أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حسقيل قوجمان - كاظم حبيب والشيخ الستاليني -القح- حسقيل قوجمان (3)















المزيد.....

كاظم حبيب والشيخ الستاليني -القح- حسقيل قوجمان (3)


حسقيل قوجمان

الحوار المتمدن-العدد: 2033 - 2007 / 9 / 9 - 11:04
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ثالثا: الانتقاد الذاتي

ينتقل كاظم حبيب الى موضوع الانتقاد الذاتي الذي يمارسه الحزب الشيوعي العراقي. فيسرد المصاعب والعقبات التي جابهت الحزب خلال حياته ثم ينتقل الى بيت القصيد فيقول:
"وفي هذا الفترات يصعب على الإنسان أن يتصور بل يستحيل تصور أن لا يرتكب الحزب أخطاء معينة , سواء أكانت فكرية أم سياسية , وسواء أكانت في تحديد تكتيكاته أم في فهم العلاقة بين التكتيك والاستراتيج , أم في النشاط اليومي لرفاقه. وليس غريباً أن يرتكب الحزب أخطاء معينة في هذا المجال أو ذاك أو في هذا التحالف أو ذاك , وقد ارتكب الحب فعلاً تل الأخطاء. ومن كان في قيادة الحزب في فترة ما , وأنا منهم أتحمل مسئولية تلك الأخطاء كاملة غير منقوصة. إذ من غير المعقول أن يتبرأ الإنسان منها وهو الذي كان يساهم في رسمها ..."
ثم ينتقل الى ان الحزب كان يمارس الانتقاد الذاتي لاخطائه فيقول:
"وكان الحزب باستمرار يضع يده على أخطائه بجرأة ويعترف بها ويسعى إلى إزالتها , وهي ظاهرة نادرة , إذ قلة أو نادرة هي تلك الأحزاب التي تمارس مثل هذا الموقف المبدئي. وبرهن الحزب مراراً على قدرته على تصحيح أخطائه وتجاوزها"
وهنا يشعر كاظم حبيب انه لابد ان يطري على مقالة رفيقيه وصديقيه العزيزين جاسم الحلوائي وعادل حبه ضد باقر ابراهيم وحسقيل قوجمان فيشير الى الدرر التي احتواها مقالهما فيقول:
"ويبدو لي مفيداً أن أشير إلى أربع مسائل جوهرية , أتى على بعضها الرفيقان والصديقان جاسم حلوائي وعادل حبه, وأعني بها:
1. لا يمكن لمن يعمل أن لا يخطأ , فأثناء العمل يمكن أن ترتكب الأخطاء , ولكن فضيلة الحزب أنه كان يعمل ويسعى إلى تصحيح الأخطاء التي يرتكبها أثناء العمل."
ثم يعدد الدرر الثلاث الاخرى التي لا تخص موضوع بحثنا في هذه المرحلة.
فالحزب في نظر كاظم حبييب ارتكب اخطاء كثيرة في حياته في الفكر والسياسة والتكتيك والاستراتيجي والتحالفات وغير ذلك ولكنه كان دائما يمارس الانتقاد الذاتي بان "يضع يده باستمرار على اخطائه بجرأة ويعترف بها ويسعى الى تصحيحها" ولكن هناك من لا يتفق مع كاظم حبيب في هذا المجال ويؤكد على ان الحزب كان ولا يزال يخفي اخطاءه ولا يعترف بها حتى بعد زوال الظروف التي تمنعه من الاعتراف بها. وقبل ان اذكر امثلة على ذلك اود ان اشير باختصار الى مفهوم الانتقاد الذاتي بموجب الاسس اللينينية.
يعلمنا لينين ان من اهم صفات الحزب الجدي الاعتراف بالخطأ علنا وعلى رؤوس الاشهاد وتصحيح الخطا بكل جرأة. ولكن لينين يحدد نوع الاخطاء التي يمكن للحزب ان يقع فيها ويعترف بها ويعمل على اصلاحها. فيحدد ان الاخطاء يجب ان لا تكون اخطاء كبيرة تؤدي الى خسائر فادحة وان لا تكون اخطاء في الخط العام لسياسة الحزب وان يجري الاعتراف بها وتصحيحها باقصى سرعة. وهذا ما لم يشر اليه كاظم حبيب.
