أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حميد كشكولي - في الذكرى الثامنة والعشرين لاغتيال المغني الإنسان والمناضل جون لينون















المزيد.....

في الذكرى الثامنة والعشرين لاغتيال المغني الإنسان والمناضل جون لينون


حميد كشكولي
(Hamid Kashkoli)


الحوار المتمدن-العدد: 2487 - 2008 / 12 / 6 - 09:05
المحور: الادب والفن
    


ترجمة الأغاني: حميد كشكولي
من الانجليزية
تصادف يوم الثامن من ديسمبر /كانون الأول الحالي الذكرى الـ 28 على اغتيال رمز السلام، وأحد أركان فريق "البيتلز" جون لينون، الذي توفي في نيويورك عام 1980 خارج مبنى "داكوتا" إثر طلقات نارية، عاجله بها مارك ديفيد شابمان، أحد المعجبين به ، في حديقة سنترال بارك بنيويورك رمز السلام الذي حملته أغنية " تخيّل!" .
Imagine
http://www.youtube.com/watch?v=jEOkxRLzBf0

وجون لينون غني عن التعريف ن ويمكن للقارئ العزيز مراجعة المصادر المتوفرة في الشبكة العنكبوتية مثل ويكيبيديا وغيرها لمعرفة تفاصيل عن حياته العزيزة منذ ولادته في بريطانيا ، وتأسيسه فرقة الخنافس البيتلز مع رفاقه وهجرته إلى الولايات المتحدة ، وحياته الزوجية والعائلية و اغتياله.

وهذه الذكرى تنقلني إلى سبعينيات القرن الماضي، حيث املوقف المريض لليسار التقليدي العراقي من الفن عموما، ومن الموسيقى التقدمية والإنسانية في الغرب. كانت الإذاعات ، وخاصة البي بي سي وموسكو ، تكاد أن تكون فترتئذ نافذتنا الوحيدة على الثقافة والفنون في العالم الخارجي، ولم ندر ِ أن الفرق الموسيقية والغنائية من قبيل البيتلز " الخنافس" ، وأعضاءها ، على عكس ما كنا نلقَّن به ، هي من أشرف الناس في الغرب ، وأكثر هم إنسانية ، وهم يحملون الهم الإنساني و يناهضون الحروب الامبريالية وفي مقدمتها حرب فيتنام وكمبوديا ، و يفضحون جرائم الطبقات المستغلِّة في العالم. ومن العجيب ، أننا أدركنا حقائق كثيرة فيما بعد ، وخاصة بعد لجوئنا إلى الغرب، واطلاعنا على الحياة الثقافية والفنية هنا عن قرب ومباشرة ، فانتفت الحاجة إلى الاستماع إلى آراء أدعياء جهلة، اعتبروا كل الموسيقى الغربية ، بدون استيعاب مضامينها، ميوعة وبرجزة ، وهجمة ثقافية " أجنبية" على التراث" الأصيل " و إنها لمفارقة عجيبة أن اليسار التقليدي العراقي و الرجعية القومية والدينية كانا على اتفاق تام في الموقف من الموسيقى والفن الغربيين ،حتى لو كانتا مناهضتين للحروب العدوانية ضد الشعوب الآمنة، و مدافعتين عن حقوق المحرومين والمستضعفين في العالم. وقد أخذ اليسار القومي يزايد على القوى الرجعية في هذا الميدان.
وبعد مرور 28 عاما على الحادثة التي أسدلت معها الستار على هذه الأسطورة ، لا تزال أغاني لينون الفردية وتلك التي أنشدها مع فريق البيتلز، حيّة لدى جميع الأجيال، إذ أن أغانيه جميعا حملت معها رسائل للسلام والحب والتعايش الإنساني.
وقد تزامن الموقف من الفن الغربي بدون التمييز بين الإنساني التقدمي والرجعي العنصري، إذ الغرب وفق الرأي الوطني السائد لم يكن سوى الرأسمالية والاستعمار والرأسمالية والاستغلال_ ، مع حملة النظام البعثي والقوى القومية لتبعيث المجتمع والعودة إلى الأصل والعراقة.
وهذا موضوع لم يستوف حقه من بحث وتحليل ودراسة .
لنرجع إلى موضوعنا ! إذ كان قاتل المغني جون لينون، قال قبل ثلاثة أعوام ، إن ما من قوة على الأرض كانت ستثنيه عن تحقيق ضالته والتخلص من العضو السابق في فرقة البيتلز.

