أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - حسقيل قوجمان - ثورة اكتوبر في نظر الدكتور كاظم حبيب (اولى)















المزيد.....

ثورة اكتوبر في نظر الدكتور كاظم حبيب (اولى)


حسقيل قوجمان

الحوار المتمدن-العدد: 2209 - 2008 / 3 / 3 - 11:21
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


خلال مراجعتي لبعض حلقات التحاور بين الدكتور سيار الجميل والدكتور كاظم حبيب عثرت على فقرتين جاءتا في حلقتين مختلفتين من مقالات الدكتور كاظم حبيب تعالجان نفس الموضوع تضمنتا احكاما واراء كثيرة ومتنوعة كلها تبحث ثورة اكتوبر بطريقة كاظم حبيب بالانتقاد والتوصل الى الاستنتاجات بدون الاقتباس الحقيقي من الوثائق المتوفرة ولذلك اشعر بان مناقشة هاتين الفقرتين تتطلب بحثا طويلا لتنوع المواضيع فيهما ولكثرة الاستنتاجات التي توصل اليها الدكتور كاظم حبيب.
بدأت الفقرة الاولى بالعبارة التالية:
"بعد انهيار الاتحاد السوفييتي والبلدان الاشتراكية عاد مفكرو العالم الرأسمالي يعيدون دراسة ماركس على نحو خاص ..."
يبدو اولا ان مفكري العالم الراسمالي عادوا بعد انهيار الاتحاد السوفييتي الى دراسة ماركس على نحو خاص. فماذا كان نوع دراسة مفكري العالم الراسمالي لكارل ماركس قبل انهيار الاتحاد السوفييتي؟ لم يشرح لنا الدكتور كاظم حبيب ذلك. ولكن المعروف ان مفكري العالم الراسمالي درسوا كتابات كارل ماركس منذ اليوم الاول، منذ نشر البيان الشيوعي، على نحو خاص. البيان الشيوعي اول وثيقة حقيقية هامة للحركة الشيوعية واول وثيقة ماركسية متبلورة ودقيقة في تاريخ الحركة الشيوعية وهي الوثيقة التي اصبحت منارا لكل الحركات الشيوعية التالية حتى يومنا هذا. درسوا كتابات ماركس لغرض دحضها وشجبها وتفنيدها والعمل على اقناع العالم الراسمالي بان تحليلات ماركس للاقتصاد الراسمالي خاطئة وانهم قادرون على نقض تلك التحليلات. فبعد كل ازمة اقتصادية كانت تصيب العالم الراسمالي مثلا كان اقتصاديو العالم الراسمالي يعيدون دراسة كتابات ماركس على نحو خاص جديد ويتبجحون بانهم توصلوا الى وسيلة لتفادي الازمات في المستقبل بخلاف ما اكده ماركس بان الازمات ظاهرة حتمية ومن طبيعة الاقتصاد الراسمالي لا يستطيع الانسان الراسمالي ان يتفاداها او يلغيها. وليس في انهيار الاتحاد السوفييتي ما يغير من تحليلات ماركس للنظام الاقتصادي الراسمالي شيئا. فالازمات الاقتصادية تتتالى على النظام الراسمالي حتى بلغت الى تهديدات الانهيار التي تروع النظام الراسمالي حاليا. ولم يكن لمفكري العالم الراسمالي قبل انهيار الاتحاد السوفييتي او بعد انهياره اي موقف محبذ لكارل ماركس او لكتاب الراسمال "السفر الرفيع". وما اكثر كتابات مفكري العالم الراسمالي التي ادعت دحض وتفنيد كتاب الراسمال ونظريات كارل ماركس الاقتصادية والسياسية والقضاء عليها نهائيا ودق اخر مسمار في نعشها حتى حين كان كارل ماركس ما يزال على قيد الحياة.
فما هو طابع اعادة دراسة ماركس على نحو خاص بعد انهيار الاتحاد السوفييتي؟ هل اخذوا يؤيدون دراسات كارل ماركس والاستنتاجات التي توصل اليها في كتاب الراسمال التي ما زالت حية يرونها ويعانون منها كل يوم في مجتمعهم الراسمالي وهم عاجزون عن ايجاد اي حل لها او حتى التخفيف من نتائجها؟ ام انهم وجدوا طرقا اخرى غير طرقهم السابقة في دراسة الراسمال وتفنيده ودحضه؟
ثم ما علاقة الدكتور كاظم حبيب بمفكري العالم الراسمالي وهو القائد الملتزم بالماركسية والذي ما زال يدرس الواقع الموضوعي وتحليل الظروف الاجتماعية والسياسية والثقافية بتطبيق "المنهج المادي الجدلي"؟ هل وجد في دراسات مفكري العالم الراسمالي صوابا لم يكن معروفا في دراساتهم السابقة لانهيار الاتحاد السوفييتي؟ وما علاقة المفكر الماركسي بمفكري العالم الراسمالي؟ من المعروف ان مفكري العالم الراسمالي هم يخدمون العالم الراسمالي ويعملون على تطويره وادامته واقناع الناس بانه النظام الامثل والنظام الابدي الذي لا يمكن للمجتمع العيش بدونه. فالفكر الاقتصادي والسياسي مرتبط ارتباطا وثيقا بالصراع الطبقي ونشاط مفكري العالم الراسمالي هو خدمة هذا العالم الراسمالي في خضم الصراع الطبقي.
