أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - في نقد الشيوعية واليسار واحزابها - حسقيل قوجمان - من هو اليسار 2-2















المزيد.....

من هو اليسار 2-2


حسقيل قوجمان

الحوار المتمدن-العدد: 2508 - 2008 / 12 / 27 - 09:55
المحور: في نقد الشيوعية واليسار واحزابها
    


ان الوضع في العراق اليوم هو انه عراق واقع تحت الاحتلال الاميركي البريطاني مع تدخل ايراني سافر يعتبره الكثير من الكتاب والمعلقين العراقيين احتلالا ثانيا وحتى يتوصل البعض الى انه احتلال اشد خطرا من الاحتلال الاميركي.
في هذه الظروف الجديدة التي حصلت من اكثر من خمس سنوات علينا ان نعرف اليسار العراقي تعريفا علميا. فبدون هذا التعريف العلمي لا يمكننا ان نفهم سبب فشل كل الدعوات الى توحيد اليسار وتجديد نشاطه واستنهاضه اسوة بنفوذه التاريخي في الصراع السياسي العراقي.
هنا اعود الى التعريف الذي وضعته اعلاه بان اليسار هو كل من من مصلحته تغيير النظام القائم. والنظام القائم في العراق اليوم هو نظام تسيطر فيه جيوش الاحتلال على كل حركة كبيرة او صغيرة في العراق بعد ان دمرت الدولة العراقية والهوية العراقية واشعلت نيران التصادم الطائفي والديني والقومي وهي تعمل على تمزيق العراق بحجة الفدرالية الى عدد من الاقاليم يحارب احدها الاخر بدلا من عراق موحد يجمع كل العراقيين بمختلف اديانهم وطوائفهم ومذاهبهم وقومياتهم.
يبدو لي ان التعريف العلمي لليسار العراقي اليوم هو كل من تدعو مصلحته الى تغيير النظام، اي تغيير الاحتلال وتحويله الى استقلال خال من الاحتلال ومن سيطرته على العراق سياسيا وعسكريا واقتصاديا وثقافيا واجتماعيا. يبدو لي ان هذا التعريف يشمل كل عراقي لا تربطه بالمحتل علاقة سياسية او عسكرية او اقتصادية او مالية. وباختصار كل من من مصلحته التخلص من الاحتلال ومن اعوانه وعملائه.
ولكن الكثير من هؤلاء الذين يشكلون اليسار العراقي غير واعين او غير شاعرين بمصلحتهم هذه. فقد شاهدنا ان فئات كبيرة من الناس سارت وراء مرجعيات دينية دفعتهم الى الصراع الديني والطائفي والمذهبي والقومي. وعلى هذا الاساس اقام الاحتلال حكومة تسمى حكومة عراقية منتخبة انتخابا ديمقراطيا من قبل الشعب العراقي وهي حكومة لم تجلب للعراق سوى الدمار وفقدان مياه الشرب واختلاط ماء الشرب بمياه المجاري وفقدان الكهرباء والجوع وتزييف بطاقات التموين وسرقة مليارات اموال العراق ونهب ثرواته النفطيية والغازية وجميع ثرواته الاخرى. حكومة جعلت عراقا تقاس اوضاعه الامنية بزيادة او نقصان عدد الضحايا اليومية التي تحدث في البلاد وقد بلغ عدد ضحاياه منذ الاحتلال حتى اليوم حسب احصاءات دولية حوالى مليون ونصف وبلغ عدد ارامله الى خمسة ملايين وعدد الكفاءات المهجرة المشتتة في ارجاء العالم الى خمسة ملايين والى قتل وابادة جميع الكفاءات العلمية وقتل الضباط الذين حاربوا في الحرب الايرانية العراقية انتقاما بدون تمييز. يصعب في مقال كهذا وصف جميع الماسي التي حلت بالعراق وبشعب العراق خلال اكثر من خمس سنوات توجت بالتوقيع على اتفاقية تؤدي الى تشريع وادامة الاحتلال بحجة سحب الجيوش في موعد محدد.
فاليسار العراقي اليوم هو كل الشعب العراقي الذي تدعو مصلحته الى طرد المحتلين وتحقيق الاستقلال والسيادة الوطنية مجددا واستعادة الهوية العراقية لاعادة بنائه وبناء دولته وكياناته ومؤسساته واعادة اعمار كل ما هدمه الاحتلال.
نرجع الان الى موضوعنا الاساسي ونتساءل، لماذا فشلت كل الدعوات والنداءات والمقترحات وغيرها في تحقيق حركة يسارية موحدة واسعة النطاق؟ ان الجواب على هذا السؤال معقد ومتعدد الجوانب. ولكني احاول ان ابدي رايي في محاولة للاجابة على السؤال بما يبدو لي من اهم الاسباب المؤدية الى ذلك.
