أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - حسقيل قوجمان - حوار حول انتقادات موجهة الى مقالات سابقة 1-2















المزيد.....

حوار حول انتقادات موجهة الى مقالات سابقة 1-2


حسقيل قوجمان

الحوار المتمدن-العدد: 2472 - 2008 / 11 / 21 - 09:39
المحور: التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية
    


وجه لي صديق وقارئ عزيز عدة انتقادات حول ثلاث مقالات كتبتها مؤخرا. وكتبت له ان بقاء النقاش محصورا بيننا قليل الفائدة وان من الافضل نشر نقاشاتنا علنا لفائدة القراء. فاغضبه ذلك وزعل وهذا شأنه. وبعد الانتهاء من كتابة مقالاتي الاخيرة وجدت بعض الفراغ وقررت القيام بنفسي بما اقترحته عليه. وبما ان انتقاداته كانت موجزة نسبيا اقتبس كلا من الانتقادات بنصه الكامل لتسهيل مناقشته والرد عليه.
كان اول هذه الانتقادات حول ما جاء عرضا في مقال لي حول التجربة التي كان يزمع اجراؤها في سيرن على الحدود السويسرية الفرنسية وتم اجراؤها حاليا في اليوم العاشر من تشرين الاول الماضي واعلن بعد اجرائها عن فشلها وعن محاولة اعادة التجربة باصلاح ما افشلها. فيما يلي نص الانتقاد مع اعتذاري للقارئ عن اقتباس طويل كهذا:
"عزيزي حسقيل
1. أنت ترتكب نفس الخطأ الذي إرتكبته عندما تحدثت, في نقاش سابق, عن "نيوتن وقوانين الجاذبية" لكي تبرهن على صحة وجهة نظرك الفلسفية. يبدو أنني لم أنجح في حينه بإقناعك. على كل حال, ما أريد أن أقوله هنا هو إن ما كتبته عن ال-Big Bang لا يصمد أمام أبسط نقد علمي. هذه أمور في غاية التعقيد ولا يمكن "تبسيطها" كما "بسط" كبير العباقرة القضايا الفلسفية في كراسه الشهير. (وبالمناسبة فإن ما يجري في CERN على الحدود السويسرية الفرنسية هو ليس "تجربة مصغرة للصدمة الكبرى" ).
2. على أن أكثر ما يعجبني في مقالك هو الجملة التالية : "هذه التجربة سواء نجحت أم فشلت تنفي نظرية الخلق ونظرية وجود قوة خارج الكون". هذه, والحق يقال, نظرية جديدة في فلسفة العلم ومغزى التجربة العلمية. حتى الآن إعتقدنا إن التجربة العلمية هدفها تأكيد أو تفنيد فرضية علمية معينة وفقاٌ للنتائج التي تتمخض عنها التجربة. أما أنت فتقول (إن كنت فهمتك جيداٌ ) إن نجاح التجربة أو فشلها لا أهمية له على الأطلاق , المهم هو مجرد إجراء التجربة.
هذا رأي قد يبدو غريباً جداً ولكنه ليس غريباً لمن رأى (كما رأينا جميعنا ) في قيام الأتحاد السوفييتي دليلاً على صحة النظرية الماركسية ويرى في انهيار الأتحاد السوفييتي أيضاً دليلاً آخر على صحة نفس النظرية على كل فرضياتها بلا استثناء."
تشير الجملة الاولى الى نقاشات سابقة بيننا كنت قد كتبت عنها تفصيليا ومقالاتي حولها موجودة في موقعي في الحوار المتمدن. كان الانتقاد حول قولي بان الانسان لا يستطيع ان يغير او يزيل او يلغي القوانين الطبيعية ولا يستطيع ان يضع قوانين بديلة لها. وقد اعتبر قارئي العزيزهذا خطأ واورد النسبية مثلا على خطأ قولي بان قانون الجاذبية مثلا لا يمكن الغاؤه او تغييره او استبداله لانه قانون طبيعي. واعتبر ان النسبية مثلا غيرت او الغت او لا اعرف ما فعلت في قانون الجاذبية (وليس قوانين الجاذبية كما جاء في الانتقاد) وبذلك برهنت على خطأ رايي. ورغم انني ناقشت رايه في مقالات استفدت فيها من النصوص التي اتخذها هو لكي يبرهن على خطأي لم يبد اية ملاحظة حولها ولكنه في هذه الجملة يبدي فجأة استغرابه لانه لم ينجح في حينه باقناعي!
فما هو الخطأ الجديد المماثل للخطأ القديم. هو ان ما كتبته عن ال Big Bang "لا يصمد امام ابسط نقد علمي. هذه امور في غاية التعقيد ولا يمكن تبسيطها". واضاف ان ما يجري في سيرن ليس تجربة للصدمة الكبرى.
في الحقيقة انا لم اكتب في مقالي شيئا عن الصدمة الكبرى او ما اسماه الذين كتبوا مؤخرا عن فشل اول تجربة "الانفجار العظيم" ولم احاول تبسيط او تعقيد هذه التجربة. فكل ما قلته هو ما قرات عنه عددا من المقالات التي تجمع كلها على ان التجربة هي تجربة مصغرة للصدمة الكبرى. فانتقاد صديقي لم يكن موجها لي بل الى جميع هؤلاء الذين كتبوا عن التجربة وليس لي ما اضيفه على ذلك. وكان من بين ما قراته ان بعض العلماء الذين عارضوا اجراء التجربة عارضوها لخشيتهم من ان تؤدي الى نشوء بقعة سوداء تبتلع الكرة الارضية.
