أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حسقيل قوجمان - لماذا يجب ان تتحقق الثورة البرجوازية قبل الثورة الاشتركية؟















المزيد.....

لماذا يجب ان تتحقق الثورة البرجوازية قبل الثورة الاشتركية؟


حسقيل قوجمان

الحوار المتمدن-العدد: 2342 - 2008 / 7 / 14 - 09:04
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



وجه لي قارئ عزيز السؤال التالي: "لماذا ضرورة الثورة البورجوازية قبل الثورة الاشتراكية" وهو سؤال اجيب عليه كثيرا من قبل كافة الكتاب الماركسيين ومع ذلك وعدت القارئ باني ساجيبه عليه في اقرب وقت. وقد وجدت ان المناسبة ملائمة لهذا الجواب خصوصا ونحن نحتفل اليوم باليوبيل الذهبي لثورة العراق البرجوازية، ثورة ۱٤ تموز ۱٩٥٨.
ان الثورة، اية ثورة، ليست عملا بسيطا وان قيادة الثورة علم بحد ذاته كان قادة الثورات علماء ماهرين به. فجميع الثورات المعروفة تاريخيا استندت الى الجماهير الكادحة في مرحلة حدوثها، منذ ثورة سبارتاكس التي كان العبيد جيشها وحتى الثورة الفرنسية والثورة الاميركية وغيرها. وبما ان الجماهير تكون عادة قوة تعتمد على ضخامة عدد هؤلاء الكادحين واستعدادهم للتضحية من اجل تحقيق ثورتهم تجاه دول وحكومات مدججة بالسلاح كان على قادة الثورات ان يربحوا ثقة اوسع الجماهير الكادحة الى جانبهم لكي يستطيعوا قيادة الثورة قيادة ناجحة.
حين نتحدث عن ضرورة الثورة البرجوازية فاننا نتحدث عن مجتمع متطور من ناحية علاقات الانتاج الراسمالية الى درجة اصبح الحكم القائم فيه عائقا في سبيل مواصلة تطوره. والطبقة الحاكمة في هذه المرحلة هي طبقة الاقطاع او ما تطور في العهد الاستعماري الى حكم شبه اقطاعي شبه استعماري. هذا يعني ان قادة الثورة في هذه الحالة يجب ان يجمعوا تحت قيادتهم اكبر عدد من الجماهير الكادحة وان يحرموا الطبقة الحاكمة من السيطرة على هذه الجماهير. ولذلك على قادة الثورة ان يدرسوا مجتمعهم دراسة دقيقة ويعلموا من هم الجماهير التي تريد الثورة وتستفيد منها لاقناعهم بضرورة الثورة وضرورة التضحية في سبيل تحقيقها.
ما هو التركيب الطبقي عموما في نظام الحكم الاقطاعي او شبه الاقطاعي؟ اغلبية المجتمع هم الفلاحون. والفلاحون طبقة مضطهدة مستغلة من قبل امراء الاقطاع تحلم في الحصول على ارض يكونون احرارا في زراعتها ونيل ناتجها بدون الاستغلال الاقطاعي. وفي نظام الحكم الاقطاعي تنشأ برجوازية جديدة ترغب في تطوير علاقات انتاجها البرجوازية وهو ما تقاومه الطبقة الاقطاعية الحاكمة او الطبقة الاقطاعية والاستعمار. لذلك فان البرجوازية ترغب في الانتصار على نظام الحكم الاقطاعي كي تكون حرة في تطوير علاقاتها البرجوازية. ومع نشوء البرجوازية تنشأ طبقة عاملة تمثل قلة في المجتمع حتى اذا اخذنا بنظر الاعتبار المشاريع الامبريالية القائمة في البلاد والتي تخلق اعدادا غفيرة من الطبقة العاملة.
فماذا يكون موقف قادة الطبقة العاملة في مثل هذه الحال؟ يكون على قيادة الطبقة العاملة ان تجمع كل الجماهير التي تؤيد الثورة سواء اكانت ثورة برجوازية ام ثورة اشتراكية. وفي المجتمع الذي وصفناه يكون الفلاحون راغبين في الحصول على الارض لذلك يؤيدون الثورة والبرجوازية راغبة في التخلص من النظام الاقطاعي ولذلك تؤيد الثورة والطبقة العاملة تريد تحقيق ثورتها الاشتراكية والقضاء على الاستغلال الطبقي لذلك تؤيد الثورة.
