أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - مصطفى القرة داغي - الأرهاب ملّة واحدة .. صدام و بن لادن















المزيد.....

الأرهاب ملّة واحدة .. صدام و بن لادن


مصطفى القرة داغي

الحوار المتمدن-العدد: 758 - 2004 / 2 / 28 - 06:29
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    


من الغريب أن تتباين التوقعات و تكثر الأتهامات حول من كان الفاعل في عمليات النهب و السلب و الحرق و التدمير التي طالت مؤسسات العراق و بناه التحتية بعد سقوط النظام الصدامي البائد و حول من يواصل اليوم القيام بنفس هذه الأعمال مضافاً اليها قتل العراقيين الأبرياء تحت ذريعة ما يحلو للبعض تسميته هذه الأيام بالمقاومة .
فالجواب على كل التساؤلات حول هذا الموضوع و كما يقول المثل المصري ( باين من عنوانو ) و ذلك بعودة بسيطة و سريعة الى الماضي لنقارن و نُحكّم العقل و المنطق و من ثم نصل الى الحقيقة التي نبحث عنها هذا أن كنّا نبحث عنها بصدق !
فعندما حدث ما حدث من دمار و تخريب منَظّم لجميع مرافق الدولة العراقية بعيد سقوط نظام العفالقة أتجهت أصابع الأتهام باديء ذي بدء و كالعادة الى أسرائيل التي قد لا ننكر تدخلها في بعض الأمور .. ثم و بقدرة قادر تمت فبركة القصص و أفتعالها من قبل بقايا حثالات النظام لأتهام الأخوة الكويتيين بهذا الموضوع و السبب معروف طبعاً و هو أيهام بعض السذج ممن تطرب آذانهم لسماع مثل هذه الأتهامات للكويت بأن الكويتيين أنما فعلوا هذا أنتقاماً لغزو بلدهم في آب 1990 .. في حين أننا و بتفكير عقلاني بسيط بعيد عن الحمق و السذاجة نستطيع الوصول الى حقيقة معكوسة تماماً و هي أن من قام بهذه الأعمال الهمجية هم نفس الأشخاص الذين قاموا بنفس هذه الأعمال عند أجتياح دولة الكويت الشقيقة و غزوها .. فالذين دمروا الكويت و أحرقوا مؤسساتها و دوائرها و بنوكها و أسواقها و الذين سرقوا كل شيء فيها من الأبرة حتى الطائرة و أنتهكوا حرمات أهلها و بيوتها لم يأتوا من القمر أو من جزر الواق واق و أنما كانوا من خريجي مدرسة الهدم و التدمير الصدامية و من حثالات أجهزته الأمنية و القمعية .. و قد ألتقيت بعد الغزو الجائر للكويت بأحدهم و هو من منتسبي الحرس الصدامي ( الجمهوري ) و وقفت مشدوهاً و أنا أسمعه يتكلّم بفخر عما فعله من أعمال دنيئة و وحشية و قذرة في الكويت و تحدث لي متباهياً عن أثاث بيته الذي سرقه بالكامل من الكويت ( فقد كان على وجه زواج ! ) .. فهل أن شخصاً بهذا المستوى من التدني الأخلاقي لم يتورع عن أرتكاب كافة الرذائل و الموبقات بحق شعب شقيق مسلم لن يعيد الكرة اذا سمحت له الظروف ؟  و أذا سمحت له دنائته أن يفعل ما فعل في المرة الأولى تنفيذاً لأمر سيده و توفيرأ لجهاز زواجه رغم ما كان يغدقه الطاغية عليه و على أمثاله من هبات ( لأن أمثاله لا يشبعون من المال الحرام ) فلم لا يعيد الكرة هذه المرة و أيضاً بأمر من سيده ( و جميعنا قرأنا الوثيقة التي يأمر بها صدام أزلامه بتدمير كل شيء في البلاد بعد سقوط نظامه ) خصوصاً و أن وقت العز الذي عاشه أمثال هؤلاء على حساب باقي أبناء العراق قد و لّى و لابد من أخذ الأحتياط و سرقة ما خف وزنه و غلى ثمنه ذخراً للأيام القادمة التي ستكون و بالاً عليه و على أمثاله من القاذورات في عراق جديد و نظيف .
و يجب أن لا ننسى أن نشير هنا الى مسألة مهمة تخص حرق الدوائر و المؤسسات الحكومية التي كانت تضم ملايين الوثائق المهمة عن فترة الحكم الأسود لصدام و عصابته القذرة التي كانت منتشرة كخلايا السرطان في كل مكان و في كل شبر من أرض العراق و عملت خلال العقود الثلاثة الماضية على أفساد كل مرافق الدولة في العراق دون أستثناء اللهم ألا ما رحم ربي .. و بما أن الكثير من أفراد هذه العصابة أشتركوا في جرائم ذبح الشعب العراقي طوال هذه السنين لذا كان لزاماً و لابد من أخفاء و تغييب أي أثر أو دليل على هذه الجرائم من الممكن أن يدين صاحبه و يعلق رقبته في حبل المشنقة التي ستكون قريباً على موعد مع الكثير من عتاة مجرمي القرن العشرين .
