أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عدنان حسين أحمد - في مسرحية - المدينة - المخرج البلجيكي كارلوس تيوس. . . يُلقي اللوم على جورج بوش، ويتهمه بتخريب ذاكرة المتلقين















المزيد.....

في مسرحية - المدينة - المخرج البلجيكي كارلوس تيوس. . . يُلقي اللوم على جورج بوش، ويتهمه بتخريب ذاكرة المتلقين


عدنان حسين أحمد

الحوار المتمدن-العدد: 750 - 2004 / 2 / 20 - 06:37
المحور: الادب والفن
    


ربما يتبادر إلى الذهن سؤال خاطف مفاده: ما الذي يدفعُ مخرج بلجيكي مثل كارلوس تيّوس لأن يفكّر بمسرحة بعض القصائد العربية في هذا الوقت بالذات؟ هل أن صوت القصائد العربية المعاصرة التي تتخذ من فكرة " المدينة " موضوعاً لها هي أعلى دوّياً من صوت الطائرات، والفرقاطات، والصواريخ الذكية العابرة للقارات التي تنهش في لحم بغداد وجبال تورا بورا بحجة مكافحة التخلّف، ومقاومة الإرهاب، والمحافظة على الأمن القومي الأمريكي؟ ما فائدة الحديث عن المدينة والمدنية في حين أن هناك مدناً تُباد، وأخرى تنتظر الإبادة بعد أن سئمتْ من الوقوف طويلاً في طابور الإنتظار الممل؟ هل أن الشعر قادر على ترميم ما تدمّره القنابل الفتاكة؟ وهل أن القصيدة هي فعلاً صياغة جديدة للعالم، أم أن المبدع يجد عزاءه الوحيد في هذا الإقتراح المُتخيل؟ إن الإرهاب " Terrorism " هي المفردة الأكثر رواجاً في سوق التداول اليومي، وهي الأكثر هيمنة على أذهان الناس في أية بقعة نائية من العالم. تُرى ما الذي تفعله " الصورة الشعرية " الرقيقة إزاء هذا الخراب الخارق للعادة؟ وما الذي يفعله النص الشعري إزاء الصورة النمطية للعربي " المتخلّف " الذي يتطلع بعينين مدهوشتين إلى الماضي التليد، والمسلم " الإرهابي " الذي رسمته العقلية الغربية في إطار أصولي متشدّد تقشعر له الأبدان؟ هل هناك فسحة للتأمل، وفضاء للتفكير في الشعر، أو في أي جنس إبداعي آخر في ظل الأصولية والإرهاب، والعولمة والإنفتاح، ومحاولة تحويل العالم إلى " قرية كونية " تدور بشكل قدري حول محور واحد؟ هل أن الفلامانيين ستهزهم هذه الأشعار حتى وإن كانت ممسرحة بطريقة جذّابة، ساحرة، تأخذ بتلابيب المتلقي الذي جاء إلى " بيت القصب " النموذج المعماري المدني الأول في التاريخ، والذي شيّدته فرقة صحراء 93 في المركز العالمي للثقافة " De Singel " لكي يتلقى أشعاراً تتناول الهواجس الوجودية للكائن العربي، وتعكس أنماطاً مختلفة من حياته اليومية ؟ ولحسن الحظ أن القصائد التي تم إختيارها لغرض مسرحتها هي " قصائد نثرية " طيّعة، الأمر الذي سهَّل ترجمتها إلى اللغة الهولندية من دون مشاكل لغوية. فقد كانت الأفكار، والصور الشعرية، والدوال والمدلولات، وما يختبئ خلف السطور واضحة، جلية، للمتلقي البلجيكي أو الهولندي الذي يعرف أبرز هذه الأسماء الشعرية التي إختارها المُعد والمخرج البلجيكي كارلوس تيّوس مثل أدونيس، سركون بولص، سعدي يوسف، بلند الحيدري، محمود درويش، محمد الماغوط، سيف الرحبي، حسن نجمي، مصطفى ستيتو، إذ زار أغلبهم بلجيكا وهولندا، وساهموا في تقديم قراءات شعرية، وأقاموا الندوات الثقافية، كما تُرجمت بعض دواوينهم إلى اللغة الهولندية، وأكثر من ذلك فإن البعض منهم قد كُتبت عنه أطاريح ماجستير ودكتوراه مثل أدونيس الذي كتب عنه الباحث والشاعر البلجيكي فرانك أولبرخت أطروحة دكتوراة مميزة فيها جهد نقدي واضح. نخلص إلى القول إن أغلب الشعراء الذين إنتقاهم المخرج معروفون لدى الجمهورين البلجيكي والهولندي الأمر الذي يَسَّرَ عملية فهم النصوص، والإحاطة بأجوائها، وطقوسها الإبداعية الخاصة. إن أغلب هذه القصائد المنتقاة هي قصائد يومية إن صح التعبير، لكن بغضها ينطوي على حس وجداني عالٍ مثل قصيدتي محمود درويش وسعدي يوسف، بينما هناك قصائد صارخة، مليئة بالسخرية السوداء، والتهكم المر، وبالغضب الذي يغلي في الأعماق، مثل قصيدة " وطن " لادونيس، و" أغنية لباب توما " لمحمد الماغوط، و " إحترام لماركس " لإيمان مرسال. وبالرغم من أن الشعراء العرب يكتبون عن المدينة مثلم مثل أي شاعر آخر في العالم المتمدن إلاّ أن المخرج يشير من طرف خفي إلى أن