فماذا يكون موقف الطبقات الكادحة كالفلاحين والعمال وموقف البرجوازية في حالة اعلان الطبقة العاملة شعار تحقيق الثورة الاشتراكية في مثل هذا المجتمع؟ بالطبع يكون الفلاحون ضد قيام مثل هذه الثورة لانهم يشعرون بانهم يتخلصون من طبقة مستغلة ليقعوا في احضان طبقة اخرى لا يعرفون ما تؤول اليه احلامهم في نيل الارض. ويكون موقف البرجوازية معاديا للثورة الاشتراكية لان الثورة الاشتراكية تهدف الى القضاء على البرجوازية كطبقة. ففي حالة قيام الطبقة العاملة بالثورة الاشتراكية في نظام حكم اقطاعي يعني ان الطبقة العاملة تفقد مساندة الجماهير الكادحة والطبقة البرجوازية.
والحال تختلف اذا رفعت الطبقة العاملة شعار الثورة البرجوازية. فمن اهم نتائج الثورة البرجوازية القضاء على الاقطاع وعلى النفوذ الاستعماري وتحقيق توزيع الاراضي على الفلاحين حلمهم العظيم. ولذلك فانها تكسب تأييد الفلاحين بمختلف مراتبهم. ففقراء الفلاحين والعمال الزراعيون مؤيدون للطبقة العاملة في المرحلتين ومتوسطو الفلاحين يؤيدون الثورة البرجوازية ويعادون الثورة الاشتراكية في هذا المجتمع والبرجوازية الزراعية هي الاخرى كالبرجوازية الصناعية ترغب في القضاء على النظام الاقطاعي وبذلك تستطيع الطبقة العاملة ان تقود الثورة البرجوازية وتكسب كل هذه الجماهير التي بدونها لا تستطيع الانتصار على الدولة الاقطاعية او الدولة شبه الاقطاعية. اذا راجعنا تاريخ الثورات التي نشأت في اوروبا واعظمها الثورة الفرنسية التي تصادف ذكراها في نفس يوم ذكرى ثورة تموز البرجوازية في العراق، نجد ان جيشها الاساسي كان الفلاحون والطبقة العاملة الفتية والمثقفون والطلاب وغيرهم بقيادة البرجوازية الفرنسية الناشئة. لذلك يكون من الخطأ ان تعلن الطبقة العاملة عن الثورة الاشتراكية وتناضل من اجلها قبل تحقق الثورة البرجوازية.
في الثورات البرجوازية التي حدثت في اوروبا في القرن التاسع عشر لم يوجد النظام الاستعماري فيها بعد. فكانت الطبقة العاملة مقتصرة على ما ينشأ مع البرجوازية المحلية. فلم تكن الطيقة العاملة انذاك طبقة واسعة متبلورة مما ادى الى ان يكون دور الطبقة العاملة في الثورات البرجوازية دورا مساندا للبرجوازية. وهذا ما نراه واضحا في كتابات ماركس وانجلز عن الثورة الالمانية مثلا. ومع ذلك كان معلما الماركسية يعلنان ان مساندة الطبقة العاملة للبرجوازية في ثورتها تنتهي باستيلاء البرجوازية على الحكم لتتحول الى سياسة محاربة البرجوازية والاعلان عن شعار الثورة الاشتراكية.
ولكن الامور اختلفت في القرن العشرين وظهور الاستغلال الامبريالي. ففي روسيا القيصرية كانت المشاريع البريطانية والفرنسية وغيرها شائعة ولذلك اصبحت الطبقة العاملة غير مقتصرة على ما ينشأ مع نشوء البرجوازية المحلية وانما كانت الطبقة العاملة اوسع من ذلك بحيث اصبحت طبقة متبلورة وتكونت لها قيادات واعية. ومع ذلك كان الحزب البلشفي يعتبر ان الثورة الروسية تمر في مرحلتين هما الثورة البرجوازية والثورة الاشتراكية.