ولكن صاحبي اظهر اعجابا سخريا بجملة وردت في مقالي هي "هذه التجربة سواء نجحت أم فشلت تنفي نظرية الخلق ونظرية وجود قوة خارج الكون". وعلق عليها بعبارته : هذه, والحق يقال, نظرية جديدة في فلسفة العلم ومغزى التجربة العلمية. اجيب على هذه النظرية الجديدة في فلسفة العلم ومغزى التجربة العلمية ادناه. ولكني مثل صديقي اعتقد إن التجربة العلمية هدفها تأكيد أو تفنيد فرضية علمية معينة وفقاٌ للنتائج التي تتمخض عنها التجربة. وانا لم اتحدث في مقالي عن نتائج التجربة او عن فشلها او نجاحها ولا يشكل فشل اية تجربة نقصا او اهانة للقائمين بها. كان اديسن يعتقد ان بالامكان تحويل الطاقة الكهربائية الى طاقة ضوئية فاجرى عشرات او مئات التجارب الفاشلة ولكنه في النهاية نجح في هدفه ولم تعد التجربة تجربة بل اصبحت معرفة يستطيع الانسان ممارستها وتحقيقها. ولكني قلت في مقالي ان ما اريد التوصل اليه لا يرتبط بنجاح التجربة او فشلها. ولكن صديقي فهم من ذلك "إن نجاح التجربة أو فشلها لا أهمية له على الأطلاق , المهم هو مجرد إجراء التجربة." وقد شك هو نفسه في صحة فهمه لقصدي.
ان ما اردت ان اتوصل اليه لا علاقة له بنجاح او فشل التجربة. كل ما اردت ان اصل اليه هو ان "هذه التجربة سواء نجحت أم فشلت تنفي نظرية الخلق ونظرية وجود قوة خارج الكون". واعتبر قولي هذا نظرية جديدة في فلسفة العلم ومغزى التجربة. حقا ان صديقي لم يفهم شيئا مما اردت التوصل اليه.
ان مسألة الخلق كانت من اهم القضايا التي اختلف عليها الفلاسفة المثاليون والفلاسفة الماديون. والواقع هو ان هذه النظرية الجديدة في عرف صديقي يمتد تاريخها الى تاريخ الفلسفة. فالفلسفات المثالية كلها والاديان السماوية كلها تؤمن بفلسفة الخلق. والديانة التي انتمي اليها، الديانة اليهودية، تضع ذلك في الجملة الاولى من التوراة، كتابها المقدس، حيث عمل الله على خلق الكون ستة ايام واستراح او سبت في اليوم السابع. وما زلنا نحن اليهود نستريح او نسبت كل يوم سابع، يوم السبت، فلا نشعل نارا ولا نمس الكهرباء ولا نتمتع بالنور الكهربائي ولا نستمع او نشاهد البرامج الموسيقية في التلفيزيون او الراديو ولا نطبخ ولا نرد على التلفون ولا نسوق سيارة ولا نبيع ولا نشتري ولا نلمس النقود اصلا. انه سبات تام تقليدا لسبات الله. وواضح ان الكون في المعرفة الانسانية في عهد نشوء الديانة اليهودية لم يكن شبيها بالكون الذي نعرفه اليوم. ولا يرجع ذلك الى تغير الكون ذاته خلال هذه الفترة من تاريخ الكون التي لا تشكل الا جزءا صغيرا من تاريخ الكون البالغ ١٧ مليار سنة حسب التقدير العلمي الحالي. فالكون كما نعرفه اليوم كان قائما منذ نشوئه قبل سبعة عشر مليار سنة. وما نعرفه عن الكون هو انعكاسه في الدماغ البشري. وانعكاسه في الدماغ البشري يختلف من دماغ الى اخر. كان الكون الذي عرفه اجدادنا عبارة عن ارض مسطحة بسيطة (وما زلنا نستعمل عبارة على وجه البسيطة للدلالة على الكرة الارضية) ثابتة هي مركز الكون والشمس تشرق عليها صباحا وتغيب مساء ويظهر القمر وتبزغ النجوم ليلا. وما زال انكار كروية الارض يدرس في المدارس الدينية الاسرائيلية حتى يومنا هذا. وكانت السماء في عرف اجدادنا تتألف من سبعة طوابق يسكن الخالق في الطابق السابع منها. ولا شك ان الكون الذي سيعرفه احفادنا هو غير الكون الذي نعرفه نحن الان لان العلم سيكشف المزيد من اسرار الكون التي لم نعرف عنها شيئا لحد الان. وتجربة سيرن احدى الخطوات في هذا السبيل. كل الفلسفات المثالية تؤمن بالخلق حتى وصلت الى اوجها في فلسفة هيغل عن الفكرة.
