي تدعي اليسارية وهي براء منها. ان نزول اللجنة الى صفوف المقاومة والنضال مع الجماهير المقاومة وتوعيتها وتنظيمها وقيادتها هو الدور الوحيد الذي يجبر او يحفز المنظمات الاخرى على تقليدها والسير في نفس الطريق وهذا هو السلاح الاكبر في توحيد المنظمات والاحزاب والشخصيات اليسارية. انا لا اشكك في وطنية هذه المنظمات الوطنية وباخلاصها للشعب العراقي ومعاداتها للاحتلال ورغبتها في تحرير العراق من الاحتلال. ولكن تاثيرها على الوضع السياسي في العراق لا يتعدى التاثير الاعلامي والثقافي ولا واقع له في عملية تحرير العراق الحقيقية ما لم ينضم الى النضال الحقيقي الميداني للمقاومة.
شعار المقاومة للاحتلال هو الشعار الذي يستطيع ان يجمع كافة الاحزاب والمنظمات اليسارية الحقيقية ويزجها في حومة الصراع الحقيقي من اجل تحرير العراق من الاحتلال. اما ما يحدث بعد الاحتلال ونوع الحكومة التي تتألف عندذاك فيعتمد على قوى المقاومة ذاتها لان قيادة المقاومة هي التي تلعب ومن حقها ان تلعب دورا اساسيا في تحديد نوع نظام الحكم الذي يدير العراق بعد التحرير. لذلك اعتبر تحديد نوع النظام السياسي الذي يقام بعد التحرير امرا خياليا في الوقت الحاضر. وقد يكون دور القوى اليسارية انذاك مقاومة النظام الذي يتشكل بعد التحرر وليس مساندته وتطويره اذا كانت قوى المقاومة قوى تقرر نظاما استغلاليا للشعب العراقي. كل ذلك يتوقف على المقاومة وقيادة المقاومة والمبدأ السياسي الذي يدفعها للنضال ضد الاحتلال.
ارجو عزيزي الاخ صباح ان يكون في هذه الملاحظات بعض الفائدة في تشكيل لجنة التنسيق وفي توحيد الحركات اليسارية.



#حسقيل_قوجمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من هو اليسار 2-2
- من هو اليسار
- حذاء منتظر والكرم العراقي
- ملاحظات حول مقال -فهد والحزب الشيوعي العراقي-
- حوار حول انتقادات موجهة الى مقالات سابقة 2-2
- حوار حول انتقادات موجهة الى مقالات سابقة 1-2
- ثورة اكتوبر والاممية
- ثورة اكتوبر وراسمالة الدولة
- قانون انخفاض نسبة الربح في النظام الراسمالي
- الاحتلال يحمي العراق من الاحتلال
- هل الانهيار المالي الحالي نهاية الراسمالية؟
- ماركسية لينينية ام ماركسية لينينية ماوية؟ 2-2
- ماركسية لينينية ام ماركسية لينينية ماوية؟ 1-2
- الارباح الحقيقية والارباح الوهمية للطبقة الراسمالية
- دور المثقفين في نضال الطبقة العاملة وفي قيادتها 2-2
- دور المثقفين في نشأة الطبقة العاملة وفي قيادتها 1-2
- شرح مبسط لقانون فائض القيمة
- لماذا لا يمكن اعتبار العولمة مرحلة تاريخية؟
- اقتصاد المعرفة وتقييم عمل المثقفين واختصاصيين بموجب قانون ال ...
- رسالة الى عزيزي الاخ سليم امامي


المزيد.....




- ??کخراوکردن و ي?کگرتووکردني خ?باتي چيناي?تي کر?کاران ئ?رکي ه ...
- عاش الأول من أيار يوم التضامن الطبقي للعمال
- اندلاع اشتباكات بين الشرطة الإسرائيلية ومتظاهرين في تل أبيب ...
- الولايات المتحدة: اعتقال مئة من المتظاهرين المؤيدين للفلسطين ...
- اعتقال الشرطة الأمريكية متظاهرين في جامعة كولومبيا يؤجج الاح ...
- الحزب الشيوعي العراقي: معا لتمكين الطبقة العاملة من أداء دو ...
- -إكس- تعلّق حساب حفيد مانديلا بعد تصريحات مؤيدة لأسطول الحري ...
- انتشار التعبئة الطلابية ضد الإبادة الجماعية الإسرائيلية
- بيلوسي للطلبة المتظاهرين: انتقدوا إسرائيل كما شئتم لكن لا تن ...
- فرنسا: القضاء يوجه اتهامات لسبعة أكراد للاشتباه بتمويلهم حزب ...


المزيد.....

- مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة / عبد الرحمان النوضة
- الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية ... / وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
- عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ ... / محمد الحنفي
- الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية / مصطفى الدروبي
- جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني ... / محمد الخويلدي
- اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956 / خميس بن محمد عرفاوي
- من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963.......... / كريم الزكي
- مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة- / حسان خالد شاتيلا
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية / فلاح علي
- الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى ... / حسان عاكف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - حسقيل قوجمان - ملاحظات حول لجنة تنسيق القوى الشيوعية واليسار الماركسي