أما مقاومة آخر زمان التي تقوم بها جيوش الفتح المبين الصدامية و البن لادنية التي يطبّل لها و للأسف بعض العراقيين ممن يدّعون أنهم من ( كوادر ) اليسار الماركسي و القومي فوالله أنها نكتة و مهزلة لم يشهد لها التأريخ مثيلاً .. فمن الغريب أن يتم غض الطرف عن ملايين العراقيين الذين أبتهجوا بسقوط النظام و يعتبرون القوات الأمريكية قوات محررة ( و لَدَيَّ مئات الصور التي تثبت هذا الكلام ) و يتم بدلاً عن ذلك التركيز على مجموعة من الخفافيش الملثّمين و تسميتهم بالمقاومة و كأنهم يمثلون الشعب العراقي في حين أن الشعب العراقي بغالبيته منهمك اليوم في مساعدة قوات التحالف التي خلصته من جور و ظلم نظام صدام في بناء بلده و أعادة أعماره .. فحتى أهالي مدينة الفلوجة ( و عتبي عليها و على أهلها الذين هم أهلنا شديد لأن التأريخ لا ينسى ) معقل هذه المقاومة لا يعرفون من هُم هؤلاء لأنهم ببساطة لا يرونهم و لا يعلمون شيئاً عنهم و هذا الأمر يصور مدى أنعزال هذه الشراذم و أبتعادها و أبتعاد ممارساتها عن الحس و الشعور العام لدى باقي العراقيين الذين يطلقون على هؤلاء في باقي مناطق العراق و بكل صراحة تسمية الأرهابيين .
فماذا يمكن تسمية من يقومون بتفجير أنابيب النفط و المياه و محطات توليد الطاقة الكهربائية التي يستفيد منها المواطن العادي .. أو من يقومون بتفخيخ السيارات و تفجيرها بأنفسهم أو بطريقة التحكّم عن بعد قرب العتبات المقدسة أو قرب الأسواق أو مراكز الشرطة ليذهب ضحيتها في كل مرة العشرات و أحياناً المئات من العراقيين الأبرياء الذين لا ذنب لهم سوى أنهم أبناء العراق هذا البلد العظيم الذي يسيل لخيراته لعاب العربان .. و لن نحتاج الى الكثير من البحث و التقصي لمعرفة من هم هؤلاء .. و لنتسائل أولاً من له القابلية و الأستعداد النفسي على قتل هذا العدد الكبير من الناس الأبرياء يومياً دون أن يرف له جفن ؟  لا بل على العكس نراه يخترع المبررات و الفتاوى الشرعية لمثل هذه الجرائم القذرة .
أنهم بكل تأكيد نفس الأشخاص الذين قتلوا و بكل دم بارد خلال لحظات 5 آلاف كردي في مدينة حلبجة جلّهم من الأطفال و النساء لا تزال مقابرهم شاخصة تحكي قصة أجرام صدام و حثالاته.. و هم بكل تأكيد من طمر المئات من أبناء العراق الثائرين أبان أنتفاضة آذار 1991  و هم أحياء في مقابر جماعية دون أن تأخذهم بهم رحمة أو رأفة أو شفقة تنفيذاً لأمر سيدهم جرذ العوجة الذي لن ينفعهم يوم يقفون بين يدي عزيز مقتدر و يسألون عن هذه الدماء و الأرواح التي سالت و أزهقت بدون ذنب .. و لا ننسى هنا ذكر قطعان القاعدة و طالبان التي نفّذت بدورها خلال التسعينات الكثير من المجازر و الجرائم في أفغانستان و توجتها أخيراً بفعلها الأجرامي الدنيء يوم أستخدمت في 11 سبتمبر أربعة طائرات مدنية محملة بالركاب الأبرياء كقنابل موقوتة لتفجير برجي مركز التجارة العالمي في نيويورك بمن فيهما دون التفكير و لو للحظة بأن ركاب هذه الطائرات و موظفوا البرجين هم أناس أبرياء عاديين لهم عوائلهم و أحلامهم و طموحاتهم و لا ناقة لهم و لا جمل بنزاع هذه القطعان مع رعاتها السابقين من الساسة الأمريكان الذين سمّنوهم و درّبوهم و جهزوهم سابقاً بالأسلحة لمواجهة الأتحاد السوفيتي السابق في أفغانستان .
