أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - حسقيل قوجمان - الجبهة الوطنية عملية طبقية (اولى)















المزيد.....

الجبهة الوطنية عملية طبقية (اولى)


حسقيل قوجمان

الحوار المتمدن-العدد: 2113 - 2007 / 11 / 28 - 11:09
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    



قرأت مؤخرا مقالا بتوقيع ابو سارة يقارن فيه سلوك قيادة الحزب الشيوعي العراقي في جبهة ٧۳ مع حزب البعث وسلوك قيادة الحزب الشيوعي العراقي حاليا في ظل الاحتلال الاميركي البريطاني للعراق فاوحى المقال لي كتابة شيء عن الجبهات وطبيعتها في العرف الماركسي.
ليس في نيتي في هذا المقال ان اناقش مقال الاخ ابو سارة او اعلق عليه وانما اناقش موضوع الجبهات الشعبية او الجبهات الوطنية بصورة عامة.
كثر الحديث عن الجبهات منذ ما قبل ثورة تموز ٥٨ وعن المعجزات التي تحققها وعن كونها الهدف الاساسي الذي يؤدي تحقيقه الى تحقيق الاهداف الشعبية وان الجبهة اصبحت مطلبا جماهيريا وكثر الحديث عن الجبهات العريضة والجبهات الشاملة وربما الجبهات السميكة والطويلة وكثر لوم الاحزاب البرجوازية التي تخلت عن الجبهة بعد تحقق الثورة وغير ذلك الكثير. فما هي الجبهة في العرف الماركسي؟
الماركسية تؤمن ايمانا قاطعا بوجود الصراع الطبقي في المجتمعات القائمة في العالم كله بما في ذلك المجتمع الاشتراكي الذي تحقق في الاتحاد السوفييتي لمدة ستة وعشرين عاما من ۱٩۱٧ لغاية ۱٩٥۳. وعلى هذا الاساس تكون الجبهات في جميع الظروف جبهات طبقية لانها جزء من الصراع الطبقي السائد في اي بلد تتحقق فيه جبهة او عدة جبهات. وعلى هذا الاساس ينبغي ان نبحث الجبهات ولا يمكن بحثها باية صورة اخرى. فما معنى ان تكون الجبهة جبهة طبقية؟
يعني كون الجبهة جبهة طبقية انها اتفاق يجري بين طبقات مختلفة وليست اتفاقات تجري بين احزاب او منظمات او شخصيات مختلفة. فاذا وجدت في المجتمع عدة طبقات يمكن الحديث عن جبهة بين هذه الطبقات. ولكن الطبقات لها احزاب تمثلها ولذلك تتحقق الجبهات عادة عن طريق الاتفاق بين الاحزاب التي تمثل طبقات المجتمع المعين. ولكي تكون الجبهة جبهة طبقية يجب ان يكون الحزب الذي يمثل الطبقة ممثلا حقيقيا لها يعمل على تحقيق اهداف الطبقة التي يمثلها عن طريق عقد الجبهة.
كل طبقة في المجتمعات الطبقية لها اهدافها الخاصة بها التي تختلف اختلافا كبيرا عن اهداف الطبقات الاخرى المكونة لذلك المجتمع. وكل طبقة تعقد جبهة مع طبقة اخرى تهدف الى تحقيق اهدافها هي وليس اهداف كافة الطبقات الممثلة في الجبهة. وينبغي ان يكون بين الطبقات الممثلة في الجبهة هدف مشترك معين تعمل على تحقيقه والا فلا معنى لقيام الجبهة. فكل طبقة ممثلة في الجبهة تعمل اولا وقبل كل شيء على تحقيق اهدافها الاساسية ولا تتخلى عنها وتعمل في الجبهة على تحقيق الهدف المشترك المتفق عليه. وعليه اذا اردنا ان ندرس موضوع الجبهة في بلد معين وفي ظروف اجتماعية معينة علينا ان ندرس التركيب الطبقي لذلك المجتمع في المرحلة موضوع البحث وتحديد اهداف كل طبقة من هذه الطبقات وتحديد الهدف المشترك الذي يمكن الاتفاق عليه عن طريق تشكيل الجبهة. وبدون دراسة من هذا النوع لا يكون اي معنى للجبهة وتصبح كل جبهة عبارة عن اتفاقات سطحية بين جماعات لا تمثل طبقات المجتمع القائم ولذلك فهي جبهات اسمية فقط لا يمكنها ان تحقق اي هدف مشترك واي هدف طبقي. وبما ان التركيب الطبقي للمجتمع يتغير بتغير الظروف السياسية والاقتصادية للمجتمعات فلا يمكن وضع قاعدة واحدة تشمل الجبهات في كافة ظروف المجمعات ولا في ظروف مجتمع معين في مراحل تطوره المختلفة. فالجبهة يجب ان تدرس وفقا للظروف الطبقية القائمة في المجتمع في لحظة عقدها.
