أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - عدنان حسين أحمد - حوار مع المخرج المغربي عبد الواحد عوزري















المزيد.....

حوار مع المخرج المغربي عبد الواحد عوزري


عدنان حسين أحمد

الحوار المتمدن-العدد: 723 - 2004 / 1 / 24 - 06:24
المحور: مقابلات و حوارات
    


• حاوره: عدنان حسين أحمد/ أمستردام
• المخرج المغربي عبد الواحد عوزري لـ( الزمان )
•  المسرح شكل من أشكال الفرجة غير البريئة
 
انجذب عبد الواحد عوزري منذ وقت مبكر إلى مسرح الهواة الذي كان مهيمناً في أوائل السبعينات بوصفه أنموذجاً للمسرح الطليعي الجاد الذي يعبّر عن ضمير الشعب المغربي بكافة أطيافه وتوجهاته السياسية والفكرية، ولا يهادن أحداً من أجل  الحصول على بعض الهبات الرخيصة والعطايا الزائلة. وهذا هو شأن المثقف الأصيل في كل مكان من العالم. فلا غرابة أن يختار عبد الواحد عوزري دراسة الإخراج المسرحي في فرنسا، ليعود إلى وطنه مدججاً بعشرات الأفكار التي احتشد بها رأسه القلق ليجد لها مكاناً مناسباً للتطبيق. وهو من جانب آخر باحث مسرحي كتب العديد من الدراسات والبحوث التي أغنت المكتبة النقدية المسرحية في المغرب، ولهذا كانت ولادة فكرة مسرح اليوم أمراً لابد منه. فمخرج جاد ومتحمس من طراز عبد الواحد عوزري لابد أن يؤسس أرضية خصبة لتجربته الإخراجية التي دشنها بعمل جميل وهو ( حكايات بلا حدود ) والذي استمده من بعض النصوص الصحفية للشاعر محمد الماغوط. ثم عزّز هذا العمل بمسرحية ( بو غابة ) التي استوحاها عن ( السيد بونتي وتابعة ماتي ) لبريخت. ثم أردف رصيده الإخراجي بمسرحية ( نركبو الهبال ) التي كتبها بنفسه، وهكذا توالت أعماله المسرحية الجادة والرصينة والتي بلغت أربعة عشر عملاً مهماً عُرض أغلبها في العديد من العواصم العربية والأوربية. وبمناسبة اشتراكه بمهرجان الفن العربي الذي تقيمه مؤسسة الهجرة للثقافة والفنون في أمستردام إلتقيناه على هامش المهرجان، وكان لنا معه هذا الحوار:

• كيف تهيأت لك الظروف لكي تختار الإخراج المسرحي مهنة. وهل فكرت بتخصص فني آخر قبل الإخراج المسرحي؟ وهل كنت تضع نصب عينيك أنموذجاً إخراجياً معيناً؟
- أعتقد أن فكرة الإخراج المسرحي ربما جاءت بالمصادفة. فعندما كنت شاباً كنا نحاول أن نشتغل في المجال الثقافي والفني عموماً. وفي تلك الأثناء، أي في السبعينات، كان هناك مسرح الهواة الذي يُعد مجالاً خصباً للعمل والحرية. وكان هذا المسرح يمثل إحدى الإمكانيات المتاحة للشباب للانخراط في العمل الثقافي والتعبير عمّا يجول في أذهانهم. وفيما بعد أخذت ألاحظ أهمية المسرح كعمل ثقافي موجّه للجماهير بطريقة مباشرة. ولهذا أيقنت أنه من المفيد أن أدرس المسرح وأتخصص في أحد فروعه. من هنا جاءت الدراسة كاختيار، وجاء الإخراج كمصادفة.
• ألم يكن في ذهنك أي أنموذج لمخرج مسرحي مغربي أو عربي أثار انتباهك في عمل مسرحي محدد شاهدته واستمتعت به، وربما يكون حفّزك لا شعورياً لاختيار الإخراج المسرحي تخصصاً ومهنة؟
- في المغرب كنا نشتغل في إطار مسرح الهواة الذي يعتبر تقريباً نوعاً من الثورة على المسرح الرسمي. فلهذا لم يكن من الممكن آنذاك أن أختار أحد المخرجين المسرحيين المحترفين كنموذج لأننا كنا نقترح أنفسنا كسبب رئيسي في الثورة على هذا المسرح الذي نعتبره مسرحاً رسمياً، أو مسرحاً يتحدث باسم الدولة، أو يهادن الدولة، أو يضع عمله أو إبداعه على هامش القضايا الأساسية للناس،ولهذا لم يكن من الممكن أن أختار مخرجاً مسرحياً بعينه كي يكون نموذجاً لي آنذاك.
• هل تعتقد بوجود مدرسة إخراجية عربية، أم أن مدرستنا الإخراجية العربية هي صدى لمدارس إخراجية أوربية؟
- إذا انطلقنا من المسرح كفن عالمي  فربما نحن اقتبسناه بعض الشيء عن الغرب. أما إذا انطلقنا من فكرة أن المسرح هو أصلاً علم الفرجة، فالفرجة موجودة عند الشعوب كلها، وربما هناك في المسرح العربي بعض النماذج أو بعض الأعمال التي اقتبست بعض أنماطها وتقنياتها من أشكال الفرجة العربية. ففي المغرب توجد أمثلة للفرجة مثل فن الحلقة، الحكاية الشعبية، الراوي، السمّارين وما إلى ذلك. في البداية انبهر كل بلد بالشكل الغربي، ولكن فيما بعد أخذت هذه البلدان تبحث عن التأصيل للمسرح عبر إيجاد بعض النماذج المحلية، وسنجد أن الشعوب التي تطور فيها المسرح هي التي استطاعت أن تجد النموذج الأمثل والأقرب لثقافتها الشعبية.
• نسمع في بعض الأحيان أن مخرجاً ما يمارس سطوته وهيمنته على الممثل بحيث يغدو الممثل نسخة متطابقة لتطلعات المخرج وتصوراته. إلى أي مدى تمنح الممثل حرية التفكير والتحليق في فضاءات النص؟
- هذا سؤال ينبغي أن يوجّه إلى الممثلين الذين يعملون معي. أعتقد أن الإخراج هي مهنة جديدة، ربما نستطيع أن نقول أنها بدأت مع نهاية القرن التاسع عشر حينما أخذ المسرح يتطور، وحينما أخذت تدخله فنون أخرى، وعلوم أخرى، وأنساق سردية أخرى، كان لابد من وجود شخص ما لكي ينسّق بين كل هذه العوامل التي تخلق العمل المسرحي، وليجعل من هذا التنسيق طريقة لإعطاء معنى لهذا النسق الفني المعقّد. إن دخول هذه الفنون وتلاقحها مع بعضها البعض في فضاء الحقل المسرحي هي التي قوّت من سلطة المخرج.
• لكل مخرج بعض الأعمال المسرحية الاستثنائية العزيزة على القلب قد يذكرها من دون الحاجة إلى تفكير إذا ما سئل عن أعماله المحببة. ما هي المسرحيات العالقة في ذهن المخرج عبد الواحد عوزري؟