ولنفرض جدلا ان ما قاله كاظم حبيب عن جدية الحزب الشيوعي العراقي وقياداته المتعاقبة في انتقاد الاخطاء وتصحيحها صحيح ولا شبهة فيه. وهنا اعتقد ان من المفيد ان اناقش واحدا او اثنين من الاخطاء التي وقع بها الحزب ووضع اليد عليها واعترف بها بجرأة وعمل على اصلاحها. خصوصا وان كاظم حبيب لم يترك مجالا من مجالات نضال الحزب لم يقترف الحزب فيه اخطاء. فأخطأ في النطاق الفكري اي في النظرية الماركسية وفي التكتيك وفي الاستراتيج وفي الاحلاف وفي العمل اليومي وغير ذلك.
ويعترف كاظم حبيب بمسؤوليته التضامنية مع قيادة الحزب عن الاخطاء لانه ساهم في وضعها وصياغتها. ولكنه لم يجد حاجة الى التذكير ببعض هذه الاخطاء لانه اعلن انه انتقد هذه الاخطاء وابدى رأيه صراحة عنها في رسالة وجهها الى الحزب قبل المؤتمر الثامن. وعلى القارئ المعني ان يرجع الى رسالته لتفهم هذه الاخطاء.
اتناول هنا مثالا اول على اخطاء الحزب هو ما يسمى خط آب. ففي هذا الخط اجتمعت اللجنة المركزية للحزب بكامل عددها وربما بعددها الموسع لكي تقود الطبقة العاملة والشعب العراقي في نضاله بالمراسلة من براغ. وفي هذا الاجتماع وجدت اللجنة المركزية ان من المفيد حل الحزب الشيوعي والانضمام الى حزب احد الاخوين عارف الوطني. وقد سمعت من اشاعات لا اعرف مدى صحتها ان هذا القرار لم يعارضه سوى صوت واحد هو صوت عزيز الحاج. ولا ادري مقدار العلاقة بين هذا القرار وبين الوعد الذي قطعه خروشوف على نفسه حين صافح عبد السلام عارف الملطخة يده بدماء قادة الحزب الشيوعي في القاهرة بحضور جمال عبد الناصر. ولكن القرار لم يتحقق ربما لان الكوادر الحزبية المتبقية في الداخل عارضت القرار او لان عارف لم يعر رسالة اللجنة المركزية بهذا الخصوص اي اهتمام او لاسباب اخرى تعلمها اللجنة المركزية للحزب. وطبقا لراي كاظم حبيب فان الحزب يضع يده على اخطائه ويعلن عنها بجرأة ويعمل على اصلاحها. ولنفرض ان اللجنة المركزية سلكت هذا السلوك فيما يتعلق بخط اب فاعترفت بالخطأ بجرأة وعملت على اصلاحه وهو ما لا يوافق عليه الكثير من المهووسين في العداء للحزب الشيوعي العراقي.
