أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - حسقيل قوجمان - عودة الى الجاذبية والنسبية















المزيد.....

عودة الى الجاذبية والنسبية


حسقيل قوجمان

الحوار المتمدن-العدد: 2221 - 2008 / 3 / 15 - 10:12
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


اوردت في مقالي "عمر الديالكتيك" مثلين على قانونين طبيعيين لا يرتبطان مباشرة بالصراع الطبقي هما قانون الجاذبية وقانون ارخيميدس لكي اشرح للقارئ معنى ان القانون الطبيعي يعمل مستقلا عن ارادة الانسان ولا يستطيع الانسان تغييره او الغاءه او استبداله بقانون اخر. وقمت بذلك لان القوانين الطبيعية في الطبيعة اسهل فهما واكثر تقبلا من القوانين الطيبعية في المجتمع لانها ترتبط كل الارتباط بالصراع الطبيقي. وقد استنتج قارئ عزيز من ذلك ان هذا خطأ وقرر ان ليس في العالم فيزيائي واحد يصدقني. ولكن قارئي العزيز لم يورد مثلا واحدا على استطاعة العلماء تغيير او الغاء او استبدال قانون الجاذبية واكتفى بالاشارة الى ان العلم قد تطور الى النسبية ونظرية الكوانتم والثورة التكنولوجية والحاسب الالكتروني والوصول الى القمر. لم يبين قارئي العزيز كيف ادى اكتشاف النظرية النسبية مثلا الى تغيير قانون الجاذبية او استبداله او الغائه ولذلك اوردت في جوابي مثالا على قانون اخر اقدم كثيرا من القانونين المذكورين اكتشفه الانسان في حياته البدائية هو قانون الاحتكاك الذي ادى الى صنع النار وبينت ان هذا القانون ما زال فاعلا حتى اليوم بعد مرور ملايين السنين على اكتشافه سوى ان استخدامه قد تطور عما استطاع الانسان البدائي ان يستخدمه به وبينت ان الوصول الى القمر ذاته كان يتطلب التعامل بالقوانين الثلاثة اضافة الى الكثير من القوانين الطبيعية الاخرى لكي يستطيع الانسان السفر الى القمر والعودة منه بسلام. ولكن هذا لم يقنع قارئي العزيز ويبدو لي ان من المفيد ان اشير الى مثال او مثالين اخرين على القانون موضوع الخلاف، قانون الجاذبية، لعل فيه بعض الفائدة.
لا اعتقد ان قارئي العزيز يختلف معي حول وجود قانون الجاذبية. ولكن الخلاف يتركز في افكارنا حول قانون الجاذبية. لم يكن الانسان قبل اسحق نيوتن يعرف قانون الجاذبية معرفة واعية ولكنه كان يلمسه في حياته اليومية ويستفيد منه بالصور التي تسمح له ظروفه ان يستخدمه. المثل الاول هو الوزن. فقد لاحظ الانسان ان اوزان المواد المختلفة تختلف اختلافا كبيرا بحيث ان قطعة صغيرة من الحديد تزن اكثر من كمية كبيرة من الحبوب فاخترع طرقا للمساواة بين اوزان المواد المختلفة. اخترع الموازين بشتى اشكالها من القبان لوزن المواد الكبيرة الحجم والميزان الاعتيادي لوزن المواد القليلة الوزن كالفواكه والخضروات والكميات الصغيرة من الحبوب واخترع الموازين الدقيقة لوزن المعادن الثمينة بالقيراط. لم يكن الانسان يعرف انذاك ان الاوزان المختلفة هي نتيجة لجذب الارض على هذه المواد.
والانسان قبل اكتشاف قانون الجاذبية عرف ان وزن المواد ظاهرة متغيرة تتغير باختلاف الظروف. فعدا عن ان وزن نفس المادة يقل عند الارتفاع كثيرا عن سطح الارض عرف ان وزن نفس الجسم في السوائل ينخفض كثيرا عن وزنه على اليابسة، وهذا كان قانون ارخيميدس.
حين استخدم الانسان القوس والنشاب في الصيد وفي الحرب كان الرامي الماهر هو الرامي الذي يتعلم بالتجربة كيف يصوب السهم الى الهدف البعيد والى الهدف القريب. فكان عليه ان يعرف مقدار هبوط السهم اثناء انطلاقه نحو الهدف بفعل الجاذبية واختلاف هذا الهبوط وفقا لسرعة السهم وبعد الهدف ويعرف كيف يسدد السهم الى المسافة اللازمة فوق الهدف لكي يصيب الهدف اصابة دقيقة.