لذلك فقطعان ماشية صدام و بن لادن و الملا عمر هم فقط من بأمكانهم قتل الناس بهذا البرود دون أعتبار لأنسانيتهم أو لكونهم أبرياء كما يحدث يومياً في العراق أو دون أعتبار لحرمة أو لقداسة المكان الذي يقومون فيه بهذه الجريمة كما حدث في جريمة تفجير ضريح الأمام علي (ع ) التي راح ضحيتها الشهيد السعيد السيد محمد باقر الحكيم و معه مجموعة كبيرة من المصلّين الأبرياء .. فصدام و أزلامه قد قَتَلوا قبل السيد الحكيم و خلال الثلاثين سنة الماضية العشرات من علماء الدين بعد أن أتهمهم بأتهامات شتّى و هو لا يرقى الى نعل أحذيتهم كما أن حرسه الخاص أطلق نيران مدفعيته و بأمر مباشر منه على ضريح سيد الشهداء الأمام الحسين (ع ) عام 91  أثناء قمع أنتفاضة آذار المباركة .. أما القاعدة و كما يعلم الجميع فعندها قتل الناس جميعاً و على أختلاف أديانهم و أجناسهم و معتقداتهم حلال ما دام ذلك يخدم أفكارهم و مخططاتهم المريضة و عندما تسألهم كيف ذلك يجيبون بأن من كان من القتلى مؤمناً و قلبه معنا فمكانه الجنة أن شاء الله ( أذلّكم الله و هو مُذلّكم بأذنه تعالى ) أي بمعنى آخر أن من كان معهم بقلبه و مات عن طريق الخطأ في عملياتهم الأرهابية القذرة فهو حشر مع الناس عيد و من الخسائر التي لا بد منها أما من ليس معنا فهو يستحق القتل و الى جهنم و بئس المصير ( التي ستكونون حطبها و وقودها بأذن الله ) أو بمعنى آخر فأن هؤلاء قد نصبوا أنفسهم مكان عزرائيل الذي يقبض الأرواح بأمر من الله تعالى .. خلاصة الكلام أن قتل البشر عند هذه القطعان من الماشية ( زلاطة ) بل و يتقربون بقتلهم الى الله كما يصور لهم شيوخ السوء الذين يقفون ورائهم و كما تصور لهم عقولهم المريضة خصوصاً أذا كان هؤلاء البشر من الشيعة أو من بقية الأديان متناسين أن من يقتلونه أنسان أعزه الله على جميع خلقه بل أنه عند الله سبحانه و تعالى أعز من الكعبة المشرفة .. لذا فليس غريباً أذا قلنا بأن من يقوم بهذه الجرائم يومياً في العراق هم هذا الخليط القذر لأن الوقائع و التأريخ يثبتان ذلك و ألا فلا توجد فئة أو مجموعة على وجه الأرض تبيح قتل الناس بالطريقة التي تجري في العراق اليوم غير قطعان الماشية من أزلام صدام و بن لادن لأنهم و كما ذكرنا سبق و أرتكبوا مثل هذه الجرائم بل و أفظع منها في الماضي و تعودوا على القتل بالجملة و أصبحت اياديهم و أرجلهم و لحاهم ملطخة بالدماء .
هنالك حقيقة يجب أن نفهمها و نستوعبها جيداً في نهاية هذا البحث البسيط و هي أن أمثال من تحدثنا عنهم في هذا المقال هم أما ممن كانوا يتمتعون ايام النظام المقبور بأمتيازات خيالية كبيرة بدون وجه حق لم يكونوا يستحقونها لأنهم عبارة عن حشرات و نكرات قام النظام بتربيتها و أغدق عليها الأموال لتنهش في لحوم العراقيين أو هم من قاصري العقول في هذه الأمة ( و ما أكثرهم ) ممن أغرتهم أفكار القاعدة و وعود عرابيها من شاكلة بن لادن و الظواهري  بأتباع طريقة جديدة لدخول الجنة عبر أشلاء الجثث و الضحايا الأبرياء .. و هذان الفريقان هم من أشد المتضررين من أي تغيير نحو الأفضل يحصل في العراق و خصوصاً على يد الولايات المتحدة الأمريكية و لأنهم يعلمون أن لا مكان لهم في العراق الجديد أللهم ألا في سجونه جزائاً لما أقترفت أيديهم من جرائم بحق أبنائه لذا فهم يفعلون ما يفعلون اليوم ممنّين النفس بالمستحيل و نراهم يُخرِجون كل ما في جعبتهم من أساليب خاسرة لعرقلة مسيرة العراق الجديد و هم الخاسرون في النهاية بأذن الله .
هذه هي حقيقة ما حدث و ما يحدث في العراق كما  يراها و يفرضها العقل و المنطق السليم .. أما من  يريد أن يبقى أسيراً للأوهام والكوابيس و لأفكار الظلاميين و القومجيين المريضة من أمثال بن لادن و صدام فهذا شأنه و الأفضل له أن يبحث عن جحر كجحر صدام أو مغارة من مغارات أفغانستان التي يختبيء فيها بن لادن ليعيش ما تبقى من عمره فيها فهي المكان المناسب لأمثاله .



