أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - حسقيل قوجمان - دور المثقفين في نشأة الطبقة العاملة وفي قيادتها 1-2















المزيد.....

دور المثقفين في نشأة الطبقة العاملة وفي قيادتها 1-2


حسقيل قوجمان

الحوار المتمدن-العدد: 2407 - 2008 / 9 / 17 - 05:00
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


تعقيبا على الحوار حول ما سمي اقتصاد المعرفة كتب لي قارئ عزيز رسالة جاءت فيها العبارة التالية: "لم يقصد لينين دور المثقف كمحاضر أو كطبيب بل كقائد يعرف عن حقوق وتعقيدات الروليتاريا أكثر من العامل نفسه لذا أعطاه دوراً القائد المجرب.ولم يكن لينين نفسه من البروليتاريا فعلاً فكيف وبأي حق سيقودها ؛أو يعلن أنه الاعرف بماتريد؟"
يبدو لي عزيزي القارئ ان هناك خلطا بين امرين في هذه العبارة. فالحوار حول اقتصاد المعرفة لم يكن حول قيادة الطبقة العاملة بل كان حول تمييز بعض الناس فيما يتقاضون لقاء عملهم بسبب المعرفة او بسبب غير المعرفة وبحث ذلك من وجهة نظر قانون القيمة.
ليست هناك اية علاقة لكارل ماركس او للينين بهذا النوع من التمييز. فقد كان هذا التمييز ظاهرة يومية طيلة تاريخ المجتمع البشري. كان رامي القوس الماهر يميز عن الرماة الاخرين وكان المبارز الماهر بالسيف يميز عن غيره من الجنود ولم تكن في التاريخ مساواة بين ما يتقاضاه الضابط في الجيش وما يتقاضاه الجندي البسيط ولم تكن هناك مساواة بين اجور الطبيب او المهندس مع اجور العامل البسيط. فهذا التمايز في مكافأة العمل حسب نوعيته ظاهرة تاريخية لم يخلقها كارل ماركس او لينين. وكان دور كارل ماركس في هذا الموضوع تفسير هذه الظاهرة من وجهة نظر قانون القيمة وقيمة ساعة عمل المثقف مقارنة بساعة عمل العامل البسيط.
ان هذا التمييز باق اليوم وسيبقى طالما بقي مجتمع انساني ولكن طريقة مكافأة المثقف او الانسان المتميز في عمله او كفاءاته عن غيره تختلف باختلاف المرحلة التي يمر بها المجتمع. ففي المجتمع الذي نعيشه في ظل النظام الراسمالي يوجد هذا التمايز رغم ان الراسماليين يحاولون تحاشيه اينما استطاعوا. لنأخذ مثلا معلمي المدارس الابتدائية. اتذكر انني كنت واحدا من هؤلاء المدرسين في فترة من حياتي وكنت احسد العامل البسيط كعامل البناء او كناس الشوارع على اجوره لان راتبي كان اوطأ من اجوره. ولنأخذ الصراع الذي تخوضه ممرضات المستشفيات لان رواتبهن لا تتناسب مع الخدمات الانسانية التي يقدمنها وكيف ان السلطات الراسمالية تحاول دائما خفض رواتبهن بدلا من رفعها. ففي المجتمع الراسمالي يحاول الراسماليون او حكوماتهم غمط حقوق المثقف كلما استطاعوا ذلك شأنهم في ذلك شأن اجور العمال وطرد العمال الى مهاوي البطالة والعوز والفقر كما نراه في مجتمعاتنا اليوم.
في المجتمع الاشتراكي يختلف الامر اختلافا جوهريا اذ ان السلطة الاشتراكية تأخذ بنظر الاعتبار تفوق المثقف على العامل من حيث الخدمة التي يقدمها للمجتمع وتدفع له اكثر من غيره على هذا الاساس. بل ان الاشتراكية تعتبر مواصلة التثقيف سواء للطلاب او العمال او الفلاحين خدمة للمجتمع تستحق المكافأة. فالتلميذ في مثل هذا المجتمع لا يتلقى العلوم مجانا في كل مستوياتها وحسب بل يتقاضى اجورا لانه بتعلمه يخدم المجتمع. والتمايز بين العامل الماهر المثقف وبين العامل البسيط معروف في تاريخ الاتحاد السوفييتي الاشتراكي.
وفي المجتمع الشيوعي ايضا يعترف المجتمع باختلاف خدمات شخص عن شخص اخر ولكن لا توجد في هذا المجتمع رواتب او اجور ولا وجود للنقود فيه لغرض التداول اطلاقا. بل لا وجود للطبقات ايضا في ظل هذا المجتمع. فمع الاعتراف بتميز شخص عن اخر فيما يقدمه من خدمات للمجتمع "من كل حسب طاقته" يتلقى الانسان لقاء خدماته سواء اكانت متميزة او غير متميزة وفقا لحاجته وليس وفقا لخدماته وفقا لشعار "لكل حسب حاجته".