- أعتقد أن العمل المسرحي الأقرب إلى نفسي هو ( نركبو الهبال ) الذي أخرجته عام 1989 . وهو بالمناسبة أول عمل مسرحي أكتبه وأخرجه في آنٍ معاً. وقد ذهبنا كفريق عمل إلى أبعد ما كنا نستطيع الذهاب إليه في تجاوز الذات. وقد لاقت هذه المسرحية صدى طيباً لدى النخبة وعامة الشعب. فنحن نحاول أن نوازن في أعمالنا بين الرغبة الملحة في تقديم عمل ثقافي وفني وبين الرغبة في خلق تواصل بين الناس. أي أننا نقدّم عملاً في باللغة العربية الفصحى، ثم يليه عملاً آخر بالعامية كي نحقق هذا التوازن.
• أي الأعمال من وجهة نظرك تلقى صدى كبيراً لدى الجمهور، تلك المكتوبة بالفصحى أم بالمحكية المغربية؟
• المحكية هي التي تلقى صدى أكبر، ولكن لأن المسرح عمل ثقافي وإبداعي طموح فإن من واجبنا أن نقدّم أعمالاً باللغة العربية الفصحى التي تعطينا حظاً أوفر في التواصل مع الشعوب العربية، كما تحقق لنا حضوراً طيباً في العالم العربي. فلقد ذهبت فرقة مسرح اليوم بأعمال مسرحية مهمة إلى العراق وسوريا والجزائر وتونس وبقية البلدان العربية لتأكيد هذا التواصل الثقافي.
• بين أول عمل مسرحي لك وهو ( حكايات بلا حدود ) الذي أخرجته عن نصوص صحفية للشاعر محمد الماغوط، وبين مسرحية ( امرأة غاضبة ) لجون بيير سيميون، ما حدود التطور الفني الذي لمسته أنت في تجربتك الإخراجية؟
- إن حدود التطور كثيرة جداً بحيث يصعب حصرها في هذا المجال الضيق، ولكنني أعتقد أن أهم هذه الحدود هي قدرة المخرج والممثلين على التسامح فيما بينهم. فالمسرح، كما تعرف، هو عمل مشترك، وأنا أشتغل على أجساد بشرية، وأكاد أقول على أرواح بشرية، ولسنوات طوال. إن طبيعة هذا العمل أكسبت الممثلين نوعاً من الثقة فيما بينهم، كما عززت التفاهم الذي أخذ يتعمق مع مرور الأيام، الأمر الذي مهّد لنا الطريق للذهاب إلى أبعد مسافة ممكنة من التعبير عن فهم الأشياء. في بداية المشوار كنا نعمل بشكل شمولي، أما الآن فقد أصبح عملنا أكثر دقة وتحديداً، لأننا بدأنا نشتغل على الجزئيات الصغيرة مثل الإبرة والخيط وغيرها من التفاصيل الدقيقة التي تعطي العمل الفني عمقاً إضافياً. أما حدود التطور فقد حصلت على صعيد الرؤية والتقنيات، وهي قصة طويلة تحتاج إلى شرح واسع.
• هل تؤمن بنظريات المسرح الحديثة التي تدعو إلى التحرر من خشبة المسرح التقليدية، وتدعو إلى إلغاء سينوغرافيا العرض، وفي بعض الأحيان تدعو إلى التخلص من النص ذاته. ما رأيك بهذه الطروحات؟
- أعتقد أن قوة المسرح في النص. ربما ليس النص بمعناه الكلاسيكي. فحتى الممثل حين تطلب منه أن يعبّر بصمته فينبغي أن تعطيه نصاً تحتياً كي يعبّر عن هذا الصمت. أعتقد يمكن التخلص من النص بمعناه التقليدي، ولكن لا يمكن من التخلص من النص بمعناه كجوهر أو كشحنة. لقد بدأ المسرح يتطور باتجاهات مختلفة. فمن الممكن أن تقدّم مسرحيات من أصوات عمومية من دون الحاجة إلى خشبة أو سينوغرافيا، بل صار من الممكن أن تقدّم مسرحية في شقّة أو مقهى أو ميدان عام. إن غنى المسرح أنه فن مرتبط بالبشر وبمزاجهم وإبداعهم وبقدرتهم على التخيّل، وكذلك على اتخاذه أشكالاً جديدة.
• في مسرحيتك الأخيرة ( امرأة غاضبة ) اعتمدت على نص شاعري أكثر منه درامياً. ألا تعتقد أن النص الشعري لا تتوفر فيه شروط النص الدرامي الناجح؟ وهل تؤمن بتداخل الفنون القولية بين بعضها البعض؟
- صحيح أن النص كان شعرياً، والشعر من وجهة نظري هو جوهر الدراما لأنه يمنحك حركة وإيقاعاً داخليين. أما بصدد تداخل الفنون القولية فأنا أعتقد أن المسرح يتفوق على جميع الفنون الأخرى لأنه الفن الأكثر استعداداً لأن يجمع كل الفنون في قاطرة واحدة. المسرح هو قاطرة النصوص الإبداعية كلها. وهذه الأمثلة هو في الواقع ليست نظريات وإنما هي تجارب مؤرخة. ففي فرنسا مثّلوا ( الطاعون ) لألبير كامي، و ( أزهار الشر ) لبودلير، كما مثّلوا الكثير من المراسلات الشخصية بين الأدباء والفنانين والمفكرين على خشبة المسرح.