وكثيرا ما نسمع عن شعار لنتفق على ما يوحدنا كشعار للجبهة. ولكن هذا الشعار فيما يتعلق بموضوع الجبهة شعار غير كامل ولذلك فهو شعار خاطئ. ان الشعار الحقيقي الكامل هو لنختلف على ما يفرقنا ولنتفق على ما يوحدنا. فالاساس في الجبهة هو وجود طبقات مختلفة تختلف مصالح احداها عن مصالح الاخرى. ولذلك فان الشعار الصحيح يجب ان يبدأ بتمييز مصالح كل طبقة عن مصالح الطبقة الاخرى قبل ان يجري الاتفاق على مصلحة مشتركة تتكشل الجبهة على اساسها ومن اجل تحقيقها. وسبب اهمية القسم الاول من الشعار هو ان للطبقات المكونة للمجتمع مصالح متناقضة ومتعادية في اغلب الاحيان. وعلى كل حزب في الجبهة ان يراعي تلك المصالح وان يواصل النضال من اجل تحقيقها حتى اثناء وجود الجبهة. فالجبهة يجب ان لا تكون على حساب التخلي عن المصالح الاساسية التي تفرق الطبقات والاحزاب المكونة للجبهة. وفي اغلب اوقات تحقيق الجبهات في تاريخ الحركة الطبقية العراقية كان الحزب الشيوعي العراقي، احد الاحزاب الاساسية في تكوين الجبهة، يتجاهل هذا المبدأ الاساسي.
ففي جبهة ۱٩٥٧ مثلا كان التكوين الطبقي في العراق يتألف من عدة طبقات ومراتب. كانت هناك الطبقة العاملة ومراتب الفلاحين من اغنياء الفلاحين ومتوسطي الفلاحين وفقراء الفلاحين والعمال الزراعيين. وكانت هناك الطبقة الراسمالية التي تضم كذلك مرتبة اغنياء الفلاحين. وكانت هناك طبقة الاقطاعيين وملاكي الاراضي ومرتبة من الراسماليين تسمى عادة الكومبرادور اي المرتبة الراسمالية الموالية للاستعمار والمعتمدة عليه وهي التي تشكل الطبقة الحاكمة انذاك. وكانت هناك مراتب متوسطة من الحرفيين والمثقفين والبتي برجوازيين على انواعهم في المدينة وفي الريف. وكان على كل فئة من هذه الفئات ان تعمل على تحقيق مصالحها الطبقية او المرتبية وان تتفق فيما بينها في جبهة تمثل مصلحة مشتركة تناضل كل الفئات المكونة للجبهة على تحقيقها بصورة مشتركة. ويهمنا في هذا الباب الطبقتان الاساسيتان اللتان تكونان الكيان الاساسي في المجتمع العراقي انذاك. الطبقة العاملة تحالفها مراتب الفلاحين المتوسطة والفقيرة والعمال الزراعيون. والطقبة الراسمالية التي كان يطلق عليها البرجوازية الوطنية. وطبيعي ان الاهداف الاساسية لهاتين الطبقتين تختلف اختلافا جوهريا. فالطبقة البرجوازية هي طبقة تعيش وتتقدم عن طريق استغلال الطبقة العاملة والفلاحين وسائر الكادحين. بينما تناضل الطبقة العاملة ضد الطبقة البرجوازية من اجل تحسين ظروفها ويوم عملها واجورها وسائر المصالح المعاشية والاجتماعية والثقافية لهذه الطبقة العاملة كما تناضل في سبيل تحسين اوضاع الفلاحين المعاشية في ظل النظام الاقطاعي السائد في الريف طالما بقي هذا النظام قائما.
ولكن الطبقة العاملة كانت لها مصلحة في التخلص من النظام شبه الاقطاعي السائد في البلاد. وكذلك كانت للطبقة الراسمالية مصلحة في القضاء على السلطة شبه الاقطاعية والاستيلاء على السلطة. كانت هناك مصلحة مشتركة بين الطبقتين هي القضاء على السلطة القائمة. وهو ما نسميه ماركسيا مرحلة الثورة البرجوازية.
فما هي الشروط الصحيحة لقيام جبهة بين هاتين الطبقتين في مثل هذه الظروف؟ الشرط الاساسي هو استمرار الطبقة العاملة في النضال ضد الاستغلال الراسمالي الذي تمارسه الطبقة البرجوازية واستمرار الطبقة الراسمالية في استغلال الطبقة العاملة لان هذا الاستغلال هو مصدر حياتها. فالصراع الطبقي بين العمال والفلاحين والكادحين من جهة وبين الراسماليين والاقطاعيين من جهة ثانية يبقى قائما ومحتدما. ومع ذلك كان يمكن اتفاق الطبقتين على هدف واحد مشترك بينهما هو القضاء على النظام شبه الاقطاعي السائد في البلاد. وهذا هو المقصود من شعار لنختلف ثم نتحد. واذا تتبعنا الشروط التي وضعتها الطبقة البرجوازية على لسان قائدها كامل الجادرجي على ممثل الحزب الشيوعي كشرط لقبوله في الجبهة مع الاحزاب البرجوازية والبتي برجوازية القائمة نجد انها كانت تتطلب من الطبقة العاملة التخلي عن مصالحها في النضال ضد الراسمالية والتأكيد على مصالح البرجوازية الاساسية كشرط لتكوين الجبهة. فقد كان من شروط