في الوصف الذي قرأته عن تجربة سيرن قبل اجرائها هو انها تقوم على اساس دفع جسمين بسرعة الضوء وفي درجة حرارة تقرب من الصفر المطلق ليصطدما. وما يهمني في الهدف الذي اردت التوصل اليه هو ان التجربة تقوم على اساس اصطدام مادتين. وهذا يعني ان الكون الذي نعرفه والذي نشأ عن الصدمة الكبرى او الانفجار العظيم نشأ عن مادة اخرى ولم ينشأ عن لا شيء، عن طريق خلق مادة من لاشيء.
ان الديانات والفلاسفة المثاليين اتخذوا من الصدمة الكبرى او الانفجار العظيم برهانا على ان الكون نشأ من لا شيء وان قوة خارج الكون خلقته. ولكن التجربة الحالية مبنية على اصطدام مادتين ببعضهما. وقد اعتبرت ذلك برهانا على ان الصدمة الكبرى لم تكن خلقا لكون من لا شيء بل كانت تحولا من مادة بصورة ما الى الكون نتيجة صدمة كبرى. وبهذا رد على الفلسفات التي زعمت بان الصدمة الكبرى برهان على وجود قوة خارج الكون خلقت الكون من لا شيء. ولهذا قلت ان التجربة سواء نجحت ام فشلت لا تغير من هذه الحقيقة، حقيقة نفي فلسفة الخلق. اذا كان صاحبي يعتقد بفلسفة الخلق فهذا شانه وهو ليس اخر من يعتقد بها. ولكن معرفتي له تشير الى انه مادي في تفكيره ويؤمن بالعلم ولا ادري ان كنت مخطئا في ذلك.
ولم ينس صاحبي في هذه المناسبة وبدون اية علاقة بالموضوع ان ينتقد كتابا معينا انتقادا علميا عالي المستوى بقوله حول تبسيط التجربة العلمية كما "بسط" كبير العباقرة القضايا الفلسفية في كراسه الشهير. واضح ان صديقي لا يذكر اسم مؤلف الكراس الذي ذكره لانه قد يستنكف من ذلك ولكنه بالتأكيد (اذا فهمته جيدا) ستالين الذي اطلق عليه هذه المرة اسم كبير العباقرة ويقصد بالكتاب كراس ستالين حول المادية الديالكتيكية والمادية التاريخية. الا يكفي ان يقول لنا صديقي بان ستالين بسط القضايا الفلسفية في كراسه لنقد كتاب عظيم كهذا نقدا علميا عالي المستوى؟ّ! لا شك ان هذا النقد يصمد امام اصعب نقد علمي.
واخيرا جاءت عبارته الاخيرة في هذا الانتقاد واعتبر "ولكنه ليس غريباً لمن رأى (كما رأينا جميعنا ) في قيام الأتحاد السوفييتي دليلاً على صحة النظرية الماركسية ويرى في انهيار الأتحاد السوفييتي أيضاً دليلاً آخر على صحة نفس النظرية على كل فرضياتها بلا استثناء."
اعترف عزيزي انني واحد من هؤلاء ذوي الراي الغريب. ولكن اخانا لم يذكر كيف يعلل هؤلاء رايهم الغريب حول صحة النظرية الماركسية في الحالتين. ان صحة النظرية الماركسية تبرهنت بقيام الثورة الاشتراكية وبناء مجتمع اشتراكي في الاتحاد السوفييتي تحت قيادة لينين وستالين ويبدو من الجملة ان صاحبي كان ممن اعتقدوا ذلك. وهذا ما اعتقده انا ايضا على الاقل. فالكثير من الكتاب لا يؤمنون ببناء مجتمع اشتراكي اطلاقا في الاتحاد السوفييتي. واخرون لا يعتقدون بالسير في بناء الاشتراكية وفقا للنظرية الماركسية بل لا يعتبرون ستالين نفسه ماركسيا.
فكيف اذن يمكن اعتبار انهيار الاتحاد السوفييتي الاشتراكي ايضا اثباتا على صحة النظرية الماركسية؟ ان صديقي لم يشر الى ذلك واكتفى بالتناقض الظاهر في القولين. وان تجاهل او اخفاء التعليل الذي يستند اليه هؤلاء ذوي التفكير الغريب لنظريتهم يجعل الامر تناقضا غريبا. فالماركسية تؤدي الى بناء مجتمع اشتراكي والماركسية تؤدي الى انهيار المجتمع الاشتراكي. ولكن الذين يعتبرون ان انهيار الاتحاد السوفييتي الاشتراكي واعادة الراسمالية الى الاتحاد السوفييتي وتمزقه الى دول راسمالية عديدة اثباتا على ان النظرية الماركسية هي الصحيحة وان ما عداها من النظريات غير صحيح لهم تعليلهم لذلك تجاهله صديقنا جاهلا له او متعمدا. فسبب انهيار الاتحاد السوفييتي في نظرهم هو تخلي القيادات الخروشوفية عن الماركسية وعن النهج الذي سلكته شعوب الاتحاد السوفييتي عند بناء المجتمع الاشتراكي. وقد انهار الاتحاد السوفييتي الاشتراكي بسبب هذا التخلي عن الماركسية وهذا حسب رايهم برهان على ان الماركسية كانت هي النظرية الصحيحة الوحيدة لتحقيق بناء المجتمع الاشتراكي وان النظريات الاخرى برهنت على انها غير صحيحة ولا تؤدي الا الى انهيار المجتمع الاشتراكي وعودة الراسمالية. قد يرى صديقي ان مثل هذه النظرية فلسفة لا تصمد امام ابسط نقد علمي ولكن من يؤمن بها لا يوافقه على ذلك.