• هل تشترك ببعض الخطوط العامة مع مخرجين مغاربة، أم أن لديك طريقتك الإخراجية الخاصة بك. وإذا سلّمنا بوجود نقاط التقاء مع مخرجين آخرين فمن هم هؤلاء المخرجون؟
- في المغرب، كما ذكرت قبل قليل، مسرحان، مسرح رسمي تحتضنه الدولة وظيفته إضحاك الجمهور بطريقة فجّة، ومسرح طليعي ملتزم الذي هو مسرح الهواة. هذه الصورة كانت سائدة في السبعينات. أما الآن فقد تغيّرت الأمور كثيراً عن السابق بسبب توفر عامل الحرية. فمن التقليعات أن تقول في السابق أنك كنت معتقلاً سياسياً، أو تعمل ضد النظام، أو أنك إنسان ملتزم. الآن الجميع يقولونها علانية، لأن المسرح شكل من أشكال الالتقاء بالجماهير والتعبير عن همومهم. المسرح الآن شكل من أشكال الفرجة غير البريئة. هذه القيم ربما كانت في الماضي حكراً على البعض، لكنها أصبحت حقاً مشاعاً لكل من عانى في السابق من كل أشكال القمع والضغوط، وهذا أمر إيجابي بحد ذاته.
• هل لديك طرق محددة في تفجير واستنفار قابليات الممثل/ الممثلة كالاستفزاز والتحريض والصدمة في أثناء التدريبات التي تسبق العرض المسرحي؟ وهل تعتقد أن المخرج قادر على تفجير كل طاقات الممثل، أم أنه يستطيع ملامسة بعضها فقط؟
- أعتقد أننا لا نستطيع أن نفجّر طاقات الممثل، إلاّ إذا كان هذا الممثل يتوفر على طاقات إبداعية. إن الممثل المبدع هو الذي يمتلك الثقة في نفسه، وينبغي أن يكون قادراً على فهم النص بكل مستوياته، وأن يعرف بدقه ماذا يريد منه المخرج. وفي النهاية ينبغي أن يكون مساهماً في العملية الإبداعية.
• لماذا تميل كثيراً إلى إخراج المسرحيات الجادة؟ ولماذا لم تخرج إلاّ عملاً كوميدياً واحداً؟ هل هناك صعوبة في إخراج العمل الكوميدي؟
- لقد أخرجت مسرحية كوميدية واحدة وهي ( السيد بونتيلا وتابعه ماتي ) لبرتولد بريخت، وقد لاقت نجاحاً كبيراً، ومما زاد في نجاح العرض هو دور بونتيلا الذي كانت تؤديه السيدة ثريا جبران التي تألقت في هذا الدور الذي ينطوي على مفارقات كثيرة. بالطبع أطمح لأن أقدّم مسرحيات كوميدية، ولكنها لا تخلو من صعوبة، ومع هذا فأنا لا أهرب من هذا الطموح شرط ألاّ يكون هذا المسرح تجارياً.
• هل تعانون من وجود المسرح التجاري في المغرب كما هو الحال في أغلب البلدان العربية؟
- نحن لا نعاني من شيء. هم الذين يعانون منا، ولكن ما هو مؤسف في المغرب أن الدولة لا تميّز بين هذين النوعين من المسرح، وأحيانا يحضى المسرح التجاري بمساعدة الدولة أكثر مما نحضى بها نحن المعنيين بالمسرح الجاد. طبعاً هناك عروض مسرحية خفيفة تعبر عن فئة معينة من المجتمع ترتاح لهذا النوع من المسرح، وهي تموّل نفسها بنفسها، ولكن من الضروري أن يكون لنا مسرحاً حقيقياً يمثل المغرب في المهرجانات العربية والدولية. وعلى الدولة أن تميّز بين المسرح الجاد والمسرح التجاري.
• هل مسرّحت بعض القصص والروايات للكتاب المغاربة أمثال محمد زفزاف، محمد شكري، الطاهر بنجلون وغيرهم، ولماذا تلتجئ إلى نصوص عالمية مترجمة؟ وبالتالي هل هناك أزمة في النصوص المسرحية المحلية؟
- لقد عملت تجربة رائدة مع الروائي المصري صنع الله إبراهيم، إذ مسرّحت رواية ( اللجنة )، كما مسرحت أشعار عبد اللطيف اللعبي وبعض الشعراء المغاربة. وحولّت بعض النصوص التي كتبها الشاعر السوري محمد الماغوط. حقيقة قلّما ألتجئ إلى الكتاب الأوربيين إلاّ في الحالات التي أريد أن أعرّف الجمهور المغربي بما يكتبه المسرحيون الغربيون اليوم، فليس من المعقول أن نظل نقدّم لجمهورنا العزيز ما كتبه المسرحيون الأوربيون قبل خمسمائة سنة.