السؤال الاول الذي يخطر على البال هو من هم الداعون الى وحدة اليسار وتكوين مثل هذه الحركة اليسارية الموحدة؟ انهم فئات من المثقفين والسياسيين والوطنيين الذي يرون حاجة الى مثل هذه الحركة اليسارية. تتالف هذه المجموعات من احزاب او منظمات او شخصيات وطنية معروفة قد تكون في منتهى الاخلاص في دعواتها ونداءاتها. ولكن المشكلة الحقيقية هي ان كل هؤلاء يشكلون القشرة العليا المثقفة والواعية لضرورة مثل هذه الحركة اليسارية. وخطأهم الكبير هو انهم يعتقدون ان تلاحم هذه المنظمات والاحزاب والشخصيات سيؤدي الى تحرير العراق من الاحتلال. الخطأ الكبير هو ان هؤلاء النخبة الوطنية لا تدرك انها حتى لو نجحت في توحيد قواها او اغلب قواها لا تستطيع ان تحقق الهدف الاساسي، هدف تحرير العراق من الاحتلال. فبامكان هذه القوى ان تعقد مؤتمرات وتجري اجتماعات وتصدر بيانات ولكنها لا تستطيع ان تخلق حركة سياسية حقيقية ضد الاحتلال. لان الحركة السياسية الحقيقية يحققها اليسار العراقي، الشعب العراقي برجاله ونسائه وشبابه. فما لم ينزل هؤلاء بجماهيرهم الى النضال السياسي بجميع اشكاله ضد الاحتلال تبقى قوى هذه القشرة اليسارية عاجزة عن ان تحقق اهدافا حقيقية في النضال ضد الاحتلال الاجنبي. ان العمل اليساري يتطلب نزول هذه القشرة المثقفة الواعية الى الجماهير الشعبية لتثقيفها ورفع وعيها وابعادها عن المفاهيم المضللة والمفرقة بجميع اشكالها الدينية والطائفية والقومية لتجميعها في كتلة شعبية متراصة للنضال ضد الاحتلال. فقوة اليسار تقدر بمقدار تغلغلها بين الجماهير المضللة والتائهة والجاهلة لمعنى الاحتلال ومعنى النضال ضد الاحتلال.
نشأ هذا الخطأ عن خطأ نظري شاع في الحركة السياسية اليسارية اثناء وبعد تدهور الاتحاد السوفييتي عن الاشتراكية وتحوله الى الاتجاه الراسمالي الذي نراه اليوم. كانت الحركة اليسارية وفي مقدمتها الحركة الشيوعية اثناء تقدم الاتحاد السوفييتي في بناء الاشتراكية ووجود الاممية الثالثة تعمل على اساس ان الجماهير العمالية والكادحة هي اساس قوة الحركة الشيوعية. ولم تكن الاحزاب الشيوعية سوى نخبة واعية من الطبقات الكادحة تعمل على توعية وتنظيم هذه الجماهير نحو النضال الثوري المناسب لكل قطر حسب المرحلة التي يمر بها وحسب الظروف السياسية والاجتماعية السائدة في اللحظة المعينة. ولدى انتشار الانتهازية والتحريفية في معظم الحركة الشيوعية بتاثير الخروشوفيين واتباعهم في ارجاء العالم ساد الراي الذي يعتبر الحزب هو القوة التي تستطيع ان تحقق الاهداف وليس الجماهير التي يقودها.
في جميع المجتمعات في عصر الراسمالية توجد منظمات اجتماعية وثقافية ومهنية. كل منظمة من هذه المنظمات تمثل فئة معينة من المجتمع. فنقابة عمال هي منظمة خاصة بعمال المهنة التي تمثلها كنقابة عمال السكك او النسيح او النفط او غيرها. كذلك تؤلف المهن غير العمالية نقابات او منظمات لها كنقابة المحامين والمهندسين والموظفين والممرضات والاطباء وغيرها. كذلك تؤلف منظمات اجتماعية مثل اتحادات الطلاب والشبيبة والنساء.
كل منظمة من هذه المنظمات تمثل جميع الناس المنتمين لنفس المهنة او الفئة الاجتماعية المعينة. فبماذا تقاس قوة وجدارة ونجاعة كل منظمة من هذه المنظمات؟ تقاس بمقدار تمثيلها الحقيقي وبمقدار تجميعها الحقيقي لكل من تشمله هذه المنظمة. فلن تكون نقابة العمال قوية مؤثرة قادرة على تحقيق اهدافها الممثلة لعمالها ما لم يسر عمال هذه المهنة تحت قيادة هذه المنظمة في النضال من اجل تحقيق هذه الاهداف. وينطبق نفس الشيء على النقابات المهنية والمنظمات الاجتماعية والثقافية. فالنقابة او المنظمة تضم فئة واعية تقاس قوتها بمقدار تاثيرها على العمال او اعضاء المهنة او الفئة الاجتماعية التي تمثلها. والتاريخ زاخر بالامثلة التي تبرهن ان النقابة او المنظمة الاجتماعية تستطيع تحقيق اهدافها فقط اذا نالت ثقة اكبر عدد من العمال او الفئات الاجتماعية التي تمثلها.
