أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - صلاح الدين محسن - لماذا انتقاد الاسلام بالذات ؟













المزيد.....

لماذا انتقاد الاسلام بالذات ؟


صلاح الدين محسن
كاتب مصري - كندي

(Salah El Din Mohssein‏)


الحوار المتمدن-العدد: 2489 - 2008 / 12 / 8 - 07:33
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


هذا المقال نرد به علي قراء يسألون هذا السؤال . وليس بالضرورة هو رد علي ضابط أمني تحول الي كاتب بعدما شبع شتما وتعذيبا في الشعب . ثم راح يتنقل بين المواقع الصحفية علي الانترنت لمناوشة الكتاب الليبراليين والاساءة اليهم بالتعليقات . ثم استقر به المقام في موقع الحوار المتمدن . ينشر مقالاته التي يتكلم فيها بمنطق الضابط البوليسي . و نعرف جميعا طبيعة ذاك المنطق . لا نقصد الرد عليه فقد رد عليه القراء ابلغ رد بتقييمهم لمقاله المؤدب . بالقيمة التي يستحقها . وكان قراء المواقع التي كان يتنقل بينها ككاتب تعليقات . قد عرفوه وقالوا له من المؤكد انك ضابط امني . ولم ينكر للأمانة بل أقر . قائلا : هذا شرف لا ندعيه وتهمة لا ننفيها .... ثم استقر الآن بالحوار المتمدن يكتب مقالات يستعرض فيها معلومات من هناك وهناك وكأن الكتابة مجرد استعراض معلومات بلا وعي وبلا توظيف منطقي سليم لها ..!

يسأل بعض القراء من حين لآخر : لماذا اتهام الاسلام بالارهاب علما بأنه توجد نصوص ارهابية بالاديان الاخري كالمسيحية واليهودية . – ويقدموا لنا نماذجا تدل علي ذلك - ؟

ورغم اننا سبق ان كتبنا سلسلة مقالات بعنوان : ننتقد الارهاب لا الاديان ، لماذا لا ننتقد المسيحية . ردا علي تساؤلات قراء ايضا . وبتلك المقالات المنشورة بموقع الحوار المتمدن . الاجابة علي السؤال عن سبب اتهام الاسلام بالذات بالعنف والارهاب .. ولكن لا باس من مزيد من الايضاح :

لو كان في الاسلام اضعاف ما به من نصوص العنف والارهاب . ولكن اتباعه تحضروا وكفوا عن العنف ولا يزعزعون أمن العالم كما هو جاري الآن .. ولو انهم يحترمون حرية العقيدة للآخرين وحرية عدم العقيدة .
فهل كان لاحد ثمة مبرر لاتهام الاسلام بالارهاب دونا عن باقي الأديان ؟؟

بالطبع لا ... فما شاننا بنصوص قديمة ان كان أصحابها قد تحضروا وكفوا عن العمل بها ؟!!

لماذا اتهام الاسلام وحده بالارهاب دون باقي الاديان ؟

الجواب : ليس فقط لأن كافة العمليات الارهابية التي تجري بالعالم يكون دائما الفاعل وراءها والمعترف والمتباهي بذلك هم اتباع الاسلام واستنادا علي نصوص اسلامية مؤكدة وسيرة وسلوك وفعل نبي الاسلام التي جمعت بين العنف قولا و العنف فعلا ..

ليس لهذا السبب وحده .. ولكن لان الاسلام هو الدين الوحيد الذي يقتل من يخرج منه .. أو يسجنه – علي اقل تقدير - . أوليس هذا ارهاب ؟!

والاسلام هو الدين الوحيد الذي يحرم بناء معابد للاديان الاخري . كما في السعودية – البلد الاول للاسلام .
وكما في مصر حيث لا يعترفون بالبهائيين ويحاربونهم حربا باردة باستمرار وملتهبة من حين لآخر .

والاسلام هو الدين الوحيد الذي يهدف ويؤكد ويركز علي ضرورة نشره بكافة بقاع العالم بالحرب – يسميه : جهاد ... في سبيل الله ! / ارهاب ..