ان اللجنة المركزية في هذا القرار قررت حل الحزب الذي انتخبها في المؤتمر لقيادته وصيانته ومواصلة نضاله وقيادة الطبقة العاملة والكادحين في طريق التحرر وتحقيق شعار وطن حر وشعب سعيد الذي يترنم به كاظم حبيب كثيرا في مقاله. فهل ينطبق مفهوم الخطأ على مثل هذا القرار؟ وهل يمكن اعتبار هذا القرار حتى مجرد هوس في معاداة الحزب؟ لا اعتقد ان حل الحزب يمكن اعتباره خطأ ولا هوسا في العداء للحزب. فالمهووسون في عداء الحزب ينتقدون او يشتمون او يحاولون تدمير الحزب او تشويه تاريخه النضالي وسمعته من خارجه وفي هذه الحالة يبقى الحزب صامدا وشامخا رغم كل هذه الشتائم والانتقادات. اما قرار اللجنة المركزية للحزب بحل الحزب فهو لا يدخل في نطاق الخطأ لانه ينطوي على تدمير الحزب وحله وازالته. فهذا القرار هو اخطر من الهوس في معاداة الحزب ويتعدى مفهوم الخطأ. واذا اتفقنا على ان الحزب وضع يده على هذا الخطأ واعلنه بجرأة وعمل على اصلاحه وفقا لرأي كاظم حبيب فكيف عمل الحزب على اصلاح الخطأ؟ من المعروف ان اصلاح الخطأ يشمل محاسبة القائمين به واتخاذ الاجراءات اللازمة تجاههم وفق مسؤوليتهم في ارتكاب الخطأ. ولا اعرف دور كاظم حبيب او رفيقيه وصديقيه العزيزين في هذا القرار واذا كانوا ضمن المجتمعين والقائمين باتخاذه. ولكن ترى من يقوم بمحاسبة من في مثل هذا الخطأ؟ فكل القيادة الرسمية للحزب اجمعت على اتخاذ القرار وكل منهم مسؤول بنفس الدرجة عن ارتكاب الخطأ. فهؤلاء جميعا اقروا قرار حل الحزب مما يؤشر الى انهم جميعا لا يهتمون بوجود الحزب اصلا. ولكن الاعتراف بخطأ هذا القرار ومحاولة اصلاحه لم يتضمن محاسبة اي من المسؤولين عنه ولا اتخاذ اية اجراءات بحقهم. وبقيت اللجنة المركزية وبقي المكتب السياسي بدون تغيير بعد الاعتراف بالخطأ والعمل على اصلاحه. فمن يضمن ان هؤلاء الذين وافقوا على حل الحزب لا يعملون بصورة اخرى على تدميره؟ كأن يخضعوا الحزب مثلا لقيادة حزب البعث الصدامي في جبهة عقدوها في وقت لاحق او يدخلون الحزب في العملية السياسية الاميركية خدمة للمصالح الوطنية العراقية. وكيف يثق اعضاء الحزب بقيادة اختاروها لقيادتهم فاتخذت قرارا بحل حزبهم؟ ان مفهوم الخطأ براء من مثل هذا القرار ومفهوم الانتقاد الذاتي براء من مثل هذا الاعتراف حتى اذا كان هناك اعتراف حقا.
وليسمح لي القراء الاعزاء ان اتناول مثالا اخر على الانتقاد الذاتي. عقد الحزب الشيوعي جبهة مع حزب صدام الفاشي واشترك في حكومة صدام وزيران من الحزب الشيوعي او ثلاثة وزراء اذا اعتبرنا عزيز شريف ايضا من الحزب الشيوعي. دامت هذه الجبهة مدة ست سنوات وضع الحزب خلالها كل نشاطه في سبيل الجبهة التي اطلق عليها سكرتير الحزب بانها جبهة لا مرحلية حتى تحقيق الاشتراكية. وقبل الحزب الشيوعي العراقي اعتبار حزب صدام الحزب القائد وغير ذلك من السخافات التي سمعنا عنها وقرأناها في ادبيات الحزب انذاك. وليس من المستبعد ان يكون كاظم حبيب على قمة هذه الادبيات لاني سمعت انه كان رئيس تحرير الثقافة الجديدة لفترة ما. وما ان انتهى صدام حسين من الاستفادة من خدمات الحزب الشيوعي في رفع مكانته وتأليهه حتى ركل الجبهة بقدميه. وبقدرة قادر نجت كل الكوادر القيادية الاساسية من حملة صدام ضد الحزب ولم يقع ضحية هجومه غير الاعضاء البسطاء في الحزب الذين كان عليهم ان يصمدوا وان يتحملوا ببطولة كل الهجمات الغادرة الظالمة التي شنها عليهم الحزب القائد. ولو فرضنا ان الحزب وضع يده على الخطأ في قيام الجبهة فهنا ايضا من الذي يستطيع ان يحاسب المسؤولين عن الخطأ في حين اشتركوا وساهموا جيمعهم في الجبهة؟ ومن المسؤول عن جميع الشهداء والسجناء الذين وقعوا تحت التعذيب والابادة نتيجة للجبهة اثناء وجودها ونتيجة لنجاة قادة الحزب لدى انفراط الجبهة؟
ولكن بعض قادة الحزب ما زالوا حتى اليوم يعتبرون ان الجبهة مع حزب صدام كانت صحيحة. بل حتى بعد انفراط الجبهة في الثمانينات كانت هناك محاولات لاعادة التفاوض والتعاون مع صدام وكان عضو الحزب الشيوعي في حكومة صدام هو الوسيط في هذه المفاوضات. ولكن الحزب يتحدث اليوم عن ثلاثين عاما من حكم صدام الظلامي المدمر وعن دكتاتورية صدام وعن اسقاط حكم الدكتاتورية البعثية وغير ذلك. فاذا كانت الجبهة صحيحة وجب ان يميز الحزب بين السنوات السابقة والسنوات اللاحقة للجبهة عن سنوات الجبهة. فيعتبر الدكتاتورية محصورة في الفترات غير السنوات التي كان الحزب فيها حليفا للرفيق صدام وشريكا فيها. ان اصلاح خطأ الجبهة اذا اعتبر الحزب انها خطأ كان يتطلب محاسبة المسؤولين عن الخطأ اذا اتفقنا على تسمية الجبهة خطأ وعن الضحايا التي نجمت عن وجود الجبهة واثناء قيامها وعن الضحايا التي نجمت عن انهيار الجبهة هم شهداء الحزب. ولكن القيادة بقيت نفس القيادة واللجنة بقيت نفس اللجنة وواصلت هذه القيادة توجيه الحزب في نفس اتجاه تضليل الطبقة العاملة والكادحين. وهل يدخل عمل دام كل هذه السنوات وادى الى كل هذه الضحايا ضمن مفهوم الخطأ ام انه يتعدى ذلك كثيرا باتجاه الخيانة والتدمير للحزب؟ اترك الجواب على ذلك لكاظم حبيب.
ينص المبدأ اللينيني على ان جدية الحزب تتمثل باعترافه بالخطأ علنا واصلاحه مباشرة ومحاسبة المسؤولين عنه. ولكن هذا لا يعني ان يقوم الحزب كل يوم بارتكاب الاخطاء في كل مجالات النضال النظرية والتطبيقية وفي التكتيك والاستراتيجي وفي التحالفات الخاطئة لكي يضع اليد عليها في اليوم التالي وليقع في خطأ جديد بعد ذلك. ان الاعتراف بالخطا يعني ان تكون سياسة الحزب سياسة صحيحة في التكتيك والاستراتيجي بصورة دائمة واذا وقع خطأ خلال هذا النضال الصحيح يقوم الحزب بانتقاده واصلاحه ومحاسبة المسؤولين عنه. ويجب ان لا يكون الخطأ خطأ مدمرا شديد الخطور يتناول التكتيك والاستراتيج والنظرية والتحالفات وغيرها. ان الخطأ الذي يتحدث عنه لينين وسائر الماركسيين هو ان يكون موقف الحزب خاطئا في الاشتراك او في مقاطعة انتخابات، او يقوم الحزب بمظاهرة في غير اوانها او يعلن اضرابا خاطئا ولكن الحزب الشيوعي العراقي على ما يبدو وقع في اخطاء مميتة ومتكررة دام كل منها مددا تقاس بالسنوات وليس بالايام والساعات وهذا لا يمكن وصفه بالانتقاد الذاتي او بوضع اليد على الاخطاء والاعتراف بها واصلاحها. فسياسة الحزب كانت خطأ دائما استمر طيلة فترة نضاله مند الكونفرنس الثاني وحتى اليوم.