#حسقيل_قوجمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ثورة اكتوبر والاممية
- ثورة اكتوبر وراسمالة الدولة
- قانون انخفاض نسبة الربح في النظام الراسمالي
- الاحتلال يحمي العراق من الاحتلال
- هل الانهيار المالي الحالي نهاية الراسمالية؟
- ماركسية لينينية ام ماركسية لينينية ماوية؟ 2-2
- ماركسية لينينية ام ماركسية لينينية ماوية؟ 1-2
- الارباح الحقيقية والارباح الوهمية للطبقة الراسمالية
- دور المثقفين في نضال الطبقة العاملة وفي قيادتها 2-2
- دور المثقفين في نشأة الطبقة العاملة وفي قيادتها 1-2
- شرح مبسط لقانون فائض القيمة
- لماذا لا يمكن اعتبار العولمة مرحلة تاريخية؟
- اقتصاد المعرفة وتقييم عمل المثقفين واختصاصيين بموجب قانون ال ...
- رسالة الى عزيزي الاخ سليم امامي
- ملاحظات حول كتاب مقالات لينين
- حوار مع الاخ فؤاد نمري (8) أخيرة
- حوار مع الاخ فؤاد نمري (7)
- لماذا يجب ان تتحقق الثورة البرجوازية قبل الثورة الاشتركية؟
- حوار مع الاخ فؤاد نمري (6)
- حوار مع الاخ فؤاد نمري (5)