والاسلام هو الدين الذي يضطهد – ونحن في القرن الواحد والعشرين! – كافة الآراء المخالفة ، والاجتهادات .. ويكفر اصحابها وهذا يعني ترك حق اهدار دمائهم لمن يشاء من المسلمين ..!
فاين العالم الاسلامي الازهري " دكتور احمد صبحي منصور " ؟ لقد طرد من جامعته كاستاذ بالازهر وسجن . واضطر لترك وطنه والعيش بالخارج بسبب ارهاب الاسلام للراي الآخر . وهذا ما لا يفعله الآن دين آخر او لا يكاد يكون هناك دين آخر يفعل ذلك . اوليس هذا ارهاب ؟!

وأين الكاتب الازهري الذي درس الاسلام منذ نعومة اظافره ويحفظ القرآن وعرف الاحاديث والسيرة وعلم ما فيه وفيها . وعندما عبر عن رأيه فصلوه و هو طريح السجن الآن - كريم عامر - ..؟!
هذا ارهاب .. ولا يكاد يكون الآن بالقرن 21 دين يفعل ذلك سوي الاسلام .. / ارهاب ...

أكبر واقوي دولة بالعالم غالبيتها يعتنقون المسيحية ويسمحون باقامة مساجد اسلامية ومعابد هندوسية وبوذية ولكن عاصمة الاسلام ومباديء الاسلام لا تسمح بذلك - السعودية وغيرها - .. ! فأين دين هذا الذي لا يعامل الاديان الاخري بمثل ما يحب أن يعاملوه به ؟! / أوليس هذا ارهاب ..

الاسلام في ايران ذات الغالبية الاسلامية الشيعية يضطهد الاسلاميين السنة ولا يسمح لهم ببناء مسجد ، والعكس في السعودية ذات الغالية السنية الاسلامية تضطهد السعوديين الشيعة المسلمين ونقرا عن مساعي للتطهير واحلال مسلمين سنة يمنيين وطرد السعوديين الشيعة ويقول علماء السنة السعوديين علنا فليذهبوا لايران هم خونة / تجريد من المواطنة لمجرد اختلاف المذهب / أوليس هذا ارهاب ..

بابا الفاتيكان وبابا الهندوس بالهند وبابا البوذيين باليابان وكوريا وكمبوديا عندهم من التسامح ما يجعلهم يستقبلون في مقرهم ببلادهم ملك السعودية او أي رجل دين مسلم . اما ملك السعودية فلا يمكنه السماح لوأحد منهم بان تطأ قدمه لخطوة احدة فقط بداخل مكة أو المدينة لان غير المسلم في عرف الاسلام و علماء الاسلام كافر مشرك نجس وبلادهم هي الطاهرة ..! /
هذا احتقار للبشر . ارهاب .. وهذا تعلمه المسلمون من سيرة نبي الاسلام . اذ منعت زوجة نبي الرحمة والدها أبا سفيان . عندما زارها ببيتها من مجرد الجلوس علي فراش لمحمد . باعتبار والدها نجس ..! لمجرد أنه لم يسلم ../ ارهاب ..

ان كان الهندوس يقومون باعمال عنف سياسي ضد زعمائهم في الهند . فهذه مسائل داخلية . ولكن هل سمعتم عن هندوس فجرو في اندونيسيا وفي استراليا وفي شرم الشيخ والاقصر والغردقة والاردن وفي حفلات العرس وجنازات الموتي بالعراق ! وفجروا بهولندا وبالاردن والصومال ونيجيريا وبسوريا وبفرنسا والمغرب وتونس والجزائر وامريكا ولبنان و.. و.. . و . ..
هل سمعتم عن هندوسي او أحد عبدة الشيطان فعلوا ذلك كما يفعل الاسلاميون ؟؟؟؟!!!

تقوم حركات تحرر بامريكا اللاتينية أو حركات ثورية أو حركات عنف وارهاب .. ولكن داخل مواطنهم . داخل بلادهم . أو في ألمانيا أو في اليونان و في اليابان ..
فهل سمعتم عن أمريكي لاتيني او الماني او يوناني كان ضليعا في عملية ارهابية بخارج منطقته كما المسلمون ؟ الا ما ندر – حالة فردية واحدة مثل " كارلوس " في الستينيات والسبعينيات وكان بالتعاون مع المنظمات الفلسطينية – وهيهات أن يكون قد حدث له مثيل ..