#مصطفى_القرة_داغي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المتقاعدون .. لماذا لم ينصفهم العراق الجديد ؟
- مجلس الحكم و سياسة المحاصصة و التوافق
- لسنا فقط أمة قاصرة .. بل أننا القصور بعينه
- مرتزقة و مزورون
- نعم للفدرالية .. من أجل عراق مستقر و آمن
- العرق الجديد .. و خطوة الى الوراء
- وزير الدفاع الأمريكي وأسير حربه !
- لماذا ما هو حلال لكم حرام علينا ؟
- و أَ سكَتوا صوت الحق
- العراق الجديد و هيستيريا القومجيون العرب
- العراق الجديد و بعض الأصوات النشاز
- رياح التغيير و الأنظمة العربية
- هل أصبح للطغاة حقوق يدافَع عنها ؟
- هكذا ينتهي الطغاة
- الحوار المتمدن .. تجربة نتمنى أن تكون نموذجاً لحوار متمدن عر ...
- مروجوا نظرية المؤامرة من العرب يتآمرون على العراق
- وليمة لآكلي لحوم البشر
- بوش في بغداد .. موتوا بغيظكم يا أيتام صدام
- مسلسل - العمة نور - والمثقفون العرب
- حتى الحمير لم تسلم من أجرام الصدّاميين والبنلا دنيين


المزيد.....




- تحليل لـCNN: إيران وإسرائيل اختارتا تجنب حربا شاملة.. في الو ...
- ماذا دار في أول اتصال بين وزيري دفاع أمريكا وإسرائيل بعد الض ...
- المقاتلة الأميركية الرائدة غير فعالة في السياسة الخارجية
- هل يوجد كوكب غير مكتشف في حافة نظامنا الشمسي؟
- ماذا يعني ظهور علامات بيضاء على الأظافر؟
- 5 أطعمة غنية بالكولاجين قد تجعلك تبدو أصغر سنا!
- واشنطن تدعو إسرائيل لمنع هجمات المستوطنين بالضفة
- الولايات المتحدة توافق على سحب قواتها من النيجر
- ماذا قال الجيش الأمريكي والتحالف الدولي عن -الانفجار- في قاع ...
- هل يؤيد الإسرائيليون الرد على هجوم إيران الأسبوع الماضي؟


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - مصطفى القرة داغي - الأرهاب ملّة واحدة .. صدام و بن لادن