وهناك احزاب في المجتمعات الراسمالية. والفرق بين مختلف المنظمات وبين الاحزاب هو ان الحزب منظمة سياسية تهدف الى حيازة السلطة في بلدها. فالحزب هو منظمة سياسية وليس منظمة تهدف الى تحقيق اهداف تكتيكية اقتصادية او اجتماعية يومية فقط. ان الاهداف الفرعية التي يعمل اي حزب على تحقيقها هي اهداف لا ترمي الى تحقيق هذه الاهداف الفرعية فقط بل تستغل هذه الاهداف لكي تنظم وتجمع اكبر عدد من المؤيدين لها الذين يشكلون اداتها في نيل السلطة. هذا يصدق على جميع الاحزاب السياسية بصرف النظر عن طابعها الطبقي والسياسي والفكري. فكل حزب سياسي يهدف الى حيازة السلطة وتسييرها وفقا لمبادئه وارائه الاقتصادية والسياسية والفكرية. وكل حزب لا يهدف الى حيازة السلطة لا يصح ان يسمى حزبا بل لا يزيد عن كونه منظمة كسائر المنظمات المهنية والاجتماعية مهما اطلق على نفسه من الاسماء. وقوة اي حزب تقاس بمقدار تاثيره على المجتمع الذي يعيش فيه. فبدون المجتمع لا تكون للحزب قوة ولا تاثير على المجتمع ولا قدرة على حيازة السلطة في بلده. ويقدر اتجاه كل حزب سياسي بنوع الحكم الذي يريد تحقيقه لدى حيازته للسلطة. فاذا كان هدفه تحقيق نظام حكم اكثر تقدما من النظام القائم يمكن اعتباره حزبا يساريا. واذا كان النظام الذي يهدف الى تحقيقه اقل تقدما من النظام القائم فيمكن اعتباره حزبا يمينيا.
احدى مشاكل الحركة اليسارية في عراق اليوم هي وجود عشرات الاحزاب التي تدعي اليسارية وهي ليست في الواقع احزابا بالمعنى المالوف للاحزاب. انها احزاب لا تضع هدف الاستيلاء على السلطة هدفا لها. هناك احزاب عديدة تدعي تمثيل الطبقة العاملة وتحمل اسماء شيوعية وماركسية وعمالية ولكنها ليست سوى منظمات صغيرة لا نفوذ لها بين الطبقة العاملة وبين الجماهير الكادحة. ويقدر عدد الاحزاب الفاعلة في العراق اليوم بخمسمائة حزب او منظمة وفقا للقوائم الانتخابية للمحافظات التي ستجري قريبا. فكم شخص يمكن لهذه الاحزاب ان تمثل او تقود؟ ان مثل هذه الاحزاب لا تمثل الا عدد اعضائها الذين قد لا يزيدون على عدد اصابع اليد.
ان بحث التغيرات والمفاهيم التي نشأت في الحركة اليسارية نتيجة لانحراف الحزب الشيوعي في الاتحاد السوفييتي عن طريق الماركسية لدى استيلاء الخروشوفيين على قيادة الحزب والسلطة معقد وطويل وقد يبعدنا بحث ذلك عن موضوعنا الاساسي. لذا اعود الى موضوع استنهاض اليسار العراقي وجعله قوة فاعلة في الحركة الثورية الحاضرة.
اولا: ان اكبر مهمة لدى القشرة اليسارية الفاعلة في الميدان العراقي هي النزول الى اليسار الحقيقي، الى العمال العاطلين عن العمل، الى ملايين الجماهير الشعبية المعانية من ظلم الاحتلال واعوانه وعملائه، الى ملايين اللاجئين في بلادهم نتيجة غارات ومداهمات جيوش الاحتلال لمدنهم ونتيجة للاضطهاد الديني والطائفي، الى ملايين المهجرين في ارجاء الدنيا من الكفاءات الثقافية والعلمية. ان استنهاض هذه الجماهير هي الشرط الاول لنشوء حركة يسارية حقيقية بامكانها ان تغير الوضع الحالي ولا تقتصر على المقالات والشعارات والمؤتمرات والاجتماعات التي تجري في داخل العراق وخارجه بدون ان تؤدي الى تغيير في مجريات الامور في الواقع الحاصل في العراق نتيجة الاحتلال ونتيجة العملية السياسية التي انشأها الاحتلال وحماها وقواها من اجل تدمير العراق ومؤسساته وشعبه.
وبما ان تعريف اليسار العراقي اليوم هو جميع افراد الشعب الذين تدعو مصالحهم الى طرد الاحتلال واعوانه وعملائه وتحقيق الاستقلال والسيادة للعراق ولشعب العراق. فان الشعار الاساسي الذي يمكن ان تتحد عليه جميع الحركات اليسارية الحقيقية هو شعار تحرير العراق من الاحتلال. ليس هناك شعار غير هذا الشعار يمكن ان يكون شعارا موحدا لقوى اليسار الحقيقية في العراق اليوم.
ثانيا: على قوى اليسار الحقيقية ان تفضح جميع الشعارات المثبطة والمضللة التي تهدف الى حرف الشعب العراقي عن النضال في سبيل التحرر من الاحتلال. فهناك قوى تدعي اليسارية وتدعو الى توحيد اليسار واستنهاضه ولكنها في الواقع تريد حرف اليسار وجره وراء عملاء واعوان جيوش الاحتلال. ان كشف مثل هؤلاء مدعي اليسارية وفضحهم واقصائهم عن الجماهير اليسارية هو من اهم واجبات الحركة اليسارية ومن اهم شروط التوحيد الحقيقي لليسار العراقي. وعلى القشرة المثقفة من اليسار ان تضع نصب اعينها هذا الواجب الخطير والمهم الذي لا تستطيع الحركة اليسارية ان تنهض وتحقق هدفها الاساسي، هدف تحرير العراق من الاحتلال بكل اشكاله العسكرية والسياسية والاقتصادية والثقافية والاعلامية بدونه.