وبثت قناة ن ب سي الأمريكية مقاطع من تعليقات القاتل اليهودي مارك ديفيد شابمان التي أدلى بها في أواخر عام 1991 حول دوافع الجريمة التي قال إنها تمت بتأثير قوة لا تقاوم ، قائلا "كان الأمر كالقطار الجامح.. لا مجال لوقفه"، وفق الأسوشيتد برس.

واستذكر القاتل لحظات انتظار طريدته وأثناء مشاهدته سيارة الزوجين وهي تتوقف أمام منزلهما قائلاً "سمعت صوتاً في رأسي يأمرني "افعلها.. افعلها.." وما أن مر من أمامي حتى رفعت مسدسي وصوبت على ظهره وضغطت على الزناد خمس مرات متتالية."

وقال شابمان إن الرغبة في التخلص من لينون اجتاحته يوماً وهو جالس على الأرض يمعن النظر في البوم البيتلز
، "Sgt. Pepper s Lonely Hearts Club Band"
ومنذ ذلك الوقت بدأ القاتل يكن لضحيته العداء والحقد الشديدين.

وعبر عن ضغينته للينون بالقول "هناك شخص ناجح كان يملك العالم في سلسلة وفي المقابل كنت أنا الذي لا ينتمي بصلة البتة لتلك السلسلة، فرد دون كينونة أو شخصية."

وأضاف قائلاً "وانكسر شيء ما بداخلي."
تخيلوا! إذن ، تخيلوا!

ورفضت أرملة لينون مراراً إطلاق سراح شابمان 52عاماً، الذي قد تتاح له فرصة عفو عام مقبل.ويشار أن الجهات المختصة في نيويورك رفضت إطلاق سراح شابمان ثلاث مرات.

يحلو للبعض أن يصنف الحادثة على أنها من معجب مهووس، ولكن الكثير من النقاط العجيبة التي سبقت الجريمة لا يمكن أن توحي بذلك؛ فقد كان لدى لينون الكثير من الأعداء الأقوياء.
لكن ثمة جرائم عديدة بحق فنانين و شخصيات تقدمية ، سجلت ضد عملاء وكالة المخابرات المركزية سي آي أي ،وتجمل طابع اليمين الصهيوني. يشترك جون لينون مع كل أولئك المغدورين في معاداة الحرب والامبريالية و التضامن مع المظلومين والمحرومين في العالم.

في أواخر الستينيات قاد لينون حملة عارمة ضد الحرب في فيتنام، ومن أجل السلام العالمي.و كانت زوجته رفيقة كفاحه ووقود حملته، تزوجا عام 1969، وفي أحد فنادق أمستردام، كان شهر العسل غير المعتاد؛ فقد كانا يلتقيان يوميا بالصحفيين في سبيل دفع الرأي العام الدولي نحو السلام.
ومع زوجته سجل لينون أغنيتي "امنحوا فرصة للسلام" http://www.youtube.com/watch?v=1OnWAOqZj58

و"تخيل" – التي تحمل قيماً إنسانية شريفة، رغم تفسيرها من قبل مسيحيين بحمالة الكفر والإلحاد ، كما اصدر ألبوم "في زمن ما في نيويورك" والتي صبت كلها في اتجاه السلام ورفض العنف والحرب والهيمنة، وحين حاولت الحكومة البريطانية إغراءه، رفض قبول وسام منها، احتجاجا على موقفها من فيتنام والحرب الأهلية في نيجيريا عام 1969.

Imagine

Imagine there s no heaven
It s easy if you try
No hell below us
Above us only sky
Imagine all the people
Living for today

Imagine there s no countries
It isn’t hard to do
Nothing to kill or die for
No religion too
Imagine all the people
living life in peace

You may say I’m a dreamer
but I’m not the only one
I hope some day you ll join us
And the world will live as one


Imagine no possessions
I wonder if you can
No need for greed or hunger
A brotherhood of man
Imagine all the people
Sharing all the world

You may say Im a dreamer
but Im not the only one
I hope some day you ll join us
And the world will live as one

**********************

تخيلوا !

تخيلوا !
أن لا ثمة من فردوس ،
سهل أن تحاولوا هكذا تخييل.
وأن لا جحيم تحتنا .
وليس فوقنا غير السموات ،
تخيلوا أن الناس جميعا
تعيش سعداء و في هناء!!!

تخيلوا أننا نعيش بلا أوطان
- هذا ليس صعبا أن تفعلوا -
تخيلوا أن لا شيء يستحق الموت أو القتال
تخيلوا أن ليست ثمة أديان
وأننا جميعا
نعيش في وئام.