ان الجاذبية تعمل بصورة منتظمة محددة يمكن قياسها وتحديد اتجاهها وسرعتها وغير ذلك. وعندما اكتشف نيوتن هذه الصفات اسميت قانون الجاذبية. وبعد نيوتن اصبح بامكان الانسان ان يستخدم الجاذبية استخداما واعيا يختلف عن استخدام الرامي الماهر للقوس. فقد اصبح بامكان الانسان ان يحسب بدقة تأثير الجاذبية عند اطلاق المدفع مثلا وتمكن من تسديد القذيفة الى نقطة الهدف تسديدا دقيقا محسوبا بدقة بصورة علمية مع الاخذ بالحسبان تأثير الجاذبية خلال انطلاق القذيفة. وحتى في دراساتنا لمبادئ الفيزياء في المدارس الثانوية اذا كان قارئي العزيز يتذكر كانوا يعلموننا ان نحل المسائل المتعلقة بفعل الجاذبية عند اطلاق القذائف الى الهدف وحساب المسافة التي تنخفض بها القذيفة بفعل الجاذبية بعد تعيين سرعتها وبعد الهدف عنها. كل هذه الحقائق العلمية ما زالت تدرس حتى في ارقى التطبيقات العلمية لقانون الجاذبية. ولكي يقنعني قارئي العزيز ويقنع علماء الفيزياء باعتراضه عليه ان يورد مثالا واحدا على الاقل يثبت ان النسبية مثلا غيرت قانون الجاذبية او استبدلته بقانون اخر او الغته من الوجود.
حتى في ايام نيوتن وبعدها كان الانسان يعتقد ان وزن الاجسام الجامدة والحية صفة من صفات الجسم نفسه. ولكن تطور علم الانسان توصل الى خلاف ذلك. فقد اكتشف العلم ان وزن الاجسام ليس صفة ثابتة من صفات الجسم وانما هو قوة مسلطة عليه من خارجه هي مقدار جاذبية الارض عليه. وبما ان جاذبية الارض على كل جسم تزيد وتقل وفقا لبعد جسمه عن مركز الارض فقد لاحظ الانسان ان وزن نفس الجسم يتغير بتغير بعده عن مركز الارض. فالانسان الذي يزن على سطح الارض ثمانين كيلوغراما مثلا يقل وزنه عن ذلك اذا كان على قمة جبل شاهق. وقد تطور ذلك في عصر غزو الفضاء الخارجي اذ تبين ان الجسم نفسه الذي يزن ثمانين كيلوغراما على سطح الارض يصبح وزنه صفرا حين يرتفع الانسان الى نقطة تصبح فيها جاذبية الارض عليه صفرا. وهذا ما يعرف اليوم بظاهرة فقدان الوزن. فالانسان في الاقمار الصناعية حيث تصبح جاذبية الارض صفرا لا وزن له على الاطلاق. ولو كان بالامكان ايجاد جهاز يستطيع وزن الانسان في هذه الحالة لما اشار الى غرام واحد من الوزن. وعليه فان الانسان هناك يصبح طائرا اخف من العصفور في جو الارض وكان من اهم التدريبات التي يتمرن عليها رائد الفضاء هو التدرب على كيفية التحرك وقضاء حاجاته في الفضاء الخارجي.
وفي ذكر النظرية النسبية ابدى قارئي العزيز عبارة اعتبرتها افتراءا علي. قال " أم أنك لا زلت تعتقد مثل "كبير العباقرة" أن نظرية النسبية هي نظرية مثالية برجوازية رجعية؟ ". وفي جوابه على انتقادي افاد قارئي العزيز بقوله: "بعد أعادة النظر في مقالك, وقرائته ثانية, أدركت أنك قد أسأت, وبحق, فهم الجملة. ويقصد اني اسأت بحق ان تفسير الجملة لا يقبل شيئا غير ما فهمته انا منها ولكنه لم يكن يقصد ذلك. فانا اسأت اليه لاني فسرت العبارة التي "لا يمكن فهمها ألا بالصورة التي فهمتها أنت بها" ولكن قصده كان ان يقول "شيئاً من هذا القبيل (وعلى سبيل السخرية) : هل أنت أيضاً من أتباع التيار الستاليني في هذه المسألة؟". وينهي عبارته "ولكني أخطأت التعبير وعلى هذا اعتذاري." وانا احترمه ويزداد تقديري له على اعترافه بالخطأ وعلى اعتذاره.
ولكن اعتذاره لا يغير من طبيعة المسألة فيما يتعلق بي. فانا فعلا "من أتباع التيار الستاليني في هذه المسألة؟". ولذلك تصدق علي سخريته كما تصدق على "كبير العباقرة".
ولكن الشق الثاني من عبارة السخرية حول "كبير العباقرة" واعتقاده ان ستالين كان يعتبر النسبية نظرية برجوازية مثالية رجعية هي الاهم في هذه العبارة. وقد قلت له في ردي اذا كان هذا العبقري الذي لم يذكر اسمه ولكنه كان واضحا انه يقصد ستالين من نوع الاشخاص الذين يطلق عليهم لقب "العبقرية" للسخرية فلا اهمية لموقفه من النظرية النسبية. اما اذا كان هذا الشخص قد نال عبقريته بجدارة عن طريق اعماله وكتاباته وخدماته للبشرية فان مثل هذا القول اذا صح يحط من عبقريته ولذلك ينبغي ايراد القول بالاقتباس النصي وبالاشارة الى المصدر بطريقة الاقتباسات العلمية الدقيقة. ويبدو ان قارئي العزيز رغم سخريته من عبقرية ستالين يعتبر في عقله الباطن ان ستالين من الاشخاص الذين نالوا عبقريتهم عن جدارة، لذلك وجد من واجبه ان يدلني على موقع الكتروني للبرهنة على صحة اعتقاده بموقف ستالين من النظرية النسبية. ولكنه استدرك مباشرة وكتب رسالة فورية ثانية قال فيها انه يعتقد جازما انني لا افتح الموقع الذي اشار اليه ولذلك اورد في رسالته الثانية فقرتين مقتبستين من كاتبين مختلفين للبرهنة على موقف ستالين من النسبية.