ولكن المهم هو ان التمايز في خدمات انسان عن انسان اخر كان موجودا وسيبقى موجودا في المجتمع الانساني. ولا دور لكارل ماركس او لينين او للماركسية في هذا الموضوع سوى التاكيد على هذه الظاهرة الاجتماعية وتفسيرها تفسيرا علميا. وهذا كان موضوع الحوار حول اقتصاد المعرفة في مقالي.
ولكن الموضوع الذي اثرته عزيزي القارئ حول دور المثقف في قيادة الطبقة العاملة هو موضوع اخر لا علاقة له بالموضوع السابق. فهذا هو موضوع دور المثقف في قيادة او توعية الطبقة العاملة او المساهمة في نضالاتها وفي ثورتها وفي بناء المجتمع الاشتراكي والسير نحو المجتمع الشيوعي.
لدى نشوء المجتمع الراسمالي، وخصوصا عند تطور الصناعة او ما سمي عصر الثورة الصناعية في بريطانيا مثلا كانت اوضاع الطبقة العاملة الحديثة النشوء مزرية وصعبة. كان يوم العمل في المصانع يتجاوز ست عشرة ساعة في اليوم وكان العامل في مصانع الفولاذ مثلا ينام في سطح المعمل خلال ساعات الراحة المتبقية من اليوم ولا يستطيع الذهاب الى بيته والى عائلته اذا كان له بيتا. وكانت الدولة الراسمالية بجانب الراسمالي في هذا المجال بحيث اذا هرب العامل من معمله تخلصا من صعوبة عمله فان الحكومة تعيده غصبا وتضع حلقة حديدية حول عنقه واذا هرب ثانية فحكمه الاعدام.
ولان العمال بشر كان هذا الوضع المزري حافزا لهم على التمرد على هذا الوضع والنضال ضده. ومعروف ان نضالهم في البداية اتخذ شكل تحطيم المكائن الصناعية لان العمال ظنوا ان الماكنة هي سبب وضعهم المزري الشاق. وحوادث تحطيم المكائن من قبل العمال معروفة في بريطانيا اثناء الثورة الصناعية.
كان هذا الوضع القاسي للطبقة العاملة حافزا للكثير من الفلاسفة والاقتصاديين والسياسيين للبحث عن حلول تنقذ الطبقة العاملة من هذه الاوضاع. بل ان بحث اوضاع العمال كان موضوعا هاما من مناقشات البرلمان البريطاني وكان مجلس العموم البريطاني يعين مفتشين للمعامل يقدمون تقارير شهرية الى البرلمان ويراقبون تنفيذ القوانين الخاصة بالعلاقة بين العامل والراسمالي التي كان البرلمان يصدرها مثل تحديد يوم العمل وعدم استخدام الاطفال والنساء ليلا وجعل ساعات عمل الاطفال اقل من ساعات عمل العمال البالغين وغير ذلك من القوانين. وكانت تقارير هؤلاء المفتشين من المراجع الهامة في بحوث كارل ماركس لاهميتها ولدقة وصف ظروف الطبقة العاملة في بعضها.
ولكن جميع الفلسفات والنظريات والحلول التي نشأت في تلك الحقبة سواء في بريطانيا ام في اوروبا الراسمالية كانت تحاول ايجاد حلول ضمن النظام الراسمالي. وكان من ابرز هذه الحلول محاولات روبرت اون. كان روبرت اون من اصحاب مصانع النسيج ولكنه كان اشتراكيا طوباويا. قرر هذا البرجوازي تنظيم اوضاع جيدة لعماله ليثبت ان الراسمالي يستطيع ان يوفر ظروفا ممتازة للعمال في الاجور والسكن وثقافة الاطفال ومع ذلك يحتفظ بمقدار كبير من الارباح وهذا ماطبقه بنجاح كبير واشتهر ليس في بريطانيا وحسب بل كذلك في اميركا حيث طلب منه ان ينشئ مشاريع مماثلة هناك. ولكن الراسماليين شعروا بخطر استمرار مثل هذه المشاريع على نظامهم فحاربوه وقاطعوه ودمروه كراسمالي فاصبح عاملا وكان له شرف رئاسة اول اتحاد لنقابات العمال في بريطانيا.
نرى من هذا ان بحث الاوضاع العمالية ومحاولة ايجاد الحلول لها ليس مقصورا على العمال انفسهم بل شمل الفلاسفة والاقتصاديين والسياسيين والبرلمانيين. فلا يحتاج الانسان الى الحصول على اجازة من العمال لكي يبحث في شؤونهم وفي ايجاد الحلول لمشاكلهم. فمثل هذه البحوث من حق اي انسان يشعر ان من واجبه ان يقوم بها.