#حسقيل_قوجمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من هو اليسار
- حذاء منتظر والكرم العراقي
- ملاحظات حول مقال -فهد والحزب الشيوعي العراقي-
- حوار حول انتقادات موجهة الى مقالات سابقة 2-2
- حوار حول انتقادات موجهة الى مقالات سابقة 1-2
- ثورة اكتوبر والاممية
- ثورة اكتوبر وراسمالة الدولة
- قانون انخفاض نسبة الربح في النظام الراسمالي
- الاحتلال يحمي العراق من الاحتلال
- هل الانهيار المالي الحالي نهاية الراسمالية؟
- ماركسية لينينية ام ماركسية لينينية ماوية؟ 2-2
- ماركسية لينينية ام ماركسية لينينية ماوية؟ 1-2
- الارباح الحقيقية والارباح الوهمية للطبقة الراسمالية
- دور المثقفين في نضال الطبقة العاملة وفي قيادتها 2-2
- دور المثقفين في نشأة الطبقة العاملة وفي قيادتها 1-2
- شرح مبسط لقانون فائض القيمة
- لماذا لا يمكن اعتبار العولمة مرحلة تاريخية؟
- اقتصاد المعرفة وتقييم عمل المثقفين واختصاصيين بموجب قانون ال ...
- رسالة الى عزيزي الاخ سليم امامي
- ملاحظات حول كتاب مقالات لينين