و هل ثوار او انقلابيو او متمردو وارهابيو بعض الدول بامريكا اللاتينية يوزعون ارهابهم علي كافة دول العالم كما الاسلاميين الذين لا تكاد تكون دولة قد أفلتت من ارهابهم ؟؟!!!
كلا .. بل الاسلام هو الذي يفعل ذلك . ليس بنصوص فقط وانما بتاريخ وسيرة مؤسس الاسلام وصحابته .
فكيف لا يصف الكتاب الاسلام بالارهاب – بل و يصفه العالم كله - ؟!

ان العالم به اديان كثيرة جدا . ولكن عندما تفع كارثة من وراء عمل ارهابي بأي مكان بالدنيا لا يخطر ببال احد امكانية ان يكون الارهابيون الفعلة من الديانة الزرادشتية ولا البوذية ولا المسيحية ولا حتي اليهودية ولا الكنفوشيوسية ولا حتي ديانة عبدة الشيطان الذين توجد لهم معابد بعدد من الدول .. وانما كل الأصابع تشير علي الفور للاسلام والاسلاميين .. اليس كذلك ؟
فما هو الدين الذي يمكن وصفه بالدين الارهابي ؟؟!!. طبعا الاسلام ..

ان اضطهاد اهل الراي والفكر من مفكرين وكتاب . بالقتل والسجن وباضطرارهم لترك اوطانهم والعيش بخارجها / الدين الوحيد بالعالم المتخصص في ذلك هو : الاسلام ..
ليس فقط لانه في عصرنا هذا قتل الاسلام والاسلاميون المفكر فرج فودة . وطعنوا تجيب محفوظ في رقبته ، واضطروا نصر حامد أبو زيد وزوجته الأستاذة الجامعية لمغادرة مصر والعيش بهولندا . وكذلك العالم الاسلامي احمد صبحي منصور . الذي يعيش خارج بلده – كما ذكرنا . ولا دكتورة تسليمة نسرين – البنغالية – ( ولا اريد ان اتكلم عن نفسي .. ) ليس هذا فقط ما يجري للكتاب والمفكرين من فعل الاسلام والاسلاميين في القرن الواحد والعشرين .. :
كلا كلا .. وانما الذي بدا ذلك هو نبي الرحمة ! رسول الاسلام شخصيا عندما أصدر وهو بين اصحابه قرارا ارتجاليا بقتل شاعر .. لمجرد وشاية ضده . وبدون تحري ولا سؤال للشاعر / قتل ولا شيء عنده سوي القتل لمجرد ان قال له قائل " ان " كعب بن الزهير " قد سبك سبا .. فالسب عند نبي الرحمة يساوي القتل !! وهل هذا قصاص عادل ؟؟!
طبعا لا ولكن هكذا كانت الامور عند نبي الرحمة !! والقصة معروفة وتكلمنا عنها في مقال سابق .. للتذكير .. وقلنا انها كانت مقررة علينا في المدرسة الثانوية . القصيدة التي اعتذر بها كعب بن الزهير . وانقذ حياته من شرور اتباع نبي الرحمة .. !
مطلع القصيدة :
بانت سعاد فقلبي اليوم متبول
/ هذا بخلاف معارضيه الذين ذبحوا بالفعل علي أيدي صحابة رسول الرحمة .. لمجرد الوشاية بانهم سبوه و انهم لا يؤمنون به ..! ولم يستثن حتي النساء .. ! مثل عصماء بنت مروان ، وام قرفة :
(( أرسل الرسول - صلى الله عليه وسلم - عميراً بن عدّي إلى عصماء بنت مروان وأمره بقتلها لأنها ذمته ) http://www.aljame3.net/ib/index.php?showtopic=4541&mode=threaded&pid=22281
سرية زيد بن حارثة إلى أم قرفة : مأساتها مع نبي الرحمة علي موقع الاسلام – السعودي - http://sirah.al-islam.com/Display.asp?f=mga1413
---
صحيح كانت هناك اديان اخري تمارس العنف والاضطهاد ضد مخالفيها .. وكانت منذ قرون تنعامل مع المفكرين والشعراء والعلماء بالارهاب والقتل - وغير ذلك -. كالمسيحية .. ولكن لم يعد الآن - او يكاد - لا يوجد دين بالعالم يفعل ذلك ونحن في القرن الواحد والعشرين سوي الاسلام والاسلاميين.
فكيف لا نصف الاسلام بالارهاب ؟! وكيف يعترض معترض ان وصم الاسلام بالارهاب ؟!
وكيف يجد احد لديه قدرة علي الدفاع عن دين ارهابي النشاة ولا يزال يمارس ارهابه . ولا يريد اتباعه الارهابيون ان يتحضروا ويوقفوا العنف كما توقفت باقي الاديان عن العنف . ؟؟!