هنا ايضا اخطأ قارئي العزيز مرة اخرى في اعتقاده باني لن افتح الموقع الذي اشار اليه. فانا ذهبت فورا الى الموقع الذي اشار اليه وقرأت ستة مواقع من التي ظهرت على الحاسب كان اهمها اثنان لاحد الكاتبين اللذين اقتبس منهما هو الكاتب الكسندر فوسينيتش. فانا اغير على ستالين واتتبع كل ما يكتب عنه سلبا ام ايجابا. ولا ادري ان كان قارئي العزيز مطلعا على الكتابات التي ظهرت عن ستالين بعد انهيار الاتحاد السوفييتي. فقد ظهرت عشرات الكتب في ارجاء العالم تدحض وتفضح وتفند جميع الاتهامات التي اتهم الاعلام الامبريالي والزمرة الخروشوفية بها ستالين وتبين المصادر التي مولت تلك الاتهامات. ولا ادري ان كان قارئي العزيز مطلعا على ما يجري في بلدان الاتحاد السوفييتي السابق والاحزاب التي تكونت هناك تحت شعار استعادة الاشتراكية، اشتراكية لينين ستالين، وضرورة قيام ثورة ثانية كثورة اكتوبر لتحقيق ذلك.
انا قرأت كتابات ستالين النظرية واقتنعت بها وامنت بها. وقد ذكر قارئي العزيز كتابي عن ستالين بنوع من السخرية شبيه بسخريته عني وعن ستالين حول النسبية. فانا احترم ستالين واعتبره احد عباقرة معلمي الطبقة العاملة الاربعة بالضبط كما كنا نعتبره قبل استيلاء زمرة خروشوف التحريفية على السلطة والحزب وعملها المثابر من اجل اعادة الراسمالية الى الاتحاد السوفييتي. ولكني لست عبدا لستالين كما كان الحال لدى الكثيرين ممن عبدوا ستالين بدون ان يفهموه وقد راينا الكثير منهم بيننا في السجون العراقية. لهذا فان حبي لستالين لا يمنعني من تتبع انتقاداته والتحقق من حقيقتها سلبا ام ايجابا وهذا هو الموقف العلمي الحقيقي الصحيح من ستالين ومن غير ستالين.
لابد ان قارئي العزيز يتذكر اجتماع النقد والنقد الذاتي الذي انعقد في سجن نقرة السلمان قبل اسبوعين او ثلاثة اسابيع من المؤتمر العشرين للحزب الشيوعي في الاتحاد السوفييتي وخطاب خروشوف سيء الصيت عن ستالين. ادار الاجتماع انذاك عزيز الحاج وبعد ان بين اهمية الانتقاد في الاحزاب الشيوعية وصل الى بيت القصيد من الاجتماع وهو ان هناك اشخاصا واحزابا لا يجوز انتقادها واورد ستالين والحزب الشيوعي البولشفي كمثال. ولابد ان قارئي العزيز يذكر لانه كان حاضرا في الاجتماع كيف اعترضت على عزيز الحاج وبينت ان ستالين انسان وشيوعي ككل انسان اخر وهو معرض للخطأ وانه عرضة للانتقاد ككل انسان غيره. ولابد ان قارئي العزيز يتذكر كيف هب كافة اعضاء الكادر القيادي في المنظمة للتهجم علي الواحد تلو الاخر واتهامي باني احرض على انتقاد ستالين وابث الليبرالية وغير ذلك من الاتهامات. ولابد ان قارئي العزيز يتذكر ايضا الاراء التي نشأت فور سماعنا بخبر الخطاب السري وحتى قبل الاطلاع على نصه وقد كان هو احد النشطين في هذا المجال. ولابد انه يتذكر ان الوحيد في المنظمة الذي بقي يدافع عن ستالين باعتباره احد معلمي الطبقة العاملة الاربعة كان حسقيل قوجمان.
ان الايمان بستالين او بغيره يختلف عن عبادة ستالين او غيره. فالايمان يقوم على اساس فهم ستالين ونظرياته والاقتناع بها والايمان بها ومحاولة تطبيقها اما العبادة فهي الايمان بستالين كاله بدون فهمه او دراسة نظرياته والاقتناع بها. وقد برهن التاريخ ان مثل هذه العبادة للشخص تتحول تلقائيا الى عبادة اي شخص اخر كما حدث في عبادة خروشوف ثم بريجنيف ثم وبشكل اكثر وضوحا غورباشوف. فالعبد يبقى عبدا مهما تغيرت الاحوال. وهناك من عبروا عن عبادة ستالين بتقليد شاربيه كما كان واضحا في الكثير من الحالات. انا احببت ستالين وامنت به على اساس فهم نظرياته ولذلك مازلت "من أتباع التيار الستاليني في هذه المسألة؟"
السؤال التالي هو هل كان ستالين فعلا يعتبر النسبية نظرية برجوازية مثالية رجعية؟ كما زعم قارئي العزيز. ساجيب على هذا السؤال في مقال اخر.