ولا يختلف ذلك في سلوك المفكر الماركسي. فالمفكر الماركسي هو الاخر يفكر تفكيرا طبقيا ولكنه يمثل العالم العمالي ضد العالم الراسمالي. وكتابات ماركس اعطت للعالم العمالي سلاحا يساعده على التغلب على العالم الراسمالي والاطاحة به وبناء عالم عمالي اشتراكي على انقاضه. ولا اجد اية علاقة بين دراسة كارل ماركس على نحو خاص من قبل مفكري الراسمالية وبين ما يتوصل اليه المفكر الماركسي.
ثم ينورنا الدكتور كاظم حبيب بقوله:
"ولم يكن العيب في المنهج حين تم الادعاء باستخدامه في الاتحاد السوفييتي وبقية الدول الاشتراكية, بل أن ما جرى هناك هو التجاوز الفظ على المنهج المادي والتاريخي لصالح الرغبات والإرادات الذاتية..."
فما جرى في الاتحاد السوفييتي والدول الاشتراكية الاخرى في راي الدكتور كاظم كان ادعاء تطبيق الماركسية وتجاوزا فظا عليها وليس تطبيقها فعلا. فما هي معالم التجاوز الفظ على المنهج المادي والتاريخي لصالح الرغبات والارادات الذاتية؟ يشرح لنا الدكتور كاظم حبيب ذلك قائلا: "تم التجاوز على القوانين الاقتصادية وقوانين التحول الاجتماعي الموضوعية مما أدى إلى الانهيار الذي عرفناه في تلك الدول"
هنا ايضا لا ينورنا الدكتور كاظم بطبيعة قوانين التحول الاجتماعي الموضوعية التي تجاوزتها هذه الدول الاشتراكية. والواقع المعروف اليوم لدى كل انسان منصف في دراسة التاريخ ان تطبيق الماركسية في الاتحاد السوفييتي تحت قيادة لينين ثم ستالين هي التي ادت الى انجاز المعجزات في التقدم الصناعي والزراعي والعلمي والعسكري وان تجاوز القيادات التي جاءت بعد ستالين للنظرية الماركسية هو السبب الاساسي لانهيار الاتحاد السوفييتي.
ولكن الدكتور كاظم يصل الى التعليل المهم لانهيار الاتحاد السوفييتي بقوله:
"أن تلك المجتمعات لم تكن نضوج أصلاً لذلك التحول والتي لم تكن الرأسمالية فيها قد تطورت, بل كانت لا تزال مجتمعات إقطاعية شبه رأسمالية."
ان الدكتور كاظم يعلمنا في عبارته هذه شيئا جديدا هو ان روسيا ما قبل ثورة اكتوبر وحتى بعد ثورة شباط البرجوازية كانت بلدا اقطاعيا شبه راسمالي. والجديد في هذه العبارة هو اصطلاح البلد شبه الراسمالي. فلم نسمع سابقا عن اصطلاح كهذا في الادب الماركسي او غير الماركسي. هناك مجتمع اقطاعي وهناك مجتمع راسمالي. هناك نظام اقطاعي وهناك نظام راسمالي. هذا اذا لم نتطرق هنا الى نظام الحكم شبه الاقطاعي شبه الاستعماري كما هو في اشباه المستعمرات كالعراق في العهد الملكي. والدكتور كاظم لا ينور قراءه بان يدلهم على قراءة كتاب ضخم كتبه لينين قبل ثورة شباط عنوانه "تطور الراسمالية في روسيا" ولعل الدكتور كاظم كان يفضل عنونة الكتاب "تطور شبه الراسمالية في روسيا". ان لينين اعتبر منذ بداية القرن العشرين في كتابه ان روسيا بلد تطور فيه الاقتصاد الراسمالي المحلي والاجنبي ونشأت فيه طبقة عاملة متطورة نتيجة لذلك. واكثر من ذلك فان بليخانوف قبل لينين توصل الى ان الطبقة العاملة تطورت الى درجة تجعل من الضروري انشاء حزب لها وكان هو قائد اول منظمة عمالية في روسيا قبل لينين. بل اكثر من ذلك ان العمال اليهود في روسيا وهم يشكلون جزءا صغيرا من الطبقة العاملة الروسية شعروا بان لهم كيان ويمكن ان يشكلوا لهم حزبا عماليا خاصا هو منظمة البوند. كل هذا يخص النظام الاجتماعي في البلد. والنظام الاجتماعي حين يتطور داخل نظام حكم قديم يجعل الثورة ضرورية لتحويل النظام السياسي الى نظام يتفق مع النظام الاجتماعي. وحين نتحدث عن روسيا ما قبل ثورة شباط، فاننا نتحدث عن تطور المجتمع الروسي ونشوء الطبقة الراسمالية والطبقة العاملة فيه مما يجعل الثورة البرجوازية ناضجة تنتظر نضوج الشعب للثورة وتحقيق انسجام النظام السياسي مع النظام الاجتماعي. هذا هو المنطق الذي تعلمنا اياه الماركسية. ولكن كل الكتابات السابقة لثورة شباط كانت تعترف بان النظام السياسي القيصري هو نظام اقطاعي حان وقت الاطاحة به وتشكيل النظام الراسمالي. وكان برنامج الحزب الاشتراكي الديمقراطي الروسي منذ وضعه في المؤتمر الثاني سنة ۱٩۰۳ يعتبر ان الثورة في روسيا تمر في مرحلتين هما مرحلة الثورة البرجوازية ومرحلة الثورة الاشتراكية. وفي كتاب لينين "تكتيكان" شرح تكتيك الحزب البلشفي في الثورة البرجوازية مقارنة بتكتيك المنشفيك فيها.
وقد جاء في الفقرة الثانية المقتبسة من مقال اخر للدكتور كاظم التي تعالج نفس الموضوع:
"وإذ كان لينين قبل ذاك يتحدث عن عدم نضوج الوضع الروسي واقعاً وفكراً ووعياً للاشتراكية (راجع في هذا الصدد كتاب لينين الدولة والثورة), بدأ بعدها يتحدث عن إمكانية بناء الاشتراكية في روسيا, في حين لم يكن قد تغير سوى وصول البولشفيك إلى السلطة"
لا يشير الدكتور كاظم الى الفرق الزمني بين الرايين حول الثورة الاشتراكية. فحين كتب لينين كتاب الدولة والثورة لم تكن الثورة البرجوازية قد تحققت بعد وكان لينين في كل كتاباته السابقة لثورة شباط يؤكد عدم امكان تجاوز مرحلة الثورة البرجوازية وتحقيق الثورة الاشتراكية مباشرة وان شرط التحول الى الثورة الاشتراكية كان يتطلب تحقيق الثورة البرجوازية. وهذا كان واضحا في كتابات ماركس وانجلز حتى في زمن الثورة البرجوازية الالمانية وجاء واضحا في البيان الشيوعي. وقد بين لينين في كتاباته الاسباب التي تجعل من المتعذر قيام ثورة اشتراكية قبل تحقيق الثورة البرجوازية واوضح اخطار التفكير في تحقيق ثورة اشتراكية قبل تحقيق الثورة البرجوازية على الحركة العمالية ذاتها. ومعروف ان لينين تحول الى شعار الثورة الاشتراكية في روسيا فور تحقيق ثورة شباط البرجوازية في رسائل من بعيد التي وجهها لينين من سويسرا الى الطبقة العاملة الروسية بعد قراءته في الصحف عن نجاح ثورة شباط. ولكن امكانية تحقيق الثورة الاشتراكية في بلد واحد من الناحية النظرية كانت واضحة في كتاب لينين "الاستعمار اعلى مراحل الراسمالية" الذي كتب هو الاخر قبل ثورة شباط. ولذلك فان قول الدكتور كاظم حبيب بان لينين غير رايه وتحدث عن امكانية الاشتراكية في روسيا بعد ان كان يتحدث عن عدم نضوج الوضع الروسي للاشتراكية لا اساس له من الصحة.
وفي الشق الثاني من الفقرة المقتبسة يعلمنا الدكتور كاظم ان التغير الوحيد الذي طرأ في ثورة اكتوبر (ولا ادري ان كان الدكتور كاظم يعتبرها ثورة ام لا اذ يقول" للانقلاب على الثورة البرجوازية بثورة أكتوبر 1917) هو وصول البولشفيك الى السلطة. يبدو ان الدكتور كاظم يعتبر هذا التغير تغيرا بسيطا، فهو مجرد مجيء حكومة بولشفيك بدلا من حكومة منشفيك واشتراكيين ثوريين. وهو مجرد انقلاب على الثورة البرجوازية. وان تغيرا بسيطا جدا كهذا لا يمكن ان يؤثر على مجرى الاحداث اذ كل ما حدث هو الاطاحة بالطبقة الراسمالية الحاكمة من قبل طبقة اخرى هي الطبقة العاملة التي اصبحت هي الطبقة الحاكمة الجديدة. فهل يشكل ذلك تغييرا كبيرا؟ من العبارة المقتبسة اعلاه يبدو ان هذا التغير لا يشكل تغيرا كبيرا في راي الدكتور كاظم. ولكن عظمة التغيير او تفاهته لا يحددها راي هذا الشخص او ذاك وانما تظهر من السياسات التي حصلت بعد وصول البولشفيك الى السلطة.
فالسلطة البرجوازية التي حكمت روسيا من ثورة شباط الى ثورة اكتوبر وكان من واجبها ان تحقق الاصلاح الزراعي لمصلحة البرجوازية والقضاء على علاقات الانتاج الاقطاعية بعد الاطاحة بالطبقة الاقطاعية التي كانت ممثلة بالملكية القيصرية لم تحقق شيئا منه. اما السلطة البولشفية الجديدة فقد حققت الاصلاح الزراعي الجذري في اول يوم من استيلائها على السلطة حين اممت الارض الروسية كلها بدون مقابل وسمحت للفلاحين بزراعتها بدون تعويضات ومنعت تملك او بيع او شراء او رهن الارض كسلعة. وبذلك قضت على علاقات الانتاج الاقطاعية نهائيا في قرارها الاول.
والسلطة البرجوازية خلال مدة حكمها القصيرة لم تحقق السلام بل بالعكس قررت مواصلة الحرب حتى النهاية بينما قامت السلطة الجديدة في اليوم الاول من تسلمها السلطة باعلان بيان السلام وعملت على تحقيقه فورا وحققته في صلح بريست ليتوفيسك.
والسلطة البولشفية صادرت فور تسلمها السلطة بدون تعويض جميع المشاريع الصناعية الكبيرة المحلية والاجنبية وجميع المصارف والبنوك وكافة المواصلات وسيطرت على التجارة الخارجية.
وقامت السلطة البولشفية الفقيرة المحاصرة التي يكاد الشعب فيها يموت جوعا بمقاومة حرب التدخل التي شنتها عليها اربع عشرة دولة اضافة الى الاقطاعيين والراسماليين المحليين للدفاع عن دولتها الفتية وانتصرت وحافظت على حكم الطبقة العاملة لكي تواصل النضال في بناء المجتمع الاشتراكي الذي حققته لاحقا. فهل كل هذه التغييرات لم "تغير سوى وصول البولشفيك إلى السلطة"؟
جواب ذلك عند الدكتور كاظم حبيب.