في هذا الوضع نشأت مشكلة قيادة الثورة. فقيادة الثورة الاشتراكية لا يمكن لغير الطبقة العاملة ان تقودها ولكن في الثورة البرجوازية توجد طبقتان تتنافسان على قيادة الثورة، الطبقة العاملة والطبقة البرجوازية. فما معنى قيادة الثورة؟ معناها ان الطبقة التي تقود الثورة فعلا تكون الطبقة الحاكمة بعد انتصارها. فقيادة الثورة البرجوازية من قبل الطبقة الراسمالية تعني تولي البرجوازية الحكم لدى انتصارها ونفس الشيء تعني قيادة الطبقة العاملة للثورة ان تتولى الطبقة العاملة الحكم عند نجاحها. وكل مفهوم اخر لقيادة الثورة غير ذلك لا صحة علمية له. فمهما كان دور الطبقة العاملة واسعا في تحقيق الثورة البرجوازية بقيادة البرجوازية تكون القيادة للبرجوازية التي تتولى الحكم في ثورتها. اما اذا كانت الطبقة العاملة هي القائدة الحقيقية للثورة ففي هذه الحالة تصبح هي الطبقة الحاكمة وليست الطبقة البرجوازية مهما كان دور البرجوازية لمساندة الثورة.
لدى نجاح الطبقة البرجوازية في قيادة الثورة يكون من واجب الطبقة العاملة الاعتراف بالفشل وليس البحث عن وسائل تدل كانما كانت الطبقة العاملة هي القائدة او المساهمة في القيادة. كانت احدى اهم الثورات البرجوازية في بداية القرن العشرين ثورة شباط الروسية. وفي هذه الثورة كانت هناك قيادتان متنافستان هما الطبقة الراسمالية والطبقة العاملة بالتحالف مع الفلاحين متمثلة بسوفييتات العمال والفلاحين او سوفييتات العمال والجنود. وكان دور السوفييتات في قيادة الثورة من الاهمية بحيث تكونت بعد الثورة سلطتان مزدوجتان، السلطة البرجوازية وسلطة السوفييتات. ولذلك كان شعار الحزب البلشفي كل السلطة للسوفييتات رغم انها كانت تحت قيادة المنشفيك والاشتراكيين الثوريين. ولكن انتهازية هذه القيادة ادت الى انحيازها الى البرجوازية وزوال سلطة السوفييتات. واذذاك اعلن الحزب البلشفي شعار الثورة اللاشتراكية. ان اعتراف الطبقة العاملة وقيادتها بفشلها في قيادة الثورة من اهم الامور للاعداد للثورة الاشتراكية. ففور استلام السلطة من قبل الطبقة الراسمالية تحل مرحلة الثورة الاشتراكية.
والثورة البرجوازية الثانية ذات الاهمية القصوى في تاريخ القرن العشرين كانت الثورة الصينية. فقد كانت الثورة بقيادة الطبقة العاملة فادت نتيجة انتصار الثورة الى ان اصبحت الطبقة العاملة هي الطبقة الحاكمة وهذا هو الدليل على ان الطبقة العاملة هي التي قادت الثورة واستولت على الحكم. ليس هنا مجال بحث مواصلة الثورة الصينية وتحولها الى الاشتراكية ولكن الطبقة العاملة الصينية لم تفلح في هذه المرحلة كنجاحها في قيادة الثورة البرجوازية.
وفي هذه المناسبة لابد من كلمة موجزة عن ثورة تموز البرجوازية العراقية. لقد كتبت كثيرا حول هذا الموضوع ولا اريد الدخول في تفاصيل تطرقت اليها سابقا مرات عديدة. كتبت عن قيادة الثورة من قبل البرجوازية واستيلاء البرجوازية على الحكم نتيجة لذلك. كتبت عن مفهوم القيادة الذي شوه من اجل التخلص من الاعلان عن فشل الطبقة العاملة في قيادتها وكتبت اشياء كثيرة عن هذا الموضوع لا اود التطرق اليها ثانية. واود هنا ان اذكر بان سلوك البرجوازية الحاكمة بعد ثورة تموز كان سلوكا برجوازيا مثاليا. فمن ناحية تقوم هذه الحكومة بازالة النفوذ الاقطاعي الامبريالي. وقد انجزت البرجوازية هذه المهمة انجازا رائعا بالغاء الحكم الملكي واعلان الجمهورية والغاء حلف بغداد والاتحاد الهاشمين والمعاهدة البريطانية العراقية ولو اني لا اعتقد ان قتل الملك فيصل كان من ضمن برنامج الضباط الاحرار. ولكن الحكومة البرجوازية في الوقت ذاته تخاف الطبقة العاملة اكثر من خوف الطبقة الاقطاعية منها. فالحكومة البرجوازية تعرف ان نجاح الطبقة العاملة يعني زوال الرجوازية كطبقة والقضاء على كل انواع الاستغلال. لذا نرى ان الحكومة البرجوازية التيبيضت سجون العراق كن اي سجين سياسي او جنائي، كان في العراق في النصف اواخر سنة ۱٩٥٩ عشرات السجون المليئة بالسجناء السياسيين ومن الفلاحين.