في الواقع لست في وضعي المنعزل عن الحزب والحركة السياسية في العراق منذ اكثر من خمسين عاما قادرا على ان اتوصل الى جميع الاخطاء والجرائم التي جرت خلال هذه الفترة. فانا استطيع فقط ان اناقش الظروف من الناحية النظرية استنادا الى بعض منشورات وادبيات الحزب. ولكن هناك الكثير من اعضاء وكوادر الحزب الذين عاشوا هذه الاخطاء وعانوا من تأثيراتها السلبية وعرفوا القائمين بالاخطاء والجرائم وكتبوا عنها. لا اريد هنا الاشارة الى كتاب الاخ شوكت خزندار الذي تضمن مئات الاحداث التي تتعدى نطاق الاخطاء وتدخل في نطاق الجرائم. لا اتحدث عن احداث الاختطافات والسجن في مراحيض قديمة لعدة شهور وللطرد من العراق والتهديد والمطاردات الشبيهة بمطاردات عصابات المافيا التي نشاهدها في الافلام الاميركية لكيلا ينزعج كاظم حبيب من ذلك ولكي لا امنح كاظم حبيب الفرصة لتكذيب كل ما جاء في كتاب الاخ شوكت خزندار. ولكني اود الاشارة الى مقال الاخ احمد الناصري الذي نشر اخيرا في عدة مواقع وقرأته في موقع ثوابت تحت عنوان "عود للجدل الدائر حول ازمة الحركة الشيوعية العراقية" بتاريخ ۲۳/ ٨/ ۲۰۰٧. فقد عدد الاخ احمد في مقاله كثيرا من هذه الاخطاء والجرائم التي ارتكبتها القيادة في حق كوادر واعضاء الحزب وهو يعرف تمام المعرفة دور كل شخص من الشخصيات القيادية التي ناضل تحت قيادتها اثناء نضاله في صفوف الحزب وفي صفوف الانصار. انه يتحدث عن تجربته الشخصية في هذا المجال. وانصح القارئ المهتم في الموضوع بالرجوع الى هذا المقال وغيره من المقالات التي ناقشت دور القيادة في فترة الهروب من العراق لدى انفراط الجبهة وفي نضالات الانصار في فترة حرب الانصار.



#حسقيل_قوجمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كاظم حبيب والشيخ الستاليني -القح- حسقيل قوجمان (2)
- كاظم حبيب والشيخ الستاليني -القح- حسقيل قوجمان (1)
- جواب على رسالة قارئ
- حول مقال -كفى خداعا للنفس وخداعا للاخرين-
- حوار مع الاخ هاشم الخالدي
- تعقيب على مقال الاخ باقر ابراهيم
- الاشتراكية كنظرية وحركة والاشتراكية كنظام اجتماعي (2)
- الاشتراكية كنظرية وحركة والاشتراكية كنظام اجتماعي (1)
- مع سعاد خيري في محنتها
- وأد ثورة تموز في مهدها
- شكرا اخي احمد على تعقيبك
- ترك الحزب الشيوعي المنحرف ام العمل على استعادته؟
- الماركسية المتجددة الحلقة الثانية
- الماركسية المتجددة والديالكتيك المتجدد
- المصالحة في عرف بوشتشيني
- تفاوتات الثروة في المجتمعات الراسمالية
- يهود العراق سابقا وحاليا
- علاقة حزب الطبقة العاملة بالنقابات والمنظمات الاجتماعية
- غناء واناشيد السجون
- الى الاخ عارف معروف


المزيد.....




- -بعد فضيحة الصورة المعدلة-.. أمير وأميرة ويلز يصدران صورة لل ...
- -هل نفذ المصريون نصيحة السيسي منذ 5 سنوات؟-.. حملة مقاطعة تض ...
- ولادة طفلة من رحم إمرأة قتلت في القصف الإسرائيلي في غزة
- بريطانيا تتعهد بتقديم 620 مليون دولار إضافية من المساعدات ال ...
- مصر.. الإعلان عن بدء موعد التوقيت الصيفي بقرار من السيسي
- بوغدانوف يبحث مع مدير الاستخبارات السودانية الوضع العسكري وا ...
- ضابط الاستخبارات الأوكراني السابق يكشف عمن يقف وراء محاولة ا ...
- بعد 200 يوم.. هل تملك إسرائيل إستراتيجية لتحقيق أهداف حربها ...
- حسن البنا مفتيًا
- وسط جدل بشأن معاييرها.. الخارجية الأميركية تصدر تقريرها الحق ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حسقيل قوجمان - كاظم حبيب والشيخ الستاليني -القح- حسقيل قوجمان (3)