#حسقيل_قوجمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ثورة اكتوبر في نظر الدكتور كاظم حبيب (اخيرة)
- ثورة اكتوبر في نظر الدكتور كاظم حبيب (اولى)
- من يمتلك الحقيقة؟
- حول قانون الجاذبية والايديولوجيا الالمانية
- هل يمكن تطبيق الاشتراكية في دولة الاردن؟
- من هو المتطفل الطارئ الحقيقي؟
- عمر الديالكتيك
- الاقطاع الاوروبي وشبيهه في البلدان الشرقية
- حول نداء وحدة اليساريين والديمراطيين والعلمانيين
- احلام التوفيق مبن مصالح الطبقات المتناقضة
- التطور السلمي للراسمالية
- حول جرائم قتل النساء حفظا للشرف
- هل نفقات الحرب عبء على الدولة الغازية ام هدف من اهداف حربها؟
- شذرات من محاكمة بخارين
- الجبهة الوطنية عملية طبقية (اخيرة)
- الجبهة الوطنية عملية طبقية (اولى)
- طبيعة ثورة اكتوبر 1917
- حق تقرير المصير بالمفهوم الماركسي (اخيرة)
- حق تقرير المصير بالمفهوم الماركسي (اولى)
- مشكلة الاقليات العرقية والدينية في منطقة الشرق الاوسط


المزيد.....




- صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 18 أبريل 2024
- الحوار الاجتماعي آلية برجوازية لتدبير المسألة العمالية
- الهجمة الإسرائيلية القادمة على إيران
- بلاغ صحفي حول اجتماع المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية ...
- من اشتوكة آيت باها: التنظيم النقابي يقابله الطرد والشغل يقاب ...
- الرئيس الجزائري يستقبل زعيم جبهة البوليساريو (فيديو)
- طريق الشعب.. الفلاح العراقي وعيده الاغر
- تراجع 2000 جنيه.. سعر الارز اليوم الثلاثاء 16 أبريل 2024 في ...
- عيدنا بانتصار المقاومة.. ومازال الحراك الشعبي الأردني مستمرً ...
- قول في الثقافة والمثقف


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - حسقيل قوجمان - عودة الى الجاذبية والنسبية