وهناك ملحوظة صغيرة اود ان اشير اليها في هذه المناسبة. في المظاهرة المليونية الليلية التي اقامتها نقابات العمال بقيادة الحزب الشيوعي ليلة اول ايار ظهر الشعار المشهور "عاش زعيمي عبد الكريمي حزب الشيوعي في الحكم مطلب عظيمي". اود ان اتطرق بكلمة موجزة عن هذا الشعار الذي اعتبر في حينه وما زال يعتبر اليوم اقصى المد الاحمر. فما معنى حزب الشيوعي بالحكم؟ معناه ان يشارك الحزب الشيوعي بعدد من الوزارات في الحكومة البرجوازية. وهنا اود ان اشير الى الخطأ العلمي في هذا الشعار. فليس الحزب الشيوعي هو جيش الثورة وليست سلطة الحزب الشيوعي هي السلطة الاشتراكية. ان المفهوم العلمي للثورة هو ان الطبقة العاملة هي جيش الثورة وان الطبقة العاملة هي التي تستلم السلطة والطبقة العاملة هي التي تدافع عن الثورة والطبقة العاملة هي التي تبني الاشتراكية. ودور الحزب الشيوعي الحقيقي هو ان يوجه الطبقة العاملة الى الطريق الصحيح في الثورة اي قيادتها. ان اشتراك الحزب الشيوعي في الحكم بدون جيشه، بدون الطبقة العاملة، لا يشكل سوى نزوة في الاشتراك في الحكم. وقد اثبت التاريخ خطل هذا الشعار وعقمه. انا لا اتحدث عن دور القيادة الخروشوفية في احباط هذا الشعار. ولكن لنفترض ان الحزب الشيوعي اشترك في حكومة عبدالكريم قاسم باكثر من نزيهة الدليمي. فما الذي كان يستطيع الحزب ان يحقق بدون جيش الثورة، الطبقة العاملة؟
ان شعار الحزب الشيوعي بالحكم لم يقتصر على مظاهرة اول ايار بل استمر سياسة عملية للحزب الشيوعي. ففي الستينات ظهر مفهوم العمل الحاسم. فما معنى العمل الحاسم؟ معناه قيام الحزب الشيوعي بمساعدة بعض ضباط الجيش او بدونها بالقيام بانقلاب يصبح الحزب الشيوعي فيه السلطة الحاكمة. فمن الجيش الذي يدافع عن حكم الحزب الشيوعي اذا لم تكن الطبقة العاملة جيش الثورة وحاميها والمدافع عنها؟ ان القوى المعادية للحزب الشيوعي بسلطاتها الواسعة وجيشها تستطيع القضاء على حكم الحزب الشيوعي بلحظات وليس بايام. وشارك الحزب الشيوعي بالحكم في حكومة صدام الفاشية بوزيرين او بثلاثة وزراء اذا اعتبرنا عزيز شريف شيوعيا ايضا. فماذا كانت نتيجة اشتراك الحزب الشيوعي بالحكم؟ لا شيء سوى التضحيات الكبرى التي قدمها الحزب الشيوعي نتيجة هذه المشاركة في الحكم.
ان مفهوم الحزب الشيوعي بالحكم هو مفهوم خاطئ من الاساس لان الذي يستولي على الحكم في الثورة هي الطبقة وليس الحزب وان الطبقة العاملة هي التي تختار الحزب قائدا لها اذا رأت انه يقودها قيادة سليمة. ولذلك فان الانقلاب العسكري الذي يصلح اداة لاستيلاء الطبقة البرجوازية على الحكم كما حدث في ثورة تموز لا يصلح وسيلة لاستيلاء الطبقة العاملة على الحكم لان جماهير الطبقة العاملة هي الجيش الذي يقوم بالثورة ويصونها ويدافع عنها. القول الصحيح هو الطبقة العاملة في الحكم مطلب عظيم وهذا يختلف تماما عن شعار الحزب الشيوعي بالحكم مطلب عظيم.