كامل الجادرجي تخلي الحزب الشيوعي عن الحديث عن المراحل وعن القيادة. وكان خضوع الحزب الشيوعي الذي من المفروض انه يمثل الطبقة العاملة والفلاحين لهذه الشروط في البرنامج الذي اتخذه في الكونفرنس الثاني هو المقدمة الضرورية في العرف البرجوازي لتكوين تلك الجبهة. وبهذا يكون الحزب الشيوعي قد تخلى عما تختلف عليه الطبقة العاملة والفلاحين عن البرجوازية من اجل الاتفاق على الشعار الذي يوحد الطبقتين اي القضاء على النظام الاقطاعي في الجبهة الوطنية. ومعنى هذا كان تفضيل الاتفاق على الهدف المشترك على الالتزام باهداف الطبقة العاملة والفلاحين في النضال ضد الاستغلال الراسمالي. وهذا لم يكن في مصلحة الطبقة العاملة العراقية في تلك الجبهة.
ومع ذلك كانت في جبهة ۱٩٥٧ مصلحة مشتركة هي القضاء على النظام شبه الاقطاعي السائد في البلاد. وكان التحالف في الجبهة بين احزاب متساوية نوعا ما من حيث حرمانها من السلطة وتعرضها لمضايقات السلطة الحاكمة ولو بمقاييس مختلفة. وفي هذا المجال تختلف مصلحة الطبقة العاملة في تحقيق هذا الهدف المشترك عن مصلحة البرجوازية في تحقيق نفس الهدف رغم انه هدف مشترك. فهدف البرجوازية من تحقيق القضاء على النظام شبه الاقطاعي هو الحصول على السلطة لكي تصبح الطبقة البرجوازية هي الطبقة الحاكمة بدلا من الطبقة الاقطاعية والكومبرادور. وهذا هو الحد الاقصى الذي تريد الطبقة البرجوازية الوصول اليه بواسطة الجبهة. اما الطبقة العاملة فهدفها من اسقاط الطبقة الاقطاعية والقضاء على النظام شبه الاقطاعي لا يشكل سوى خطوة في سبيل تحقيق هدفها الاساسي وهو القضاء على الاستغلال الطبقي بجميع اشكاله. فالثورة البرجوازية هي مرحلة نهائية بالنسبة للطبقة الراسمالية بينما تشكل مرحلة اولى في طريق الطبقة العاملة. ان هذه المرحلة تشكل الحد الاقصى الذي تريد البرجوازية تحقيقه من الثورة. ولكن الثورة البرجوازية بالنسبة للطبقة العاملة اذن خطوة ضرورية وحتمية من اجل التحول الى المرحلة الثانية، مرحلة الثورة الاشتراكية، مرحلة القضاء على الاستغلال الطبقي. وشكل السلطة التي تنشأ عن تحقيق المرحلة الاولى من الثورة، الثورة البرجوازية، يختلف اختلافا جوهريا بالنسبة للطبقتين المكونتين للجبهة. فالسلطة التي تلائم مصلحة البرجوازية في هذه الثورة هي ان تصبح السطلة سلطة راسمالية تمارس استغلالها للطبقات الكادحة من اجل تطوير سلطتها البرجوازية الجديدة. اما مصلحة الطبقة العاملة فهي ان تتكون سلطة تعمل على تحقيق المرحلة التالية من الثورة اي دكتاتورية عمال وفلاحين ثورية. ولذلك يكون شعار الطبقة العاملة في تحقيق المرحلة الاولى من الثورة، مرحلة الهدف المشترك بين الطبقتين المتناقضتين، هو قيادة الطبقة العاملة للثورة البرجوازية وتحقيق هدفها في تكوين دكتاتورية عمال وفلاحين ثورية. وهذا كان سبب اشتراط عدم التحدث عن المراحل وعن القيادة كشرط لقبول الحزب الشيوعي في الجبهة.
كان تخلي الحزب الشيوعي عن مصالح الطبقة العاملة الاساسية من اجل تحقيق الجبهة مع الطبقة البرجوازية على تحقيق الهدف المشترك تحت القيادة التامة للبرجوازية يؤدي بالضرورة الى تجاهل النتيجة المتوخاة من الثورة البرجوازية بالنسبة للطبقة العاملة والفلاحين. فكانت النتيجة الحتمية للثورة البرجوازية التي تقوم على اساس تلك الجبهة هي سلطة برجوازية ولا وجود لهدف سلطة العمال والفلاحين في تلك الجبهة. وهذا ما حصل في اليوم الاول من الثورة اذ عزل ممثل الطبقة العاملة نهائيا عن السلطة التي نشأت بعد الثورة منذ اللحظة الاولى وتشكلت الحكومة الاولى للثورة كحكومة برجوازية بحتة. ولم يعد بين الطبقة البرجوازية التي اصبحت طبقة حاكمة تستغل الطبقة العاملة وسائر الكادحين والطبقة العاملة بعد الثورة اي هدف مشترك يمكن الاتفاق عليه بتحقيق جبهة جديدة وانفصم عقد الجبهة يوم ثورة تموز وكانت نهاية الجبهة امرا طبيعيا بالنسبة لطبيعة الجبهة ذاتها.