هناك من يقولون : ولكن امريكا المسيحية تعتدي علي العراق وأفغانستان ..فكيف لا تصفون ذلك بالارهاب ؟
وهؤلاء لا يسألون انفسهم : ولماذا العراق وأفغانستان ؟!!!!!
لا يريدون الاعتراف بان افغانستان طالبان - وبن لادن شريكها - . كانوا وراء العدوان علي امريكا في 11 سبتمبر 2001 وباعتراف بقائي متباهي صوت وصورة ...

أما العراق فلان الحاكم صدام وحزبه البعثي . نظام شوفيني خطر ليس علي أمن المنطقة – كما رأينا في حربه مع ايران ثم الكويت بخلاف حربه ضد الشيعة والأكراد – بل الحزب القومي البعثي ولا سيما تحت زعامة صدام يحمل فكرا نازيا يهدد سلام العالم وتتحسب له أمريكا وغيرها . لذا فقد كان بوش يكرر : أمننا القومي ...
وهنا يقول البعض : بل طمعا في البترول ..
ولا يسال هؤلاء انفسهم : وهل اليابان التي تحتلها أمريكا ولها قواعد بها . لديها بترول ؟ !!
كلا .. فلماذا احتلتها امريكا ؟
الجواب : لنفس السبب الذي جعلها تحتل فغانستان ..
لأن اليابان انضمت لهتلر في الحرب العالمية الثانية ودمرت الاسطول البحري الأمريكي . فكان طبيعيا أن تقوم امريكا بضربها بالذرة واحتلالها . وحتي الآن ( واليابان صارت الآن هي اليابان .. نهضت واعادت البناء والعمران رغم استمرار بقاء القواعد الامريكية بها ) .

ان أمريكا ودول الغرب لم تتدخل حتي الآن لانقاذ مسيحيي الشرق الأوسط مما يتعرضون له بالموصل وبالعراق عامة وبمصر وبغزة وبلبنان .. لأن المحرك عندهم لم يعد الدين .. وانما المحرك عندهم ما يرون فيه تهديدا لأمنهم القومي - ومصالحهم الاقتصادية بالطبع أيضا - سواء جاء من أفغانستان او صدام البعثي بالعراق أو أحمد نجادي بايران أو كوريا الشمالية .. او القومجي المتعورب معمر القذافي الذي اجبروه وانصاع وسلم معامل اسلحة الدمار التي كان قد شرع في انشائها ..
كل تلك انظمة خطر . ليس علي سلام الغرب وحده بل وعلي سلام دول المنطقة المحيطة بها وعلي سلام شعوبها . فالذي جناه المصريون من وراء القومجي العروبجي عبد الناصر . يشبه ما جناه العراقيون والليبيون واليمنيون والسوريون من وراء القومجيين صدام ، القذافي ، علي عبد الله صالح ، الاسد وولده ....
والذي جناه الايرانيون من وراء الاسلاميين آيات الله من حروب وفقر ، كالذي جناه السودانيون من وراء الترابي وتلميذه البشير ، وما جناه الصوماليون من وراء ما يسمي بالمحاكم الاسلامية ، كالذي جناه المصريون من وراء مهدي عاكف والاخوان وحجابهم ونقابهم وأطفال السفاح بالملايين بالشوارع في زمن حجاب ونقاب جماعة الاخوان ، ولا تنسوا ما جناه الجزائريون من وراء الاسلاميين الذين ذبحوا الأبرياء من المواطنين 100 ألف - ! ظنا هذا يمكن أن يسقط النظام ويوقع السلطة ثمرة يانعة بأيديهم ! وما جناه السعوديون من ثراء فاحش للحاكمين وفقر مدقع للكثيرين من السعوديين وتطبيق الشريعة الفظة علي الفقراء دون غيرهم - الا ما ندر - .. ... الخ .

ولكن بيننا من يجعلون الدين والعداوات الدينية هي المحرك الوحيد الذي يحركهم ويظنون الدين والعداوات الدينية هي وحدها التي تحرك الآخرين ضدهم ..!

