أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خالد عيسى طه - دردشات قصيرة ولكنها عميقة














المزيد.....

دردشات قصيرة ولكنها عميقة


خالد عيسى طه

الحوار المتمدن-العدد: 2432 - 2008 / 10 / 12 - 06:08
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


سؤال بحاجة الى جواب
اهناك وصفة سحرية لوقف نزيف الدم..!!
نعم .. برائي هناك مثل هذه الوصفة.. ان تتوافر حسن النية وصدق الاداء وهذا لا يتم الا بتبديل طاقم التنفيذ من الفه الى ياءه.. بعد وضع خطة لتطبيق القانون تلغى وزارتي الداخلية والدفاع وتدار من جهة محايدة لفترة مؤقتة بقانون يصادق عليه من يملك القرار ويطلب من الاحزاب لا من المليشيات رفد هذه الوزارة بقدرات وكفاءات لا تؤمن الا بالعراق الموحد وطناً وولاءاً مع تشكيل محكمة خاصة عليا مكونة من اعضاء بدرجة قضاة التميز تتولى محاسبة كل المتهمين بالتعذيب والقتل بكل القضايا الحالية والسابقة منها:-
1- واقعة الجسر.
2- تفجير المرقدين في سامراء .
3- الجادرية.
4- سجون الداخلية والدفاع وعلى عموم القطر.
بالتاكيد مصادر الشر والجريمة سينالها الشلل ولابد للاستقرار ان يعم.





الدردشة الثانية:

سؤال يحتاج جواب .. من يضمن نزاهة اشتراك ايران وسوريا
في الحل السياسي!!!

سوريا وايران لها مصالحها الخاصة ..!!
ايران قدمت كل طاقتها لمساعدة امريكا لاحتلال افغانستان والعراق وهما جارتان لها .. لها فيها طموحات مختلفة منها التمذهب والطائفية!!
سوريا.. بحكمها الجناح اليساري لحزب البعث الذي تقاسم الحكم بين العراق وسوريا وحصل خلاف مرت بين القيادتين القطرية (العراق) والقومية (سوريا)، واشتد الخلاف حتى ان الرئيس الراحل صدام حسين قضى على رفاقه في القيادة وذهبوا اعداماً بمحاكمات حزبية بعيدة عن الحضارة والعدالة وقتلوا بيد رفاقهم.. فكل خمسة من الكوادر المتقدمة توجه الرشاشات على احد الذين قرر الرئيس صدام انهاء حياته فذهب عبد الخالق السمرائي وغيره من القياديين.
ايران لها اجندتها في الملف النووي..!!
سوريا لها ايضاً مصالحها في لبنان وكابوس المحكمة الدولية لمحاكمة المتهمين بقتل الحريري !!
هذه المائـدة السياسية التي اعترضتها لجنة جيمس بيكر ، هولت واخذ بها الرئيس بوش بعد تردد طويل لتزايد ضغط المقاومة الوطنية.
فاذا جلست الاطراف وهم اساس المشكلة العراقية بزعامة الاحتلال وهم وراء كل الانحطاط الامني سواء بالمندسين او بالسلاح او الاختراق لقوى العراق الامنية – الدفاع والخارجية!!
كل من يقول ان السوري والايراني المفاوض يفضل مصلحة العراق على مصلحة بلاده .. خاطئ !!
لو كان الاحتلال جدي لما ذهب للمقايضة وبدفع العراق الثمن وحده..!
ان برجوع العراق الى وحدته سيكون هو الاساس في الاستقرار ومنع التدخل..!



#خالد_عيسى_طه (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في رحاب العدالة والقانون هل تستطيع المحاكم حماية الديمقراطية ...
- الارضية الديمقراطية تمنع عنا التعصب الطائفي او القومي
- الفرق بين مقاومة الاحتلال.. ومقاومة صراع المصالح...!
- تمخض الجبل فولد فأراً...!!!!
- لنكن واقعيين في السياسة
- نعم للعراق الفيدرالي ولكن لماذا؟؟؟
- بعض الناس خلطوا الأوراق .... لحد أن ضاعت الحقيقة وغشا بصر ال ...
- توظيف الطائفية السياسية هو هدف لتقسيم العراق
- الأمريكان يتخبطون بغبائهم ..!
- أرى حزناً في عيون أطفالنا
- عرس واوية
- نحن ندعو لتفعيل الحوار مع الاحتلال!! ومع ضير ذلك على على مسي ...
- دردشات باختصار شديد..
- الشعوب تتبلور قادتها والقادة يقودون الشعوب الى حالة ثورية تص ...
- تحليل استراتيجي للوضع السياسي العراقي منذ السقوط ولحد ألان
- دردشة هذا الصباح
- دردشة على سفرة الى اسرائيل!!!
- ايحتاج العراق لفترة اخرى ليستعيد وجوده .....كما استطاعت روسي ...
- كارهي الشعب طغاته............ تالي وياكم .....والنتيجة معكم؟ ...
- دردشات مختلفة


المزيد.....




- -مازلت أسمع أصواتكم-.. نانسي عجرم تشارك متابعيها لحظات من حف ...
- قطر: وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران أنتج -زخما- لاستئناف ...
- البرلمان الإيراني يمهّد لقطع التعاون مع الوكالة الدولية للطا ...
- الحكم الثاني على القيادي الطلابي معاذ الشرقاوي بالسجن عشر س ...
- كيف انتهت مواجهة الـ12 يوماً بين إيران وإسرائيل؟
- أطفال سيفورا ـ الهوس بمستحضرات العناية بالبشرة رغم المخاطر
- الجيش الإسرائيلي يقتل المزيد من الفلسطينيين المحاصرين والجائ ...
- البرلمان الإيراني يوافق على مشروع قانون لتعليق التعاون مع ال ...
- ضبابية موقف ترامب بشأن الالتزام ببند الدفاع المشترك يلقي بظل ...
- مدينة تبريز موطن الأذريين شمالي غربي إيران


المزيد.....

- كذبة الناسخ والمنسوخ _حبر الامة وبداية التحريف / اكرم طربوش
- كذبة الناسخ والمنسوخ / اكرم طربوش
- الازدواجية والإغتراب الذاتي أزمة الهوية السياسية عند المهاجر ... / عبدو اللهبي
- في فوضى العالم، ما اليقينيات، وما الشكوك / عبد الرحمان النوضة
- الشباب في سوريا.. حين تنعدم الحلول / رسلان جادالله عامر
- أرض النفاق الكتاب الثاني من ثلاثية ورقات من دفاتر ناظم العرب ... / بشير الحامدي
- الحرب الأهليةحرب على الدولة / محمد علي مقلد
- خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية / احمد صالح سلوم
- دونالد ترامب - النص الكامل / جيلاني الهمامي
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4 / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خالد عيسى طه - دردشات قصيرة ولكنها عميقة