#حسقيل_قوجمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- طبيعة ثورة اكتوبر 1917
- حق تقرير المصير بالمفهوم الماركسي (اخيرة)
- حق تقرير المصير بالمفهوم الماركسي (اولى)
- مشكلة الاقليات العرقية والدينية في منطقة الشرق الاوسط
- برلمان يخاف منتخبيه
- ملاحظة حول مشروع نظام مؤسسة الحوار المتمدن
- وداعا صديقي وعزيزي ابو شريف سلمان شكر
- كاظم حبيب والشيخ الستاليني -القح- حسقيل قوجمان (اخيرة)
- كاظم حبيب والشيخ الستاليني -القح- حسقيل قوجمان (3)
- كاظم حبيب والشيخ الستاليني -القح- حسقيل قوجمان (2)
- كاظم حبيب والشيخ الستاليني -القح- حسقيل قوجمان (1)
- جواب على رسالة قارئ
- حول مقال -كفى خداعا للنفس وخداعا للاخرين-
- حوار مع الاخ هاشم الخالدي
- تعقيب على مقال الاخ باقر ابراهيم
- الاشتراكية كنظرية وحركة والاشتراكية كنظام اجتماعي (2)
- الاشتراكية كنظرية وحركة والاشتراكية كنظام اجتماعي (1)
- مع سعاد خيري في محنتها
- وأد ثورة تموز في مهدها
- شكرا اخي احمد على تعقيبك


المزيد.....




- ??کخراوکردن و ي?کگرتووکردني خ?باتي چيناي?تي کر?کاران ئ?رکي ه ...
- عاش الأول من أيار يوم التضامن الطبقي للعمال
- اندلاع اشتباكات بين الشرطة الإسرائيلية ومتظاهرين في تل أبيب ...
- الولايات المتحدة: اعتقال مئة من المتظاهرين المؤيدين للفلسطين ...
- اعتقال الشرطة الأمريكية متظاهرين في جامعة كولومبيا يؤجج الاح ...
- الحزب الشيوعي العراقي: معا لتمكين الطبقة العاملة من أداء دو ...
- -إكس- تعلّق حساب حفيد مانديلا بعد تصريحات مؤيدة لأسطول الحري ...
- انتشار التعبئة الطلابية ضد الإبادة الجماعية الإسرائيلية
- بيلوسي للطلبة المتظاهرين: انتقدوا إسرائيل كما شئتم لكن لا تن ...
- فرنسا: القضاء يوجه اتهامات لسبعة أكراد للاشتباه بتمويلهم حزب ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - حسقيل قوجمان - الجبهة الوطنية عملية طبقية (اولى)