وهذا المقال مثل ساطع على ان الانسان لا يحتاج الى اجازة او الى من يمنحه الحق في المساهمة في نضال الطبقة العاملة او حتى في قيادتها. انه حق مشروع يمارسه كل انسان يشعر ان من واجبه ممارسته. يمكن ان يتعرض شخص كهذا الى الاضطهاد والى الاغراء والى محاولة منعه عن مواصلة نشاطه في هذا المجال ولكن اية قوة على الارض لا تستطيع منعه عن ذلك اذا اقتنع بان من واجبه ان يمارس هذا النضال. فانا كاتب هذا المقال لست عاملا ولم اكن عاملا يوما في حياتي. شعرت بصدق نضال الطبقة العاملة واقتنعت بان طريق خلاصها من الاستغلال هو تطبيق نظريتها الماركسية تطبيقا صحيحا وهذا ما جعلني اشارك في هذا النضال. لم اشعر بان ثمة حاجة الى طلب الرخصة من احد لكي اواصل نشاطي. وقد لاقيت الامرين نتيجة لنشاطي كما هو معروف ولكن ذلك لم يفلح في منعي عن النضال في الطريق الذي اخترته لنفسي. وها انا في هذا المقال احاول ان اقنعك واقنع قرائي الكرام بصدق مبادئ الطبقة العاملة وصحة نظريتها الماركسية رغم جميع محاولات منعي عن هذا الطريق سواء من جانب السلطات التي مارست كل انواع الاضطهاد ضدي وضد غيري ام من جانب فئات تدعي ان من حقها وحدها ممارسة هذا النضال. ليس ثمة من منحني حق النضال ولم احتج الى مصادقة الطبقة العاملة على ممارستي النضال في صفوفها وفي مجال توعيتها وتوعية غيرها. حتى كتابي الاول الذي صدر قبل اكثر من عشرين عاما حول ثورة تموز واجه حملة صمت فلم اعرف من انتقده او امتدحه ولم افلح حتى في استعادة نفقات طبعه. ولكن الكتاب اعيد طبعه في العراق بعد عشرين عاما وقام بعض اصدقائي من الموسيقيين العراقيين بجلب نسخة منه اشتروها من شارع المتنبي. لقد شعر بعضهم ان الكتاب صالح للقراءة حتى بعد عشرين عاما.
في تلك الفترة بدأ كارل ماركس بحوثه في دراسة النظام الراسمالي مستفيدا من قوانين المادية الديالكتيكية التي اكتشفها هيغل وتوصل الى ما توصل اليه من حلول. كان كارل ماركس اول هؤلاء العلماء والاقتصاديين والفلاسفة الذي لم يقتصر في بحثه على محاولة تحسين ظروف العمال ضمن بقاء المجتمع الراسمالي وانما توصل عن طريق تطبيق القوانين الديالكتيكية الى ان الحل الحقيقي لمشاكل العمال هو انهاء استغلالهم من قبل الطبقة الراسمالية عن طريق الاطاحة بالنظام الراسمالي وانشاء مجتمع شيوعي خال من الاستغلال.
استغرقت بحوث كارل ماركس كل حياته وقام في سبيل ذلك بدراسة كل ما كتبه الفلاسفة والمؤرخون والاقتصاديون قبله بحيث ان كرسي كارل ماركس في المكتبة البريطانية التي كانت انذاك جزءا من المتحف البريطاني اصبح اثرا تاريخيا يزوره رواد المتحف كما يزورون الاثار المسروقة من العراق ومصر والهند والصين ومن ارجاء العالم. وبلغ عدد المراجع المقتبسة في كتاب الراسمال اكثر من ستة الاف مرجع.
لم يكن كارل ماركس عاملا بل كان عالما حائزا على شهادتين للدكتوراه. فهل كان بحثه عن اوضاع العمال خرقا لحقوق العمال وهل كان عليه ان يحصل على رخصة من العمال لكي يقوم ببحوثه؟ وهل كان بمقدور عامل بسيط يبيع قوة عمله يوميا للراسمالي من اجل لقمة العيش ان يقوم بالبحوث التي اجراها كارل ماركس والتوصل الى الحلول التي توصل اليها؟ ليس هناك شخص مالك لقواه العقلية يعتقد ان عاملا بسيطا كان يستطيع اجراء مثل هذه البحوث العلمية ولا من يعتبر ان كارل ماركس غمط حقوق العمال بتدخله في حياتهم وفي ايجاد الحلول لمشاكلهم. الاكتشافات العلمية عموما هي عمليات متواصلة يقوم العديد من العلماء في اجراء البحوث من اجل التوصل اليها ولكننا دائما نتذكر العالم الذي توصل الى اكتشافها النهائي لذلك نستطيع ان نتذكر كثيرا من الاسماء المرتبطة باكتشافات علمية مثل فيثاغورس وارخيميدس وابن سينا وغاليليو ونيوتن وكوري واينشتاين واديسن والاف غيرهم. ومن هذه الاسماء نذكر كارل ماركس لانه اكتشف العلم الذي يعرفنا على اتجاه سير المجتمع الانساني فكانت الماركسية.