#حسقيل_قوجمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حوار مع الاخ فؤاد نمري (6)
- حوار مع الاخ فؤاد نمري (5)
- حوار مع الاخ فؤاد نمري (4)
- حوار مع الاخ فؤاد نمري (3)
- حوار مع الاخ فؤاد نمري (2)
- حوار مع الاخ فؤاد نمري (1)
- مقاومة الاحتلال ضرورة حتمية وحتمية تاريخية
- ربع قرن على مجزرة بشتأشان
- التقدم نحو الماضي
- هل سياسة تدمير العراق سياسة بوش ام الامبريالية الاميركية؟
- هل كان هناك عمل بالقطعة في الاتحاد السوفييتي؟
- هل النسبية مثالية برجوازية رجعية ام مادية اشتراكية تقدمية؟
- موقف العلماء السوفييت من النسبية
- اسئلة مفتوحة الى الاخ رزكار عقراوي
- عودة الى الجاذبية والنسبية
- ثورة اكتوبر في نظر الدكتور كاظم حبيب (اخيرة)
- ثورة اكتوبر في نظر الدكتور كاظم حبيب (اولى)
- من يمتلك الحقيقة؟
- حول قانون الجاذبية والايديولوجيا الالمانية
- هل يمكن تطبيق الاشتراكية في دولة الاردن؟


المزيد.....




- ساعية لكسب أصوات عرب أمريكا.. هاريس: سأسعى لوقف حرب غزة إذا ...
- -وول ستريت جورنال-: إيران تعتزم استخدام رؤوس حربية أقوى في ر ...
- ترامب وهاريس.. تباين حول حل نزاع أوكرانيا
- انتخابات أمريكا: هل تصوت ولاية أيوا لصالح هاريس؟ استطلاع للر ...
- لمن يصوّت الرّوس الأميركيون في انتخابات الثلاثاء؟
- شولتس يعجل بلقاء ليندنر في محاولة لإنقاذ الائتلاف الحكومي
- إعلام أوكراني: سماع دوي انفجارات في كييف وخاركوف
- الجيش الإسرائيلي ينشئ وحدة مضادة للدبابات من -الغنائم- التي ...
- سفينة حربية جديدة تصل الصومال محملة بأسلحة ومعدات عسكرية 
- إسرائيل تحذر العراق وتعلن تحديد أهداف لضربها


المزيد.....

- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .
- الخطاب السياسي في مسرحية "بوابةالميناء" للسيد حافظ / ليندة زهير


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حسقيل قوجمان - لماذا يجب ان تتحقق الثورة البرجوازية قبل الثورة الاشتركية؟