لا يبقي لدي هؤلاء سوي حجة أن الغرب يساعد اسرائيل التي ترتكب الجرائم ضد الفلسطينيين . ةيسألون : اوليس في ذلك ارهاب ؟ فلماذا لا تتكلمون ايها الكتاب عن هذا الارهاب وتتكلمون عن الارهاب الاسلامي فقط ؟

هنا نقول : عندما يسال دول الغرب : لماذا تساعدون اسرائيل وهي ترتكب الجرائم ضد الفلسطينيين – رغم أن ارتكاب الجرائم متبادل بين الفلسلطيين والاسرائيليين - العرب واليهود ابناء عم - - ؟
هنا تقول امريكا والغرب : لأجل امننا القومي ...

ما معني امنهم القومي بصراحة وبدون اطالة .. ؟!
أن بؤرة الشرق الأوسط - يكمن فيها الخطر النازي الاسلامي . والقومي العروبي : من ناحية خري ... كلاهما لهما أحلام واستراتيجية توسعية – دينية ، وقومية – يعلنون عنها جهرا وسرا : السيطرة علي العالم واعادة احتلال الدول بالشرق والغرب وعمل امبراطورية علي غرار امبراطوريات الخلافة في العصور الغابرة – اعادة الزمن للوراء - .. و هذه استراتيجية ثابتة عندهم ولا نقاش حولها .. ! - قد يكون لنا مقال حولها فيما بعد - فكيف لا تخشي دول الغرب علي نفسها . وتحصن ذاتها بمساعدة من تراهم أعداء اشداء . يمكنهم الوقوف كحائط صد للخطر النازي الاسلامي ، و الخطر القومجي العروبي ؟؟؟ الراغبين في اعادة الزمن للوراء !

كل هذا قلناه - او نكاد - في مقالات سابقة ضمنا أو بمقالات قائمة بذاتها .. ولكنه للتذكير . ولمن لم يقرأ تلك المقالات من قبل ...
من المقالات السابقة حول هذا الموضوع " ننتقد الارهاب لا الأديان " علي هذا الرابط :
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=97095



#صلاح_الدين_محسن (هاشتاغ)       Salah_El_Din_Mohssein‏#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- صهيونيتهم وصهيونيتنا
- طارق حجي ، والمسلة الفرعونية .
- تفجيرات نبي الرحمة في بومباي بالهند
- الظاهر والمتخفي من المنظمات الارهابية والسلفية
- الماسنجر جبريل واسباب التنزيل
- قالت عدالة السماء : الأنثي تدفع الثمن وحدها!
- مع الشعر والشعراء ، والسياسة
- نعجة الله
- الناس والحرية - 18
- الارهاب الاسلامي باستخدام الانترنت
- أخلاق شاعر الرسول – والارهاب بالانترنت
- سلاح الاسلام الجنس والارهاب
- تكنولوجيا السماء والتكنولوجيا الحديثة
- برنارد شو المصري
- الناس والحرية 17 / بانوراما
- فازالانسان الامريكي قبل أوباما
- الأديان والأنبياء تاريخ ليس ملكا لاحد .
- عودة عبعاطي *
- الارهاب جعل الانترنت مسرحا اضافيا له !
- مصحف هيروهيتو - 2


المزيد.....




- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن استهداف موقع اسرائيلي حيوي ...
- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن استهداف قاعدة -عوفدا- الجو ...
- معرض روسي مصري في دار الإفتاء المصرية
- -مستمرون في عملياتنا-.. -المقاومة الإسلامية في العراق- تعلن ...
- تونس: إلغاء الاحتفال السنوي لليهود في جربة بسبب الحرب في غزة ...
- اليهود الإيرانيون في إسرائيل.. مشاعر مختلطة وسط التوتر
- تونس تلغي الاحتفال السنوي لليهود لهذا العام
- تونس: إلغاء الاحتفالات اليهودية بجزيرة جربة بسبب الحرب على غ ...
- المسلمون.. الغائب الأكبر في الانتخابات الهندية
- نزل قناة mbc3 الجديدة 2024 على النايل سات وعرب سات واستمتع ب ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - صلاح الدين محسن - لماذا انتقاد الاسلام بالذات ؟