المزيد.....




- اغتيال بلوغر عراقية شهيرة وسط بغداد والداخلية تصدر بيانا توض ...
- غالبية الإسرائيليين تطالب بمزيد من الاستقالات العسكرية
- السعودية.. فيديو لشخص تنكر بزي نسائي يثير جدلا والأمن يتحرك ...
- صحيفة: بلينكن سيزور إسرائيل الأسبوع المقبل لمناقشة صفقة الره ...
- الديوان الملكي يعلن وفاة أمير سعودي
- الحوثيون حول مغادرة حاملة الطائرات -أيزنهاور-: لن نخفض وتيرة ...
- وزارة الخارجية البولندية تنتقد الرئيس دودا بسبب تصريحه بشأن ...
- أردوغان يقول إن تركيا ستفرض مزيدا من القيود التجارية ضد إسرا ...
- وزير الدفاع الأمريكي يشكك في قدرة الغرب على تزويد كييف بمنظو ...
- مشاهد للوزير الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير قبل لحظات من ...


المزيد.....

- عندما تنقلب السلحفاة على ظهرها / عبدالرزاق دحنون
- إعادة بناء المادية التاريخية - جورج لارين ( الكتاب كاملا ) / ترجمة سعيد العليمى
- معركة من أجل الدولة ومحاولة الانقلاب على جورج حاوي / محمد علي مقلد
- الحزب الشيوعي العراقي... وأزمة الهوية الايديولوجية..! مقاربة ... / فارس كمال نظمي
- التوتاليتاريا مرض الأحزاب العربية / محمد علي مقلد
- الطريق الروسى الى الاشتراكية / يوجين فارغا
- الشيوعيون في مصر المعاصرة / طارق المهدوي
- الطبقة الجديدة – ميلوفان ديلاس , مهداة إلى -روح- -الرفيق- في ... / مازن كم الماز
- نحو أساس فلسفي للنظام الاقتصادي الإسلامي / د.عمار مجيد كاظم
- في نقد الحاجة الى ماركس / دكتور سالم حميش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - في نقد الشيوعية واليسار واحزابها - حسقيل قوجمان - من هو اليسار 2-2