#عدنان_حسين_أحمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حوار مع نصر حامد أبو زيد
- أحداق - في عددها الثاني بحُلة جديدة • الخطوة الثانية من رحلة ...
- مخيلة الأدباء المنفيين . . إشكالية الكتابة عن الداخل والخارج
- حوار مع الفنان التشكيلي سعد علي
- ملامح الإستبداد الديني في العراق الجديد
- عقدة الرُهاب من الأجانب وتحفيز خلايا الأحقاد النائمة
- المخرج قتيبة الجنابي في فيلمه الجديد: خليل شوقي. . الرجل الذ ...
- الفنان الكاريكاتوري كفاح محمود لـ - الحوار المتمدن
- حوار مع الشاعرة الأفغانية زاهدة خاني
- القاص إبراهيم أحمد- الكلمات ينبغي ألاّ تفيض أو تشح عن المعنى
- بلجيكا تمنع إرتداء الحجاب والرموز الدينية في المؤسسات الرسمي ...
- مسرحية ( ليلة زواج ) محاولة لاستنطاق الغياب
- حوار مع النحّات والتشكيلي حسام الدين العقيقي
- حوار مع القاص فهد الأسدي
- حوار مع الفنان التشكيلي فاضل نعمة
- حوار مع الفنان والمخرج راجي عبد الله
- ندوة ثقافية في لاهاي عن حق الاختلاف والكتابة الجديدة
- الفنان التشكيلي منصور البكري لـ- الحوار المتمدن
- الفنان والمخرج الكردي بكر رشيد لـ- الحوار المتمدن
- المخرج د.عوني كرومي ل - الحوار المتمدن


المزيد.....




- شاهد كيف بدت خوذة جندي روماني عمرها 2000 عام بعد ترميمها
- بكل هدوء.. كاميرا توثق لحظة انتحار رجل أعمال باكستاني (فيديو ...
- -حماس- ترد على اتهامات بلينكن بتعطيل اتفاق وقف إطلاق النار
- اشتباكات بين الطلاب المؤيدين لفلسطين والمؤيدين لإسرائيل في ج ...
- من مصر إلى غزة.. قافلة بيت الزكاة والصدقات السابعة تدخل معبر ...
- أكاديمية علوم روسية تعد برنامجا لاستصلاح القمر
- وزيرة إسرائيلية: صفقة الرهائن تلقي بأهداف الحرب في -سلة المه ...
- لابيد: لا أعذار سياسية لنتنياهو تبرر رفضه صفقة الرهائن
- أوكرانيا.. محاكمة 10 أطباء زوروا مصدّقات طبية لأشخاص للتهرب ...
- جنرال إسرائيلي: مصر ضاعفت قوتها المدرعة وتسعى لتقزيم قدرات إ ...


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - عدنان حسين أحمد - حوار مع المخرج المغربي عبد الواحد عوزري