ربما ستقولون إنني أحلم ،
لكنني لست وحدي،
وأرجو أن تلتحقوا بي يوما ما ،
كي نعيش متحدين في الدنيا.

تخيلوا حياة بلا ملكيات ،
أتساءل إن كان بامكانكم صور ها،
لا حاجة بعد للجشع،
لا نرى أحدا يجوع ، وأن
ليسود بيننا الإخاء،
تخيلوا أننا جميعا
في هذا العالم شركاء .

ربما ستقولون إنني أحلم ،
لكنني لست وحدي،
أرجو أن تلتحقوا بي يوما ما،
كي نعيش متحدين في الدنيا.



المرأة زنجي ّ العالم
http://www.youtube.com/watch?v=6P91_H690z4


نعم .. هي كذلك.. فكر في هذا
المرأة زنجيّ العالم.. فكر في هذا،
اعمل ْ شيئا في هذا السبيل!
نجعلها تصبغ وجهها... وترقص،
ولو رفضت أن تصبح عبدة، لقلنا إنها لا تحبّنا.
ولو كانت واقعية ، لقلنا إنها تحاول أن تصبح رجلا.

نندم لتفوقها علينا ،
بينما نحطها إلى الأسفل.

المرأة زنجي العالم... أجل، هي كذلك،
إن لم تصدقني ، الق نظرة على من معك،
المرأة زنجي ّ العالم،
آه ، أوه ،أوه !!
نزعق للأمر!!!!!

نجعلها حبلى،
وأن تربي أطفالنا،
وثم نتركها لتثقل عليها السمنة ، وهي عجوز،
نقول لها إن البقاء في البيت يناسبها،
ونجاملها بأنها من الروحية إلى درجة أنها لا يمكن أن تصبح صديقة لنا.
المرأة ، زنجيّ العالم،
اجل إنها كذلك.
إن لم تصدقني ، الق نظرة على من معك!
نهينها يوميا في التلفاز،
ونتساءل ترى لماذا هي تفتقد إلى الشجاعة والثقة بالنفس،
نقتلها وهي شابة،
نريدها حرة، ونخاطبها بأن تنبذ حريتها،
بذكاء نحط من قدرها، لتصبح حمقاء،
المرأة زنجي العالم... أجل، هي كذلك،
إن لم تصدقني ، الق نظرة على من معك،
المرأة زنجي ّ العالم،
آه ، أوه أوه !!!
نزعق ونصرخ للأمر....

تكرار:


نجعلها تصبغ وجهها... وترقص،
نجعلها تصبغ وجهها... وترقص،

نجعلها تصبغ وجهها... وترقص،

نجعلها تصبغ وجهها... وترقص،




Woman Is The Nigger Of The World


Woman is the nigger of
the world
Yes she is...think about it
Woman is the nigger of
the world
Think about it...do
something about it

We make her paint her
face and dance
If she won t be slave ,we
say that she don t love us
If she s real, we say she s
trying to be a man
While putting her down we
pretend that she is above us
Woman is the nigger of
the world...yes she is
If you don t belive me take a
look to the one you re with
Woman is the slaves of
the slaves
Ah yeah...better screem
about it
We make her bear and raise
our children
And then we leave her flat for
being a fat old mother hen
We tell her home is the only
place she would be
Then we complain that she s
too unworldly to be our friend
Woman is the nigger of
the world...yes she is
If you don t belive me take a
look to the one you re with
Woman is the slaves of
the slaves
Yeah (think about it)

We insult her everyday on TV
And wonder why she has no
guts or confidence
When she s young we kill her
will to be free
While telling her not to be so
smart we put her down for being so dumb
Woman is the nigger of
the world...yes she is
If you don t belive me take a
look to the one you re with
Woman is the slaves of
the slaves
Yes she is...if you belive me,
you better screem about it.

Repeat:
We make her paint her
face and dance
We make her paint her
face and dance We make her paint her
face and dance
From Lyrics Mania

بطل الطبقة العاملة

منذ لحظة ولادتك يشجعونك على أن تحتقر نفسك،
يمنعونك من التفكير،
فيلتهب الألم في كيانك التهابا شديدا، إلى حد ّ أن لا تشعر به،
فجميل أن تكون بطل الطبقة العاملة.

يعذبونك في البيت،
يجلدونك في المدرسة،
وإن وعيت َ و اكتسبت الذكاء لكرهونك،
وإن إن لم تع ِ شيئا أذلوك،
عليك بالطاعة إلى أن تجن جنونا، فلن تقوى على إطاعة قوانينهم.
فجميل أن تكون بطل الطبقة العاملة،
جميل أن تكون بطل الطبقة العاملة.
وبعد عشرين عاما من العذاب و المهانة،
سوف تمتلئ خوفا بحيث تفقد السيطرة حتى على أطرافك،
فجميل أن تكون بطل الطبقة العاملة.