المواطن الأوربي لا يعرف شيئاً جوهرياً عن الثقافة العربية لسبب بسيط هو جورج دبليو بوش! والإحالة واضحة، ولا تحتاج إلى تأويل، فبوش من وجهة نظر الكثيرين قد شغل العالم بحروبه الفنطازية، وطروحاتة الغروتسكية الغريبة " بجلب الغذاء والدواء والحرية للعراق وللعراقيين! " ربما بإمكان بوش أن يغيّر خريطة الشرق الأوسط، ولا يخالطنا الشك في هذا أبداً، ولكننا على يقين تام بأن الغذاء والدواء والحرية هي من إختصاص العراقيين أنفسهم، فهم ليسوا قاصرين، ولا يرتضوا بأن يكونوا تحت " قيمومة " أحد. المخرج كارلوس تيوس يلقي باللائمة على الرئيس الأمريكي، أو على تجار الحروب، الوجه الآخر له، الأمر الذي أفضى إلى سرقة إهتمام العالم وتحويل إنتباهم عن القضايا الإنسانية الجميلة كالأدب، والفن، والشعر والموسيقى، والمسرح، وما إلى ذلك من المشاهد المؤسية للحروب، والفجائع التي تدور وقائعها في العراق أو أفغانستان أو في عقر الديار الأمريكية نفسها.
• الأداء الداخلي للممثلين
لكل مخرج مسرحي رؤية محددة في إيصال ما يدور في خلده إلى ذهن المتلقي، وإمتاعه من خلال الصور البصرية المتلاحقة التي يقدمها له عبر العرض المسرحي. وقد نجح كارلوس تيوس في تحقيق علاقة حميمة بين الممثلين والجمهور، وهذا هو دأبه، كما هو دأب المخرج حازم كمال الدين أيضاً، والذي إشترك في هذا العرض كممثل أولاً، ومترجم للنصوص ثانياً بالتعاون مع فرانك أولبرخت وكارلوس تيوس. غير أن الأداء في هذا العرض تحديداً لم يخرج عن إطار القراءة الممسرحة التي إكتفت بإنثيالات البوح، والشجن، والتنويع الداخلي للقراءة، بعيداً عن حركة الجسد، وما ينطوي عليه من إثارة، وأهمية، وشد لإنتباه الجمهور الذي جاء محملاً بفكرة العرض المسرحي الذي يظل مرتبكاً ما لم يسجل الجسد حضوره الفاعل في العملية المسرحية. الممثلون الثلاثة متمكنون كلهم. فـ " كارل ريدرز يتوافر على خبرة طويلة في التمثيل تمتد إلى أكثر من عشرين عاماً في المسرح الملكي، وهو مخرج متميز أيضاً، وكانت " التمثال الصموت، أو الشريفة "  هي آخر مسرحية ممتازة أخرجها، ولن تكون الأخيرة، وقد خطفت الأنظار حقاً، وتميزت بين عروض الموسم المسرحي الماضي. وعاتكة ضاري، البلجيكية المتحدرة من أصل جزائري تمتلك مواصفات الممثلة الناجحة التي تستطيع أن تستقطب إهتمام الحضور من خلال السحر اللعوب الكامن في تفاصيل ملامحها الذكية المتحركة. أما حازم كمال الدين فهو منجم في الخبرات المسرحية، ففضلاً عن كونه مخرجاً، فهو مؤلف، ودراماتورغي، وممثل، وناقد مسرحي. ففي مجال التمثيل ساهم في أكثر من عشرين عملاً مسرحياً مهماً، نذكر منها، تمثيلاً لا حصراً، " الجثة، حالة حصار، شفاه حزينة، راشومون، الملك هو الملك، الجنرال، زرقة الرماد، ظلال في الرمال، صور في العاصفة، سلالم الصمت، ساعات الصفر، عين البلح، والمدينة " كما أخرج عشرين عملاً بالتمام والكمال وكان آخرها مسرحية " العدادة " التي فازت بلقب أفضل عمل في الموسم المسرحي لعام 2003. إن هذه الخبرة الممتدة منذ عام 1973 وحتى يومنا هذا لابد أن تفرز أداءً متفرداً، وهو الفنان الموهوب الذي ننتظر منه أن يزداد تألقاً يوما بعد يوم. كل النصوص الشعرية التي قرأها بالعربية، وكل المداخلات الخاطفة التي وردت على لسانه باللغة الهولندية كانت متألقة، وخفيفة الظل، ولم تبعث على الملل، بل على العكس من ذلك فقد سرقت الزمن، أو أن الزمن نفسه قد مرّ مروراً سريعاً من دون أن نشعر به بسبب المتعة، وخفة الظل، وجاذبية الحضور الآسر الذي لا يخلو من المواقف الفكهة، والطريفة، والعفوية التي كانت تتراقص على شفتي حازم كمال الدين. ربما الملاحظة الوحيدة التي يجب أن أقولها بصدق وحرص كبيرين هي أن حازم كمال الدين لا يجيد الغناء، ولهذا كان عليه أن يكتفي بشحن القراءة بعنصر الشجن العراقي الذي يعوّض عن الغناء، أو الإنشاد، ويجنّب نفسه من الوقوع في هذا الخانق الذي لا يُحسد عليه. ومن حسن حظ حازم أن الجمهور في غالبيته كان فلامياً وهولندياً، وأن الحضور العربي لم يكن يتجاوز العشرة أشخاص، وقد شعروا بهذا الإشكال، وبالذات الصديق الناقد د. حاتم الصكر الذي نبّه أيضاً إلى هذه