أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خالد عيسى طه - اعلنت هدنة بها .... لكن جمرة النار لا زالت تحت الرماد














المزيد.....

اعلنت هدنة بها .... لكن جمرة النار لا زالت تحت الرماد


خالد عيسى طه

الحوار المتمدن-العدد: 2384 - 2008 / 8 / 25 - 02:55
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


كيف يرى المحايدون هذه الهدنة ليس من المؤكد ان اى طرف بغير الهدنة نصرا...
ليس من المؤكد ان المالكى لم يشجع مليشات الائتلاف ويدعمها حتى بالطائرات ضد جيش المهدى.
ولا يمكن فهم قرار السيد مقتدى الصدر بازالة مظاهر السلاح...الا اننا نؤكد ان مسرح الحوادث شىء يجب على المواطنين استثمارة ... علينا ان نفهم عمق التدخل الايراني في شؤون العراق الداخلية بعيدة عن مصالح الشعب الحقيقية سواء اكانو شيعة او سنة وان هذا الصراع الاقتصادى تحت مضلة الطائفية سابقا واصبح الان كسب حصة اكبر من نفط البصرة ...سيبقى وبتدحرج الى الوسط والجنوب للاستيلاء على منابع شراء وغنى المليشات بذاتها .....وهناك احتمال ان يصل النضال بين نفس مكونات الائتلاف مليشات بدر تحارب مليشات الدعوة واخرى تدخل مع هذا او ذاك.
اليوم و بعد هذا الذي حصل في البصرة يجب بكل اصرار مطالبة المالكي بتحقيق مطالب اجمع الشعب العراقي كاملا عليها باستثناء بعضهم من لا يلبسون السدارة العراقية...
اولا ....يجب تطبيق العفو العام . فلا تقسيط لمفهوم العفو العام او بقرار من لجنة قضائية وصلت الى الافراج قطع عشرات الاف من اعداد المعتقلين التي وصلت الى مئات الالاف...
ثانيا ....عدم التمسك بتعهد الحكومة بمنع المداهمات الامنية الا بقرار قاضي من العدالة.
ثالثا .... تشكيل لجنة قضائية لاعطاء نتائج على مواضيع رئيسية من اهمها خطف
موظفي وزاة الصحة .
رابعا .... اصدار تشريع يمنع هدر المال العام واخر يمنع الطائفية .
خامسا.... فرض الامن وتشكيل لجان لمساعدة المهاجرين وضمن سقف زمني بالاشهر .
هذه المطالبات التي اتفقت عليها ادارة طارق الهاشمى ومقتدى الصدر والطالباني وكل من يريد استقرار بقاؤه في السلطة.



#خالد_عيسى_طه (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ايها الاميركان المحتلين اخرجو من بلادى بالتفاهم والصداقة وعو ...
- اللاجئون العراقيون والمالكي....!!!
- قول نهديه الى الشعب العراقي في محنته ليجعلها بدله يُلبّسها ل ...
- القيادة الكردية..حتى لو اعلنت تراجعها عن تجاوزاتها فلن ترى ت ...
- شوفينية الأكراد دفعتهم لإسقاط شرعية دفتر النفوس والعمل بالهو ...
- اللاجئون العراقييون والمالكي....!!!
- بابا الفاتيكان يقف امام مسؤولية حماية مسيحي العراق....!!
- لو كنت سفيراً لامريكا في العراق...!
- العراقيون الغيارى في خضم صراعهم السياسي أمس...اليوم وغداً
- دردشات على الطائفية
- ليس لنا ان ننكر ان اوتاد العشائر العراقية لا زالت متواجدة ول ...
- كفي الائتلاف استغلالا لمرجعياتهم لأغراض طائفية
- دردشات عن واقع الساحة العراقية
- نعم هم ... العراقيون... على درب الحرية... منهم يمسك الجمر في ...
- هل وضع العراق ... الامني .. والاجتماعي يتحمل المزيد من اللعب ...
- صبر العراق ..قنبلة موقوتة فحذاري يارئيس وزرائنا من انفجارها. ...
- اقتتال الشعب العراقي هدف أمريكا
- العراق يحتاج زعيما بمواصفات الزعيم كريم
- هناك فرق بين التبشير بالدين وبالطائفية .. وبين تراس وزارة دو ...
- أثر المرجعيات الدينية على الواقع السياسي العراقي


المزيد.....




- بيلا حديد تعود إلى منصّات الأزياء في باريس بعد غياب
- أقرب مسافة بين إعصارين منذ 50 عاما بالمحيط الأطلسي.. شاهد كي ...
- ما مدى تأثير مظاهرات دمشق على العلاقات بين مصر وسوريا؟
- لبنان بين الضغط الخارجي لنزع سلاح حزب الله وتمسّك إيران به
- من البحر إلى الجبال.. مناطق سياحية في العالم العربي تتنافس ل ...
- ألمانيا: مهرجان -أكتوبر فيست- بميونيخ يغلق أبوابه الأربعاء ب ...
- إسرائيل تواصل قصف غزة والغزيون بانتظار رد حماس على خطة ترامب ...
- هل الحكومة المغربية ماتزال قادرة على احتواء أزمة الاحتجاجات ...
- على خطى إثيوبيا.. كينيا تُعيد إحياء مشروع سد نهر تانا
- ملايين الدولارات وسبائك ذهب.. فيتنام تسجن مسؤولين في قضية فس ...


المزيد.....

- التاريخ يكتبنا بسبابته / د. خالد زغريت
- التاريخ يكتبنا بسبابته / د. خالد زغريت
- جسد الطوائف / رانية مرجية
- الحجز الإلكتروني المسبق لموسم الحنطة المحلية للعام 2025 / كمال الموسوي
- الأرملة السوداء على شفا سوريا الجديدة / د. خالد زغريت
- المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد / علي عبد الواحد محمد
- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب
- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خالد عيسى طه - اعلنت هدنة بها .... لكن جمرة النار لا زالت تحت الرماد