المزيد.....




- فرنسا: القضاء يوجه اتهامات لسبعة أكراد للاشتباه بتمويلهم حزب ...
- ضغوط أميركية لتغيير نظام جنوب أفريقيا… فما مصير الدعوى في ال ...
- الشرطة الإسرائيلية تفرق متظاهرين عند معبر -إيرز- شمال غزة يط ...
- وزير الخارجية البولندي: كالينينغراد هي -طراد صواريخ روسي غير ...
- “الفراخ والبيض بكام النهاردة؟” .. أسعار بورصة الدواجن اليوم ...
- مصدر التهديد بحرب شاملة: سياسة إسرائيل الإجرامية وإفلاتها من ...
- م.م.ن.ص// تصريح بنشوة الفرح
- م.م.ن.ص// طبول الحرب العالمية تتصاعد، امريكا تزيد الزيت في ...
- ضد تصعيد القمع، وتضامناً مع فلسطين، دعونا نقف معاً الآن!
- التضامن مع الشعب الفلسطيني، وضد التطبيع بالمغرب


المزيد.....

- هل يمكن الوثوق في المتطلعين؟... / محمد الحنفي
- عندما نراهن على إقناع المقتنع..... / محمد الحنفي
- في نَظَرِيَّة الدَّوْلَة / عبد الرحمان النوضة
- هل أنجزت 8 ماي كل مهامها؟... / محمد الحنفي
- حزب العمال الشيوعى المصرى والصراع الحزبى الداخلى ( المخطوط ك ... / سعيد العليمى
- نَقْد أَحْزاب اليَسار بالمغرب / عبد الرحمان النوضة
- حزب العمال الشيوعى المصرى فى التأريخ الكورييلى - ضد رفعت الس ... / سعيد العليمى
- نَقد تَعامل الأَحْزاب مَع الجَبْهَة / عبد الرحمان النوضة
- حزب العمال الشيوعى المصرى وقواعد العمل السرى فى ظل الدولة ال ... / سعيد العليمى
- نِقَاش وَثِيقة اليَسار الإلِكْتْرُونِي / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - حسقيل قوجمان - حوار حول انتقادات موجهة الى مقالات سابقة 1-2