الملاحظة. من جهة أخرى أن الأداء الداخلي لحازم كان متقناً لدرجة كبيرة بحيث أنه إستطاع أن يلوّن في أداء أدواره أثناء قراءته الممسرحة لعشر قصائد مختلفة الأجواء والفضاءآت وإن كانت جميعها تتخذ من المدينة موضوعاً لها، أو محوراً أساسياً تدور في فلكه. ففي قصيدة " طوق الحمامة الدمشقي " التي تذكرنا بـ " طوق الحمامة " لإبن حزم الأندلسي التي خلّفت تأثيرها الواضح قبل ألف سنة في شعر الغزل الأوربي في العصور الوسطى، نرى حازم كمال الدين " موجوداً " اي مصاباً بحمى الوجد التي إنتقلت من محمود درويش إليه أثناء تقمصه روح النص، وإندغامه فيه. وحينما يعلق على حكاية أبو سرحان " الذي كان يستيقظ ليلاً على أصوات الطائرات أف 16 ليقول من يعزف كل هذه الإيقاعات؟ ثم يشرب كاساً من الويسكي، ويعود إلى النوم! هنا يمسرح هذه الحكاية بطريقة تهكمية ساخرة تتندر من أهوال الحروب الأهلية وفجائعها في بيروت أو في غيرها من العواصم العربية. في قصيدة " ذات مساء بعيد " يستحضر حازم بقوة الوطن والمنفى في آن معاً من خلال قراءته لقصيدة سركون بولص، ذلك الشاعر الذي يحمل عصا ترحاله في الحواضر والمدن العالمية الكبيرة " ليستيقظ بعيداً على مياه أجنبية " وهو الذي عبر الحدود سراً ليمسك بفراشات أحلامه المتطايرة. وفي " أغنية لباب توما " النص اليومي بإمتياز يجسد حازم المفارقة الفنية الآسرة عندما يقرأ " عندما تسكر في منتصف الليل، وتذهب إلى التواليت تسبقك امرأة تقول: هل ندخل التواليت معاً؟ " هذا النفس التهكمي قلما نجده في الشعر العربي الحديث، ونحن نحتاج إليه كثيراً ليخفف من وطأة البحث الجدي في موضوعاتنا الفلسفية التي نتاولها في النصوص الشعرية. في قصيدة " رؤية " لأمل دنقل التي تبدأ بـ " هربت مدينتنا، فركضتُ أستجلي مسالكها " والتي غنّاها حازم بمقام " حويزاوي " هي " الهنة " الوحيدة التي أربكت سياق العرض المتدفق، الذي  كان ينساب من دون مشكلات فنية، أو أدائية. بلند الحيدري يكذِّب في قصيدته " معذرة " الأس المتخيل للذاكرة العراقية، ويعتبر ما جاء فيها خرافة من نسج قيظ الصيف " فليس في بغداد غير سورها القديم، غير صمتها الدميم. ". وسعدي يوسف يكتب عن " بغداد الجديدة " التي " تأتيه حين يحاصره العرق المغشوش بصحن حساء " إلى أن يغلق نصه بنهاية درامية شديدة التأثير عندما يقول " في الفجر تدور على كل منازلها / توقظ كل بنيها / تدفعهم في وسط الشارع / آلافاً ينتظرون السير إلى بغداد. " ولأن حازم مقتلع من جذوره، ومنفي من دون إرادته فقد قرأ هذا النص بشجن مؤثر قلماً وجدته متلبِّساً به من قبل. لكن حازماً سرعان ما يحطِّم سطوة هذا النص الجدي لينقلنا إلى جو التهكم، والسخرية، والمفارقة، والفكاهة المتعمدة عندما يقرأ لنا نص " إحترام ماركس " للشاعرة المصرية إيمان مرسال الذي تقول فيه " أمام الفترينات المضيئة / المزدهرة بالملابس الداخلية / لا أستطيع أن أمنع نفسي من التفكير في ماركس/ إحترام ماركس هو الشيء الوحيد المشترك بين من أحبوني / وسمحت لهم أن يخدشوا - بنسب مختلفة- عرائس القطن المخبأة في جسدي / ماركس / ماركس / لن أسامحه أبداً. " وربما تكون قصيدة " المسافر " لأنسي الحاج هي النهاية المميزة التي أضفت جواً من المرح، والفكاهة، والمتعة المتعمدة حينما قرأ حازم بهدوء المقطع الأخير الذي يقول: " ركض، وفتح، وقفز، وهبط وراح. وفتح. ودخل. وفي الصالة السينمائية المظلمة جلس وعاد إلى " فرج " أمه،  والمفردة المحصورة بين قوسين هي " بطن أمه " طبعاً فضج الممثلون بالضحك لأنهم أدركوا معنى المفردة من خلال الضحك المتواصل الذي إنتاب الجمهور العربي الذي كان مسترخياً في " بيت القصب ". إن " المدينة " هي مسرحية يتسيدُ فيها الأداء الداخلي، ويهيمن فيها الشجن، بينما يتراجع فيها الأداء الجسدي الذي تميزت به فرقة صحراء 93 ، ولكن عذر حازم كمال الدين هذه المرة أنه ممثل ومترجم لابد له أن ينصاع إلى رغبات مخرج آخر يعمل خارج إطار فرقة صحراء 93. إنه المخرج البلجيكي كارلوس تيوس الذي ألقى اللوم، كل اللوم على جورج دبليو بوش لأنه شغل ذاكرة الناس بالحروب، ومسح من تجاويفها أجمل قصائد الشعر العربي الحديث.