يخدرونك بالدين و الجنس و التلفاز،
فتشعر أنك قد أصبحت َ أوعى و أكثر حرية من طبقتك،
لكنني أراك لا تزال ذات القن الذي كنت َ،
فجميل أن تكون بطل الطبقة العاملة.
يقولون لك إن ثمة مكان لك في الأعالي،
وإن كنت تبتغي أن تتساوى مع علية القوم،
عليك أن تتعلم القتل وأنت تبتسم ،
فجميل أن تكون بطل الطبقة العاملة.
وإن أردت َ أن تصبح بطلا فسر في طريقي،
إن أردت َ أن تصبح بطلا فاتبعني فحسب !

http://www.youtube.com/watch?v=njG7p6CSbCU

Working Class Hero

" John Lenon "

As soon as your born they make you feel small,
By giving you no time instead of it all,
Till the pain is so big you feel nothing at all,
A working class hero is something to be,
A working class hero is something to be.
They hurt you at home and they hit you at school,
They hate you if you re clever and they despise a fool,
Till you re so fucking crazy you can t follow their rules,
A working class hero is something to be,
A working class hero is something to be.
When they ve tortured and scared you for twenty odd years,
Then they expect you to pick a career,
When you can t really function you re so full of fear,
A working class hero is something to be,
A working class hero is something to be.
Keep you doped with religion and sex and TV,
And you think you re so clever and classless and free,
But you re still fucking peasents as far as I can see,
A working class hero is something to be,
A working class hero is something to be.
There s room at the top they are telling you still,
But first you must learn how to smile as you kill,
If you want to be like the folks on the hill,
A working class hero is something to be.
A working class hero is something to be.
If you want to be a hero well just follow me,
If you want to be a hero well just follow me.


2008-12-05



#حميد_كشكولي (هاشتاغ)       Hamid_Kashkoli#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من فرسان صلاح الدين إلى مجالس الإسناد ، فموت الفدرالية
- مريم العذراء- قصيدة للشاعر السويدي أريك آكسل كارلفيلدت
- رحلة إيليّا السماوية للشاعر السويدي اريك اكسل كارلفيلدت
- ثمة مبررات للفرح ، ولا مبرر للتفاؤل بإدارة أوباما لأمريكا
- اوباما ، كان لا بد منه
- فلم - الحياة رائعة - لروبرتو بنيني
- نهاية التاريخ ، أم نهاية الريغانية والتاتشرية؟
- أغنية - بطل الطبقة العاملة- لجون لينون
- عشرة أيام هزت العالم
- تأملات في ثورة أكتوبرالاشتراكية العظمى
- The end of the American dream
- حديث التغيير في الانتخابات الأمريكية
- أين اليسار الاشتراكي في كُردستان العراق؟
- قصيدتان للشاعر السويدي أيريك آكسل كارلفيلدت
- عطش في خانقين وتناطح على الثروة والنفوذ
- الجماهير المظلومة ضحايا الصراع الامبريالي في القوقاز
- سولجنستن.. رأي آخر فيه
- أهالي كركوك ضحايا القوى المتصارعة على النفوذ في العراق
- برعم الحزن وقصائد أخرى لفروغ فرخزاد
- الإتفاقية الأمنية لضمان أمن قوى الاستغلال والنهب في المنطقة


المزيد.....




- خلال أول مهرجان جنسي.. نجوم الأفلام الإباحية اليابانية يثيرو ...
- في عيون النهر
- مواجهة ايران-اسرائيل، مسرحية ام خطر حقيقي على جماهير المنطقة ...
- ”الأفلام الوثائقية في بيتك“ استقبل تردد قناة ناشيونال جيوغرا ...
- غزة.. مقتل الكاتبة والشاعرة آمنة حميد وطفليها بقصف على مخيم ...
- -كلاب نائمة-.. أبرز أفلام -ثلاثية- راسل كرو في 2024
- «بدقة عالية وجودة ممتازة»…تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك الجدي ...
- إيران: حكم بالإعدام على مغني الراب الشهير توماج صالحي على خل ...
- “قبل أي حد الحق اعرفها” .. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 وفيلم ...
- روسيا تطلق مبادرة تعاون مع المغرب في مجال المسرح والموسيقا


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حميد كشكولي - في الذكرى الثامنة والعشرين لاغتيال المغني الإنسان والمناضل جون لينون