#حسقيل_قوجمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من يمتلك الحقيقة؟
- حول قانون الجاذبية والايديولوجيا الالمانية
- هل يمكن تطبيق الاشتراكية في دولة الاردن؟
- من هو المتطفل الطارئ الحقيقي؟
- عمر الديالكتيك
- الاقطاع الاوروبي وشبيهه في البلدان الشرقية
- حول نداء وحدة اليساريين والديمراطيين والعلمانيين
- احلام التوفيق مبن مصالح الطبقات المتناقضة
- التطور السلمي للراسمالية
- حول جرائم قتل النساء حفظا للشرف
- هل نفقات الحرب عبء على الدولة الغازية ام هدف من اهداف حربها؟
- شذرات من محاكمة بخارين
- الجبهة الوطنية عملية طبقية (اخيرة)
- الجبهة الوطنية عملية طبقية (اولى)
- طبيعة ثورة اكتوبر 1917
- حق تقرير المصير بالمفهوم الماركسي (اخيرة)
- حق تقرير المصير بالمفهوم الماركسي (اولى)
- مشكلة الاقليات العرقية والدينية في منطقة الشرق الاوسط
- برلمان يخاف منتخبيه
- ملاحظة حول مشروع نظام مؤسسة الحوار المتمدن


المزيد.....