#عدنان_حسين_أحمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حلقة دراسية عن المسرح العراقي في المنفى الأوربي
- حوار مع الفنان آشتي كرمياني
- الروائي والشاعر العراقي إبراهيم سلمان لـ- الحوار المتمدن
- شعراء شباب يقدحون شرارة الحوار بين الشعريتين العربية والهولن ...
- نصر حامد ابو زيد يتساءل: هل هناك نظرية في التأويل القرآني؟- ...
- نصر حامد ابو زيد يتساءل: هل هناك نظرية في التأويل القرآني؟ - ...
- نصر حامد أبو زيد يتساءل: هل هناك نظرية في التأويل القرآني؟ - ...
- د. نصر حامد أبو زيد يتساءل: هل هناك نظرية للتأويل القرآني؟ - ...
- حوار مع الروائي والشاعر السوري سليم بركات
- حوار مع الشاعر البحريني قاسم حداد
- ندوة إحتفائية بالإطلالة الثانية لمجلة ( أحداق ) الثقافية
- حوار مع الشاعر السوري فرج البيرقدار
- الفنان علاء السريح لـ - الحوار المتمدن
- النص الكولاجي. . صنع الله إبراهيم نموذجاً
- حوار مع المخرج المغربي عبد الواحد عوزري
- حوار مع نصر حامد أبو زيد
- أحداق - في عددها الثاني بحُلة جديدة • الخطوة الثانية من رحلة ...
- مخيلة الأدباء المنفيين . . إشكالية الكتابة عن الداخل والخارج
- حوار مع الفنان التشكيلي سعد علي
- ملامح الإستبداد الديني في العراق الجديد


المزيد.....




- -باهبل مكة-.. سيرة مكة روائيا في حكايات عائلة السردار
- فنان خليجي شهير يتعرض لجلطة في الدماغ
- مقدّمة في فلسفة البلاغة عند العرب
- إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...
- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عدنان حسين أحمد - في مسرحية - المدينة - المخرج البلجيكي كارلوس تيوس. . . يُلقي اللوم على جورج بوش، ويتهمه بتخريب ذاكرة المتلقين