#حسقيل_قوجمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شرح مبسط لقانون فائض القيمة
- لماذا لا يمكن اعتبار العولمة مرحلة تاريخية؟
- اقتصاد المعرفة وتقييم عمل المثقفين واختصاصيين بموجب قانون ال ...
- رسالة الى عزيزي الاخ سليم امامي
- ملاحظات حول كتاب مقالات لينين
- حوار مع الاخ فؤاد نمري (8) أخيرة
- حوار مع الاخ فؤاد نمري (7)
- لماذا يجب ان تتحقق الثورة البرجوازية قبل الثورة الاشتركية؟
- حوار مع الاخ فؤاد نمري (6)
- حوار مع الاخ فؤاد نمري (5)
- حوار مع الاخ فؤاد نمري (4)
- حوار مع الاخ فؤاد نمري (3)
- حوار مع الاخ فؤاد نمري (2)
- حوار مع الاخ فؤاد نمري (1)
- مقاومة الاحتلال ضرورة حتمية وحتمية تاريخية
- ربع قرن على مجزرة بشتأشان
- التقدم نحو الماضي
- هل سياسة تدمير العراق سياسة بوش ام الامبريالية الاميركية؟
- هل كان هناك عمل بالقطعة في الاتحاد السوفييتي؟
- هل النسبية مثالية برجوازية رجعية ام مادية اشتراكية تقدمية؟


المزيد.....




- الشرطة الأمريكية تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة ...
- مناضل من مكناس// إما فسادهم والعبودية وإما فسادهم والطرد.
- بلاغ القطاع الطلابي لحزب للتقدم و الاشتراكية
- الجامعة الوطنية للقطاع الفلاحي (الإتحاد المغربي للشغل) تدعو ...
- الرفيق جمال براجع يهنئ الرفيق فهد سليمان أميناً عاماً للجبهة ...
- الجبهة الديمقراطية: تثمن الثورة الطلابية في الجامعات الاميرك ...
- شاهد.. الشرطة تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة إيم ...
- الشرطة الإسرائيلية تعتقل متظاهرين خلال احتجاج في القدس للمطا ...
- الفصائل الفلسطينية بغزة تحذر من انفجار المنطقة إذا ما اجتاح ...
- تحت حراسة مشددة.. بن غفير يغادر الكنيس الكبير فى القدس وسط ه ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - حسقيل قوجمان - دور المثقفين في نشأة الطبقة العاملة وفي قيادتها 1-2