- حزب يساري بألمانيا يتبنى مقترحا بالبرلمان لدعم سعر وجبة -الش ...
- الشرطة الألمانية تفرق مئات المتظاهرين الداعمين لغزة في جامعة ...
- -لوسِد- تتوقع ارتفاع الإنفاق الرأسمالي لعام 2024
- بيرني ساندرز يقف في مواجهة ترامب ويحذر: -غزة قد تكون فيتنام ...
- الشرطة الهولندية تداهم مخيم متظاهرين طلبة مؤيدين لفلسطين وتع ...
- طلبة محتجون في نيويورك يغلقون أكبر شوارع المدينة تضامنا مع غ ...
- تايمز: مجموعة ضغط إسلامية تحدد 18 شرطا للتصويت لحزب العمال ا ...
- بلاغ صحفي حول اجتماع المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية ...
- استطلاع يورونيوز: تقدم اليمين المتطرف في إيطاليا قبل الانتخ ...
- بعد أن تعهد رئيسها بتوظيف الطلبة المتظاهرين.. شركة أمريكية ت ...


المزيد.....

- تحديث: كراسات شيوعية(الصين منذ ماو) مواجهة الضغوط الإمبريالي ... / عبدالرؤوف بطيخ
- كراسات شيوعية (الفوضى الاقتصادية العالمية توسع الحروب لإنعاش ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - حسقيل قوجمان - ثورة اكتوبر في نظر الدكتور كاظم حبيب (اولى)